أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع الشاعر والكاتب المسرحي آراس عبد الكريم















المزيد.....

حوار مع الشاعر والكاتب المسرحي آراس عبد الكريم


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 753 - 2004 / 2 / 23 - 04:16
المحور: مقابلات و حوارات
    


- لم أستطع أن أخلّص النص الدرامي من هيمنة الصورة الشعرية

آراس عبد الكريم كاتب مسرحي وشاعر  وطبيب، أدار ظهره للطب من أجل أن يكرّس حياته للأدب. فمنذ منتصف الثمانينات انهمك آراس في كتابة الكثير من النصوص المسرحية لكنه لم ينشر ويمسرّح إلا أربعة منها، وهنّ على التوالي ( الطوفان ) ، ( عيد المجانين ) ، ( حكاية الدف ) و ( أجمل حرام ). أما النصوص الباقية فما يزال محتفظاً بها في أدراجه السرية لأن ذائقته النقدية الصارمة ما تزال عصية، وغير مقتنعة بهذه النصوص غير المكتملة أو التي لا تزال تعيش لحظات مخاضها الأخير. مسرحية ( أجمل حرام ) كانت إحدى المسرحيات المشتركة في   مسابقة مهرجان المسرح الكردي الثالث الذي أقيم للفترة من 2002- 11-24 -22 مدينة ووبرتال الألمانية. وقد حصدت هذه المسرحية جائزة أفضل نص مسرحي، وجائزة أفضل ممثل مونودراما. وللتعرف على تجربة الكاتب المسرحي والشاعر آراس عبد الكريم إلتقيناه على هامش المهرجان، وكان لنا معه هذا الحوار:

• الشعر والكتابة المسرحية والطب، كيف توفق بين الجانبين والعلمي في آنٍ معاً؟
- إن اختصاصي العلمي هو الذي دفعني لدراسة الطب، لكن الأدب هو موهبة شخصية لم أستطع كبح جماحها، إذ نبُعت في داخلي، وتسربت إلى شراييني كلها. لذلك حاولت أن أزاوج بين الهاجس الأدبي والاختصاص العلمي الذي روّضته لخدمة الأدب، خصوصاً وأنني عملت وظيفياً في مستشفى الأمراض العقلية، وأفدتُ كثيراً من سلوك المجانين والمختلين عقلياً. إن همّي الأساسي في الأدب هو التأليف المسرحي على الرغم من أنني أكتب الشعر، ونشرتُ العديد من القصائد في الصحف والمجلات الكردية التي تصدر في كوردستان مثل ( هاوكاري ) و ( بيان ) و ( كاروان ) منذ أواسط الثمانينات وحتى يومنا هذا، غير أنني لا أريد أن أُعلن عن نفسي شاعراً قبل أن أجمع قصائدي المنشورة في مجموعة شعرية. ولدي تحت الطبع الآن كتاب لا يخضع للقوالب أو التسميات الشائعة، فهو ليس قصة، ولا رواية، ولا شعراً. إنه ببساطة نص مفتوح على كل الأجناس الأدبية المعروفة. والنص المفتوح هو بمثابة حوار ينطلق باتجاه واحد صوب المتلقي، والمتلقي هنا هو الجلاد. فليس غريباً أن يكون عنوان هذا النص المفتوح هو ( حلم جلاد في حكايا دمي ) غير أن هذا الجلاد هو ليس بالضرورة أن يكون الجلاد الذي نعرفه جميعاً أو الذي لا ينازعه أحد على مكانته القذرة. فربما يكون هذا الجلاد هو أخي الذي يعيش معي تحت سقف واحد، هذا الأخ قد يكون يمينياً متطرفاً، أو يسارياً متطرفاً، أو عشائرياً متطرفاً أو مثقفاً متطرفاً. هذا الأخ المتطرف الذي يعيش معي في البيت أعتبره غريباً عن روح الزمان والمكان.
• لديك أربعة نصوص منشورة وممسرحة. ما حكاية النصوص الأخرى التي لم تُعلن عنها حتى الآن؟

