أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مايكل نبيل سند - الدين أفيون الضمير















المزيد.....

الدين أفيون الضمير


مايكل نبيل سند

الحوار المتمدن-العدد: 2394 - 2008 / 9 / 4 - 02:02
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كارل ماركس قال أن الدين أفيون الشعوب ، و طبعا عندة كل الحق فى دة لأن الدين هو أكتر حاجة بتغيب الشعوب و تخليها تخضع و تخنع و تقبل القهر و الظلم و الطغيان ... الدين هو اللى بيخلى الناس مايثوروش على أوضاعهم البشعة ، لأنهم مستنيين مكافأة هياخدوها بعد الموت ... الدين هو اللى بيقنع الأنسان أنة مايحققش العدل بإيدة ، لأنة منتظر الإلة القوى العادل اللى هايحقق العدل ... الدين هو اللى بيخلى الناس تتخلى عن الطرق الطبيعية و الموضوعية لحل مشاكلها ، و بيخليهم يستبدلوها بطقوس مش بتحل ولا تربط زى الصلاة و الصوم و الذى منة

لكن اللى قالة كارل مارس مش هو موضوعى النهاردة ... كارل ماركس كان راجل أقتصادى و سياسى بيفكر و بيدرس التصرفات الجماعية للشعوب ، علشان كدة أتكلم عن الشعوب ... لكن أنا أنسان فرد ، عايش فرد ، و حياتى كفرد خليتنى أكتشف دور مهم جدا للدين فى حياة الأفراد ، و هو أنة أفيون للضمير
أيوة الدين أفيون للضمير ... الدين هو أحسن حاجة تخليك تنسى جريمتك و ماتفكرش فى بشاعتها ... الدين أسهل طريقة تساعدك أنك تقتل غيرك أو تدمر حياتة و الأبتسامة بتغطى وشك ... الدين أوسع باب يسهلك أنك تقتل و تسرق و تنصب و تعتدى على حقوق غيرك ، من غير ما ضميرك يتحرك أو يعترض

