|
مذكرات من حاوية القمامة
غيورغي فاسيلييف
الحوار المتمدن-العدد: 2388 - 2008 / 8 / 29 - 08:42
المحور:
الادب والفن
لا يمكن احتقار العقل، مع انه من الممكن التشديد عليه. * * * أنت لا تملك الحق في تحطيم حياتك من اجل مصالح الآخرين. * * * عندما لا تستطيع فعل اي شيء، لا تفعله. * * * لا تسأل مجربا عن الحكمة، ولا حكيما عن التجربة. فالمجرب تنقصه الحكمة، والحكيم تنقصه الخبرة. * * * لكل شيء حد الا لدخيلة الانسان! * * * ماتخنقه الجامعات بأنظمة تعليمها، يعادل ثلاثة اضعاف ما تخلقه. * * * أي شخص يملك الحق في قول ما يريد، وانا املك الحق في فهم ما قيل كما اريد. * * * ان بعض الاطباء واللحامين (الجزارين) اخوة بالصنعة. * * * اغلب الناس يضيعون بين ما هو موجود، وما يجب أن يكون. * * * فلسفتك الحقيقية هناك، حيث توجد قدماك. * * * عندما تقرأ لأحد ما ولا تفكر، هذا يعني أن الذي تقرأ له شبيه بك، يعني أنكما أحمقان ... * * * أن تذهب الى الفكرة، فتلك مشكلة، وأن تذهب منها، مشكلة اكبر. * * * إن الافكار والافراد مثل الرجال والنساء، نادرا جدا ان ترى زواجا حقيقياً. * * * عند كل شخص حما ر كبير جدا، انه هو نفسه. * * * الدين ابدل وثنية باخرى. * * * الاسلام بصراعه ضد "الجاهلية"، خلق جاهلية اشد ضراوة من تلك. * * * المشكلة في اننا نقدم الطعام للشبعان ، ونعرضه على الجائع (لا نقدمه). * * * ما هو عندنا ليس إلا فطر على كومة زبل. * * * عندما يسمع المرء، يريد ان يرى، وعندما يرى، يتمنى الا يكون قد سمع او رأى. * * * عندما يتم استحمارك ، قد تتحول الى حمار. * * * الحياة في البلدان الناطقة باللغة العربية تؤكد ان نصف الناس حمير، وانه يمكن استحمار النصف الآخر. * * * ووسط النهار المشمس أحيانا يظهر القمر. * * * الدين مثل القمر، هو شمس الليل. * * * الشاعر الحقيقي مثل زهور نيسان، ما إن تتفتح حتى تذبل. * * * الشعر في الصحراء، مثل الماء في الرمل. * * * أحيانا الثقافة مثل فستان على هيكل عظمي. * * * المآسي هي التي تحميني منكم. * * * تلتقي الجبال ، عندما تتحول الى ركام. * * * الانسان مثل حاوية القمامة، الرب اعلم بما تحتوي. * * * الناقد هو ذلك الذي يظن، واغلب ظنه باطل. * * * أحيانا القراءة الكثيرة تجعل المرء ماهرا في تكوين الافكار الفارغة ،واطلاق الاحكام الفارغة. * * * الناس يبدون سعداء عندما تكذب. * * * المشكلة ان المرء ليس طيبا أكثر من نظرياته، وليس اذكى من مبادئه. * * * في الليل كل خربشة ، حتى ولو كانت لجربوع ، تبدو اسدا. * * * يجب الخوف من ذلك الذي يحب نفسه كثيرا ... كثيرا، وذلك الذي لا يحب نفسه. * * * ليست كل الحيوانات المفترسة ذئابا. * * * المشكلة كل المشكلة، في أن اغلب الناس يفهمون الحرية فقط في تغيير ما موجود وقائم. * * * بين الفنون والجنون ضربة حجر. * * * ليس في الدين كله مايساوي عشر ضحاياه. * * * ان الادب والثورة مثل الخطيب والخطيبة، ما إن يتزوجا ، حتى ينتهي الحب. * * * يا إلهي! كم يدفع الانسان لكي يبدو محبوبا، او لكي يظهر كذلك. * * * الناقص هو الذي دوما يؤكد على الكمال. * * * من يذهب ضد الطبيعة يصل الى الجنون. * * * احيانا، الناس يحتاجون الى قيم عالية جدا، لكي يعيشوا حياة ذليلة . * * * من يتغنى بالماضي ، هو ذلك الذي يملك حاضرا سيئا ومستقبلا