أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - رحاب حسين الصائغ - عاصفة بياض مشرقة















المزيد.....

عاصفة بياض مشرقة


رحاب حسين الصائغ

الحوار المتمدن-العدد: 2425 - 2008 / 10 / 5 - 06:49
المحور: مقابلات و حوارات
    


اجرى الحوار/ رحاب حسين الصائغ
مع الكاتبة والمحامية: عالية بايزيد..

1- يمكن أن تتمثل الثقافة بفكر واسلوب وشخصية الفرد.
2- المثقف الحقيقي الملتزم يعيش الوحدة والعزلة.
3- الذي يستخدم المنطق ويتحلى بالذكاء في كل خطوة يخطوها.
4- الابداع لا يمكن وضعه في قوالب جامدة.
5- الاستزادة من المعرفة والعلم لأنها القوة الحقيقية لكل انسان ناجح.
6- بعد ان اضناني الخوف من غد بلا امل ولا ألم,
التقينا بالصدفة قرب ظلال اشجار السرو وللشمس أناقة في ميلانها للجهة الغربية، على امتداد البصر امامنا سلسلة جيال قد حط عليها سحب ضياء منكسة من شفق الشمس البرتقالي.

تحدثنا في كثير من الامور التي عادةً ما تكون في بعيدة عن تفكير المرأة العادية، الاستاذة والكاتبة عالية بايزيد المعروفة في مقالاتها الجريئة والتي ترسوعلى سواحل البحث عن مضمون يصل القارئ بكل جدية وصدق، تعمل على تنقية الغث من السمين، فهي كاتبة معتدلة في رايها وطرح افكارها المنطقية، انها عندما تزج فكرة في بحثها تريد لها النجاح والسطةوالحث على المناقشة من اجل الوصول لحل معين.

1. عربيا ماذا يمثل لك مصطلح الثقافة؟
من الصعب تحديد مصطلح للثقافة واختزالها بثيمة واحدة أو بمجال محدد لان الثقافة أوسع من تتحدد بإطار .. لكن يمكن أن يشكل الأدب بفروعه المختلفة من قصة.. وشعر ..ومقالة .. ورواية.. ومسرحية.. وأنواع الفنون الجميلة والتشكيلية .. وأي عمل إبداعي في أي مجال من مجالات المعرفة ... هذا ويمكنمحطات الثقافية... ,
هذا ويمكن أن تتمثل الثقافة بفكر وأسلوب وشخصية الفرد أو المجموعة أو المجتمع .. بما يمتلك من مجموعة معارف وقيم وعادات .. والتي ترتبط بأنماط الحياة اليومية المعيشية.. وكيفية التعامل معها.. والتي تشكل ـ الشخصية الذاتية أو المعنوية ـ وفق " قيم " تحدد خصوصية الفرد أو الجماعة .. والتي تشكل "هذه القيم " الركن الأساس للثقافة , فقيم المجتمع العربي مثلا يختلف عن قيم المجتمع الغربي .. وبالتالي فان الدور الحضاري للفرد في كلا المجتمعين مختلف عن الآخر.. طالما كان هناك اختلاف في الطبيعة البشرية ... وبالتالي فان مصادر الثقافة عندهما أيضا تتنوع... , لابل
حتى الاختلاف يكون في المجتمع الواحد , فالعراق ـ نموذجا ـ وبسبب خصوصيته وتنوع مكوناته الدينية والاجتماعية والقومية .. شكل مزيجا لمجموعات ثقافية مختلفة , فهناك ثقافة علمانية , وثقافة دينية , إسلامية ومسيحية ويزيدية وصابئية , إضافة إلى وجود ثقافة عربية , وأخرى كردية , وتركمانية , وثقافة النخبة , هي غير ثقافة العوام... وهكذا..
فالثقافة إذن ... هي رؤيا إنسانية للواقع بكل مقوماته .. ومحاولة الإجابة عن الأسئلة: من؟ . أين ؟ . كيف ؟ . لماذا ؟ . متى ؟ ... و التي غايتها تسعى إلى رسم مسلك جديد للحياة .. وتصحيح المفاهيم المغلوطة .. بما يهدف للصالح العام .. وتبيان الحقيقة .. من خلال ربط الأحداث بالكثير من الوقائع .. من خلال مجالات .. الأدب, والفنون , والحوار , بما يساعد على تطوير النظرة النقدية للأمور لتشخيص المعوقات ومن ثم وضع الحلول المناسبة ... لان هناك دائما ثمة شي نتعلمه من الآخر... طبعا كل ذلك حسب رؤية الكاتب ودرجة اجتهاده المعرفية .


