أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي ثويني - آريون وساميون... لغات أم أقوام.... الجزء 2-5















المزيد.....

آريون وساميون... لغات أم أقوام.... الجزء 2-5


علي ثويني

الحوار المتمدن-العدد: 2400 - 2008 / 9 / 10 - 01:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


شعوب أم لغات "سامية"
أن تقسيم الأجناس و اللغات إلى سامية وحامية ويافثية ظهر أول مرة عام 1781م، في دراسات المستشرقين و أستعملها العالم النمساوي ( أوفست لودويك شلوتزر Schlozer) عند حديثه عن اللغة الأكدية ذاكرا: (من المتوسط إلى الفرات ،ومن بلاد الرافدين إلى شبه الجزيرة العربية تسود، كما هو معروف لغة واحدة. وعليه فالسوريون والبابليون والعبريون والعرب كانوا أمة واحدة. والفينيقيون والحاميون أيضا يتكلمون بهذه اللغة التي أود أن أسميها "سامية") ( ). وقد استند الرجل في تسميته هذه إلى الفصل العاشر من سفر التكوين في التوراة(العهد القديم)التي كانت مرجعا للكثير من الدراسات التاريخية(الإسرائيليات) والأجناسية ناهيك عن اللاهوتية. والتسمية وردت نسبة إلى ( شـِم ) وهو سام بن نوح حيث جاء في سفر التكوين آخر الإصحاح السادس (وولد لنوح ثلاثة بنين ساما وحاما ويافث ). وجاء كذلك (وهذه مواليد بني نوح سام وحام ويافث الكبير ولد له أيضاً بنون بعد الطوفان … سام أبو كل بني عابر وولد لعابر ابنان أحدهما فالج لأن في أيامه قسمت الأرض وأسم أخيه يقطان ، ويقطان ولد له المودد وثالف وحضرموت ويارح وهدورام واوزال ودقلة وعوبال وابيمائيل وسبأ واوفير وخويلة وبوباب ، وكان هؤلاء بنو سام حسب قبائلهم وألسنتهم )( ). وبذلك فأن الأمر جاء محض تسميته أو اصطلاح، ولم ينطوي على أي تميز أو فرز عنصري كما يذهب إليه الصهاينة اليوم في أحجية(معاداة السامية) المثيرة للجدل ، أو قوميينا من عرب وأكراد للتمييز عن سواهم.
و(سام) كلمة أكديه كون نوح كان يتكلمها وسام أكبر أبناء نوح ،و معنى كلمة (سام): (اسم) ،وقد ولد بحسب دعاوى التوراة حين كان عمر نوح خمسمائة سنة, وكان متزوجاً وقت الطوفان, لكن لم يكن له أولاد وقتئذ . وبسبب تغطية عري أبيه مع أخيه يافث بعد الطوفان نال بركة وقدسية, وفي البركة أن عبادة الله ستستمر في نسله. وقد ولد ابنه الأكبر (أرفكشاد) حين كان عمره مائة سنة ، ثم رزق بأولاد وبنات في السنوات الخمسمائة التي تلت ذلك حتى موته. وقد سكن نسله من أولاده الخمسة في رقعة الأرض الممتدة من عيلام وهي حدود الرافدين الغربي حتى شرق البحر الأبيض المتوسط, ومن نسل سام العبرانيون والآراميون والآشوريون والعرب( ).
وجدير أن نشير إلى أن أسم نوح العربي ورد في ملحمة كلكامش بصيغته السومرية أي ( أوتمبشتم ) و تصحيحها (أوتا نابا شت يم) ومعناها بحسب تفسير البعض (عطاء نبي ماء الشتاء). ونفس الاسم ورد عند البابليين بصيغة ( ذيوسوترا) الذي هو النسخة المطابقة لقصة نوح ، ومعناه (ذو سطرا ) صاحب السطور و كتاب الوحي ، وذو هذه لديها شجون في الاقتباس،حتى وطأت اليونانية بصيغة (ديو- ديوس) الذي أخذه اللاتين تباعا وأمسى أسم الرب.
و كانت اللغة السومرية قد سادت العراق الرسوبي قبل الألف الرابع قبل الميلاد ،والذي سبقه أو عاصره أو تبعه ورود الأكدية بحسب نظريات شتى عن الأمر، والتي تشظت منها سلسلة اللغات (السامية) العراقية في حالة صعود وتطور حتى وطأت اللغة الآرامية ثم العربية . و الأكدية استندت في سموها الحضاري على السومرية وتهاجنت معها . واسترسلت تلك الكلمات تباعا من لغة صنفت "سامية" لأخرى حتى صبت في بوتقة الآرامية ثم العربية بحيث نجد أن كثير من المفردات السومرية قد وطأت العربية،وثمة الكثير منها مازال دارجا في العامية العراقية.