أسوأ. * * * لا تقرب احدا الى نفسك، ولن تندم ابدا. * * * شعوب الشرق لا تتحمل المرح، ولا تتحمل الترح. * * * من يقرأ كثيرا كثيرا، كمن يأكل كثيرا كثيرا ، في كلتا الحالتين ترى تورما واضحا. * * * كل شيء يبدأ من الفكرة، والمشكلة في أنه ليس لكل شيء فكرة. * * * الأمور الصغيرة هامة هامة جدا، وللتأكد من ذلك إسأل أي غني. * * * ليس الانسان ما يفعله فقط. * * * العمل لا يخلق الانسان، العمل يخلق العمل والأمل. * * * عندما يقول احد ما ان الانسان وحش، صدقوه، فهو يعرف نفسه جيدا. * * * الحرية المعطاة في النهاية قانون، والحرية المأخوذة انتصار قانون جديد ضد آخر قديم. * * * مشكلة المسلم انه لا يعرف حدودا الا حدود القرآن. * * * إذا "كان الكلمة في البدء"، فالنهاية ستكون ثرثرة. * * * أنا لا أستطيع التحدث مع اي مرء بلغته. * * * الارهابي الذي لا يقيم وزنا لحياته، كيف يستطيع بفعله هذا اقناع الآخرين بقيمة حياتهم؟! * * * الرب حاكم يطلب من الرعية الذل والخضوع، فإن أذل العبد نفسه أحتُقر، وان فخر قُتل. * * * أغلب المهاجرين من الشرق ينقلون الى الغرب صحراءهم ومواشيهم وخيمهم وبعيرهم ويطلقونها ترعى في الحدائق الجميلة الخضراء هناك. * * * الشرقي شبيه ببراز جف قليلا، لا تلمسه، والا سينشر الرائحة المخزنة فيه. * * * المسلمون في التاريخ كالمنشار يأكلون في كلتا الحالتين ذهابا وإيابا. * * * إن ذلك الذي يخاف الله ليس مؤمنا. * * * يبدو أن عقول البعض في مؤخراتهم. * * * إن الحذر يغلب القدر. * * * إن ما ينتقل من جيل الى جيل ، وللأسف الشديد، ليس دائما الشيء الجيد. * * * إن انتقال البشرية من الاشتراكية الى الرأسمالية، والمسلمين الى اعداء للغرب يشكل المحتوى الأساسي لعصرنا. * * * الانسان مثل الخضار يجب ان يكون دوما طازجا. * * * يأتي المرء الى الشرق محبا، ويغادره كارها الى ابد الآبدين. * * * يبدو ان الرب تعب من الشرق، ترك الناس يفعلون ما يشاؤون. * * * عجبا للراعي يطارد ذئبا من أجل أغنام من زمانٍ فلّت! * * * تبدو الدنيا رائعة، والعالم جميل فقط في عيون من لا يستطيع الرؤية الى أبعد من أنفه * * * الرب نفسه سؤال كبير ... كبير جدا، ولكن كيف تحول الى جواب كبير كبير جدا؟ أمر غريب ومدهش!!! * * * وجود الرب ليس حلا لكل المشاكل، على العكس يضيف للعقل البشري مشاكل اخرى جديدة!!! * * * في الوداع دوما شيء قاهر! * * * عندما يصبح من تعاديه صديقا أو قريبا من ذلك، تدرك عندها جيدا كم انت غبي وأحمق ومجرم!!! * * * لا تهتم ولا تغتم! اذا مشكلتك قابلة للحل فلا يستدعي الامر ان تفكر كثيرا،و الاكثر من ذلك، لايجب فقدان الرأس اذا كانت مستعصية وغير قابلة للحل. * * * المشكلة الكبرى أن المبدأ فلسفة للفشل! * * * حكام الشرق لا يرحمون الناس ولا يسمحون لرحمة الرب بالوصول اليهم. * * * ما يفعل تحت صيحة "الله اكبر" يجمد الدم في العروق!
ما أصعب الحياة وأقساها، وخصوصا، على من يملك ضميرا، وفوق (علاوة على) ذلك، لمن يملك فكرا حيا، ورأسا مفكرة. * * * لا تطلب من الناس، ان يفهموك، إفهم نفسك أولا، ولابد من انك ستُفهَم في النهاية . * * * اليهود والحقيقة وجهان لورقة واحدة شفافة، فإن أسأت للوجه الأول، أسأت للآخر، والعكس صحيح. * * * حتى الآن لم نر من اليهود شرا ... فهم عرضوا ويعرضون الوجه الخير فقط.
