أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عفيف إسماعيل - إلي لوممبا ومحمود محمد طه بواسطة مصطفي سيد احمد















المزيد.....

إلي لوممبا ومحمود محمد طه بواسطة مصطفي سيد احمد


عفيف إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 761 - 2004 / 3 / 2 - 09:09
المحور: الادب والفن
    


عندها يذهب الشهداء إلى النوم اصحو
أحرسهم من هواة الرثاء
أقول لهم تصبحو على الوطن
 "محمود درويش"
(أحوال نواحهم إلى طرب..وأعزيهم وافرحهم بعد حزن)
 "انجيل إرميا"
(هل قلت موتى؟
لا موت هناك...
هناك فقط تبديل عوالم)
  "ستايل زعيم قبيله دواميش من الهنودالحمر"              
(................)

لن ابك
لقد نفدت حصتى من الدمع حين كان يهدى نزيف ابو ذكرى"ايها الراحل فى الليل وحيدا" إلى تيه "ابى ذر الغفارى" أكتفى فقط بان أجلس منسحباً الى عزلتي الآهله بالضجيج والاخرين تحت شجرة مجعدة فى أقاصى قلبى مازالت وارفة الروح يرويها فيضه الدافق الطاعن فى الدم الذاكره، ويغوص فى شرايين الارض يخصب بذوراً تعلقت بها شهوات إمراة حبلى بالوعد وتنجب أبناء شهداء.المدى وليمة للآسى يمتد نصلاً مسموماً بين أوصال المليون ميلاً مُوجع ويهرب ذبحه المعلن لكل القابضين على جمر التوق وينظرون الآن إلى نجمته الاولى فى الشفق. لم يكن إلا طيفاً نابضاً بالدفء عابراً افق سهونا يلهب مسامنا بدفق التماسك، ويعمدنا جميعاً ابناءاً للشمس ويعلمنا كيف نعشق النهار
والنار
واوان البهاء
ولا نخشى الحريق
    تتداعى الان ذاكرة لم يغب عنها يوماً، فى ذالك الصباح الصيفى عندما دخل علينا طفله(سيد احمد) يعثر فى خطوه يبتسم بشقاوة بريئة  وذكاء نفاذ يطل من بين حدقتيه ويحمل سكيناً مطبخيه إلتقطها فضوله أثناء سيره المتأرجح، قفز من فوق فراشه فطار( البشكير) الذى لا يفارق عنقه وبخاخ الدواء الذى كان يستنشقه فى تلك اللحظه، وتناثرت من على الطاوله /الاوراق/ الحبوب /الاشرطه/ أمسك بيده الصغيره وقال له بلهجه مظفريه:
(أريدك ان تواجه ذئبيه هذا الزمن بغير سكين)
قلت له:  دعه يتعلم ربما يحتاج فى زمانه إلى (كلاشنكوف)
قال جاداَ: حينها ساكون قاعد الدبابه التى تسبقه.
 مضى (سيد احمد) متعثراً يعلمنا بخطواته تأرجحات الحياه يمارس هوايته فى إخفاء أحذيتنا فى أماكن لا تخطر إلا على مخيلته الصغيره، فى الثلاجه،تحت الدواليب بين أغصان شجيره(الشطه) فى طرف (الحوش)
و...............
   لقد توارى منا جميعاً واختبا بعيداً (يا سيد أحمد) فى لجه الصمت الداكن والضباب، هو الذى لايقل أبداً وداعاً بل دائماً الى اللقاء، فأين يختبا منا؟ فهو لا يجيد غير الوضوح والسطوع  المحكم، هيهات أن يتوارى منا فهو بينى بينك بين تلك الجموع الوضيئه التى تبحث عنه فى كل الأوقات بين أنفاسها، فمن ترك أثراً على أثير قد لا نراه ولكن بيننا مبتسماً، ينقش أسطورته على صفحات الغد فهو الآن قريباً منا كالشهيق.
قبل غيابه الأخير لقد كان حاضراً فينا أكثر منا، نراه ونسمعه من كل الجهات،بين دعوات أمنا "ست الجيل" وغنائها النحيل عندما تناجيه في وجل الشوق،وبين تجاعيدها تترقرق لؤلؤات صغار وهي تنشد كمغنية معبد قديم شعراً تلحنة في ذات اللحظة فينداح نظماً آسراً مسكراً يملؤنا بالشجي والنشيج ن فتهدل يمامة في الحنين:
" في حشاى الجمر موقود
باكر بتعود
الغمة تزول
وتجبر لي جرح مريم والمقبول"
لقد عاد يا أمنا "ست الجيل" في صندوق أخرس يحملونه أُناس في عجلة من أمرهم ضاقوا بالحشود يريدون ان يقبروه إلي الأبد .. هيهات.. هيهات.. فهو بصمة فسفورية وامضة في أرواح كل هذا البلد .
