أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - البشير رويني - لامية ُ الحبيب..- ترانيم العشق الرافض-















المزيد.....

لامية ُ الحبيب..- ترانيم العشق الرافض-


البشير رويني

الحوار المتمدن-العدد: 2423 - 2008 / 10 / 3 - 04:59
المحور: الادب والفن
    


لامية ُ الحبيب..
- ترانيم العشق الرافض-
على باب اللقاء
* * *
يا جنة ً مر َ فيها الليل ُ ذات ضحى.. (مظفر النواب)

هل تسمعين عن الإقصاء.. يا أملي..
يوم التقينا..
فطارتْ فرحـــــــة ًً..
جُمَـــــلي !
كان اللقاء،
وكانت كل قافيــــة ٍ
تبكي انتظـــــــارَا : متى تأتي؟
ولم تَصِلي !!
صلّيتُ عشقي..
وأدمنتُ الهوى..
ثمـــــلا ً..
في حضرة الوجد ِ،
يا للفتى الثمَــــل ِ !
تقول : مال الهوى..
اهبطْ بــــــنا أمِـــــنًا
فقلت ُ : يا عشق ُ ..
لم يهبطْ فتى .. بعـَــــل ِ.!
الاتجـــــاه ُ الذي أنويه مرتفع ُ ُ ..
أنا جبل ُ ُ ..
لا ينتهي جبلي !
أنا المحيط ُ ..
محار ُ الله يسكنني
ويختفي في ّ َ مائي..
تختفي عِللي !!
يا للمسافات ..
تدنيني فتبعــــــــدني..
وأرشف ُ الوهـــــــم َ ..
محمــولا ً على زُحـَــــل ِ !
سمعتُ أن التي ..
شمسَ الهوى..
رقصتْ..
فقمتُ أحــــلم ُ :
يا ليلاي َ .. إنْ تصـــــلي ....!
يا قلبُ قل ْ لي
وهذا القلبُ مفــــــــرَزة ُ ُ
هل يصدق ُ الحلم ُ بالأحضان
والقـُبــَــَلِ ِ؟!!!
قل ْ لي..
أنا في الدجى وحــــدي..
تطـــــاردني..
أحــــــلام ُ عهد ٍ من الأحـــلام ِ
والشَـــــلل ِ !
أحـــــلام ُ بحر ٍ ..
على الصحراء منتعش ٍ..
والرمل ُ محـــــترق ُ ُ من تحته
يشتكي الأحــــــــــــلامَِ ِ..
في وجــــــل ِ !
قد جئت ُ عالمَكم ،
والماءُ قافيتي..
فكيف أصبحتُ أطــــــــنانا ً..
من الوحَـــــل ..؟!!
يا بحرُ.. يا بحــــــــرَنا..
هل يدركُ الهائــــــم ُالمهمومُ..
كم أمـــــل ٍ..
قد ضاع بحثًا عن الآمــــــال..
في مـَـــلل ِ..!
طعمُ الحــــــياة رخيص ُ ُ ..
حين تُخـْـــِبرهُ..
لكنه العُمرُ يغلى ..
عند مؤتمـــــــل ِ!
طعمُ الحـــــــــياة سراب ُ ُ..
وقع ُ أغنية ٍ
خجــــــلى ..
تزف ّ ُ رنـــــينَ الوهم ِ
يدحو حـــــــياتي..
والصدى غزَلي!!
حتى إذا انعطفت ْ آمـــال ُ قافيتي
تكهرب َ العمرُ..
مشلولا ً بلا شـــــــلل ِ !!
ضمخْ سريرََ كَ بالكافور يا أســــــدًا
فالآسْــــدُ أيضًا تموتُ
إن ْ مضى أجــــــلي !!
والموت ُ أيضا يموت ُ..
لا يبقى من الوَجـَـــل!!