- نعم، لدي أربعة نصوص منشورة، وقد أخذت طريقها إلى خشبة المسرح بفضل بعض المخرجين الأصدقاء. وثلاثة من هذه النصوص مونودراما، وهي على التوالي ( الطوفان ) ، ( عيد المجانين ) ، ( حكاية الدف ) ، ( أجمل حرام ). هذه المسرحيات الأربع أنا مقتنع بها تماماً، أما المسرحيات الأخرى المخطوطة فأنا كنت مقتنعاً بها في أثناء الكتابة لكن حاستي النقدية لم تخولني بعد في إطلاقها و الإعلان عنها. فعندما أعيد قراءتها بين الحين والآخر أكتشف أن هناك شيئاً غائباً عن روح النصوص، وهذا ما أحاول الإمساك به وإعادته إلى تضاعيف النصوص.
• في مسرحيتك الأخيرة ( أجمل حرام ) والتي اشتركت في مهرجان المسرح الكردي الثالث في ألمانيا حاولت أن تزج المشاهد في شبكة كبيرة من المحرمات السياسية والدينية والأخلاقية والجنسية من دون أن تحدد لنا أي من هذه المحرمات هي الأجمل كما ورد في عنوان المسرحية ذاتها؟
- في هذه المسرحية أو في سواها من المسرحيات الأخرى التي كتبتها يظل عندي الإنسان هو المحور الأول. إنسان واحد في زمن مفتوح. وهذا الإنسان الذي أتناوله محمّل بطاقات فكرية ووجودية كبيرة. فهو ليس مقموع داخلياً حسب، لأن السلطة التي أتحدث عنها هي ليست سلطة خارجية فقط تمارس هذا النوع من القمع على بطل النص، وإنما هناك الكثير من السلطات الداخلية التي تمارس قمعها ومصادرتها للإنسان الذي أتناوله في نصوصي. فثمة حالة شعورية يمتزج بها الحب والكراهية، القمع والحرية، الإحساس بالعزلة والاندماج مع الآخرين. البطل عندي هو سادي مازوشي في الوقت نفسه. وقد وضعته بين ثلاثة جدران أو داخل ثلاثة عوالم مختلفة، ولكن الشيء المهم في هذا الإنسان هو إرادته التي هي هدف الأجهزة القامعة التي تريد أن تحوّل هذا الإنسان إلى روبوت، لكنه ظل يقاوم، وهو واقف على قدميه، يقاوم المحرمات السياسية والاجتماعية والدينية والأخلاقية، وغيرها من الشروط القاسية للعادات والتقاليد والمهيمنات الثقافية والتراثية التي لا يمكن تجاوزها بسهولة. فيما يخص أي من هذه المحرمات هو الأجمل، ففي حقيقة الأمر أنا تركت هذا الخيار مفتوحاً لذائقة المشاهد الذي يرى العمل المسرحي ويقرر أي من هذه المحرمات هو الأجمل على الرغم من العنوان يوحي بأن هناك محرماً جميلاً متميزاً على المحرمات الأخرى. هناك طبعاً أحلام محرمة كثيرة، والمحرمات كلها جميلة من وجهة نظري على الأقل. ولابد أن أكشف لك شيئاً من أسرار لعبتي الفنية في صياغة العنوان. فهذا العنوان ينطوي على إشكالية، وهذه الإشكالية هي أنني عندما أعاني من فراغ، أو ثيمة ما، أو رأي لا أستطيع أن أقوله في النص ألجأ إلى قوله في العنوان. فالعنوان هو تعويض للنقص الحاصل في متن النص.
• وأنت تكتب نصوصك المسرحية هل تشعر بالحرية، وخصوصاً أنك الآن تعيش في هولندا، وليس في كردستان. ترى هل تخشى اختراق التابوات المعروفة في المجتمعات الشرقية؟
- إذا أقول أنا متحرر مائة في المائة فهذه كذبة كبيرة بيضاء، وأنا لا أحب الكذب بكل أنواعه وألوانه، ولكنني قدر المستطاع أحاول جاهداً أن أمنح نوعاً من الحرية الكافية لمخيلتي كي تتحرك ضمن مساحة إبداعية واسعة تسمح بكتابة نص معقول. أنا فيما يخص المحرمات أو التابوات عندي حرية حركة. أي أنني لست مخنوقاً، ولكنني أعاني من تابو آخر وهو تابو الخوف من الكتابة. فعندما أكتب أشعر بالخوف من الحروف والكلمات والجمل والصياغات والتراكيب اللغوية. وهذا الخوف ناجم من حبي للكتابة، وتقديسي لها. فأنا أريد أن أقدّم شيئاً إبداعياً جديداً، ومفيداً، وقادراً على الصمود لأطول فترة ممكنة من الزمن. المشكلة أنه فضلاً عن هذه التابوات هناك تابوات أخرى قد تجدها عند المخرج أو الممثل أو المتلقي. فمسرحية ( أجمل حرام ) التي أخرجها الفنان سركوت مجيد، اعترض المخرج على استخدام مصطلح ( العادة السرّية ) لأنه يخدش حياء المتلقي حسب تصوره. قلت له: ليس هناك مشكلة كبيرة، لنبحث عن مصطلح آخر بديل لهذا التوصيف كأن نقول ( الأحلام المعيبة ) مثلاً.
• عندما تكتب نصاً مسرحياً هل تتبّع منهجاً معيناً في الكتابة. أعني هل تميل إلى أحد التيارات الإبداعية المعروفة كالواقعية أو الرمزية أو السريالية أو التجريدية وما إلى ذلك؟
- قدر المستطاع أحاول أن أكون قريباً من الواقع. وهذا الواقع الذي أعنيه هو مزيج من الواقع والخيال، فلا يمكن لك أن تكون واقعياً تماماً أو خيالياً فقط. هذه الكتابة الواقعية لا تخلو من المفردات الرمزية الدالة، بل أنني استخدم في أحايين كثيرة صوراً سريالية لا تمت بصلة إلى الواقع، ولكنها موجودة في نصوصي الواقعية.
• ( عيد المجانين ) هو عنوان مستفز ومثير للدهشة. هل أن هذا العنوان واقعي أيضاً أم أنه متستّر بستار الرمزية؟ وإذا كان واقعياً فكيف دخلتَ إلى عالم المجانين، وتعاطيتَ معهم خصوصاً وأنك تمتلك خبرة وظيفية في التعامل مع هؤلاء الناس الذين يثيرون الفضول وحب الاستطلاع؟

