أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حذام يوسف طاهر - حوار ثنائي















المزيد.....


حوار ثنائي


حذام يوسف طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 2454 - 2008 / 11 / 3 - 09:08
المحور: مقابلات و حوارات
    


الشاعر عبد الوهاب المطلبي في ضيافة الحوار المتمدن .
* اقرأ الشعر العربي سواء أكان منتميا الى أصحاب المعلقات أم في العصر الأسلامي .
* إنَّ كتابات جبران بالنسبة لي عالم السحر واللغة الفوق واقعية التي يأخذني اليها أخذا .
* ليس للروح عمر ٌبل أنَّ هناك عمرا ً للعطاء الذي هو غير العمر المحسوب .
* ان جنون الظمأ والبحث عن الارتواء ولو كان وهما.هوهاجسي.الروحي.
منذ مدة وانا أفكر بعمل حوار مع مجموعة من كتاب النور وبدون تحديد الأولوية فقد كنت قد قررت أن أعمل قرعة على أسمائهم وأختارالأسم المرشح ، وهكذا قفز بيدي اسم الشاعر عبد الوهاب المطلبي .. سنكون معه وسيكون معنا من خلال هذه الأسطر .. علما أنه كان مشاكسا جدا وأكثر من مرة كان يريد ان يسرق مني صفة المحاورة ......