     في سنوات غربته القسرية ظل يتقصي أخبار كل علاقاته الإجتماعية بأدق أحزانها وأفراحها ، ولا يفوته أن يرسل برقية تعزية لذاك، ولا يهمل في واجباته الاجتماعية بسودانية تشربتها عروقه من جده السابع.عندما أنجبت طفلتي "رفيف" وصلتني تهنيته عبر رسالة صوتية مع رفيقه الشاعر "أزهري محمد علي" وقال له: "قل لعفيف بنيتك مبروكة" ، في تلك الأثناء كنا نهدهدها علي صوته الدافىء ولا تنام إلا عليه وترضع عشقه من أمها، في عامها الأول صارت تعرف صورته من لوحة له بحجم الحائط وتقدم لها تحايا أول الصباح والمساء وتستاذنه عند النوم، ماذا ساقول لها عندما تلفتني إلي "بوستر" له لا اراه وتشير وهي تقول بلثغتها المحببة:
" متفي سيد أهمد"
ويلي
ماذا ساقول لها؟
لنا؟
لكل الذين لم ولن يفطموا من عشقه.
   بينه وشقيقته الراحله(مريم) ودٌ جامح، تختلج له كل مسامه عندما يجىء ذكرها أو يسأل عن الصغيره (وجيدة) . طرقت عليه بابه فى آخر مساء بعد ثلاثه أسابيع من رحيلها وقبل أن أحيى بقيه أفراد أسرته، أخذنى من يدى أدخلنى الى غرفته أجلسنى على أقرب مقعد، تناول عوده وتقوس حوله بعشق حانٍ فتماهت الأوتار مع أصابعه فطار عصفوراً مذبوحاً بروح مثقوبه صار يحجل فى ساحه قلبى،ينقر عصبى، مع ضربات الريشه الراعفه تسرب لحناً شفيقاً غارقاً فى دوامات الشجن كأنه فجيعة ما تتربص بأطراف الكون، ثم رفع رأس عنقاء مهيبه وحدق فى أقاصى بعيده كالإله"ابا دماك" أطلق خيول صوته فى كل الإتجاهات فظلت أغوص فى دائره تحفل بالإشجان وذبح سرى يسرى فى روحى ولا يتركنى إلا خارج دائرة الإنتباه المذهل والآسى الحارق، كانت هى تلك المره الاولى التى يغنى فيها رائعه "الدوش" "سحابات الهموم". وبين رشفات شاى يشربه فى كل الاوقات ويسالنى دائماً لماذا لا أشاركه هذا الجسر من التواصل. حدثنى عن النهايات التى هى بدايات اخرى، عن النشور والإنبعاث، وديمومه الكائن، والتجدد والإستمراريه عن ديانات آسيويه قديمه لا تؤمن بالفناء المطلق ولها أشجان فكرة الخلود، وتعتقد بأن الذى سوف يموت يتحول حسب أفعاله الدنيويه الشريره أو الطيبه، ثعباناً أو زهرة،عن تحضير الأرواح والإستنساخ وعن كائن أثيرى فينا يهرب منا فى حالة تطابق الجسد قبل الموت الفيزيولوجى ليظل حياً يؤثر ويتأثر بالحياة النابضه، وعن الطاقه الذهنيه للانسان وقدرتها على إسلاس قيادة الحياة وعن الحلم إن إستطعنا ان نبرمجه وفق ما نريد يمكن ان نملك الغد كله. تحولت الى تلميذ وديع يحاول مااستطاع قصور ذهنه حصر هذه المعلومات التى تتدفق من ذاكره كمبيوتريه، تلك كانت مقدرته الدائمه على معرفة الأشياء فإذا تحدث فى أى موضع كأنه تخصص فيه منذ ميلاده أو كأنه منذ الأزل يراقب تواتر هذا الكون يعى المتغيرات ويصلح ما عطب منها، ويبث الحياة فى كل موات، عند ما صاح الديك معلناً بدايات الشفق لم يصمت، بل تدفق أكثر وحدثنى عن الميثولوجيا الإغريقيه عن طائر الفينيق الذى يتوالد من رماده كلما أحترق، عن تجدد الذات فى الذات الأخرى، وعن ذات جماليه سوف تسود وتجعل من غبار هذا الكون حديقه أبديه، وعن تجلى الذات العليا حتى تصبح مقاماً، عن برزخ ما هو إلا دعوة للالتقاء و الإرتقاء والنهوض المستمر إلى نبض جديد، وعن "مريم" أخته التى ترفرف حولنا الآن ويكاد أن يشم انفاسها...
  أنفاسك الآن فى كل رئه تهب هذا العمر نزق الخروج من الرهق المزمن والدوائر، وتفتح نوافذ جدران العتمه، خيول مجنحه تطير فى فضاءات خضراء وتتقافز فى توثبها المجيد وتغازل نجوماً كنا لا نراها، تعرج إلى أبراج وأجراس يهب رنينها ألق الحياة عندما تكتسبه نكهه الوضوح نحو وهج قناديل لا تنام، ونرتقى الآن السلم بوثوق مطمئن إلى إلى المجرة تتناسل الرؤيا من زوايا مراياك.
فأنت الفادى
والحادى
وذاك النجم
وواحة الطريق
ومجرى النهر العميق.
وصورتنا المعلقه على بؤبؤ البرق تؤسس لإحتمالات وريفة، وننتظرك فى قلب ساحات المدينه على أحر من الحنين...
أهلاً
وسهلاً
تقولها "بثينه" دائماً ببشاشتها الآسرة... وبتلك الريفيه ذات الالق
