أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 8















المزيد.....

تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 8


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2381 - 2008 / 8 / 22 - 09:13
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كان العديد من السياسيين العراقيين يعتقدون أن المظهر الأساسي لمضامين )قانون الجمعيات ( تتجلى فيه دلائل وإشارات تفضي إلى وصف عبد الكريم قاسم باعتباره زعيما عراقيا يريد بناء الديمقراطية في العراق . من ضمن هؤلاء كان بعض الشيوعيين أيضا يحملون نفس الاعتقاد. لكن ولا أي واحد من جميع هؤلاء كان يملك الدليل الكافي على ديمقراطية عبد الكريم قاسم بل يمكن القول إجمالا أن أحدا لم يستطع ، في تلك الفترة ، تقديم أي تعريف لنوع الديمقراطية التي يراد نشرها في العراق ، فقد كان لب اليسار العراقي وفي مقدمته الحزب الشيوعي متوجها نحو تقليد " التوليتارية السوفييتية " لكن بصياغة تحت عنوان " الديمقراطية الموجهة " منطلقا بشكل حاد ضد " الديمقراطية الغربية " باعتبارها فكرة من أفكار الحقبة الاستعمارية في زمن الحرب الباردة .
سؤال كبير يتدفق حتى الآن : هل كان الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم ديمقراطيا..؟ هل كانت تطبيقات وزارة الداخلية لقانون الجمعيات هي تطبيقات ديمقراطية..؟
لا شك أن جميع المواقف الحكومية تحت قيادة وتوجيه عبد الكريم قاسم إزاء الموقف من إجازة طلب الحزب الشيوعي العراقي من شأنها أن تقدم الأجوبة على هذين السؤالين المتقدمين آنفا وتكشف حقيقة تلاشي دور القوى الوطنية في إدارة الدولة بسبب تعاظم سلطة الفرد الحاكم عبد الكريم قاسم " الزعيم الأوحد " الذي صار يتكلم باسم الشعب العراقي وباسم المجتمع باعتباره المعبر الأوحد عن صوتهما ولغتهما ومطالبهما . بالتأكيد فان مثل هذا الواقع وهذا المسمى يعني تحديدا للديمقراطية ان لم يكن قضاء عليها
لا أظن أن هناك ما يثبت حقيقة أن عبد الكريم قاسم كان يؤمن بالديمقراطية . ربما كان في ذهنه شيء ما يفترض تمثيله عن ديمقراطية ما متصف وجوده في وعيه الباطني إذا صح القول . كان يلبس ثوب التظاهر بها في بعض الأحيان ، بل أن إجراءاته وسلوكياته الإدارية تفضي بنا إلى الاعتقاد بان سلطته لم تكن تبتعد عن الأنظمة السلطوية الفردية الاستبدادية وشبيهة بكثير من جوانبها بسلطة جمال عبد الناصر ذات الطابع العسكري المتستر وراء اختيار اصطلاحات ديمقراطية ليس غير ، خاصة بعد خطوات تقهقر عبد الكريم قاسم في الفترة اللاحقة لربيع 1959 الذي استتبعها بإجراءات فردية وبتدني المشاركة السياسية للقوى الوطنية جميعها وقد ضعفت إلى حد كبير ثقافة الديمقراطية أو المناداة بها في عموم الدائرة التي يتحرك ضمنها أو المحيطة به عموما . لم يظهر قاسم في أي موقف وفي أي خطوة يؤمن بضرورة إيجاد الصلة بين "المجتمع المدني " و" المجتمع السياسي " بعيدا عن الدور الفردي العسكري . أي أنه كان بعيدا عن جوهر الديمقراطية . هذا التصور يدفعني إلى دعوة المؤرخين والباحثين العراقيين من الشيوعيين والقاسميين وغيرهم من ذوي النظرة المحايدة أن يقوموا بتحليلات جديدة تفضي إلى تفسير أدق للتوترات الكثيرة في سياسة عبد الكريم قاسم التي أدت إلى تنازع الاتجاهات المضادة لديه وخاصة تضاد اتجاهات فردية متعارضة مع الديمقراطية حولته من مستوى نموذج زعيم نخبوي قيادي فعال إلى مجرد حاكم مستهلك سياسي لمفردات ذات علاقة شكلية بالديمقراطية .
