أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوئيل عيسى - اميريكا وجودها في العراق ضرورة حتمية















المزيد.....

اميريكا وجودها في العراق ضرورة حتمية


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2384 - 2008 / 8 / 25 - 07:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان تواجد القوات الاميريكية وحلفائها بات امرا ضروريا وجديا كي لا يعيد الارهابين من بعثيين وسنة متطرفين اعوان اسطنبول الامبراطورية العثمانية الهزيلة وقاعدة وطالبان ومن جر جرهم اعوان ايران وعصاباتهم القميئة الكرة في الاستمرار في غيهم معللين ذلك انهم يريدون اخراج المحتل في حين هم علة العلل في عراقنا الابي وهم المحتلين والمغتصبين والاجراء والمرتزقة وهلم جرا مما ينطبق عليهم من تسميات قذرة ؟
ان خروج الامريكان من العراق معناه تحويل العراق الى ارض صراع لانهاية له وتدمير ارض العراق ونحر كل عراقي لايؤيد مطامح هؤلاء الغلاة الاوباش من بني الصعاليك المذكورين اعلاه . ولحماية الشعب العراقي من غل الطامعين في السلطة فسقا وجورا وتسلطا غير عاقل ولحماية ارض العراق من كلاب اللصوصية الحمقاء وعملاء دول الجوار الطامعة في خيراته والحكام المغفلين الذين يبذرون اموال الشعب على هذا وذاك من المغامرين تحت شعارات متعفنة اكل عليها الزمن وشرب وتدمير البنى الفوقية والتحتية عمدا متعمدا هو في حال واحد لاغير . تعزيز بقاء القوات الامريكية للدفاع عن حياض الوطن وسلامة وامن الشعب العراقي وعودة الحياة الامنة المستقرة والسلام واعادة البناء عمرانا شاهقا واعادة المهجرين المهانين في كل ارض الشتات الى وطنهم بكرامتهم بعد بناء دولة ديموقراطية علمانية تعددية خالية من كل اشكال البويهمية العرقية والدينية والطائفية وانهاء كل اشكال العربدة السياسية والفوضى الضاربة اطنابها منذ خمس سنوات ونيف في عراقنا الابي ؟
وعندما تتكون في عراقنا الشرعية الكاملة للسلطة ويامن الشعب من القتل والسحت الحرام والتهجير والاكراه في الدين انذاك تصبح للعراق سمات الاستقلال والسيادة وبناء دولة عصرية علمانية ديموقراطية رغم وجود المحتل على اراضيه تكون للعراق اصواتا ذات موقع دولي مؤثر ليس كما هي الحال اليوم بسبب هؤلاء الاوباش ويستطيع الطلب بشكل سلمي دبلوماسي من المحتلين الخروج من العراق نهائيا . بتجييش دولي وراي عام عالمي ويحقق للشعب كل مستلزمات الامن

نوئيل عيسى
21/8/2008
=====

رايس: الاتفاق مع العراق بشأن القوات الأمريكية "أصبح وشيكاً"


الجدل ما يزال يدور حول موعد الانسحاب




واشنطن، الولايات المتحدة (CNN)-- أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية، كوندوليزا رايس، أن الاتفاق الأمني بشأن مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في العراق "أصبح وشيكاً"، قائلة إن الولايات المتحدة والحكومة العراقية "تعملان كشركاء معاً لوضع مصلحة الجانين في الاعتبار."

وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرها العراقي هوشيار زيباري، في بغداد الخميس، إنه تم تقريباً الانتهاء من إعداد مسودة أولية للاتفاق "الاستراتيجي" المزمع بين الجانبين.

من جانبه، قال وزير الخارجية العراقي إنه "تم إحراز تقدم كبير" فيما يتعلق بالاتفاق الأمني مع الولايات المتحدة، مؤكداً أن الجانبين "أصبحا قريبين جداً من الاتفاق على الصياغة النهائية" للاتفاق.

وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية قد وصلت إلى بغداد الخميس في زيارة مفاجئة للعراق، وقال صحفيون يرافقونها في هذه الرحلة أنها تعتزم لقاء كبار المسؤولين العراقيين، وفي مقدمتهم رئيس مجلس الوزراء، نوري المالكي، وعلى رأس جدول أعمالها البحث في الاتفاقية الأمنية الخاصة بتنظيم الوجود العسكري الأمريكي.

وذكرت تقارير أن رايس وصلت بغداد قادمة من قاعدة أنجرليك الأمريكية في تركيا، والتي كانت قد أمضت ليلتها فيها الأربعاء، قادمة من بولندا.

ونقل الصحفيون عن رايس قولها، إنها تعتقد بأن الزيارة "قد تكون مفيدة لمتابعة آخر التطورات وإفادة الرئيس، جورج بوش، بها،" ومعرفة الأمور التي ظلت عالقة.

وأضافت: "إنها أوقات تبعث على السرور، نحن في وضع نعتقد فيه بأننا سنتمكن من تسليم معظم المهام الأمنية للعراقيين."

وتأتي الزيارة بعد ساعات من كشف مصدر عسكري أمريكي لشبكة CNN أن الحكومة العراقية توصلت إلى مسودة اتفاق أولية مع واشنطن، حول وضع قوات الولايات المتحدة في العراق ومستقبل وجودها العسكري، بعد أشهر من المفاوضات التي شهدت الكثير من التعثر على خلفية مطالب عراقية بوضع جدول زمني للانسحاب الأمريكي.

