أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صائب خليل - كامل شياع لايريدكم أن تلعنوا -قوى الظلام-، هناك شيء آخر















المزيد.....

كامل شياع لايريدكم أن تلعنوا -قوى الظلام-، هناك شيء آخر


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2392 - 2008 / 9 / 2 - 07:21
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كتب المئات من اصدقاء الإنسان الرائع كامل شياع واحبته، يرثون فقيدهم بحب عميق وغضب شديد...من القتلة: "قوى الظلام"...
كتب الصديق الكبير رحيم الغالبي يقول: "حركات متبرقعة ومتقنعة باسم الاسلام اصدرت فتواها قبل ايام الاغتيال ان وقعوا بالدم لمحاربة الفكر العلماني وتحرير الدول الاسلاميه من الغزاة والمحتلين"...
وكتبت المناضلة الرائعة، مثال الشجاعة الدكتورة كاترين ميخائيل تقول: "حاملي الفكر المتخلف ممن يريدون إرجاع عجلة التاريخ الى الوراء" ..."قوى وميليشيات وتيارات دينية وقبلية متخلفة يقف على رأسها ازلام وإرهابيو القاعدة مسنودين ببقايا البعث ممن لا زال يحلم بعودة حكمهم الفاشي، قوى بعثية اتخذت من الدين ستارا لها وسط جمهرة الأحزاب والتيارات الدينية الشيعية والسنية."
وكتبت الزميلة انوار الامام: "هل هم حقاً من نفذ الجريمة - العار باطلاق النار، أم أولئك الذين نظـّـروا، وينظـّـرون لاغتيال كل من يعارض أفكارهم وسياساتهم الظلامية العنصرية الطائفية المقيتة؟!... ومن بينهم "مثقفون" يؤدلجون من خارج الحدود العراقية ومن أبراجهم العاجية، عبر فضائيات ومواقع انترنيت وصحافة "معروفة" و"شهيرة"، لإشاعة ثقافة العنف وتفجير أنابيب النفط والماء وأعمدة الكهرباء... من أجل "تحرير" البلاد، وإقامة نظام آخر يحلمون ان يجدوا موقعاً فيه..."
وكتب المثقف الكبير عبدالمنعم الاعسم: "لا سبب لرحيلك الفاجع العاجل عنا، عزيزي كامل، مقتولا، ثم محمولا فوق الاعناق، ملفوفا بالراية والمناديل والدموع، غير انك فائض عن حاجة البرابرة".

كذلك كتب الإنسان الرائع في تفانيه، الأستاذ حامد الحمداني يقول: "إنها الريح السوداء لقوى الظلام والفاشية الدينية التي تسعى لإبقاء حالة التخلف"....."إن قوى الظلام لا يروق لها أن تجد شخصية وطنية علمانية لها دور في وزارة الثقافة، ولذلك فقد بذلت جهدها لإزاحة الوزير الأول الأستاذ مفيد الجزائري، لتضع مكانه شرطياً لا يفهم من الثقافة شيئا، ثم اتبعته بعد الانتخابات الثانية وتشكيل حكومة المالكي بالملا اسعد الهاشمي الذي تبين للعدالة أنه ليس فقط أمياً متخلفا لا يفهم معنى الثقافة، بل وقاتلً من طراز فريد"

القاضي زهير كاظم عبود: " غير أن تلك القرارات ناقصة ومبتورة وربما تم بترها تتلخص في عدم كشف الأسماء التي دفعت القاتل ووفرت للقاتل وأمرت القاتل ، وتلك جريمتها الأخطر وستبقى" ....."وهو ليس مجهول ، ونعرف يقينا انه ليس مجهول" ...."علينا أن نطالب الدولة بكشف أسماء القتلة وفضح اسيادهم والجهات التي يتسترون بها"

هيئة الأحزاب والقوى السياسية العراقية في السويد: "استهدفت قوى الأرهاب والظلام في الثالث والعشرين من شهر آب الجاري الكاتب والباحث الدكتور كامل شياع مستشار وزارة الثقافة ....ان القتلة المجرمين الظلاميين"

عادل حبه: (عن إشارة لكامل شياع إلى عبارة لـ "جان بودريار"): " إنها كلمات عجيبة في تحديها لمن يراد فرض الطغيان والظلامية ووأد الثقافة والمثقفين في عراقنا العزيز.إنها كلمات بسيطة ولكنها مدوية وعميقة في فضح الظلامية وأمراء الذبح ومدبري الطقوس البالية ومنظمي الكرنفالات المليونية وأهدافهم. وهنا يكمن سر ودافع الجريمة التي ارتكبت ضد شهيد الثقافة والعراق كامل شياع. فهو لم يكن أميرا من أمراء الموت ولا ملثما أو ضابطا في هذه الجيوش والفيالق العبثية التي تفتك بالعراقيين ولا "فدائيا" من فدائيي العهد الأسود المباد ولا صانع مفخخات، بل كان صاحب كلمة ومشروع ثقافي حضاري وطني عراقي"