لقد ظهرت مجموعة من النظريات تروم أن ترجح أصول الشعوب "السامية" بحسب لغاتهم، إقتداءا بالفكر القومي الألماني الذي عّد أن اللغة تعني صفاء العرق وحافظة السلالة من التلوث. وفي تقصي طبيعة اللغات فأن الأمر لايخلو من بعض السمات المشتركة، ليس على أساس الفوارق بين الأقوام بقدر ما هو من الأصل اللغوي المشترك للبشر، والتأثيرات والتلاقحات الإقليمية التي حدثت في ثنايا التاريخ .و أن دراسة اللغات المستفيض يثبت بما لا ريب فيه أن جميعها من أصل مشترك واحد ،وأن ثمة تجمعات استقت من اللغة الأم ،ففي سياق التقسيمات الغربية أطلق أسم (السامية) على شعوب الجزيرة العربية والعراق والشام ،و (الحامية) على لغات شمال أفريقيا ومنها المصرية والبربرية وحتى الكنعانية وفرعها الفينيقي، و(اليافثية) التي أمست (الهندو أوربية) والتي تشمل الأوربيين والفرس والهنود و الشعوب الآسيوية كذلك بالرغم من الفارق الكبير في السمات واللغات والطبيعة البشرية.
ويعد بعض العلماء أن الحامية أقدم من السامية ، وأن مصدر الكلمات يأتي بصيغة ثنائية الحروف في الغالب،على خلاف ما "للسامية" من جذر ثلاثي للكلمات .ويرجح الكثيرون بأن هذا الأمر هو سياق تطوري أقتضة الحاجة والتوسع في المفردات بما أملته مقتضيات الحياة، لكن الثابت أن بين التجمعين اللغويين مشترك لايعد ولايحصى، ومنه تقارب البنية الأساسية لهما.
وقد عمت حمى النظريات في الغرب تفسر اصل تلك الشعوب اللسانية-العرقية ومنها وأكثرها شهرة هي التي أرجعت "الساميين" إلى جزر المتوسط بعد غورها تدريجيا في البحر أو إلى شمال أفريقيا وأشهر من تبناها الألماني نولدكه الذي أطلق نظريته عام 1897،و أستند فيها إلى أن الحياة قد ظهرت في تلك الأصقاع منذ 40 مليون سنة خلت ،ومنها ورد الإنسان إلى آسيا وأوربا.
ويذهب بعضهم إلى أن المظاهر الخاصة للأصل اللغوي "السامي" تشكلّت في نحو الألف الخامس قبل الميلاد في شمال غربي أفريقيا أو المغرب العربي اليوم ،أو المناطق المجاورة لها. وإذا تبعنا (روسلر Roessler ) الذي طرح أفكاراً أولية عن "السامية" الأم ، فتكون لغات البربر في شمال غربي أفريقيا متطورة عن بقايا "السامية" المبكرة التي تحدث بها من مكث في تلك المنطقة. ولكن لا يمكن إطلاق أحكام أساسية على تلك البقايا إلا بشكل مقنن( ). ‏ وبحب هؤلاء فقد هاجرت جموع التحالفات العشائرية أو القبائل الناطقة بالسامية خلال الألف الرابع ق.م إلى الشرق بسبب تبدلات مناخية قاسية، ولا يمكن الكشف في يوم ما الكيفية والسبل التي سلكتها خلال انتقالها. وترجع بدايات تشكّل الأسر اللغوية "السامية" القديمة إلى زمن تلك الهجرات وإلى المراكز الانتقالية المفترض وقوعها في شمالي أفريقيا والأطراف الغربية لمنطقة آسيا الغربية ومنها الشام والعراق . ومن ثم فهذا يعني سقوط مفهوم "الأسرة اللغوية"، الذي يحتاج إلى بحث أوسع يتعدى هذا البحث( ).‏
وثمة نظرية أخرى تدعي اصل الشعوب "السامية" من العراق مستندة إلى ما هو وارد في التوراة،بما يتعلق بأسطورة بلبلة الألسن( ).وللتوراة نظرية خاصة عن أقدم ناحية عمرها أبناء نوح وهي أرض بابل . وقد تكون هذه النظرية معقولة بعدما أثبتت البحوث التاريخية أن أرض بابل وجذرها سومر هي المهد الأصلي للحضارة والتدوين وليس للبشرية كما ذهب إلى ذلك كرامر .وقد أيد العالم كويدي هذه النظرية في رسالة يقول فيها : (أن المهد الأصلي للأمم السامية كان في نواحي جنوب العراق على نهر الفرات وقد سرد عدداً من الكلمات المألوفة في جميع اللغات السامية عن العمران والحيوان والنبات) وقال (أن أول من أستعملها هي أمم تلك المنطقة ثم أخذها عنهم جميع الساميين(الجزريين).