روابط ذات علاقة
العراق: أي اتفاق مع واشنطن يجب أن يتضمن جدولاً للانسحاب
اكتشاف غرفة تعذيب وإعدام بمسجد جنوب غربي بغداد
السنيورة يناقش قضايا مشتركة مع المالكي في العراق
مسؤول: العراق وأمريكا ربما يوقعان اتفاقا أمنيا مؤقتا نهاية يوليو
غير أن المصدر أكد أن المسودة ما تزال تعاني بعض المشاكل على مستوى الصياغة، وقد قبلها الجانب الأمريكي، لكنها ما تزال بحاجة لموافقة البيت الأبيض، في حين أن الجانب العراقي ما يزال بحاجة لعرضها على حكومته التي قد لا تقرها على الفور.

وكان وكيل وزارة الخارجية العراقية، محمد الحاج حمود، قد أشار مؤخراً إلى أن المسودة ستؤكد ضرورة انسحاب القوات الأمريكية "من المدن والقرى" العراقية بحلول 30 يونيو/حزيران 2009، غير أن الجانب الأمريكي عاد فشدد على أن الاتفاق لن يحدد سوى "إطار زمني عام" يجري تطبيقه وفقاً لتطور الأوضاع ميدانياً.

وقال المصدر الأمريكي الذي رفض الكشف عن اسمه، إن تاريخ 30 يونيو/حزيران هو "هدف" نهائي، إلا أنه لا يجب أن يكون إلزامياً.

وأضاف: "هذا التاريخ ليس جدولاً زمنياً، بل هو مشروط بتوفر الظروف."

بالمقابل، نفت الجهات الرسمية في الولايات المتحدة أن تكون بغداد وواشنطن قد توصلتا إلى "اتفاق أمني نهائي،" وقال روبرت وود، الناطق باسم الخارجية الأمريكية إن ذلك "لم يتحقق بعد."

أما كبير مسؤولي الإعلام في البيت الأبيض، غوردون غوندرو، فأشار إلى أن المفاوضات "ما تزال جارية" بهدف إنجاز الاتفاقية.

وكان عدد كبير من المسؤولين الحكوميين العراقيين قد تناولوا خلال الأسابيع الماضية قضية الاتفاقية الأمنية، مشيرين إلى أنها ستنص على وجوب انسحاب الوحدات المقاتلة الأمريكية من العراق بحلول عام 2010، على أن تغادر سائر الوحدات مع نهاية عام 2011.

وسيلزم الاتفاق الجديد، وقف ما ذكره المسؤولون العراقيون، القوات الأمريكية على ملازمة قواعدها، وعدم التجول في دوريات، مع إمكانية أن تطلب بغداد من الجيش الأمريكي تمديد فترة وجوده في العراق لاحقاً.


يذكر أن الوجود العسكري الحالي للقوات الأمريكية على الأراضي العراقية يعتمد على قرار من مجلس الأمن تنتهي صلاحية العمل به بحلول نهاية العام الحالي، وترغب الولايات المتحدة بوضع اتفاق جديد قبل ذلك التاريخ، ينظّم الوجود العسكري لقواتها في العراق مستقبلاً.

ويلقى وضع اتفاق من هذا النوع معارضة العديد من القوى العراقية، وخاصة التيار الصدري، الذي طلب زعيمه، رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، من "المرجعية" الشيعية إصدار موقف يحظر وضع اتفاقيات مماثلة، متعهداً بدعم الحكومة - رغم اختلافه معها - إذا قامت بذلك





#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة تاييد للفلسطينين ام تابينا لهم ولقضيتهم العادلة ؟
- الحرية كل الحرية للمراة السعودية ؟ كانسانة وكانثى .
- المعاهدة الامنية بين العراق والمحتل الاميريكي الى اين ؟
- رؤساء وقادة شعوب ..مسخرة للتاريخ...هبل ..يحكمون ويتحكمون برق ...
- حزب الدعوة وشيعة العراق وذكريات الواحد من ايار
- شعب اليمن باتجاه التغيير والتحرر الناجز
- احداث الحادي عشر من ايلول . من وراءها ؟
- وفاء سلطان ..والهجمة الظالمة
- حقوق الانسان والورد الاحمر في السعودية
- الى متى يبقى البعير على التل ؟
- انتهاك حقوق المراة مستمر في دولة الظلام السعودية
- النفاق السياسي للارهابين القتلة
- لماذا هذا الحقد وهذه الكراهية ضد العرب والمسلمين ؟
- الجرائم البشعة التي ترتكب في حق المراة
- ظاهرة كبت الحريات للمدونين العرب
- التاريخ دروس وعبر . الم يتعلم العراقيون منها شئ ؟
- تبديل العلم العراقي
- بينظيربوتو شهيدة التعصب الديني المقيت
- النجدة صندوق النقد الدولي يقرض العراق والعراقيين
- مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف


المزيد.....




- بكلفة مئات الملايين من الدولارات..ما أبرز اللحظات بحفل زفاف ...
- أردى بعضهم قتلى.. غموض بعد جريمة صادمة لأب أطلق النار على وا ...
- باكستان تعلن عن حصيلة القتلى والجرحى في الهجوم على مسجد بسلط ...
- Politico: نموذج السويد للتجنيد العسكري يجذب الدول الغربية وس ...
- يوم عاشوراء في مصر.. من المياتم والأحزان إلى البهجة وأطباق ا ...
- بايدن وترامب -مدمنان- على السلطة - صحيفة التايمز
- بيربوك تروج من السنغال للشراكة الأوروبية الأفريقية
- إعادة انتخاب المحافظة المالطية ميتسولا رئيسة للبرلمان الأورو ...
- لقطات من داخل سيارة -لادا أورا- يقودها بوتين أثناء تفقده طري ...
- حريق الغابات المميت يلتهم منطقة سياحية في إزمير غرب تركيا


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوئيل عيسى - اميريكا وجودها في العراق ضرورة حتمية