الحميم التى كان لابد ان يعدى "خرطوميتها" بها كنا ندخل عليهم في كل الأوقات   فلا نجد إلا تلك الإبتسامة الواسعة التي تجب كل هواجسنا، وندخل إلي فضائهم الأليف، كانت  فى نهار ذاك اليوم كفراشه نزقه، أدركت سريعاً سر هذا الرفيف البهيج فسيشدو فى هذا المساء "بقاعة الصداقه" ومفاجاة الحفل أغنيتان جديدتان "عجاج البحر" و " إذا عادت بنا الايام" . كان هو يتدفق حيويه وإنفعال ويشتعل جسده بتوقد خافت وببعض قلق ومرت ساعات النهار ولم يرتاح إلا  قليلا إلى أن حان موعد الحفل فوجدنا المسرح قد ضج بالحضور الكثيف، في تمام الزمن المعلن كان يصدح بشموخ زاهٍ، أستمر الحفل ساعتين ونصف وهو يوزع  نبضه علينا، ويذوب قناديل الشوق بين مرايا العشاق، يسرب الحنين الشفيف بيننا ودخل كل الحضور حالة غسق النشوى الجماعيه، ومازال هو يقتلع من دروبنا العوسج المسموم ويخلص الأرض من أوجاعها ويوغل فى أقاصى النبض وصفاء النشيد، فننصت لحفيف أرواحنا فى حوارها مع الكائن  الغائب فى محاولات الوصول إلى يابسه ليس بها سراب وتشبه أحلام الفقراء، ويتدفق نهره يعكس من بين طيّات الخسوف أقمار بعدد أطفال الكون، ويحلم لهم بسعة الحلم بسقوف وبالونات ملونه وأكواب حليب دافئ وحدائق بلا أسوار ورسم دخول، بعناقيد من النزق والفرح المزهر ينادى المتعبين من فجاج الارض إلى خط الإستواء 
 لبدايه النهار
لاوان البريق
ويدق آخر أجراس الإنتظار ويعلن ميلادنا عشاق الحياه ودروب الأمل التى تؤدى إلى بوابة واحدة إسمها بوابه الحنين إلى الحريه والإنعتاق.
    حينها، كنت أمتلئ بنشوه غامضه كان هناك عشرون طفلاً يركضون فى عصبى يغنون للمطر و قوس قزح، عاد هو اكثر توترا ًوإنفعالاً يسأل: عن الأداء الموسيقى،هل كان فنى الصوت جيداً؟ و عن سعر التذكره هل كان باهظاً على جمهور تعود مجانيه "جلسات الإستماع"؟. لكل اسئلتى كانت إجابتى له إنها حساسيته المفرطة تجاه جمهوره وإحترامه لهم لان كل اللذين إمتلأ بهم المسرح على سعته خرجوا كأنهم عشاق يتواددون فرحين خفافاً يحلقون، يوحدهم ما تسرب من رحيقك إلى مسامهم، ويقودهم إلى ضفه واحده، كانت تلك الحاله الشعوريه الجمعيه تعنى نجاح الحفل فنيّاً، وظللنا نتجادل طويلاً، هو غير راضٍ عن نفسه يبحث عن نواقض كنت لم أرها أو أسمعها، فى تلك الأثناء كانت "بثينه" قد أعدت مائدة العشاء البسيط ويبدو إنها تنادى علينا نحن لم ننتبه فى غمرة حديثنا المحموم المحتدم، فما كان منها إلا أن صاحت بأعلى صوتها:
"تعالوا أيها الجوعى
تعالوا أيها الفقراء"
فقراء نحن له الآن يا "بثينه" بإلحاح أكثر مما مضى، هاهو عاد فقيراً كبحه الناى كما جاء إلى رحم أمنا الارض، وحيداً يحقق ثروة اسطورته فينا ولا يأفل، يعلمنا بصبر خرافى كيف نحول إنتكاص الفعل االسلبى إلى حيويه فاعله تلهم معانى الحياة الحقيقيه وتبذر وعد وغد وأثر لا يمحى بين خلجات ذواتنا المثقوبه..
و...
يناير 1948م أُغتيل "غاندى" رسول الحب والسلام
يناير 1961م سرقوا من أمنا السمراء حلمها عندما إغتالوا صقر افريقيا "لوممبا"
18 يناير 1985أُغتيل  فادى وحادى القرن الآتى الاستاذ"محمود محمد طه"
ليلة 18يناير 1996م طار عصفوره عائداً إلى نجمته الأولى
صباح 18يناير 1996م من الذى إغتال مصطفــــــى ســــيد أحمد؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلنا قتلناه
كلنا قتلناه
كلنا
لانه ظل يعطينا كالنهر، ونحن نقتات من  دمه النحيل ولا نرتوى، ونطالبه بالمزيد، لانرد هذا العطاء إلا نهماً فظاً نمتصه "بدراكوليه" أصيلة لا تعترف بسوى النهش المزمن وتؤكد أصالتها فى ذالك لأننا مازلنا نغرق فى إلتباس عظيم، كنا نغنى معه فى أوان الصراخ، والآن نبكى فى أوان الغناء.
الذى أعرفه جيداً هو الآن ينظر إلينا هازئاً من الضفه التى لا نراها، فبعد أن بذرناه فى الأرض سينبت مره أخرى
زهرة حمراء بين الطبول
                          والابنوس...

