أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - قراءة في مقال الدكتور ابراش/حكومة تسيير اعمال ام حكومة طريق ثالث















المزيد.....

قراءة في مقال الدكتور ابراش/حكومة تسيير اعمال ام حكومة طريق ثالث


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2412 - 2008 / 9 / 22 - 09:44
المحور: القضية الفلسطينية
    



لايستهدف حوارنا مع الافكار الواردة في كتابات بعض الكتاب , استثارة حوارات ثنائية معهم , بل التعرض لإسس الخط الفكري العام الذي يستندون اليه ويشكل مصدرا لرؤاهم ومواقفهم السياسية, وفي الوقت الراهن تسود رؤية تشاؤمية في ساحة الحوار الفكري الداخلية حول الوضع الفلسطيني ,تحليله وتحديد عوامله والاستنتاج حول المستقبل تبعا لما يرشدهم اليه خطهم الفكري من حلول , ومن الطبيعي ان لا يخرج نهج الكاتب اومن يحاوره عن هذه الحقيقة الموضوعية البسيطة .
في مقاله يرى الدكتور ابراش ان (حالة من الالتباس والغموض تكتنف اليوم الحياة السياسية الفلسطينية الداخلية وهو التباس يؤسس لحالة فكرية وممارسة واقعية تعملان على إعادة صياغة وتعريف القضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني. التباس وتشابك يضاف للالتباس الأصلي الذي صاحب وجود القضية الفلسطينية منذ تأسيس المنظمة وتعاظم مع ظهور حركة حماس وقوى الإسلام السياسي، ) فهل في الواقع يصيب الدكتور في توصيف الحالة الفلسطيني ان من حيث النوعية او المدى الزمني لها؟
قد يقبل توصيف الدكتور ابراش للحالة الفلسطينية , اذا كان يتحدث عن كيفية امساك وادراك الرؤية الجماهيرية للحالة والوضع الفلسطيني , وبالتالي ارتباك الجمهور في تحديد موقفا محددا يحسم الامر , ولكن هل يجوز للكاتب المثقف من مستوى الدكتور ان يشكل الالتباس اساسا لرؤيته لحالة الواقع الفلسطيني ؟ وهل ان المدى الزمني الذي حدده الدكتور بانه منذ تأسيس المنظمة هو تحديد دقيق , وهل الاستنتاج الذي ينتهي اليه تحليل الدكتور والقائل ان هذا الالتباس يؤسس لحالة فكرية وممارسة واقعية تعملان على اعادة صياغة وتعريف القضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني , ام ان هناك تجني فعلي من قبل رؤية الدكتور على موضوعية الحالة والواقع الفلسطيني ومداها الزمني وكذلك من قبله رصف لواقعية مطلقة بديلا لواقعية مرحلية ورصفا لتاكتيك مكان استراتيجية اصيلة ثابتة
على العكس من رؤية الدكتور فان حالة الالتباس / بالنسبة للمتابع المثقف الموضوعي / هي في حال ومسار انحسارعن الرؤية الفلسطينية بل وينكشف ضباب هذا الالتباس عن الرؤية الجماهيرية ايضا بصورة يومية مع ازدياد انكشاف الاثار والنتائج المدمرة للخط اللاوطني الذي ساد طويلا في الساحة الفلسطينية وفي المدى الزمني الممتد الى ما قبل 1948
ان الحالة الانفصالية السائدة في قطاع غزة والتي لا تستطيع الاستمرار بالسيطرة عليه الا بممارساتها القمعية اللاوطنية والتي الحقت بالقضية الفلسطينية اشد الضرر على صعيد مستواها وانجازاتها وشرعيتها السياسية والدولية والتي نتجت عن سيطرة حركة حماس في القطاع وانحرفت به نحو مشروعها الخاص بالامارة الاسلامية والتي انجزت عبر تتويج التجاذب التاريخي مابين الخط الوطني الفلسطيني الاستقلالي والخطين اللاوطنيين الديني والقومي العربي بحرب اهلية دموية فلسطينية بين القوى ممثلة هذه الخطوط لتدلل رغم النتائج على ان وضوح الخلل في العلاقات الداخلية الفلسطينية قد بلغ مدى من السطوع والوضوح غير القابلين للبس , الا لمن يريد بصورة ارادية ان لا يكون موضوعيا ولا يزال على ثدي الولاء لغير الاولوية الفلسطينية