1- بصوا معايا كدة على الأرهابى اللى بيفجر شارع بحالة و يموت مئات و يمكن ألوف الناس ... كان فين ضميرة لما عمل كدة ؟ كانت فين مشاعرة و أحاسيسة و أنسانيتة ؟ مافكرش فى الناس اللى بتتقتل و الناس اللى بتنجرح ؟ مافكرش فى المحلات و الممتلكات بتاعة الناس اللى بتتخرب ؟ ... بكل بساطة ، الدين اللى هو متخيل أنة أوامر إلهية عليا ، و النسوان اللى وعدة الدين بيهم خدروا ضميرة و قتلوا مشاعرة الأنسانية و كسروا موازين العدالة من عقلة
2- بصوا معايا على ظابط الشرطة اللى بيرتكب كل الأنتهاكات اللى تتخيلوها و اللى ماتتخيلوهاش ، تعذيب و رشوة و تلفيق تهم و أتاوات و تغطية مجرمين ، و تلاقوة فى نفس الوقت بيصلى و يصوم و يقرا قرآن !!! ... كل ضباط أمن الدولة بلا أستثناء بيصلوا و يصوموا ... جرب أدخل لاظوغلى وقت صلاة الضهر و أنت هتشوف بعينك ... تعرف الناس دى ضميرها مش بيصحى لية ؟ ... لأنهم متخيلين أنهم طالما بيصلوا و بيصوموا و بيقروا قرآن ، فأنهم بقوا كويسين ... ضميرهم مش بيصحى لأن فية نص دينى بيقول " أطيعوا أولى الأمر من بينكم " ، و النص دة بينيم الضمير كل ما يحاول الضمير يفتح عينة
3- بصوا معايا على موظف الحكومة اللى بيسيب طابور طويل من المواطنين اللى وراهم مصالح بالجملة ، و يروح يصلى ... و رغم أنة فى وقت ساعات العمل اللى بيتقاضى أجر عليها ، ألا أنة مابيحسش أنة بياخد فلوس حرام ... و تلاقية مايكتفيش بكدة ، و تلاقية ياخد راحتة أوى فى الصلاة ، و يزود عليها ركعات أضافية ، و سنة و نوافل و مش عارف أية كمان ... كل دة و مصالح الناس متأخرة ، و الناس عمالة تخسر مواعيدها و ألتزاماتها .... كل دة و تلاقية راضى عن نفسة و مبسوط ، و يقعد يكلمك على حلاوة الصلاة و الراحة النفسية اللى بتديهالك الصلاة
4- بصوا معايا على دكتور الجامعة أو المسئول اللى بيظلم واحد علشان خاطر أنة مسيحى ... ضميرة بيبقى فين لما بيدى طالب درجة مش درجتة ؟ فين العدالة ؟ مافكرش أنة كدة بيحطم حياة أنسان ؟ مافكرش فى أب و أم الطالب دة اللى شقيانين و تعبانين علشان يخلوا أبنهم ناجح ؟ مافكرش فى تعب التلميذ دة و سهرة الليالى علشان ينجح ؟ ... بيبقى فين ضمير الدكتور فى الوقت دة ؟ ... عندنا فى الكلية ( طب بيطرى - أسيوط ) متوسط درجات المسيحيين بيبقى أقل من متوسط درجات المسلمين بحوالى عشر درجات مئوية ... الموضوع بكل بساطة أن الدين خدر ضماير الناس دى و خلاهم يحسوا أنهم مش بيعملوا حاجة غلط ... الدين هو اللى علمهم يميزوا بين أبناء دينهم و أبناء الديانات الأخرى ... الدين هو اللى زرع فيهم النزعة الأستعلائية و خلاهم يحسوا أنهم وحدهم اللى داخلين الجنة ، و باقى الناس دول رايحين جهنم حمراء يتعذبوا فيها إلى مالا نهاية ؟
5- أنا عايزكم كمان تبصوا معايا على فكرة جهنم نفسها ... روحوا لأى بياع دين ( رجل دين يعنى ) و أسألوة : لو فية واحد وثنى عايش فى قبيلة أفريقية فى مجاهل أفريقيا ، و الراجل دة عمرة ما سمع عن المسيحية أو الأسلام أو الله أو أى حاجة زى كدة ، لكنة كان أنسان طيب و عمرة ما أذى أى حد ، يا ترى لما يموت هايروح فين ؟ .... الأجابة النمطية أنة هايروح جهنم ، يشوف فيها عذاب ما حدش يتخيلة ، و تبتدى بقى السادية فى وصف العذابات من نار لا تطفأ و دود لا يموت و عذاب قبر و ثعبان أقرع .... تسأل بياع الدين : طيب الراجل دة ذنبة أية ؟ هو أذى مين فى حياتة علشان يتعذب العذاب دة كلة ؟ و هو كان فية أية فى أيدة يعملة و معملهوش ؟ فين مشاعرك و أنسانيتك و ضميرك لما ترضى أن أخوك الأنسان البرئ يتعذب عذاب لا يوصف بدون توقف إلى الأبد ؟ .... و الأجابة برضة أن الدين أفين ضماير الناس و حسسهم أنة طالما هو وثنى كافر يبقى يستحق كل عذاب فى الكون حتى لو كان الأنسان دة عمرة ما أذى نملة
6- بصوا معايا على الحرامية اللى بينصبوا على الناس بأسم الدين ، سواء بتوعوت شركات توظيف الأموال أو اللى بيعملوا جمعيات يلموا فيها الذكاة و بعد كدة يحطوها فى جيوبهم ، أو اللى بيلموا تبرعات للمجاهدين فى فلسطين و أفغانستان و الشيشان و برضة الفلوس بتدخل جيوبهم ... ما هيا الناس دى كلها بتصلى و بتصوم و مربيين دقونهم .... بيبقى فين ضميرهم و هما بياخدوا أرزاق الناس و قوت عيالهم علشان يحطوها فى حسابات سويسرا ، أو يصرفوها على شركات الدعارة فى فرنسا و ألمانيا ؟
7- بصوا معايا على شيخ الجامع اللى بيقعد يفتى للشباب ، و يحرضهم على تفجير نفسهم ، و يقعد يكلمهم عن كرامة الشهيد و المتعة و المزز اللى هياخدهم الشهيد بعد ما يفجر نفسة .... فين ضميرة و هو بيبعت شباب زى الورد للموت برجليهم ؟ و لو هو فعلا مقتنع بحرف واحد من الهبل اللى بيقولة ، لية هو مايروحش يفجر نفسة و يبقى شهيد و ياخد هو النعم دى كلها ؟ ... القصة و ما فيها أنة بيضحك على الناس و بيستغلهم علشان يحقق مصالح سياسية و أقتصادية ، و كل الناس دى ماتهمهوش