* * * من يأكل الدم ستفوح منه رائحة الدم، وينضح بالدم ... ومن يأكل الأزهار (النبات) سينضح بالعطر، وتفوح منه رائحة واريج الأزهار. * * * لايحق لأحد بالحديث عن رحمة وعدالة العرب في القرون الوسطى، مالم يسأل هذا الاحد – ما نساء وأغنياء ذلك العصر. * * * من ينظر الى ما يفعله ابناء الدول الناطقة باللغة العربية في المهجر وأبناء العرب، سيعرف حتما أي مستقبل ينتظر هؤلاء، واي ماض كان لديهم. * * * الرأس لن تسعى أبدا لكي تصبح شرجا (مؤخرة) ، ولكن الشرج يسعي دوما ليصبح رأسا. * * * الناقد هو ذلك الشخص الذي ما استطاع ان يكون كاتبا، ولا قارئا. * * * الناقد كالقاضي يظن ان العدل لايمكن ان يقوم بدونه. * * * جريمة نظام التعليم أنه يشغل كل وقت المتعلم. * * * الرب ليس غبيا الى تلك الدرجة التي تؤكد عليها الاديان! * * * اصبح الديناميت صوت الله ! * * * الناس في الشرق يعيشون من قلة الموت. * * * حتى ملك الموت يرفض استقبال الفقراء والمعذبين! * * * عند الرجل رأسان.ولا أعرف بالضبط، لماذا في الوقت الحاضر عند اغلب الرجال تعمل الرأس الثانية! * * * لم أَلْتَقِ بأي شخص، بأي شخص على الاطلاق، الا وكان جائعا للمديح حتى الموت. * * * ان العرب في كل مكان عرب ... وهذا ،فيما بيننا، شيء مرعب! * * * العقل الحقيقي يكمن في ان يستطيع المرء ان يرى هناك، حيث لايرى الآخرون شيئا. * * * الحمق هو الشيء الباقي من الأزل الى الأبد! * * * مرة، التقى الشيطان الرجيم مع حكام الشرق فقال لهم: "خافوا الله! خافوا من الله يارجاجيل"! (بمعنى يا رجال). * * * يموت المسلمون اذا أُخِذت منهم ربابتهم، وربابتهم اليهود والمسيحيون! * * * لولا اسرائيل ولبنان قبل الاحتلال السوري لكانت حدود جهنم من المحيط الاطلسي الى الخليج الفارسي. * * * سألوا الرب، متى تتحقق العدالة في العالم الناطق بالعربية؟ فبكى الرب وقال: " لن أعيش حتى ذلك اليوم"! * * * وضعوا شرقيا تحت مبضع الجراح، وجدوا بوصلة تتجه الى الشمال، الى عورة، وجدوا مخا فحمة، ولغما مؤقتا، واقبية مخابرات تمتد من "الكتب المقدسة (المكدسة)" الى الديناميت! * * * بعد ظهور الديانة الثالثة في الشرق، هرب الله الى الغرب، فبدأ الشرقيون بملاحقته هناك. * * * الدول الناطقة بالعربية تتبع سياسة "اذا اختفى الانسان، اختفت المشاكل". * * * لو ان ما يجرى في اسرائيل يوميا على امتداد خمسين عاما، جرى في اي بلد آخر من بلدان المنطقة، لكان الفلسطينيون الآن في ذمة التاريخ. * * * اسرائيل هي الواحة الوحيدة في صحراء قاحلة تمتد من خليج الهند وحتى محيط اسبانيا. * * * الحجاب في الغرب مثل التعري في الشرق. * * * تحجب المرأة تعرية للعقل البشري. * * * الحياة الآن شبيهة بزجاج شفَّاف قذر، انعكاس صورتك فيه – شبح. * * * المسلم لايقنع ولا يقتنع. * * * ليس في الدنيا أسوأ من الندم. * * * الأديان تفرق البشر والدولار واليورو يوحداهم!!! * * * عندما صار المرء "حَدَّادَ سعادته"، كَثُرَ الشقاء! * * * الشرقي عارٍ (عريان) حتى اللحم، ويضحك على من يلبس ثوبا مرقعا! * * * الغرب يرى رأس الذئب، ولكنه يبحث عن آثار أظلافه!!! * * * الشقاء والضباب يختفيان ببطء وبالتدريج. * * * وبدون صياح الديك يطلع الفجر!!! * * * ان كسل البعض في فعل شيء ما سيجعلهم يقومون بفعله مرتين او اكثر. * * * قدر المرء وظله يلاحقانه دائما. * * * كل انسان يختبئ وراء جدار سميك من الكلام. * * * الحمار يتعلم السفاد بامه، والحكام بشعوبهم. * * * لقد حولت سوريا لبنان الى ملعب كرة قدم. * * * ما فعلته الانظمة في الدول الناطقة بالعربية بشعوبها، لاتسمح اسرائيل لنفسها بفعله مع الفلسطينين. * * * البدواة المُتَوارَثة مثل البارود لا يحتملان ثالثا، إما بطلان الفاعلية، وإما الانفجار! * * * العربي المسلم لا يعرف معنى للرحمة والغفران "فهو أخذ بالثأْر بعد أربعين عاما (أربعين عاما حمل الضغينة بين ضلوعه، في نفسه) وقيل له: لم أسرعت". * * * مادامت اللغة العربية بشكل كتابتها الحالي معتمدا في التدريس والكتابة والتعليم والثقافة، فلن تقوم قائمة للدول الناطقة بها. * * * لقد قرأْتُ القرآن مرات ومرات، وما وجدت "قرآنا"! * * * الاسلام بمجمله – سيف مسلول، والمهم الآن إعادته الى