- مسرحية ( عيد المجانين ) سببت لي مشكلة صغيرة هناك، لأنني أعني بهذا العيد ( عيد نوروز ) هذا العيد القائم على نوع من الأسطورة. شخصية ( كاوا الحداد ) هي شخصية غير جميلة بالنسبة لي. وأرى أن محمولاتها الفكرية، ونواياها الداخلية سلبية، لأن هذا الرجل يخون التاريخ حسب فهمي له. الشيء المثير في هذا النص هو أنني حاولت أن أتحاور مع خيال المجانين لأعرف كيف يفكروا، ويحلموا، ويعيشوا حياتهم اليومية. وقد أفدتُ كثيراً من خلال عملي مع المجانين في مستشفى الأمراض العقلية. هناك أحلام سريالية جميلة حاولت أن أقربها من أحلام الشعب الكردي على الرغم من وجود إشكالية أو ازدواجية تتحرك باتجاهين، الأول تغذية الذهنية الحالية بعناصر الذاكرة المزيّفة، والثاني محاولة إقناع الذات بأنها ذاتاً بريئة. وهذا الانفصام في النص هو انفصام من وجهة نظر الزمن. المكان نفس المكان، والقصة هي نفس القصة، والمناسبة هي نفس المناسبة، ونوروز هو نفس نوروز، غير أن الانفصام الموجود هو انفصام زمني. أنا أحاول في هذا النص لإقناع نفسي بأنني أعيش في الحاضر، وليس من ملحقات الزمن الماضي.
• أنت شاعر محترف مثلما أنت متخصص في التأليف المسرحي. ما مدى هيمنة اللغة الشعرية على النص المسرحي الذي تكتبه. هل هناك تداخل بين الجملة الشعرية والجملة الدرامية؟ وكيف تحل هذا الإشكال؟

- هذه مشكلتي الرئيسية في كتابة النص المسرحي. أنا لم أستطع حتى الآن أن أخلّص النص الدرامي الذي أكتبه من هيمنة الصور الشعرية، ولا أدري إن كان هذا الأمر نقطة ضعف أم قوة؟ وبصريح العبارة كلما أحاول أن أكتب نصاً درامياً خارج حدود اللغة الشعرية لا أنجح في هذه المحاولة. فالصور الشعرية تأتي بشكل عفوي. تهجم على النص من دون قصد مسبق. لقد فكرت في هذا الأمر طويلاً، وقد نجحت من خلال الحوارات التي تتخلل متن النص الدرامي أن أخفف من اللغة الشعرية. فالإنسان العادي لا يتحدث بلغة شعرية، كما تعرف، وإنما يتحدث بلغة الناس اليومية التي يتجلى فيها الكلام العادي.