8- بصوا معايا على رجال الدين المزورين ، اللى بيزيفوا أدلة و يفبركوا كلام كتير مالهوش أى جانب من الصحة علشان يروجوا لدينهم ... بصوا على ألوف القصص المزيفة اللى مالية النت عن الناس اللى أتنصروا فى كولالامبور و اللى أسلموا فى المريخ ، و اللى خطفوها فى تنزانيا علشان تسلم ، و اللى دبحوهم فى المجرة اللى جنبنا علشان هما مسلمين .... كمية ضخمة من الكتاب المزيفين و المزورين و اللى بغبائهم بينشروا الطائفية و يجروا مصر لجحيم مالهوش آخر .... بيبقى فين ضمير الناس دى و هما قاعدين يفبركوا أكاذيب ؟ مافكروش لية أن فية إلة عادل هايحاسبهم على كذبهم و تدليسهم و خداعهم ؟ هل ضميرهم مقالهمش على مصطلح أسمة الأمانة ؟ ... لكن الدين خدرهم و أفين ضميرهم و أوهمهم أنهم كدة بيخدموا دين الله ، و أن ربنا فرحان بيهم و هيكافئهم ... الدين هو اللى علمهم أن الغاية تبرر الوسيلة ، و أن الحرب خدعة ، و أن الكذب فى الحروب مباح
9- بصوا معايا على الشخص اللى طالع من جلسة الأعتراف من عند القسيس و هو فى منتهى الراحة النفسية ... بيبقى حاسس أن جرايمة أتغفرت و أن ربنا مسح كل ذنوبة خلاص ... و وجع الضمير بينتهى بمجرد ما الكاهن قرالة التحليل ... هل ضميرة بيحس بالذنب بعد كدة بسبب الجرايم اللى عملها ؟ أبدا ، كل ما ضميرة يحاول يصحى يروح الدين يقولة أن ربنا خلاص غفرلة ذنبة و أنة المفروض ينساة و يكمل حياتة ... و هنا الدين بيلعب دور خطير فى طمس الشعور بالذنب اللى هو أهم مكونات الضمير ... شعور الأنسان أن ذنبة أتغفر بيوقف نهائيا الشعور بالذنب و دة بيزود أحتمالية تكرار الجريمة مرة تانية ، و دة بقى المتعارف علية فى كتير من الأوساط أن واحد يقولك : مفيش مشكلة أنا هعمل الغلط الفلانى و بعد كدة هعترف !!!!
10- بصوا معايا على الحرامى أو المرتشى اللى بيطلع من الفلوس اللى سرقها جزء و يبنى بيهم جامع أو يدفعهم عشور للكنيسة أو يطلع منهم ذكاة .... هو بيحس أنة طالما عمل كدة أنة حلل الفلوس اللى سرقها ، و بيبقى مستريح نفسيا تماما ... هل ضميرة بيصحى و بيعاتبة على الفلوس الحرام اللى دخلت جيبة و بياكل منها عيالة ؟ أبدا .... هل بيفكر فى الناس اللى تضررت لما هو سرق فلوسهم ؟ هل فكر فى العيال اللى جاعت و الشباب اللى مستقبلهم ضاع و الناس اللى كان عليها ديون و دخلت السجن ؟ أبدا ... المشاعر الدينية اللى بتوحيلة أن ربنا كدة مسامحة ، و أنة حلل الفلوس لما بنى بيهم جامع ، المشاعر دى داست على ضميرة بالجذمة و أفينت ( من الأفيون ) كل مشاعر أنسانية عادلة جواة
11- بصوا معايا كدة على المستعمر اللى شايل سلاحة و رايح يحارب دول تانية علشان ينشر دينة .... مش بيفكر لية أن الناس دى من حقها أنها تتمتع بالأستقلال السياسى ؟ مش بيفكر لية فى الناس اللى بتموت فى الحروب ، و الجنود اللى بيتصابوا و بيجيلهم عاهات مستديمة ؟ مش بيفكر لية فى الستات اللى بيترملوا و الأطفال اللى بيتيتموا ؟ مش بيفكر لية فى الخراب الأقتصادى اللى بيصيب الدولة اللى تم أستعمارها ؟ مش بيفكر لية فى أقتصاد بلدة اللى أستهلكة فى الحروب ، بدل ما يستهلكة فى التطوير و البناء و التعمير ؟ .... هل ضميرة مش بيوجعة لما يشوف الأنتهاكات اللى بتحصل دايما فى الحروب و اللى أبسطها أغتصاب الأسرى ( ذكور و أناث و أطفال ) و سرقة مقتنيات الشعب الضحية و أستباحة ممتلكاتهم ؟ فين الضمير الأنسانى فى كل دة ؟ .... المشاعر الدينية مسحت كل الأسئلة دى من عقلة و طعنت ضميرة بخنجر مسموم ، و بقى كل اللى بيفكر فية أن دى أوامر ربنا و أن ربنا العادل عايز كدة ، و يعنى أنا هطلع عادل أكتر من ربنا ؟ و طالما ربنا شايف أن دة الصح يبقى هو الصح ، و يمكن ربنا لية حكمة فوق مستوى تفكيرى و أنا مش هفهمها دلوقتى ، و تبتدى بقى سلسلة تبرير الجرايم الوضيعة من أمثلة أن الناس دول مش عارف بيمارسوا الشذوذ ، أو مش عارف بيعاملوا أولادهم أزاى ، أو مش عارف مين بيضطهدهم .... كلها حجج عبيطة بيبرروا بيها جرايم واضحة و أى ضمير صاحى مايقدرش يتجاهلها
12- بصوا معايا على رجال الدين الأرهابيين اللى بيفتوا بإجازة تخريب المواقع الألكترونية اللى مختلفة معاهم فى الرأى .... لية مش بيفكروا فى الفلوس اللى أندفعت فى المواقع دى ؟ لية مش بيفكروا فى المجهود اللى الناس دى بذلتة علشان يعملوا مواقعهم ؟ لية مافكروش أن الناس دى من حقهم أنهم يعبروا أن وجهات نظرهم مهما كانت ؟ لية ما فكروش أنهم ( الأسلاميين ) ضيوف على الشبكة العنكبوتية اللى هيا أبداع غربى خالص لم يشترك المسلمين فى ابداعة أو تطويرة ؟ لية مافكروش أنهم عيب يعملوا كدة مع الغربيين اللى فضلوا يدافعوا لسنين طويلة عن خروج الأسلاميين المعتقلين فى مصر و سوريا و عشرات الدول الأسلامية ؟ بقى هو دة رد الجميل ؟ مش دى أسمها ندالة ؟ .... برضة الدين بيخدر الضمير علشان يبيح التخريب و الأعتداء على ممتلكات الغير و أرهاب الآخرين و تكميم أفواههم و قهر أرادتهم