بل انه من الواضح اشد الوضوح ان الازمات الداخلية الفلسطينية في نهج وتاكتيك وبنية المؤسسات الفلسطينية العامة والفصائلية انما جذرها في الحقيقة عدم جراة قيادة هذه الفصائل على حسم التناقض الذي تحتويه خطوطها النظرية السياسية والتي تحتوي على نسب تركيب متباينة ومتفاوتة بين ومن هذه الخطوط ,وهو الامر الذي برزت ضرورته والحاحيته فور بدء التفاوض على اتفاقيات اوسلو وازدادت هذه الالحاحية والضرورة بعد تنفيذها مباشرة , ويمكن اعتبار ذلك السبب الجوهري الذي يقف وراء اغتيال المرحوم عرفات الذي كان على انحياز اعلى لمقولة الخصوصية الفلسطينية التي هي اقرب لخط الاستقلال الفلسطني, ان استمرار خلل تكوين خطوط هذه المؤسسات والفصائل من تركيبة نسبية من الوطني واللاوطني في بنيتها حيث جانب اللاوطني يتعلق بالبعد الديني والقومي العربي في حين ان جانب الوطني يتعلق بعمق ترسخ مقولة الخصوصية والاستقلالية الفلسطينية انما يستمر في تحديد نسبة كفاءة متدنية للمؤسسة والفصيل وتراصها وقدرتها على المبادرة في مختلف المجالات ففي النهاية ليست المؤسسة او الفصيل سوى انعكاس للبنية النظرية السياسية الاساس لها ,
بل ان احساس اسرائيل ومن يساندها اقليميا بخطورة الخط الوطني الاستقلالي الفلسطيني ’ جعلها تحدد اضعاف الخط القدرات الفكرية النضالية للخط الوطني الاستقلالي الفلسطيني هدفا ومحتوى لنهج عمليات الاغتيال والتصفية الجسدية في كوادر الحركة الوطنية الفلسطينية , وتوطئة لايصال الرموز ذات البنية الفكرية اللاوطنية الى المواقع القيادية الاقرب لمركز القرار الفلسطيني في المؤسسات والفصائل
وبعد الاقرار بهذه الحقيقة علينا ايضا الاقرار بحقيقة اخرى لا تقل خطورة عن ما سبق حيث انها انعكاسا ميكانيكيا خطيا لها وهي ان التعددية في الساحة الفلسطينية لم تكن يوما تعددية ديموقراطية وانما تعددية انفصالية مؤسسة على استناد التعددية السياسية بالتعددية واللامركزية العسكرية الامر الذي ولد في الوضع الفلسطيني استقلاليات وشرعيات متعددة كان لها (الاستقلال الكامل) في تمثيل الموقف الفلسطيني في علاقاتها ( الدولية ) المستقلة ولم يكن مظهر الموقف والنهج والعلاقات المستقلة لحركة حماس ليختلف من حيث الجوهر والممارسة عن باقي الفصائل الفلسطينية , حتى استقلالية موقف ونهج حركة فتح نفسها بالنسبة لمنظمة التحرير الفلسطينية
ان المازق الفلسطيني العام ليس في الواقع سببه خارجي او قدرات خارقة للاعداء وانما سببه داخلي ويتمحور حول تصارع هذين الخطين فكريا وتنظيميا وسياسيا , وقد القى بظلاله تاريخيا على مسار النضال الفلسطيني منذ قبل 1948 وليس البحث بعيدا عن ذلك سوى ( تغميس خارج الصحن) كما يقال
ولنطرح على الدكتور ابراش سؤالا شعاراتيا ندرك مسبقا انه سيستشعر فارق التبلور البرنامجي لكليهما , فماذا نريد نحن الفلسطينيين هل نريدها فلسطين مستقلة او فلسطين حرة عربية ؟ حيث الى الان لا يزال الصراع مستعرا بينهما , الامر الذي يعكس نفسه على تركيبة التفكير الفلسطيني , فنجد هنالك من يعتقد ان قضية اللاجئين هي جوهر القضية الفلسطينية ؟