أتاح موضوع إجازة الأحزاب الوطنية فرصة اختبار جدية عبد الكريم قاسم وأجهزته بما يتعلق بممارسات قواعد الحياة المؤسساتية لجعل العمل الديمقراطي قائما فعليا . لكن الواضح أن عبد الكريم قاسم لم يستطع أن يتخطى حدود " فرديته " التي ظلت ملازمة له حتى يوم استشهاده . فقد بقيت ذهنيته الفردية على صلابتها وعلى تماسكها مستعينا بها لتقوية سلطته إلى جانب بعض إجراءاته في تحسين الشروط المعيشية للجماهير وفي رفع مستوى التعليم والصحة وتوفير السكن .
لم يكن عبد الكريم قاسم راغبا أصلا في اختيار أي موقف فعلي ايجابي معبر عن الديمقراطية حتى بأدنى تطبيقاتها بما يتعلق بالعمل العلني للحزب الشيوعي العراقي ، مثلا ، وهو الحليف الأكبر له والأكثر حماسة في الدفاع عنه . بل كان يعتقد أن علنية العمل الشيوعي تتضادد مع رغبته الذاتية في الحكم العسكري الفردي خاصة بعد فشل تجربة الرئيس المصري جمال عبد الناصر الذي ناء حكمه بالكثير من ممارسات تنظيمية فاشلة لبناء ما سمي " ديمقراطية عربية " وكان في كل تلك التجارب يضيق الخناق على الحزب الشيوعي المصري وعلى الحركة الوطنية المصرية عموما وعلى الحركة النقابية أيضا .
مما هو أكثر جذرية أن جمال عبد الناصر كان يرغب في حرف مسيرة عبد الكريم قاسم والضغط عليه بمختلف السبل لقطع آخر خيوط تحالفه مع الحزب الشيوعي العراقي . كان عبد الناصر يريد إضعاف مواقع المبادرات الديمقراطية بكل أنواعها الصادرة أو الناتجة عن الأحزاب العراقية الوطنية . كان همه الأساسي هو أن يلغي كل وقائع الصفات التحالفية بين عبد الكريم قاسم والقوى الأخرى وخاصة الحزب الشيوعي العراقي ، لذلك فان ضغطا سياسيا وسيكولوجيا كبيرا استدمجه عبد الناصر مع نشاط بعض القوى القومية ونشاط حزب البعث العراقي أيضا كي يبقى عبد الكريم حاكما فرديا ضعيفا بكل ما يحمله من مضاعفات سلبية تؤدي بالنتيجة إلى سهولة إسقاط نظام حكمه .
لقد دعا عبد الناصر صراحة في خطبه الكثيرة بعد فشل تمرد عبد الوهاب الشواف في الموصل موجها الدعوة بصورة غير مباشرة إلى عبد الكريم قاسم والى المرجعيات الدينية في العراق لإعلان الحرب على الشيوعية ومكافحة تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي وتصفيتها .
حين فشلت محاولة الشواف في انتزاع السلطة في آذار 1959 وعدم قدرته السيطرة على مدينة الموصل كان جمال عبد الناصر رئيس الجمهورية العربية المتحدة يمارس كل نوع من أنواع الضغوط السياسية والإعلامية والنفسية خلال وجوده في دمشق مطلقا بزخم شديد عددا متواصلا من الخطب التي تستهدف تعبئة القوى القومية وقوى حزب البعث التابعة له والتي انشقت عن مبادئ وقوى ثورة 14 تموز وعن مبادئ جبهة الاتحاد الوطني .
تركزت ذهنية جمال عبد الناصر في خطبه الحماسية ، السطحية والانفعالية،التي تفتقد ابسط أنواع الحكمة القيادية باللجوء إلى ما يلي :
(1) تميزت خطبه بمنح لقب " قاسم العراق " على زعامة عبد الكريم ، وقد كرر حوالي خمسين مرة مصطلح " قاسم العراق " في خطبة واحدة ، في دمشق ، لم تتجاوز النصف ساعة .
(2) وصف الشيوعيين العراقيين بالعملاء وبكونهم من الملحدين الكفرة .
(3) وصف الشيوعيين في مصر وسوريا والبلدان العربية بالحاقدين .
(4) وصف " ثورة الشواف " بأنها ضد الحكم الشيوعي وضد الإلحاد والتبعية .