* * *

يا كم ْ أحبُك ِ .. يا خضــــــراء ُ
فلتردي..
رأســــــًا
على قلبي المغلول..
واحتملي
عواصفَ الوهم والاغراء والفشل ِ
يا كم ْ أحبُك ِ .. يا خضــــــراء ُ
فلتجدي..
أصابع َ الشِعر..
تطريـــــزًا ..من العسَــــل ِ !
ولـْتـصــْـــدُ قي عَســَــلي!!!
ولـْتـصــْـــدُ قي عَســَــلي!!!
ولـْتـصــْـــدُ قي عَســَــلي!!!
فقد تمطى سحاب ُ التيه ..
وانبجستْ..
كل النجوم ِ تهــــــيم ُ..
في المدى / الخَــــــلل ِ!
لو يشرق ُ السَرْوُ..
مخــــــضرّ ًا..
ستحضــــــنُنا..
أشواقــُه البيض ُ
.. يا صفصافة الجبل ِ
آه ٍ أيا أمــــــلي..
لو تصـــــدُ قي أمــــــلي!!
لو ْتـصــْـــدُ قي أمــَــلي!!!
أطلقتُ أشرعـَـــــتي..
خوف َ الرحــــيل
همتْ عيني :
أنا طـــــلل ُ ُ ..يبكي على طــــلل ِ !
خوفَ الرحـــــيل ِ ..
وما زال الأسى كُتُبي..
خوف َ الرحيل..
ومن يبكي لمرتحــِـــــــل ِ؟!!!
قصــــائدي ترتوي منّي..
وتشربُـــــــني..
والعالَم ُ اليوم مهووس ُ ُ
على عجل ِ !ِ/

***

يا كم ْ أحبُك ِ .. يا خضــــــراء ُ
فانسكبي..
مثل َ القصيد،
على قلبي !!واشتعلي !
طيفًا يرد حيارى الدرب
للزجَـل!!!
مثل َ النسيم على قلبي ..
فلمْ تـــــــــــزلي ..!
أنت ِ النسيم ُ شذى
في نسمتي العَـــــلَل ِ!
كابدت ُ من أمد ِ النسيان أوْرِدتي
شوقَ الأصيل ِ..
يزف ّ ُ النفح َ في جُمَـــــلي !!
حتى إذا ما نبرى عصر ُ الحضـــــارة ِ
يُـــردي نورُه ُ ظــــُــلَلي !!
أشعلتُ قافيتي دمــــــعًا..
لأرثي رثـــــــائي فيك ِ روحي..
فأُرثي روحَ مشتعِـــــــل ِ !
تلك َ الشموس ُ التي غابتْ
كما أمـــــلي..
يا أين َ عودتــَــــها للجحفل ِ الجـَـلَل ِ !
للراسمين َ خيوط َ الحُــلـْم ِ
في أمـــــلِ..
والواهمينَ عُرَ ى التغيير..في عَطــَـــل ِ !
والمفلسين َ..
وقد أودى أصالتـَهمْ !
وهْم ُ الرجوع إلى الأســـــلاف ِ..
في زُحـَــــــــل ِ!
يا أيـــننا يا أنا ..
والدرب ُ من خطر ٍ..
يهوي إلى خَطـَــــل ِ !
يا أيــــنَنا اليوم َ
- يا خــــــضراء ُ-
من زُحَـــــــل ِ ؟!!!
!!
ٍ
* * *

يا كم ْ أحبُك ِ .. يا خضــــــراء ُ
فانعـــــطفي..
على فــُـــتات ٍ من الأوطــــان ِ..
والمِــــلَل ِ!
كان انعطـــــــافًا نعمْ
لكـــــنني وجِـــــل ُ ُ ..
يا بابـــــــل َ الروح ِ من يحميك ِ..
من وجـــَــــلي!
أخشى عليك ِ التـــــفاف َ الشوك ِ
منعقـــــِـــدًا..
أخشى عليكِ حــــــياتي..
صولـــــــة َ الدُوَلِ ِ !!
أخشى صهيل َ المدى..
يا بئس َ مؤتمــــــر ٍ..
حيران أسأل ُ:
ما يفيد مؤتمر ُ ُ فيها
..لمؤتمــــَـــل ِ!!