* الأستاذ عبد الوهاب المطلبي دعني أبدأ معك من ((قصيدة من قاع جحيم الحزن ))ماشكلها ومن حرك قلمك لتكتبها؟
--- أولاوقبل الإجابة على سؤالك أنا أبن العراق .. مثلك لم ولن أغادره .. واشارك في معاناة العراقيين وقصيدتي تلك ؟؟ تحتوي على نوافذ متعدده ولكن طقس الحزن يجمعها لعله افتقادي لوالدتي فلم اكن معتادا على فرحة عيد بعد رحيلها فقد كنتُ سعيدا جدا حين اقبلُ يدها وكأني طفل صغير
بحاجة الى حنانها...كما ان هناك تأثيرات عدة يقينا ان جنون الظمأ والبحث عن الارتواء ولو كان وهما.هوهاجسي.الروحي.الا تعتقدين إن تأثير الملاك الوردي مصدر الهام لقصائدي الاخيرة و ان زمزم وايزيس لهما وجود مميز داخل القصيدة الجديدة .
*اه حقا أنا قرات أكثر من مرة في قصائدك عن الملاك الوردي واسم ايزيس وزمزم فهل هن نساء حقيقيات أم مجرد رمز لامرأة واحدة؟
--- ارجوك لا تسألي عن الملاك الوردي او زمزم او إيزيس وعذرا ولطفا لا يمكنني اجابتك حول او عن هذه الرموز..
لكن دعيني اسألك اولا عن قصيدة النثر لعلمي انك تمارسين كتابة القصيدة النثريه احيانا وهناك كما ارى أنا ثلاثة انماط من القصيدة النثريه 1- قصيدة النثر التي تستخدم الاسلوب السهل الممتنع 2- قصيدة النثر الايقاعيه وهي تختلف بالتأكيد عن قصيدة الشعر الحر ذو التفعيلة الواحدة 3- قصيدة النثرذات التركيبات الجمليه المعقدة والتي ينظرها اويعرفها اصحابها بانها القصيدة النخبويه اي ان قراءها من النخبة الخاصة وهي قصيدة تترجم هواجس وايماءات عقليه وهي تلتقي بالقصيدة الموغلة جدا بالرمزية فماذا تفضلين ؟
* حقيقة وبدون أن أدخل في متاهات اللغة والتصنيفات أؤكد دوما وفي أكثر من لقاء إني أكتب لحاجتي للكتابة أولا ولأني أجد متعة كبيرة في ذلك فأكتبني على الورق من دون تخطيط لما ستكون عليه القصيدة أو النص .. هي تخرج هكذا مرتبة بهذا الشكل وبتلك الحروف والكلمات فلاأقف عند خط معين ، حتى إني قبل فترة جربت أن أكتب عمودي ، وأيضا لم أخطط لذلك لكن عندما أعدت كتابة القصيدة وجدتها أقرب للشعر العمودي منه للحر.. وكانت بمثابة مجازفة أو لنقل مغامرة تحديت بها نفسي ولم أكررها .. وكانت هناك ملاحظات لبعض المحترفين من انها محاول جميلة لكنها لم تخلوا من الأخطاء .. وهنا دعني أسألك لمن تقرأ .. وبمن تأثرت من الشعراء ؟
--- أظن أن هذا السؤال تقليدي فالذي يكتب شعرا يقرأ لأغلب الشعراء والروائيين سواء أكان الشعر او الرواية أدبا عربيا ام أدبا عالميا وليس هناك تحديدٌ أبدا لمصادر أي قاريء أو شاعر..وإن كنت تقصدين الشعر العربي فأنا اقرأ الشعر العربي سواء أكان منتميا الى أصحاب المعلقات أم في العصر الأسلامي .. على أنني تأثرت في بداية تجربتي بشعراء المهجر وخاصة جبران خليل جبران وإن عدت الى الذي صنع تجربتي وصاغ لغتي فينبغي أن أتوقف عند شعر ونثر المبدع العربي الكبير جبران خليل جبران الذي من فرط تأثري به وتأثيره علي أن كتبت كتابا كاملا لم ينشر بلغة شبيهة تماما بلغته الإستعارية .. إنَّ كتابات جبران بالنسبة لي عالم السحر واللغة الفوق واقعية التي يأخذني اليها أخذا واظن ان الياسري شاعرنا الكبير كان يشاطرني في هذا ومن الشعر الحديث أقرأ للكبار السياب ونازك الملائكه المفضلان لدي.
لكن دعيني اسألك عن تكنيك وآلية الحوارات المألوفه: اسئلة مبرمجه ومدروسة تـُبعَث ُ الى الأديب إن كان قاصا أو شاعرا ليجيب عليها بتأني ودراسة وكأنه يعد موضوعا نقديا .. هل تعتقدين بأنَّ مثل هذا النوع هو حوارا حقيقيا أم أنه موضوع آخر يشبه الاسئلة الاختبارية ( الامتحانية؟) ولذلك فان اغلب اجابات الضيف هو تقديم بما يشبه التنظير النقدي سواء تحدث عن تجربته او عن الشعر او عن رؤيته فهو( او هي) يشمر عن ساعديه ويلبس عدته الثقافية والنقدية وربما يستعير سيفا من هذا وترسا من ذاك يحشد ادواته المعرفية و الاكاديمية والبعض يعدها أعداداًويضع مقولات لأدباء آخرين لوضع الكحل في جفون الكلمات ناهيك انها واقعة لا محالة في احضان الايديولوجيا مسلفنة بايماءات سيمائيه ولا ينقذها من هذا الفخ اي تفسير او تبريرفيخرج الموضوع تنظيرا ليس الا ؟، هل أنت معي في هذا؟ أم لك رأيا آخر ؟
