أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رؤى عبد الاخوة - رد متوقع ومع الاستاذ زهير














المزيد.....


رد متوقع ومع الاستاذ زهير


رؤى عبد الاخوة

الحوار المتمدن-العدد: 2400 - 2008 / 9 / 10 - 01:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الحقيقة ابدا لا استغرب او نستغرب رد الاسلاميين بهذا الطريقة ..دائما ضعيف الحجة يكون رده هزيلا ويستعمل القوة وهذا هو الشائع بكثرة منذ ان ظهر الاسلام والى الان ..الاسلام الذي ينادي وكما مكتوب بالكتب المقدس(اسلام محبة وتعايش ولكم ودينكم ولي ديني)! فاني لاارى هذا الذي يطبق حاليا..لذا يااستاذ زهير وكل القراءوالمفكرين يكفي سكوتا وصمتا على مايعمله الاسلاميين, مللنا وتعبناوضجرنا ..لم نخدع انفسنا؟والى متى اسلوب الترهيب هذا يستمر والتنكيل؟كفى ادعاء ايها الاسلامين القليلو حيلة لا شي بيدكم سوى قوة السلاح؟ دعوا سلاحكم ياخذ وقته فرغم انوفكم سيبقى الفكر, والحياة والمستقبل للفكر لا للقتل..ولتكن الجنة من نصيبكم ..فان استقبلت الجنة اناس مثلكم بهذه الروحية من القتل والترهيب فاني اعلن للملا .لااريد هذه الجنة..وارجو وهذا طموحي واملي من الناس جميعا افتحو عيونكم وانظروا فمايفعله هؤلاء الاسلاميون هو تخدير لعقولكم هو اطفاء للنور في عيونكم التي تبصر الحقيقة واعلموا ان لاضير اذا اعدنا النظر في الاسلام..فهو فكر وكتاب يمكن ان نتفكر به وقد كتب بلغتنا يعني انه منا ..يعني قابل للصح والخطا.. نعم تشعرون بالخوف والتردد اذا فكرتم بمثل هكذا موضوع لاننا ومنذ الطفولة زرعوا الرهبة فينا..رهبة انك اذا فكرت قليلا في الله والخلق فانك ستبقى في النار الابدية وستسقى من شجرة الزقوم لكن صدقوني ..دعوا هذا جانبا وابداو بهذه الرحلة الجميلة والبحث عن الحقيقة وانتم ايها (الاسلاميون) لاحق لكم ان تامروا بقتل وذبح كل شخص لم يسير معكم في دربكم الدائري الذي لانهاية له فبدايته كنهايته ومن اراد اختيار هذا الطريق دعوه لربه هو يتحاسب معه فانتم(ايها البعيدون عن الانسانية) لم ينصبكم احد كحاكمين على افكار الشعوب تقتلون من ترفضون وترحبون بمن تريدون.. لذا يااستاذ زهير ان سكت الكل من امثالك وان قبلنا نحن الشعوب بقمع الاسلاميين للعقول المتنورةامثالكم وامثال كامل شياع وغيركم من الكتاب فان على هذه الشعوب السلام واعتبروا ان هذا هو الموت الحقيقي وانه هذا هو الانتحار..لكن ابدا ..قد يكون هذا الوقت لكم ايها (الملتحين) صحيح..لكن ليس للابد فرياح التغيير اتت ولن تستطيعوا ان تغيروا اتجاهها مهما عملتم ومهما قتلتم ..واعلم يااستاذ زهير فان ماوجدته على ال facebook اعلم اني قد عرفته ومن بداية قراتي له انه تشويه وهذا واضح جدا للعيان فقد فعلوا مافعلوا بمن سبقوك يااستاذ لكن..كلنا معك يد بيد وحتى وان وجدت نفسك وحدك تقاتل لكنك لن تصبح وحدك فهناك الكثير والكثير ممن يعانون من هؤلاء.فنحن معك ومع الاستاذ سيد القمني ومع كل فكر كامل شياع ومع كل هذه الافكار الجميلة والغنية بالعلم ..وكما تعلم فهذه ردة فعل المتوقعة وهذا العراق امامكم انظروا ماذا عمل السلفيون ويكفي انهم قد كتبوا اسم الاسلام على سيف حز الرقاب!وتحية والف تحية لكتاباتك



#رؤى_عبد_الاخوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الرئاسة المصرية تكشف تفاصيل لقاء السيسي ورئيس الكونغرس اليهو ...
- السيسي يؤكد لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي على عدم تهجير غزة ...
- السيسي لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي: مصر تعد -خطة متكاملة- ...
- الإفتاء الأردني: لا يجوز هجرة الفلسطينيين وإخلاء الأرض المقد ...
- تونس.. معرض -القرآن في عيون الآخرين- يستكشف التبادل الثقافي ...
- باولا وايت -الأم الروحية- لترامب
- -أشهر من الإذلال والتعذيب-.. فلسطيني مفرج عنه يروي لـCNN ما ...
- كيف الخلاص من ثنائية العلمانية والإسلام السياسي؟
- مصر.. العثور على جمجمة بشرية في أحد المساجد
- “خلي ولادك يبسطوا” شغّل المحتوي الخاص بالأطفال علي تردد قناة ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رؤى عبد الاخوة - رد متوقع ومع الاستاذ زهير