2. من هو المثقف الحقيقي /الشاعر/القاص/الروائي/كاتب المقال/ المسرحي, أم من هو شمولي في الكتابة ؟

المثقف الحقيقي هو كل واحد من هؤلاء , هو الذي يبدع في تجسيد هموم محيطه ومعاناتهم .. ويتأثر بهم ومعهم ..عن طريق مجال اهتمامه سواء كان شعرا, أو رواية , أو قصة , أو مقالة , أو فن , المهم أن يتفاعل مع المشاكل الحياتية ويشخصها .. ومن ثم يقترح الحلول من اجل التغيير نحو الأفضل... لكن بشرط .. أن لا يساير أية موجة سياسية أو اجتماعية , تتعارض مع حريته واستقلاله , كما يفعل البعض من أشباه المثقفين اليوم .. الذين يملكون ـ شخصية مزدوجة ـ ينافقون حتى على أنفسهم , لهم رأي في العلن وآخر نقيضه خلف الكواليس .. لهذا السبب نرى أن المثقف الحقيقي الملتزم يعيش
...عزلة ووحدة ... في ظل انتشار ثقافة ... الثرثرة والصخب والتطرف ... التي فرضت نفسها بقوة ..السلاح والمادة .. حتى تحولت ساحة الثقافة عندنا إلى مجموعة ثقافات متصارعة... فاكبر فجيعة تكون عندما يعيش المثقف .. في بيئة تحتقر الثقافة ... ما يجعله بحسب وصف كولن ولسن لامنتميا لا لبيئته ولا لمجتمعه .
نعم الساحة الآن تزخر بالمثقفين التقليديين أو أشباه المثقفين .. الذين يغرقونا عبر المواقع الالكترونية .. بإبداعات اقل ما يقال عنها أنها ـ مهازل ثقافية ـ من المتعصبين لأفكارهم , المجادلين على أن ما يقولونه هو الحقيقة المطلقة , يدخلون في مبارزات الحوار بالجرح والخدش , يكثرون من الصراخ والضجيج , لا يبدعون , واغلبهم وحيدي الثقافة أو محدودي الثقافة .. يفتقرون إلى تراكمات معرفية ومعلوماتية ..في حدها الادنى .. اللازمة لمواكبة العصر أو ما يسمى مواكبة روح الحداثة .
لذلك فلو أخذنا المثقف العراقي.. لرأينا أن دوره اقل بكثير من التحولات الحاصلة في بنية المجتمع ... خاصة بعد أحداث الحرب الأخيرة , فكم شخصية استطاعت أن تؤثر في الأحداث السائدة على الواقع الجديد المؤسس على منظومة قيم وتقاليد قبلية سلفية؟ , فنحن لا نملك مثقفين ولا أدباء.. على شاكلة الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز الحائز على جائزة نوبل للآداب عن " روايته الحب في زمن الكوليرا " وصاحب الرواية الأشهر " مائة عام من العزلة " ... ولا أدباء... من وزن تولستوي وبريشت وسارتر وألبير كامي ولوركا , باستثناء ـ نجيب محفوظ ـ الأديب العربي الوحيد
الحائز على جائزة نوبل للآداب .... الذي استطاع أن ينقل الواقع المصري الشعبي ويتفاعل معه وينطلق به إلى العالمية.. وعدا بعض الأسماء المعدودة التي لمعت والتي تعرضت للكثير من الانتقادات والهجوم .. أمثال.. طه حسين والسياب والجواهري وادونيس ونزار قباني وعلي الوردي وآخرون .
أدباؤنا لا يمكنهم أن يبدعوا.. لأنهم محكمون " بتابوهات " تحد من حريتهم في التعبير الصريح , لا يكتبون سوى ما يراد لهم أن يكتبوا , غير أمينين على نقل الواقع إلى عالم الكتابة ... لان العمل الأدبي لابد له من أن يتحرر من قيوده الاجتماعية .. طالما كان يعبر عن شعور الإنسان وانفعالاته... ولذلك لن يكون هناك تقدم ولا إصلاح حقيقي طالما يتجنب أدباؤنا كشف الحقائق ... لان الثقافة عندنا تحرم التعبير الصريح لكل الواقع... لطغيان سلطة ـ التكفير على التفكيرـ .... فلا حرية .. بدون كتابة بدون خوف .. ولا حرية .. بدون مجتمع يحترم الرأي والفكر .