* أنا أرى إن الحوار يجب أن يكون حوارا فهو ليس مقالا نقديا او دراسة لموضوع معين .. لكن ربما يحتاج المحاور(بكسر الواو)الى أن يخرج عن الرتابة فيطرح موضوعه من خلال حوار معين مع شخص يشبهه في التنضير والرأي فتكون دراسة نقدية داخل حوار.. الاتلاحظ انك تسألني اكثر مما أنا أسألك؟رغم إني المفروض انا المحاورة !
وحسب علمي فأنت صديق للشاعر الكبير عيسى الياسري على الرغم من فارق العمر بينكما فهل كان له دور في تشكيل قصيدتك؟
--- أكيد له تأثير ما مثل غيره من الشعراء،سأهمس اليك بأنه يسوع وانا يوحنا تلميذه فهو كان يقرض الشعر قبلي .. كانت تجربته ناضجة منذ بدايتها ، وأذكر أيضا اننا في القسم الداخلي مر علينا المشرف ومعه صغيرته فكتب عنها الياسري مرتجلا اذكر عجز البيت فقط ( نسرين أعذب خمره) وبما إننا أصدقاء كان لابد من وجود تأثيرله في زاوية معينة من شعري .
* برأيك هل إستطاعت القصيدة ان توصل رسالتك؟
--- أعتقد نجحت في تقديم عدة تجارب منها موفقه فيما ترمين اليه بدليل تواصل المواقع في طلب مشاركتي كما نشرت لي بعض الجرائد الورقيه وقبل أن أدعك تسترسلين في توجيه سؤال آخر بودي أن أتوجه اليك بسؤال عن حذام يوسف طاهر من هي؟؟
*هل تريد أن تجيب بسؤال؟ طيب سأقول لك من أنا وبإختصار وكما ذكرت في سيرتي الذاتية على المواقع أنا أبنة العراق التي لم ولن تغادره جذوري في الجنوب وولادتي ودراستي الى المرحلة الإعدادية في بغداد .. حصلت على بكالوريوس في المحاسبة من كردستان العراق وبالمحصلة فأنا عراقية حد العظم كما يقولون .. مارست الكتابة في سن مبكرة لكن موضوع النشر لم يكن يؤرقني كنت أكتب لحاجتي للكتابة ولم أفكرفي ضرورة أن أنشر.
--- أعلم أنك كاتبه بارعة بإسلوبك السهل الممتنع وأعلم أيضا إنك من عائلة أدبيه مثلما انتمي انا ايضا الى عائله ادبيه وقد إطلعت على كتابات شقيقتك الأستاذة إبتسام الطاهروعلى مدونة عمك المرحوم طه الطاهر...، فهو قاص وشاعر ايضا
وسمعت أنه رسام صح؟
* أنا من عائلة متنوعة الإهتمام بالأدب والفن فوالدي ناقد وأيضا يكتب الشعر لكن نشاطه داخل الجلسات الأدبية التي تضم مجموعة من المثقفين والشعراء من أصدقائه وعمي شاعر وقاص ورسام ايضا لكنه غادر الحياة مبكرا مع الأسف قبل حتى أن يرى أعماله المطبوعة والتي قام بطبعها مجموعة من أصدقائه .. كان إنسانا شفافا وكما يسمونه أصدقائه نبيا بأخلاقه ونبله لكن للأسف وبسبب ضغوط الحياة ومعاناته في سنوات النظام السابق بالإضافة الى أنه كان يتألم لوحده ليجنب الآخرين مايعانيه من حسرة على العراق وعلى أصدقائه اللذين تركوه وحده غريبا في وطنه .. ولذلك لم ينتظر القدر وتحكم هو في النهاية وختم حياته بيده فحرق معه كل نتاجه ولوحاته التي رسمها في حياته ولم يستطع الأصدقاء جمع كل نتاجه الادبي لكنهم جمعوا فقط ما ارسله لهم في حياته حيث كان يرسل لهم مايكتب بإستمرار .. وهكذا أستطاعوا ان يطبعوا أعماله غير الكاملة بإسم جبة الدرويش وكان هذا عنوان لإحدى قصائده .. انا أرسلت لك أكثر من مرة عدد من قصصه وقصائده ..
--- اه نعم وقد قرات له أكثر من قصيدة على موقعه .. لديك عم مبدع ورائع كانت له قصائد نثريه وقصص قصيرة -على سبيل المثال لا الحصر( الحافه) قصة رائعه ..
هل تفضلين شعره ام قصصه ؟ بعبارة إخرى هل هو شاعر أم قاص برأيك؟
*أنا أراه مبدعا في الشعر والقصص لكني أستمتع أكثر عندما أقرأ قصصه أشعر أنه فنان ورسام من خلالهما .. رغم انه لم يترك شيء مما رسمه وكأنه أراد أن ينهي حياته وأعماله بيده فحرق كل ماموجود في حجرته من كتب ولوحات وكتابات ومامنشور له في الموقع هو فقط ما أحتفظ به الاهل والاصدقاء في بلاد المهجر .. هو أيضا لم يغادر العراق وفضل ان تكون نهايته على أرضه وبتوقيته هو. .
اخذتني بعيدا ايها المطلبي وأبعدتني عن أسئلتي لك ، لكني أعود لأسئلك .. من تراه الان يستحق لقب أمير الشعراء رغم إني لاأحبذ الالقاب؟