..
...
أخشى دبيب َ الأسى
فكرًا يـُحــــــــاصرنا..
أخشى دموعــًا
تصيح ُ اليوم ً : اقْتــــــَــــتلي !!
و أنتمي :
هُبَل ُ ُ يبكي على هُبَل ِ!
في معرض (اللاتْ)..
يداري فكرَه( الهُـبَـلي)!!
عاش الضلالُ..
فتيهي اليوم !!
واهتبلي !!
واسقي العطاش َ..
بوهمِ الماء ..والبلل ِ
وهم ِ الرجوع، فصيحي اليوم َ
واخـــــتزلي :

طال الحــــصار ُ وطالتْ قصة ُ الهَمــَــــل
ما ذا يريـد ُالأسى منَي..أيا أمـــــلي؟!ِ
ماذا أنا ؟ ما الذي يـُـردي مغـامرتي ؟
حُرُ ُ أنــــا ؟ هل أنا حر ُ ُ بمُعتــَــقلي!
وهذه الأرضُ، يا أرضـًا تطيحُ بنــــــــا
ثكلى، ونحنُ أســــارى الكل ّ والكَــــلَل ِ!
تغلغـــــــــلي يا أسى روحي وانشغلي..
عني أنا بي ..دعي الإنسان َ للأمـــَــل ِ !
للهائمين.
.وعودي زهرة الأمـــَل ِ!!َ
عودي إلينا ..
بكل الحب و الأمل ِ !!

* * *

يا زهرة الروح..
هل شاخت مواجـــدُنا..
عند الرصيف،
تناجي الليل
في وجـــلِ
عند الخريف ِ..
تناجي الويلَ صامدة ً
والليل ُ معتقلي
أه ٍ أنا..
يا عصافيرَ الأسى..
يا أسى..
خطي شموعًا على قلبي..
وارتحــــلي!!
طيري.. لألحق َ بالركبان..في زُحَل !!!
الساقطون على عينيكِ كم ذرفوا..
عشق َ الصنوبر
آه ٍ آيــــة َ الخطـــَــل ِ !
أقول للورد في قلبي :
أنا رجــــل ُ ُ
لم يسمع به رجل ُ ..
فلم يسمع الى رجل ِ !
الامة الكبرى تزلزني..
في رغوة الوهم والاغمـــــاء في الزَلل ِ!!
ويورق ُ الحزنُ أشجــــارًا مقيدة ً..
ويُنبت ُ العُمر ُ أشواكًا
من الدَجــَـــل ِ !
هذا احتمال ُ حياة ٍ صار يحملنا ..
يا آيــة ً الحُبّ.. يا خـــضراءُ فاحتملي !
فالاحتمالات ُ قاموسُ ُ لنا.. وطن ُ ُ ..
يا ساكن َ الوطن ِ القاموس.. اكتمـــلي !
وانشدي سورة التلقين صافية : ِ
تعقد َالوضع ُ يا أطفال أمتنا..
فالعبوا ..العــــــبوها
ثورة "الأرز" والتفاح والبصــــل ِ (!!)
واكملوا لعبة َ الأطفال .. واخجلي
واكملوا الشوط َ فالتاريخُ مرتعد ُ ٌ
والحزن ُ اتركه دوما..
فيرجع ُ لي :
آ ه ٍ جراح َ الأسى في الشرق.. اندمــــلي!
آ ه ٍ جراح َ الأسى في الشرق.. اندمــــلي!
آ ه ٍ جراح َ الأسى في الشرق.. اندمــــلي!
يا زهرة الحلم ِ ..
يا حـــلمًا نعيش له ُ
في كومة ِ الوهم ِ ..
والأحـــــــلام ِ..
والعســـــل ِ
يا زهرة العمر..
يا أنت ِ التي ..
قد قطعت ِ زهر َ لحظتنا..
إن لم يزل عطره ُ المرجانُ
فيك ِ
فارفعي الهاتفَ المحمولَ.. واتصلي !!
وعجـِـّـــلي.. عجّـــــِلي ..
فهذا الموت ُ في عَجــَـــل ِ !!
..