عفيف إسماعيل
23يناير1996
الحصاحيصا



#عفيف_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغلال
- أحداق
- إمبراطورية جدتي
- مساء خامد وابتسامات وريفه لطفلة اسمها - رفيف-
- ديسمبريون احبهم
- ما أطولها من ثلاثاء
- COW BOY
- صور من حرب ما
- ارتياب
- فلتهتف .. لا .. للإحتلال
- بيان تأسيسي
- في الصباح
- كهولة
- تشوهات
- ملك .. أم كتابة
- جائزة مراقبة حقوق الإنسان لعام 2003م د. عايده سيف الدولة امر ...
- تجاعيد الشجن - إلي الشهيد عبد المنعم رحمه
- إيلين وقطتها الصغرى
- دنيا
- وسط الدينة


المزيد.....




- الجزيرة 360 تعرض فيلم -عيون غزة- في مهرجان إدفا
- من باريس إلى عمّان .. -النجمات- معرض يحتفي برائدات الفن والم ...
- الإعلان عن النسخة الثالثة من «ملتقى تعبير الأدبي» في دبي
- ندوة خاصة حول جائزة الشيخ حمد للترجمة في معرض الكويت الدولي ...
- حفل ختام النسخة الخامسة عشرة من مهرجان العين للكتاب
- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عفيف إسماعيل - إلي لوممبا ومحمود محمد طه بواسطة مصطفي سيد احمد