((على اعتبار أن قضية اللاجئين هي جوهر القضية الفلسطينية.. ومن اجل العودة خاض شعبنا معارك طويلة ومريرة وقدم آلاف التضحيات)، كما يقول الاخ خالد منصور عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني ) وهو تقدير على اشد الخطورة البرنامجية وفي تحديد مفهوم القضية ومعسكر الاعداء وحالات ومستويات الاعتداء والاساس السياسي للقضية الفلسطينية وموقعها في الصراع العالمي ودوره في تحديد الموقف العالمي من قضيتنا لانه ببساطة يقلص القضية الفلسطينية الى مستوى عودة المهجر الى الارض العربية المحتلة ولا يرفعها الى مستوى تكامل التحرر القومي لكامل الوطن والقومية الفلسطينية بل والتحرر من الصيغة التاريخية التي الحقت بشكل التحرر الفلسطيني الذي اخذ صورة استبدال المصدر والحالة الاستعمارية فحسب , ولم يتقدم في مفهوم التحرير الى هذا البعد من الرؤية
ففلسطين تاريخيا لم تكن حرة في يوم من الايام وحتى ( التحرير العربي الديني) المزعوم لها,والذي يشكل مثالا يحتذى في رؤية الجمهور الفلسطيني ان في عهد الخلافة او عهد صلاح الدين ,لم يكن سوى استبدال الحالة الاستعمارية الرومانية والصليبة بالحالة الاستعماية العربية الدينية ,مرة لصالح المدينة المنورة ومرة لصالح القاهرة وهي حالة لا تزال تفرض رؤيتها الاستعمارية على فلسطين ومنطق الالحاق والضم وتجد من الجمهور الفلسطيني قبولا يفرضه على وعيها الشعور والاحساس بقدسية الولاء الديني فيقبل اعتبار فلسطين ارض وقف ديني وان حق الفلسطينيين منها هو حق التمتع لا التصرف
ففي ضوء هذه الرؤى لا يعود شطب قوميتنا الفلسطينية هو جوهر التدمير الذي الحقه الاستعمار بالقومية الفلسطينية عبر استصدار وتنفيذ قرار التقسيم الدولي عبر تعاون بريطاني عربي صهيوني , ولا تعود الضفة والقطاع التي الحقت بمصر والاردن هو مكان لاستقلالية وسيادة وشرعية فلسطينية ولا تعود مصر والاردن من معسكر الاعداء الذي اكمل الاجهاز علو وجود واستقلالية وشرعية القومية الفلسطينية , الى جانب اختلاف القدرة على التقييم للحركة السياسية ونتائجها حيث تصبح استعادة اي جزء من فلسطين كمكان او قيم استقلالية وسيادية هي انجاز وطني يجب الحفاظ على مستوى تحققه الى حين التمكن من ترقية هذا المستوى وهكذا سوق نعيد تقدير وتقييم الفعل والقول على الساحة الفلسطينية من منطلق معرفة في نهر اي من الخطين المتصارعين داخليا يصب
فمن حالة الفقدان الكامل للكينونة والقيم السيادية والاستقلالية الفلسطينية التي انتهت اليها حالنا القومي بعد عام 1948 نجد الحالة الفلسطينية الان على قدر من الشرعية والتبلور المكاني والسيادي وان بنسسبة ادارة بلدية كما يدعي البعض لكنها خطوات على طريق استراتيجي طويل يعيق سرعة تحققه وجود حركة داخلية تعاكس في اتجاهها اتجاه حركة الخط الوطني نحو الاستقلال والسيادة وهي حركة خطية دينية قومية عربية لا وطنية
ان تقييم موقع وسلوك السلطة الوطنية الفلسطينة اذن وحكومة ( الطريق الثالث) ينظر اليه اما من زاوية الخط الوطني فيرى امتلاء الكاس على القدر الحقيقي لامتلاءه او من زاوية الخط الديني والقومي العربي الذي يفتقد السقف العربي عن هذا الانجاز فلا يرى ايجابيا قد تحقق بل يرى الفارغ من الكاس وباحباط شديد يدعو معه الى الغاء (كل شيء) وبافتقاد رؤية تعاكس الاتجاها افتقد لفظ التقييم والتقدير قدرته على التمييز في الوصف حيث اصبح لنا سلطتين الفارق بينهما ان السلطة عملية براغماتية في حين ان الاخرى دائمة الحديث عن المقدسات والثوابت والاخلاق