الغمد!!! * * * الدين مثل خبز هذه الايام، ان تركته يومين يتعفن. * * * اليأْس لا يُنْقِص مياه الطوفان! * * * الشيطان جار المعابد! * * * ما بقي من الدين هو الاحجار والحصى، وأما الماء فقد غار في الارض! * * * الاسلام نعرف بدايته، ونعرف نهايته، والمخيف هو ما بينهما! * * * الاسلام بدايته شهادة و نهايته انتحار! * * * ليس في القرأن كله كلمة حب واحدة! *** الإلاه (الإله) في القرآن الاه (اله) متعصب قاس لايرحم يشرب من دم ضحاياه يتلذذ بآلامهم،هو الاه مغرور صلف نرجسي حاقد. *** حان وقت خفض الرؤوس ورفع الأطياز الطيوز ... وقت الصلاة! *** هناك شاعر كبير بكلمات صغيرة! *** الاسلام الغى الانسان في الانسان، وأي اصلاح يبدأ بالغاء ما ألغاه الاسلام. *** كل الحياة للمسلم تتلخص في قال فلان، عن فلان، قال ان فلان قال كذا وكذا ... ولذلك كل ما يوجد هناك شبيه بـ قال وقيل! *** تقديس اللغة مثل تقديس الحمار! *** سألوا الله بالعربية، فهز رأسه اشارة الى أنه لا يعرف هذه اللغة! *** اللغة جميلة، ولكن الواقع جحيم لايطاق! *** ما تفعله امريكا في العراق، لم يتجرأ الله على فعله، أمريكا جاءت لتخلص وتحرر شعوب المنطقة من جحيم حكامها ! *** امريكا - الربيع المنتظر منذ قرون لصحراء قاحلة، والربيع آت لامحالة! *** عندما يقولون "الاسلام نور ونار" فأنا اسرع لاشعال سراجي وتحضير الماء اللازم. *** اذا كان الاسلام "نور ونار" فنحن ماراينا حتى الآن الا النور الناتج عن النار. *** السكين والساطور محتوى ديانتهم الحقيقية (الاسلام) وليس فيها اكثر من ذلك. *** كيف يمكن لكاتب يكتب عن العالم العربي ان يكتب لغة جميلة وبلغة جميلة؟ *** العرب مثل الهمزة العربية تحتاج دوما الى عكاز تتوكأ عليه لكي تستقيم! *** قد طال ليل الاسلام كثيرا قد طال وضاعت في ظلمته ضاعت كل الآمال. *** الاسلام مثل تسوس الأسنان، اما ان تحفره وتضع مكانه حشوة، واما ان يؤدي الى خلع السن . *** الثقافة قناع للبعض، ومرآة للبعض الآخر. *** ليس في الكون كله من كان يضاهي العرب في الرثاء يحتاج الانسان في ديارهم للموت ليعرف العزاء وقتما الانسان حي لا يروه وبعد الموت يصير الاها (إلهاً) وسماء ***************************** جزء (1) ... يتبع
#غيورغي_فاسيلييف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الثوار مخصيون والشعب عاقر
-
الماضي غد الأعراب
-
من يوقظ الضمائر غير شاعر
-
لا ظلَّ بدون اجسام
-
أشباح تخال نفسها حياة
-
دورة الحياة
-
شكراً
-
هنيئاً لصديقي
-
سوريا
-
النيزك
-
الذِّكْرَى
-
أَبْنَاءُ الشَّرْقِ
-
الأكراد
-
الحرية
-
في سورية حتى الكلاب لاتحظى بحياة لائقة
-
هروب السعادة
-
العمر قصير
-
القرآن المقروء
-
نفسي وهبتها نفسا لِكَوْنِ جريح
-
فيروز تغني للقتلة على ضريح القتيلة
المزيد.....
-
صور| بيت المدى ومعهد غوتا يقيمان جلسة فن المصغرات للفنان طلا
...
-
-القلم أقوى من المدافع-.. رسالة ناشرين لبنانيين من معرض كتاب
...
-
ما الذي كشف عنه التشريح الأولي لجثة ليام باين؟
-
زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
-
مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور)
...
-
إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر
...
-
روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال
...
-
زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
-
-الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ
...
-
عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع
...
المزيد.....
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ أحمد محمود أحمد سعيد
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
-
الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال
...
/ السيد حافظ
-
والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ
/ السيد حافظ
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال
...
/ مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
-
المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر
...
/ أحمد محمد الشريف
-
مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية
/ أكد الجبوري
المزيد.....
|