علي حسين الخزاعي: "الظلاميون مسؤولون عن أطفاء شمعة الثقافة"

لن أطيل عليكم أكثر، كلام يمتلئ بالحب للفقيد الإنسان وغضب من قتلته، لكن الأمر يتوقف عند هذه الحدود! حدود الحب والغضب، ويفتقد الجهد الى البحث والمنطق...أن القاتل لن يضيره شيء من مئات المقالات هذه، بل إن صدقنا ما جاء فيها فمن المعقول أن هذا القاتل، "قوى الظلام"، أسعده كثرة المفجوعين بضحيته!

قرأت كثيراً من الغضب، لكني لم أقرأ طلباً للتحقيق عدا ما جاء ضمن دعوة الأستاذ زهير عبود وفي بيان البرلمان الثقافي العراقي في المهجر الذي طالب:" بتشكيل لجنة متابعة من المعنيين من رفاقه وزملائه والجهات المسؤولة، تتصل بالمحامين الذين يتابعون مع القضاء العراقي أوراق التحقيقات وكشف الجريمة بكل أوراقها وبلا تأخير وتسويف".
أما الباقون فالغالبية تبدو كأنها تعرف القاتل والبعض يكتب ذلك صراحة ويشجع الآخرين على التحرك ضده (دون انتظار دليل طبعاً). والحقيقة أنها ممارسة ليست ظالمة وغير فعالة فقط وإنما خطيرة، وتشجع البعيدين عن دائرة الضوء على القتل. فمن دوافع الجريمة المعروفة أن يعرف القاتل مسبقاً أن التهمة ستوجه الى خصم له.

من ناحية أخرى، أتساءل لماذا لايظهر غضبنا على الظلم إلا حين يصيب الظلم عزيزا علينا مباشرة؟ ولماذا ننشط اكثر حين لايكون لذلك النشاط اتجاه محدد؟ ولماذا لايعلو صوتنا بالإتهام إلا حين لانملك من الإدلة شيئاً؟ ولماذا لانسائل الحكومة إلا حين تكون قادرة على إنكار مسؤوليتها؟ "قوى الظلام"..... أية "قوى ظلام"؟ هل هي جريمة قام بها تجمع للعفاريت والجن أم مجموعة منظمة من البشر لها أهدافها ومصالحها ودوافعها؟ ألا يشبه هذا كلام "مطاردة الساحرات" في قرية "سالم" في القرون الوسطى، وكلام "الحرب على الإرهاب" في السنين الأخيرة؟ إننا نبدو نشطين حين نضرب في الهواء!

قد تسألونني: ولكن من أين لنا أن نعرف القاتل؟ إن كان المسؤولون عن الأمن من الحكومة والجيش الأمريكي قادرين على الإنكار فماذا بأيدينا؟ وجوابي هو: ولماذا اهملنا الأسئلة عندما لم تكن الحكومة قادرة على الإنكار؟ لقد كان لدى الصدريين شكاوي محددة ووثائق وشهود عن جرائم ارتكبتها عصابات كبرى محددة، وكانت وثائقهم مقنعة للمحاكم لكي تصدر حكماً بالقاء القبض على المتهمين بالتعذيب الشديد وحرق المنازل والقتل للأبرياء، ثم تجاوزت الحكومة أوامر المحكمة وتركت المجرمين يفلتون. لم تكن الحكومة قادرة على الإنكار، فأين كان ضغطنا من أجل الحقيقة؟ وقبلها تقاعسنا عن مطالبة الحكومة بكشف نتائج التحقيقات في احداث كربلاء وكانت قد ادعت الوصول إلى نتائج، وهناك سلسلة احداث غامضة لها علاقة بالإحتلال.
ليس لدي تبرير لذلك سوى أن الضحية لم تكن تهمنا كثيراً، بل ربما كان البعض سعيداً بما حدث احياناً عندما تكون الضحية "سيئة" في نظره. فمن أجل التخلص من بعض "الظلاميين" مثلاً، فهو مستعد للتضحية ببعض القانون وبعض العدالة ولو لحين!