ولكن العالـم ( نولدكهNoeldeke ) يعارضه في هذه النظرية معارضة شديدة حيث يقول من العبث أن نعتمد في إثبات حقيقة كهذه على جملة كلمات ليس ما يثبت لنا أن جميع الساميين أخذوها من أهل العراق. ثم يذهب في تأييد معارضته إلى سرد بعض كلمات عن الحيوان والعمران كانت ولا شك عند جميع الأمم السامية من أقدم الأزمنة مثل جبل وصبي وخيمة وشيخ واسود وضرب، فهذه المعاني تختلف تسميتها فكل لغة سامية منها تسميها باسم يغاير الاسم الذي تطلقه عليه اللغة الأخرى مع أنها أجدر المعاني بأن يكون لها لفظ مشترك في كل اللغات السامية لأنها كانت موجودة عند الجميع حين كانوا أمة واحدة وحين تفرقوا أمّما شتى.من كل هذا يتبين أن من العسير أن نجزم برأي في المهد الأصلي للأمم السامية( ).
ومن النظريات من ذهبت إلى أن "الساميين" قدموا من بلاد الاموريين في شمال سوريا. و بحث ذلك باقتضاب العالم الفرنسي (موريه) الذي أعتقد أن اصلها فلسطين وكنعان والبقاع ودمشق. والرأي الأكثر شيوعا هو قدومهم من شبه الجزيرة العربية بعد جفافها ولاسيما فيما ذهب إليه (دوسو) و(كاتاني) وأيده العراقي (أحمد سوسه)، ورهط من العلماء والباحثين والذين يعدون الفتح العربي الإسلامي هو سليقة للهجرة، ويرقم بخامس موجات الهجرات السامية،وهذا الأمر وراء إطلاق تسمية(الجزيريين) على "الساميين". وذهب بعضهم أبعد حيث نسب المهد الأصلي للساميين إنما هو أرض أرمينية بالقرب من تخوم وادي الرافدين الشمالي وبعضهم يقول أن هذه المنطقة هي المهد الأصلي للأمم "السامية والآرية"على حد سواء ثم تفرعت منها جموع البشر في أرض الله الواسعة.
وثمة من يقترح من الغربيين اليوم إبدال المفهوم التوراتي بتقسيماته السقيمة العنصرية إلى انتماء للأرض والجغرافية التي نشطت بها اللغة . وأعتمد الباحث (كيلب I. J. Gelp ) على نص باللغة ألا كدية يعود إلى القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد يؤرخ نشأة المدينة كما يلي: "بعد الطوفان أنزل المُلك من جديد فكان المُلك في كيش أولا". وإن حضارة الدويلة - المدينة أو (النامات) في كيش قد تعود إلى فترة تاريخية قديمة بين (2700 ــ 2350 ق.م) أي من عصر السلالات السومرية القديمة إلى بداية العصر الأكدي.أما حضارة كيش كما يقول الباحثان (كليب وفستنهولتز) فهي حضارة تدعى"سامية" لغويا لكنها محلية عراقية صرفة، و ظهرت كدولة وثقافة إبان وجود السومريين وربما قبلهم بما ترسمه ملامح الحضارة الفراتية الأولى في حضارات جمدة نصر والعبيد. وثمة مفردات وأسماء مازالت ماكثة في صلب السومرية منها ، كما هو أسم الملك(مسيليم) و(أور-زبابا)، والملك مسيليم "2600 ــ 2550 ق.م" الذي كانت مملكته تمتد إلى مدينة (اوما) ومدينة (لكش) وقد قدم هدية إلى الإله الشفيع (ننكرسو) اله لكش التي حكمها بعد ذلك الملك المصلح والمعمار(كوديا).
أما الملك أور ــ زبابا الذي حكم ( كيش) في النصف الثاني من الألف الثالث ق.م فقد عمل عنده سركون الأكدي (حكم بين أعوام 2235- 2280 ) بصفة ساقي، حسبما جاء في أسطورة ولادة سرجون الأكدي التي تحاكي في حيثياتها ولادة موسى(ع) وسابقة عليها. وان الفترة التي عاشا بها هذان الملكان تمثل مظاهر حضارية مختلفة عن سلالة أور السومرية الأولى التي كانت تمتد حتى أوروك. كما يذكر الدكتور أحمد سوسة نقلا عن مورتكات( ). وتسنى للدولة الأكدية تباعا أن تمتد بين مدينتي ماري أو(ايبلا) في أقصى شمال سوريا حتى إيبلا (أبلة) الميناء القديم في البصرة( ). وبسبب تواجد تلك الشعوب بلغتهم المميزة في تلك البقاع من الأرض، دعت الآثاري (كيلب) يفضل إبدال تسمية الأقوام "السامية" بالأقوام المشرقية أو بالأسرة المشرقية. وعليه يجدر أن يعاد النظر في اللغات الموجودة في المشرق باعتبارها أسرة تمثل نتاجا اجتماعيا تطور عبر الزمن وتصنيفها علي هذا الأساس من جديد ( ).