3 . لو أعطيت لك مفاتيح الحرية في اختيار المثقف العربي فمن برأيك القادر على تجسيد هذا المفهوم السالك للمنهج العلماني هو المبدع المثقل بتراكمات معرفية علمية وثقافية, في تفكيره , المتحرر من كل القيود الدينية والسياسية والاجتماعية القبلية , المحاور الذكي , الجريء في إدانة الواقع وفضح عالم الزيف الحر في آرائه , المعبر عن هموم الآخرين , الذي يستخدم المنطق ويتحلى بالذكاء في كل خطوة يخطوها , المتحرر من الأيديولوجيات الجامدة ,المبدع في أسلوبه وفي أدواته الحرفية والمعرفية.
أما إن كان المقصود من السؤال اختيار شخصية تجسد مفهوم المثقف العربي فبدون تردد اختار الراحل ـ محمود درويش ـ سيد الكلام والشعر ... والذي يعد ابرز شعراء العصر الحديث , الذي ارتبط اسمه بالنضال و بأدب المقاومة ... مزج في شعره بين .. الحب والوطن.. كان بحق فارسا من فرسان المقاومة بما يحمله من أفكار وقيم جمالية , كتب للحب وللإنسانية .. حمل هم وطنه الضائع.. عاش إنسانا مناضلا, وشاعرا, ورغم أني لست بناقدة أدبية... لكني من متذوقات الشعر الجيد ... واستطيع أن أقول إن محمود درويش كان شاعرا مبدعا أسهم في تطوير الشعر العربي بقصائد خالدة جاوزت قساوة احتلال
وطنه ... وجعلتنا نشتاق إلى خبز أمه, وقهوتها, ولمستها, علمنا.. كيف إن القصيدة ممكن أن تكون خيالا غير مكتمل .. حين كتب آخر قصائده " سيناريو جاهز " جمع القاتل والقتيل في حفرة واحدة بانتظار حبل النجاة .. وترك لعبة احتمالات .. إكمال السيناريو.. لمن يستطيع من بعده أن يكملها .


4.أيهم أكثر تعبيرا عن الحرية الفكرية برأيك المرأة أم الرجل أم لا يوجد فرق في ذلك ما دام هناك فكر نظيف يقدم للمجتمع الجديد من الأفكار ؟
الجواب جاء مضمونا في السؤال .. وأزيد على ذلك .. إن الإبداع ..لا جنس له .. إن كان رجلا أم امرأة.. طالما إن لإبداع لا يمكن وضعه في قوالب جامدة.. أو ما يسمى بضوابط أخلاقية .. إلا إن الظروف الاجتماعية.. قد تقيد المرأة .. وتحد من انطلاقتها الفكرية .. والتعبير بصراحة عن واقعها المتردي ..مما قد يجعل المرأة الطرف الأقل تعبيرا عن الحرية الفكرية.. لا لخلل أو نقص كامن في فكر المرأة ... بل بسبب قيود المجتمع الدينية والاجتماعية والسياسية التي تكرس هيمنة الرجل على مطلق الحياة اليومية... وما تحكمه من تقاليد اجتماعية صارمة تجعل من المرأة الحلقة الأضعف في
تسلسل النسيج الاجتماعي ..
صحيح إن المرأة العربية الآن تعلمت ودخلت مجالات عديدة كانت سابقا حكرا على الرجال.. وإنها استطاعت أن تفرض احترامها وشخصيتها...إلا إن التابوهات لازالت تشكل قيدا على المرأة بصورة اكبر من الرجل ... وحاجزا اكبر أمام إبداعها... باعتبار إن العمل الأدبي المبدع ما هو إلا نوع من أنواع التمرد على القيم و كسرا للتقاليد السائدة...مما يبعد المرأة من الولوج في هكذا دهاليز.... قد تؤثر على وضعها الاجتماعي .
إلا انه ورغم تلك القيود هناك الكثير من الكاتبات والأديبات المبدعات اللواتي استطعن السطوع في عالم الثقافة والأدب والإبداع .. مثل نازك الملائكة التي وضعت صيغا جديدة في عالم الشعر العربي .. و الكاتبة الأديبة نوال السعداوي ... و الكاتبة الجريئة المثيرة للجدل وفاء سلطان التي شغلت المواقع الالكترونية وأثبتت أن لا فرق بين الإبداع النسائي والرجالي.. وهناك أيضا الأديبة المتمردة غادة السمان و.. القاصة الكويتية ليلى عثمان ... والكاتبة سلوى النعيمي وغيرهن كثيرات سجلن علامات بارزة في دنيا الفكر والثقافة , وحاليا هناك الشاعرة الامازيغية ..
مليكة مزان.. التي حطمت كل الحواجز التقليدية وشغلت الدنيا بقصائدها الجريئة وفضحت الواقع الشرقي بما لم تقدم على ذلك غيرها من قبل .