لكن الأمر اختلف الآن، فهاهي ضحية تهمنا كثيراً, وإن لم تكن الأولى، شخصية ثقافية وإنسانية نتفق معها أيضاً على الإتجاه السياسي، لذا يجب أن نلعن الآن "قوى الظلام"! لكن اليس أكثرنا ـ هذا الصامت ـ مشاركا في قتل كامل شياع حين خذل القانون والعدل عندما كان ذلك الخذلان يناسبه، فعاد اليه بما لايناسبه؟ هل المثقف وحده من لايجب أن يقتل بجريمة ولايجب أن يعذب؟ إنها مقاييس بعيدة عن المبادئ وعن الإنسانية يا أصدقائي.
لقد اسهمنا يا اصدقائي، حين تركنا المجرمين الذين لم يقصدونا، يفلتون من القانون، وسمحنا للحكومة أن تخفي تحقيقاتها. هكذا اسهمنا بشكل غير مباشر في مقتل كامل شياع، وليس بعيداً أبداً ان يكون القاتل نفسه في الحالتين.

لكننا، نحن المثقفين، لم نكن فعالين في الضغط لكشف الحقيقة حتى عندما يتعلق الأمر بضحايا من المثقفين مباشرة. كأننا اعتدنا أن لا يصرخ أحدنا إلا عندما لايرى احداً أمامه، ولايضرب إلا عندما لايكون بيده دليل يضرب به! لقد أعلنت حكومة المالكي قبل أشهر فقط، أنها ألقت القبض على عصابة، بل جيش كامل، من 8000 مجرم، متخصصة حسب قول الحكومة باغتيال ذوي الكفاءات والمثقفين (!!)، فكم منا تابع تفاصيل هذه العصابة؟ هل طالب الحكومة بكشف معلوماتها عنها؟ هل أصر على أن يعرف من هو وراء تنظيمها وما هي دوافعها؟ إن كانت الحكومة أمسكت بكل هؤلاء فلماذا يستمر قتل العلماء والمثقفين؟ هل هناك المزيد من مثل هذه العصابات "ألهائلة"؟ هل سأل أي منا مسؤولاً، أو رفع مذكرة لحزبه يطالبه بتوضيح عن هذه العصابة الغريبة, ولماذا أبقيت سراً, وبتفسير احكام الإعدام المستعجلة وارقامها الهائلة والمدورة الغريبة؟
أراهن أن اغلبكم قرأ مثل ما قرأت أنا، مقالة رضا الظاهر في (طريق الشعب) حين كتب عن تلك العصابة قائلاً: " هل سمعتم عن بلد في العالم يحكم على 600 شخص بالاعدام وينفذ الحكم بـ 200 بدون إعلان (.....) ما من أحد يعرف من الذي حقق مع المجرمين، ولماذا جرت كل هذه القضايا خلف الكواليس، ثم أعلن عنها فجأة ؟ ولماذا لا يُكشَف عن أسماء القتلة إذا كان القضاء نزيهاً...فإن ذلك يمكن أن يدخلنا في طور إعادة إنتاج الاستبداد بصيغ جديدة، ويؤدي الى إرساء نظام أبعد ما يكون عن نظام دولة المؤسسات والقانون" وكتب: "لا يمكن لكل ذي إحساس وطني ومسؤولية أخلاقية وبصيرة ترى الحق أن يقبل بالتعامل على نحو مسيّس وغير شفاف مع قضايا خطيرة تهم مصائر البشر وحياتهم ومستقبلهم. ويتعين على البرلمان ووسائل الاعلام ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الانسان أن ترفع صوتها عالياً للكشف علناً عن خفايا مثل هذه القضايا، وعدم التستر على هذا الملف وإخضاعه للمساومات السياسية، كما كان الحال مع مصير ملفات أخرى دخلت في "دهاليز اللجان التحقيقية".

لم تكن تلك العجائب الوحيدة، بل أن عدد المبرئين كانوا أيضاً 600, وكان من حكم بالسجن المؤبد 2000 بالضبط، حسب قول الحكومة، وقد أثرت التساؤل بنفسي في أكثر من مقالة لمن لم ينتبه إلى غرابة تلك الأرقام، وتساءلت أين حساسية العدل الشديدة عند طارق الهاشمي الذي يدور في السجون بحثاً عن المظلومين تحت اضواء التلفزيون، وأين ضمير رئيسنا المتضخم الذي صنع من عملية إعدام مجرم واحد قصة ومبادئ، ومر عليه قرار بإعدام 200 شخص فلم ينبس بكلمة تساؤل!
لقد كانت هذه الأرقام اعلاناً حكومياً لم تكن الحكومة قادرة على إنكارها، ولنا جميعاً أقلامنا فلم يكتب منا إلا القليل، ولنا نوابنا في البرلمان فلم يسألهم أحد، حتى طوى الموضوع النسيان. إنني أتهم بصراحة كل من قرأ هذا ولم يرفع صوته احتجاجاً ومطالبة بمعرفة الحقيقة قد أسهم بقتل كامل شياع، وهو بالتالي فاقد لحقه في رثائه وفي إتهام "قوى الظلام"! إن علاقة الصامتين من "قوى الضياء" بالجريمة أوضح وأسهل برهاناً من علاقة "قوى الظلام" بها!