وكان الأكديون روادا في الانتقال من صيغة الدولة المدينة إلى تأسيس الدولة الجغرافية أو الوطنية، وبذلك فأن العراقي الرافديني هو أول دولة وطنية في التاريخ وأمسا النهرين الخالدين دولة العراق الوطنية ،التي أستند الأكديون فيها على حقيقة أن حماية مصب النهر لا يضمن حماية المنبع ،لذا فعلى الدولة أن تضمن مساحة جغرافية تمتد من بين الموقعين، وتشمل الروافد .وعلى هذا الأساس تكون الثابت العراقي الجيوبوليتيك (الجغرافي-السياسي) ،الذي توسع وتقلص مساحة بحسب الظروف التأريخية، لكنه مكث معلوم المعاني وصريح الهنداز،وليس كما يدعي البعض بأنه منتج عابر لمعاهدة (سايكس بيكو) بين القوى الغربين المنتصرة في الحرب العالمية الأولى. و نؤرخ لهذا التأسيس منذ إعلان الدولة على يد سركون الأكدي والذي يمر عليها هذا العام 4378 عام.
وما يدعى في النظريات الغربية "اللغات السامية" تقسم إلى مجموعتين شمالية وجنوبية. الشمالية منها تشمل الأكدية (بابلية وأشورية ) والكنعانية التي فروعها هي الفينيقية والأوغارتية(وهي الأقرب للعربية) وموآبية وأدومية (بائدة) والثانية هي الآرامية التي تضم النبطية والسامرية والسريانية والعبرية (غير توراتيه) والمندائية. أما الجنوبية فتشمل فرع شمالي كالصفوية واللحيانية والثمودية والعربية ،والجنوبية منها يمنية وسباية وقحطانية وحضرمية وكذلك اللهجات الأثيوبية (الجيز والتيجري والأمهري).ومن الطريف أن التوراة صنفت الأحباش والفينيقيين حاميين بالرغم من أنهم ساميي اللغة، وصنفت العيلاميين ساميين ، لكن تصانيف اليوم تجدهم "آريين" ،وهكذا حصل الخلط الذي أوصلنا إلى متاهة.
الجزء القادم: شعوب أم لغات آرية؟



#علي_ثويني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آريون وساميون...لغات أم اقوام؟ الجزء 1-5
- 14تموز حدث أم معركة أم حرب بنفس طويل
- علي الوردي والحاجة لعلم إجتماع عراقي*
- محاضرة عن السلم المدني العراقي في ستوكهولم للباحثة بسعاد عيد ...
- ما لم يقله علي الوردي في 8 ‏شباط‏ 1963
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية-الحلقة 5- الأخيرة
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية-الجزء4
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية.الجزء الثالث
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية- الجزء 2-5
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية- الجزء15
- عمارة البيوت في سياق الثقافة الكردية
- حينما غنوا القوميين الأكراد: يا أهلا بالمعارك
- العمارتان العراقية و الفارسية..مدخل مقارن في الريادة والإقتب ...
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟ الجزء3- الأخير
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟الجزء3- الأخير
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟ الجزء2- من ثلاثة أجزاء
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟ الجزء1- من ثلاثة أجزاء
- بلاد مابين الفدرلة والفرهدة
- 30 تموز..الأمريكان والبعث وصدام.. خصام أم وئام
- ثورة تموز... رؤية متروية بعد الحول التاسع والأربعين


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي ثويني - آريون وساميون... لغات أم أقوام.... الجزء 2-5