--- سيدتي إن الشعر في العراق ينتشر كالعشب والازهار في البراري الخصبه او كإنتشار النخيل في وسط وجنوب العراق فمنهم من بقي داخل الوطن من أمثالي ومنهم من هاجر الى الخارج وحقيقة هناك الكثير ممن يستحق الاماره ولكن طالما ان الشعر او الفنون عموما او العلوم لا قمة لها لانها مستمرة مع استمرار الحياة فاذن من الصعوبة تعيين اميرا للشعراء وما نحن سوى امتدادات لاجيال من الشعراء ولكل نكهته الخاصه ، والشاعر الجيد من يضع قطرته المميزه في هذا النهر الكبير .
* طيب هل اسمي هذا هروب من الاجابة ؟ لابأس لنعود الى أسئلتي ... صورتك على المواقع الالكترونية تبدو شابا في العشرين ، وسؤالي هو ماسر تمسكك بتلك الصورة وأنت في الحقيقة أوسم منها .. هل هو حنين لذكرى معينة ؟
--- أكيد فيها الذكريات المجدولة بالظمأ والبحث عن هويتي الأدبيه ، وقد قيل ليس للروح عمر ٌبل أنَّ هناك عمرا ً للعطاء الذي هو غير العمر المحسوب بالسنين والذي يتوقفُ متى توقف القلب عن الحياة .
هل كانت لديك محاولات لكتابة القصة؟ :*
--- نعم إن كنت تقصدين القصة القصيره ولكن بإسلوب أقرب الى الشعر المنثور منها (بدر ونورا، وعشبة الحلم ). ولكن لدي سؤال .. الزميلة الأديبه حذام تعرفت اليك من مقالاتك في الحوار المتمدن ومن الواضح أنَّ لديك موهبة شعريه أرى لها مستقبلا متألقا فهل تفضلين ان تكوني شاعرة ام كاتبة ؟
* أفضل أن أكون أنا .. ليس هناك تفضيل لجانب معين فأنا في النهاية مجرد هاوية للكتابة سواء مقالات او قصائد ، لكني أتمنى أن أصنع لي إسما يشار له في المستقبل وان أترك أثرا يذكّر أحبتي وأصدقائي بي بعد عمر قصير.
--- لا أوافقك على هذه العبارة ( بعد عمر قصير) مازلت في شبابك وأحبذ أن تقولي بعد" عمر طويل "ثم إنك وعلى حد علمي متفائلة جدا ..
في أكثر من مناسبة كنت تحدثين عن الشاعر عيسى حسن الياسري ترى ما سر إعجابك الكبير به ؟ وهل كان له تأثير عليك كشاعرة وكاتبه؟
--- بحكم العلاقة العائلية التي تربطني بالشاعر الياسري وفي الفترة الاخيرة أستطيع أن أقول وبكل فخر أننا كنا أصدقاء فمؤكد أن أكون تأثرت بما كتب من قصائد خاصة قصائده التي كانت تتحدث عن شخصية من عائلته فأشعر بقرب تلك القصيدة لي كإني أنا موجودة معهم في تلك القصيدة لكني لحد فترة قريبة لم أكن أجرؤ أن أعرض عليه ما أكتب ربما لأنه شاعر كبير كنت أخشاه جدا .. وقد وصلني منه إيميل مؤخرا أسعدني جدا وكان وساما أفتخر به بأنه كان متفاجئ بما قرأ لي وكان معجب جدا به ولامني إني لم أدعه يطلع على ما كتبت فكان بحق أجمل إيميل تلقيته من شخص أكن له أحتراما وتقديرا كبيرا جدا ليس لكونه شاعرا فقط بل لأنه انسان رقيق وشفاف.
*ها قد عدت الى مشاكستي وتتبنى المحاورة عني لكن هذه المرة سأسبقك الى سؤال ستقول عنه أنه كلاكسيكي لكنني مصرة عليه :
كيف تستقبل هذه الكلمات بكلمة واحدة فقط .. طيب بكلمتين لابأس .. العراق / الحب / الصداقة /القلق/الصحف الالكترونية / الخوف /المرأة
--- العراق: شرط وجود الامة العراقيه ووجعها
الصداقة: ودٌّ لا نتوهمه ولا نتهمه
الحب: تناغم روحين في قداس هبة الله
القلق: ازمة اللاحول
المرأة : كوكب آخر فيه اجمل واغلى نعمه في الوجود
الخوف: ضياع الحب وفقدان الامان
الصحف الالكترونيه: فضاءات واسعه وعذبه تحتضن تهويماتنا ونداء الوجع الباطني


رابط موقع الشاعر عبد الوهاب المطلبي
http://abdul.almuttalibi.googlepages.com/

رابط الشاعر والفنان والقاص طه الطاهر
http://www.altahir.nl/
رابط مدونة مصممة المحاورة حذام يوسف طاهر
http://www.hutham.com/







#حذام_يوسف_طاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق الامضاء محفوظة
- لوحة في المكان الخطا
- الروائي حميد المختار .... حرية الفكر ليس هناك من له القدرة ع ...
- إنتظار للإنصهار
- بعد إعلان وفاة الكهرباء احتفالية خاصة مع المولدات..
- هل ستبقى أمنيات ؟
- أنتظار
- قلبي ام قلبه ؟!
- لايزال الملف مفتوح وأصدقاء جدد للشجرة
- ربيع لقائك
- الاشجار تحب بصمت
- لن ابدل حبك
- رحلة اصدقاء الشجرة
- دعوة لانقاذ امنا الارض
- طيور الرافدين
- مد وجزر
- البيئة تحتضر فهل من مغيث؟
- سري معك
- حب مع وقف التنفيذ
- الخاسر الوحيد


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حذام يوسف طاهر - حوار ثنائي