5 .حدثيني بإيجاز عن بداياتك /انجازاتك /طموحاتك المستقبلية ؟
لقد كنت مولعة بالقراءة ومطالعة الكتب الأدبية منذ حداثة سني وبتشجيع من والدي الذي كان يحثني على الاستزادة من المعرفة والعلم لأنها القوة الحقيقية لكل إنسان ناجح... إضافة إلى تشجيع مدرساتي الدائم لي .. على المطالعة الخارجية لما كنت امتلك من معلومات عامة .. واستمر الحال خلال دراستي الجامعية وكنت خلالها من المتفوقات الأوائل وقدمت العديد من البحوث الدراسية التي نالت استحسان أساتذتي ولازالت عددا من تلك البحوث موجودة في مكتبة كلية القانون في بغداد لحد الآن.. وكما اخبرني بذلك احد أساتذتي .. وقد شاركت في العديد من المؤتمرات الجامعية
والعلمية في مدينة الموصل.. وقدمت بحوثا عديدة نالت الشكر والاستحسان .. ثم اتجهت إلى كتابة المقالات الاجتماعية والقانونية والتاريخية .. ولازلت مواظبة على ذلك .. أما طموحي.. أن أنجز عملا أدبيا في حقل من حقول الأدب وهي القصة.. إن سنحت الظروف.


6. ما تأثير المكان على نفسك زمكانيا وأي الأمكنة تركت في داخلك مواقف رائعة ؟
هذا سؤال فلسفي يحتاج إلى الكثير من التأمل فيه ولكن استطيع القول إن أفضل الأماكن هي التي يشعر بها الإنسان فيها بالأمان ... المكان الذي لاخوف فيه من الغد المجهول ... أما زمكانيا .. فاني أعود بها إلى ذكرياتي القديمة التي تركت آثارا رائعة .. والتي اضطررت للتخلي عنها لا باختياري .. ولكنها كانت قدري ... بعد أن أضناني الخوف من غد بلا أمل ولا الم .


ما جرى من حوار مع الأستاذة عالية بايزيد يعطينا نظرة على مدة رغبة الإنسان في امتلاك كل حقوقه المفقودة ، ولكن عليه بالسعي والمثابرة والعمل لكي يؤسسه مكان على جرف الحياة الثقافية ويصبح مصدر قوته ما يملكه من ثقافة ومعرفة تجعله واقف في صفوف جمع الأدباء والمثقفين وله دور مشرف يقيم وجوده وقد يخلد في عمل من أعماله الإبداعية وفي حركة الإنسان بركة حتى لو كانت من قلم يمسكه بيده ويخط على الورق من لغته التي تثبت له موقف من نفسه ومجتمعه.



#رحاب_حسين_الصائغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القنص وسيادة الاستفهام
- ساوين حميد مجيد. .... للمرأة فطنة منبثقة وإبحارفي معجم الصوت
- المرأة والعنف الممارس ضدها
- منقصص القمر المنشور/عابرة / نفس / غبار / غرز الوقت
- من قصص القمر المنشور/لم تنساه/ تكسر /عقاب
- من قصص القمر المنشور //مشروع / دولاب / مجرد شك
- توافق / مديات ضيقة/ حلم عمود / من القمر المنشور
- من قصص القمر المنشور / قناديل / اعمدة
- من قصص القمر المنشور / انقلاب مائدة/ أوراق / قناديل
- من قصص القمر المنشور /عزلة / تراجع / انقلاب مائدة
- من قصص القمر المنشور/ توجه / جبال
- من القمر المنشور/ توجه / جبال
- من قصص القمر المنشور/ نشاط / مفردات يومية
- من القمر المنشور/ رزم / ذبول الاندماج
- قصتان من القمر المنشور /غليان // بلا معالم
- اصوات / نظرات
- عالم أخرس
- القمر المنشور
- المرأة والشكل الروائي
- المرأة القيادية والإعلام


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - رحاب حسين الصائغ - عاصفة بياض مشرقة