"انا لا اعرف تسديد البنادق ولا اطيق الحرس الشخصي ولا اتلفت مذعورا خلفي لاني لاابتكر العداوات ولا اصنع الخصومات ورصيدي مزدحم بالاحبة ومزدان بالاصدقاء لااعرف للاحقاد ممراً ولا للكرهية سبيلا فلماذا أخاف الموت او الغدر؟"
هكذا تكلم كامل شياع، ومن يعتبر نفسه صديقاً لكامل لن يكتفي بالولولة التي لاتكلف شيئاً.

بعد عشرة أيام من الآن سيسير كما في كل عام، مجموعة من ذوي ضحايا 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، وهم يحملون لافتات كتب عليها: "إسألوا الأسئلة – طالبوا بالأجوبة". إنهم يأملون إيقاظ الناس لتهتم بشكل فعال ومؤثر بالجريمة ولا تكتفي بعاطفية شبه عشوائية، ولا تكتفي بتوجيه الخطب ضد "الإرهاب" و "قوى الظلام" بل تطالب الحكومة بالإجابة علىالأسئلة الكثيرة التي تركت تمر بصمت حتى الآن.
بعد عشرة أيام سنرى ذلك في التلفزيون، ولنتذكر حينها أننا نحن أيضاً قد قصرّنا في الإلحاح بطرح الأسئلة والمطالبة بالأجوبة، وأننا أسهمنا بذلك في قتل كامل شياع وغيره كثيرين. أسئلة محددة لامجال للهرب منها، ونطالب بإجابة محددة عليها ونصر على حقنا في ذلك، ولا نخاطب فيها غاضبين، "قوى الظلام" والعفاريت، وإنما نحرج البشر المسؤولين عن الأمر، في الأحزاب وفي البرلمان وفي الحكومة. إن لم نكن مستعدين لذلك، لنحتفظ بعواطفنا الجياشة لأنفسنا، فهي لن تكون إلا تظاهرات تهدف إلى تهدئة غضبنا، وليست عرفاناً لضحايانا الماضية ولا هي لإنقاذ ضحايانا القادمة حتماً.

(*) إسألوا الأسئلة – طالبوا بأجوبة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=135700



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيشيل – قصة صراع دولة صغيرة مع القواعد الأمريكية
- المعاهدة وليد سري غير شرعي يحمل الألغام لبلاده والعار لوالدي ...
- الأستاذ شاكر النابلسي ونظرية الحسد في تفسير التأريخ
- ايها الكرد نشكو لكم قادتكم
- أسبابي الأربعون لرفض المعاهدة
- مراجعة خفيفة لما جرى من أحداث ثقيلة حول كركوك
- لنتعلم الحكمة من الذين وقعوا معاهدات قبلنا
- بضعة أسئلة إلى الداعين الى عقد -معاهدة جيدة- مع أميركا
- الفريسة القاتلة
- مدرسة الأمريكتين – قصة معمل لتفريخ الدكتاتوريات والسفاحين
- أربعون سبباً لمعارضتي المعاهدة الأمريكية 1 – ألأسباب العامة
- التصويت السري وكركوك - أيهما الهدف وأيهما الوسيلة؟
- أحتفالية غير اعتيادية بيوبيل الثورة العراقية
- ليس باسمي - تصرفات علمانيي تركيا تشوه صورة العلمانيين
- لو كان الشهرستاني كردياً...
- كيف ندعم مفاوضينا في المعاهدة؟
- مرحى أيتها البرلمانيات العراقيات!!
- طالباني يبصق على مشاعر شعبه- هذا الرجل لايمثلني
- هل يمكن مناقشة السياسة بالمفاهيم الأخلاقية؟ مع رد على السيد ...
- لم الفزع من رفض المعاهدة؟ 3- 3 الدكتور عبد الخالق حسين ونظري ...


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صائب خليل - كامل شياع لايريدكم أن تلعنوا -قوى الظلام-، هناك شيء آخر