• ما الذي أغراك في الإنجرار إلى عوالم المسرح بحيث جعلك تدير ظهرك للطب، وتتجه إلى الكتابة المسرحية؟
- قبل كل شيء أنا محظوظ أكثر من غيري لأن الطب بالنسبة لي هو محطة سياحة لا غير. وأنا أعتبر الكتابة بمثابة منفى روحي، وصومعة ذاتية ألوذ بها كلما عنّ لي أن أكتب شيئاً ذا قيمة إبداعية.

• هل هناك كتّاب مسرحيون كرد يقتربون من عوالمك الدرامية؟ هل تغرّد خارج السرب أم تجد نفسك فيه؟
- أستطيع القول إنني أمتلك لغة خاصة، ولكننا ربما نشترك، نحن الكتّاب، في الكثير من الموضوعات والمقتربات لأننا أبناء نفس الزمان والمكان والأحداث والكوارث والأحلام والأفكار. الشيء الآخر الذي أعتقد أنه يميزني عن أقراني الكتاب المسرحيين هي المقتربات المتشعبة والمختلفة التي أعالج من خلالها القضية الإشكالية في النص الذي أكتبه. أنا لا أحب أن أدخل إلى النص من خلال بعد واحد كما يفعل أصدقائي كتاب النصوص المسرحية، بل ألج النص من أبواب وأبعاد كثيرة ومتنوعة.

 مسرحيون



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الفنان والمخرج رسول الصغير
- الشاعرة الأفغانية فوزية رهكزر - منْ يجرؤ ن يكتب غزلاً بعد حا ...
- قصائد من الشعر الأفغاني المعاصر
- في مسرحية - المدينة - المخرج البلجيكي كارلوس تيوس. . . يُلقي ...
- حلقة دراسية عن المسرح العراقي في المنفى الأوربي
- حوار مع الفنان آشتي كرمياني
- الروائي والشاعر العراقي إبراهيم سلمان لـ- الحوار المتمدن
- شعراء شباب يقدحون شرارة الحوار بين الشعريتين العربية والهولن ...
- نصر حامد ابو زيد يتساءل: هل هناك نظرية في التأويل القرآني؟- ...
- نصر حامد ابو زيد يتساءل: هل هناك نظرية في التأويل القرآني؟ - ...
- نصر حامد أبو زيد يتساءل: هل هناك نظرية في التأويل القرآني؟ - ...
- د. نصر حامد أبو زيد يتساءل: هل هناك نظرية للتأويل القرآني؟ - ...
- حوار مع الروائي والشاعر السوري سليم بركات
- حوار مع الشاعر البحريني قاسم حداد
- ندوة إحتفائية بالإطلالة الثانية لمجلة ( أحداق ) الثقافية
- حوار مع الشاعر السوري فرج البيرقدار
- الفنان علاء السريح لـ - الحوار المتمدن
- النص الكولاجي. . صنع الله إبراهيم نموذجاً
- حوار مع المخرج المغربي عبد الواحد عوزري
- حوار مع نصر حامد أبو زيد


المزيد.....




- انطلاق تحذير من إعصار قادم أثناء بث مباشر.. شاهد رد فعل خبير ...
- أحمد سعد يثير جدلا بصورة تجمعه مع ويل سميث وجوني ديب
- مصادر لـCNN: الخدمة السرية تلقت معلومات استخباراتية بمخطط إي ...
- السيسي وماكرون يناقشان هاتفيا وقف إطلاق النار في غزة
- دراسة حديثة تكشف كيف يزيد -تغير المناخ- طول الأيام؟
- -سي.أن.أن-: واشنطن تلقت معلومات مخابراتية عن مؤامرة إيرانية ...
- شاهد: طالبان تقيد مراسم الشيعة في إحياء ذكرى عاشوراء بأفغان ...
- الانتخابات الأمريكية.. ماذا نعرف عن -مشروع 2025- المثير للجد ...
- -حرب الشاشات- في مصر.. حملة ضد عرض عبارات -مسيئة- للسيسي
- الناطق باسم -سرايا القدس-: الآليات العسكرية الإسرائيلية تحول ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع الشاعر والكاتب المسرحي آراس عبد الكريم