محسن ظافرغريب
الحوار المتمدن-العدد: 2468 - 2008 / 11 / 17 - 05:09
المحور:
الادب والفن
من شعر"ظـافر غريب":
الشـّيخ الرئيس؛ أ ُطـالبُك!
***
قِفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ
، قدْ ديفَ دمْ!
(كاوا) قتيلُ رُعاتهِ،
و (الآغا) السـَّيـّاف(مسرور ٌ) بغير ِ نِعاجـِهِ!!
، راع ٍ و(يانكي) رشيده ُ!!!،
أ ُلعوبة (الضحـّاك)،
(مسعود ٌ) حليف ُ مزاجـِهِ!.
***
قِفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ
، قدْ ديفَ دمْ!
و ذمْ!
وجَلَّلَ سوادَ رأس الشـّيخ (مامْ!)
. . عن مَجزرة(بشت آشان):
قِفْ!
. . ، و قـُلْ:
(جلال طالباني) أكسى (قنديلَ) ذ ُلْ!.
***
أوْحَدْ . . أ ُحُدْ
، جَبَل ٌ نُحِب ُّ قدْ خـَذُلْ
في سفـْحِهِ سفـّاحُ خانَ بلا وَجَلْ
عادَ لنا الجَبَلُ الذي قدْ أسْلَمَ
في(وادي الموت)، فقـُلْنا؛
عسى وَ عَلْ!!.
وإذا ألِفـْنا لوادي ر ِيْ؛
بُعِثَ العَدَم ْ بسِهامِهِ لِظِبائِهِ على عَجَلْ!.
ألـْفيـْته ُ بعُشـِّهِ أفراخه ُ
وأخاله ُ قدْ هاجرتْ أطياره ُ
في وحشة ٍ، وكرومه ُ معصورة ٌ
لِغـُزاتِهِ
، مَواسِم ٌ رجاله ُ
ُ، . . و هو الحِمى؛ عفا على دنيا ذي
مَـنفىً و (طاها) فيها آلُه ُ!!!.
***
الناشر يُحييكم
#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