يقول الدكتور ابراش مستدعيا قدرته وحنكته السياسية في نقد حكومة السيد سلام فياض والدعوة الى ان تعود حركة فتح الى اخذ موقعها باعتبار ذلك اعادة للمضمون الوطني للعمل الحكومي في السلطة الفلسطيني وضربا واضحا لاسفين بين الحكومة وحركة فتح وهوايضا من حيث التوقيت ضربا لاسفين في شق الخلافات الداخلية لحركة فتح والذي يتصاعد مع تصاعد الصراع الديموقراطي الداخلي في الحركة (ما نريد التركيز عليه هذا الغياب لحركة فتح ولفصائل العمل الوطني عن الحكومة في هذا الوقت الذي نحن فيه بأمس الحاجة لحكومة المشروع الوطني ولتضافر كل الجهد الوطني و هل هو غياب برئ أم مقصود ومخطط؟هل هو غياب ينم عن إحساس بالعجز وبالتالي الهروب من تحمل المسؤولية في هذا الوقت بالذات أم هو شكل من الانتهازية السياسية ؟هل أشترى سلام فياض قادة ووجهاء العمل الوطني بالمال ليبقيهم بعيدين عن القرار والممارسة السياسية الرسمية ليتفرد بتنفيذ مشروعه الخاص ؟. ) فهل نفهم من قول الدكتور ان السيد سلام فياض وحكومته تنحرف بالسلطة الفلسطينية عن النهج والخط الوطني وان عودة فتح للسيطرة على المنصب الحكومي هو ضمانة ان هذه الحكومة هي وطنية
اذن لا بد هنا من سؤال الدكتور عن تحديده لمفهوم الوطنية ؟ فمن الواضح وهذه الحال ان حكما يصدر بحصر الوطنية في فصيل محدد ’ في حين ان واقع الامر يقول ان المنصب الوزاري هو منصب عام مستقل عن التمثيل الفصائلي و يستمد وطنيته وشرعيته وبالتالي قبوله اجتماعيا من مشروعيته الدستورية ومقدار تمثيله للدستور فاين هو خلل حكومة السيد سلام فياض الدستوري ؟ام ان الدكتور يوجه تهمة اللاوطنية للدستور الفلسطيني
لست بصدد الدفاع عن حكومة السيد سلام فياض ولا بصدد الوقوع في ثنائية الدكتور مع السيد سلام فياض , لكن مفاهيما فكرية احتواها مقال الدكتور ورؤى غير واقعية ولعبة سياسية يحث هليها وشاءت الصدف ان اطلع عليها وان انتبه لها استدعت من هذه الكتابة دون ان يمس ذلك احترامي للسيد سلام فياض او الدكتور ابراهيم ابراش ولكل منهما مني التحية والاحترام الذي يسبقه احترام العقل الفلسطيني ومسئولية الكتاب حيالها



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النية السياسية تفسد العمل الصالح
- ولاية الرئيس بين الموقف الدستوري والنوايا السياسية
- طالع اسرائيل السياسي في ظل انتخابات كاديما
- دياليكتيكيات في الحوار الفلسطيني
- الموقف من اوسلو....ليس بيضا فاسدا.. لكن كيف ؟
- العرض المشوه لاتفاقيات اوسلو ...لماذا؟
- قاسم ...يستشرف جهنم في سياق نقد عريقات
- حرب جورجيا تعيد تعميد موسكوعالميا....لكن ماذا يعني لنا ذلك؟
- قدرة حركة فتح على الاستجابة لمتغيرات الوضع الفلسطيني بعد عام ...
- تلومينني ..وانا...صنيعتك ؟؟
- المسالة القومية هل هي مسالة تطور تاريخي ام نوايا وارادات ؟
- واقع يكذب التصريح والاعلام الرسمي العربي والفلسطيني
- اهمية الحجم القومي الجيوسياسي في الواقع السياسي العالمي
- جوهر الاختلاف الفلسطيني
- سوريا..هل تكون بوابة عودة النفوذ الروسي الى المنطقة ؟
- الحرب في جورجيا ,,,افتتاح اوليمباد صراع الاقطاب
- الهلامية في تقسيم العمل والادواروالمهمات الفلسطينية , كيف نت ...
- ميكافيلي مرشد حركة الاخوان المسلمين وحركة حماس
- في غزة تجمع ديني يساري انتهازي قذر
- زيادة التوتر في القوقاز ...زيادة التعنت الاسرائيلي في المنطق ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - قراءة في مقال الدكتور ابراش/حكومة تسيير اعمال ام حكومة طريق ثالث