* * *

عصفورة َ الشوق..
في عينيك ِ ملحمتي..
ويسكن ُ القلب ُ في عطفيك ِ..
يا عسلي..
حــــلاوةُ الكون أنت ِ
قال شــــــاعرُنا الحـــــيران ُ
فيك ِ قصـــــيدًا
غيرَ مكتمـــــــــل ِ
اللهُ ضوّعــــك ِ..
والعبدُ ضيــَعكِ..
يا أرفـــع َ الورد ِ عن شِعر ٍ..وعن غـــزَل ِ!
قد خــــانني الشعرُ يا خــــــضراء ُ..
فانشـــــــغلي..
عنَي أنا بي أنا..
لُمّي شتات َ الأسى..
لمْـــــلمي سُــــبُـلي !
حيران واخجـــــــلي !!
خَجْلان ُ يا أمــــــلي !!
يا غاية القلب والإجلال.. يا مثـَــلي!
هلا عطفت ِ على أسوارِ أمنيتي
لتوقظي الحُلمَ فيها..
تزرعي الجِدّ َ..
-يا خضراء ُ-
في كسلي!!
تضوع الناي ُ يتلوني فأقــرأه..
داود ُ يسكنني..
جوارح َ الطينِ.. هيَا اليوم َ.. انفعـِــلي!
وردّدي آيـــــة َ الإنسان ِ.. يا أمــَــلي !
خليفة الله مدحور ُ ُ،
على قـــــــلق ِ،
يرتــــجّ ُ ، يهْـــــدم، لا يبني، أوا خجــَـــلي !!! !
الحرب ُ – يا حُبّ ُ – دستور ُُ ُ يسيّرنا
طين ُ الجنون طغى..
ما ذا أقول لكم ؟!!
مثل (المعري) أنا، في عالم ِ الخــَـــــلل !!ِ
لو كان فيه المعري كم قال من مثل ٠٠٠!!

***

آه ٍ أيا أمـــــلي ..َ
آه ٍ أيا أمـــــلي ..َ
فلتشرقي أمــلي..
كل الممالك
لك ِ..
يا خــــــير َ مملكة ٍ.
فيــــا أمّ َ الممـــــالك ِ ..
أم ّ َ الحضارات..
أم البلاغة
أم العشق..
يغريني عشقُها الأزلي..!
الطيف ُ عُمْري الذي
أطويه محـــــــترقًا..
أوراقـُه ضُمِخَت ْ بطولات ٍ..
مضتْ..
وأنا أحـــيا بلا بطل !!

* * *

كل الممالك
لك ِ..
يا خــــــير َ مملكة ٍ.
فيــــا أمّ َ الممـــــالك ِ ..
هل فيك ِ
"مـــتر ُ ُ مربّـَع ُ" لي..؟!!

M.Bachir ROUINI, Paris 31.10.2007



#البشير_رويني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مفهوم الإيقاع ونظرية الموسيقى
- الباقون في الرحيلْ
- فيلا نثروبيا
- -الحداثة في ميزان الاسلام
- أُمُّنا الأرض
- قلق السنبلة
- القصيدة العربية الجديدة مقد مات بارزة لدخول القرن الجديد
- لو كان لي وطن !
- ..التي صنعتْ حياتها في حياتي
- على هامش الانتخابات الجزائرية
- اللاجديد في الانتخابات المصرية
- الاسلاموية الجديدة المتسامحة_قراءة في تجربةالشيخ نحناح في ال ...
- كيف وقعت أحداث لندن ؟


المزيد.....




- صحفي إيرلندي: الصواريخ تحدثت بالفعل ولكن باللغة الروسية
- إرجاء محاكمة ترامب في تهم صمت الممثلة الإباحية إلى أجل غير م ...
- مصر.. حبس فنانة سابقة شهرين وتغريمها ألف جنيه
- خريطة التمثيل السياسي تترقب نتائج التعداد السكاني.. هل ترتفع ...
- كيف ثارت مصر على الإستعمار في فيلم وائل شوقي؟
- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - البشير رويني - لامية ُ الحبيب..- ترانيم العشق الرافض-