كلمة أخيرة
حتى لو رميت كل الفسلفات و النظريات على جنب ... مقدرس أنسى أن أقذر ناس عرفتهم فى حياتى كانوا رجال دين .... كل الخوازيق اللى أخدتها فى حياتى كانت من متدينين .... كل ما واحد يسرقنى أو يأذينى بأى طريقة ، أدور فى حياتة الشخصية ألاقية شماس أو أبن قسيس أو متدروش و عامل نفسة عم القديس .... أمن الدولة يوم ما حبوا يهددونى مابعتوليش واحد بيسجارة و كاس ، بعتوا واحد مسلم متدين ... المتدينين بقضايا الحسبة بتاعتهم هما حاليا عصا النظام اللى بيأدب بيها المثقفين و المعارضين السياسييين ، كل دة و ماتسألش : فين ضمير المتدينين !!!؟؟؟

http://ra-shere.blogspot.com/2008/08/blog-post_31.html




#مايكل_نبيل_سند (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خائف من الحب
- تقدر تساعد المدونين أزاى ؟
- موقف محرج - من بريد القراء
- على وشك الأنفجار
- أمجاد يا ليبراليين أمجاد
- مش كفاية أزدواجية بقى ؟
- الكيبورد أقوى من المدفع
- نشرة أخبار القاهرة يونيو 2030
- يعنى أية عالمانية ؟
- حوار حول الملف الطائفى فى المنطقة
- هل أنت أفضل من الملك فاروق ؟
- أنا و حمارى فى القسم
- المولد النبوى و أغرب معايدات
- قمة الشئ نقيضةِ
- العربى التائة 3
- العربى التائة 2
- العربى التائة 1
- فضل الحضارة المصرية على حضارات العالم
- اليوت سميث .... و أصل الحضارة
- كل سنة و انتم طيبين بمناسبة عيد القيامة المجيد


المزيد.....




- العثور على جثث 4 أطفال في الجزائر عليها آثار حروق
- -إعصار القنبلة- يعصف بالساحل الشرقي لأمريكا مع فيضانات ورياح ...
- في خطوة رائدة.. المغرب ينتج أول اختبار لفيروس جدري القردة في ...
- أذربيجان تتهم الخارجية الأمريكية بالتدخل في شؤونها
- ماكرون يسابق الزمن لتعيين رئيس للوزراء
- نائب روسي ينتقد رفض زيلينسكي وقف إطلاق النار خلال أعياد المي ...
- ماكرون يزور بولندا لبحث الأزمة الأوكرانية مع توسك
- الحكومة الانتقالية في سوريا تعلن استئناف عمل المدارس والجامع ...
- رئيس القيادة المركزية الأمريكية يزور لبنان للتفاوض على تنفيذ ...
- جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال ...


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مايكل نبيل سند - الدين أفيون الضمير