هذا النوع من الفعل الضاغط من جمال عبد الناصر وجد صداه في أعماق عبد الكريم قاسم حتى مع علمه أن جمال عبد الناصر هو صاحب قرار مركزي فاعل داخل الكثير من القوى القومية في العراق لتكوين عملية عسكرية قادرة على إسقاط نظام ثورة 14 تموز ونظام عبد الكريم قاسم بالذات . وقد توحدت بالفعل في أساليب عمل أعداء عبد الكريم والشيوعية فكرة " الثورة المضادة " التي أثمرت انقلاب 8 شباط 1963 في ما بعد . لكن عبد الكريم ظل مضطربا ومبلبل الفكر طيلة الفترة اللاحقة لتمرد الشواف وانكفأ منذ تلك الأيام على وعي ٍ معاد ٍ للحزب الشيوعي العراقي ، رغم ان هذا " الوعي " لم يظهر في سلوك ومواقف عبد الكريم قاسم بصورة مباشرة ، لكن كينونته ظهرت خلال الموقف من طلب تأسيس الحزب الشيوعي العراقي من قبل زكي خيري ورفاقه كما سبق وان أوضحت الموقف المقاوم للطلب الذي وقفه مدير الأمن العام عبد المجيد جليل .
رغم أن الحزب الشيوعي كان يدرك حقيقة موقف عبد الكريم قاسم وأجهزته ويعرف أيضا محاولاته ، السرية والعلنية ، لتنظيم نوع من الضغوط على الحزب الشيوعي بقصد إجباره على تطبيع علاقته مع داود الصائغ لتحقيق انتماء وولاء الشيوعيين العراقيين إلى سلطته وقيادته ، رغم كل هذا فان اللجنة المركزية للحزب والهيئة المؤسسة قررا المضي في طريق احترام النظام ونصوص قانون الجمعيات ومناقشة وزارة الداخلية حول كل اعتراضاتها وعدم الخضوع للرغبات الدفينة لدى السلطة العسكرية لإخضاع الحزب الشيوعي العراقي لانتهازية داود الصائغ . من هنا قرر الحزب الشيوعي السير إلى ابعد شوط من اجل الحصول على إجازة العمل العلني .
كرس زكي خيري والهيئة المؤسسة يومين متتاليين من الاجتماعات بهدف دراسة رسالة وزير الداخلية المؤرخة 6 شباط 1960 التي حملت النص التالي :
إلى طالبي إنشاء الحزب الشيوعي العراقي ببغداد
السيد زكي خيري ورفقاه
الموضوع – تصحيح النظام الداخلي للحزب
إشارة إلى طلبكم المسجل لدينا في 9 – 1 – 1960
استنادا إلى الصلاحية المخولة لنا بموجب الفقرة الثانية من المادة الخامسة من قانون الجمعيات رقم 1 لسنة 1960 نرجو إجراء التعديلات والإضافات التالية في النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي المراد إنشاؤه وإعلامنا :
(1) إضافة كلمة ( كتابة ) إلى آخر الفقرة الأولى من المادة الثالثة منه كما تشترط الفقرة الرابعة من المادة الثالثة من القانون المذكور .
(2) حذف كلمة " الثورية " الواردة في الفقرة الأولى من المادة الثامنة منه لتعارضها مع أحكام الفقرة الثالثة من المادة الرابعة من القانون .
(3) نظرا إلى أن الفقرة الثانية من المادة 12 منه لم توضح النسبة اللازمة من أصوات أعضاء المؤتمر الوطني لإقرار تعديل منهاج ونظام الحزب فأنه يقتضي تقييد ذلك بموافقة أكثرية ثلثي الأعضاء كما تشترط الفقرة الرابعة من المادة التاسعة من القانون .
(4) إن الفقرة 4 من المادة 12 لم تشر إلى الحد الأدنى لأعضاء اللجنة المركزية لذلك يقتضي تقييدها بما يتفق وحكم الفقرة الثانية من المادة العاشرة من القانون .
(5) حذف كلمة الثورية "من الفقرة هـ 2 من المادة 14 منه لنفس الأسباب الواردة في الفقرة الثانية أعلاه .
(6) إعادة صياغة المادة 15 منه في ضوء أحكام المادة 13 من القانون .
(7) لوحظ أن نظام الحزب غير موقع من الأعضاء المؤسسين كما اشترط في مستهل المادة الثانية من القانون كما لم تدون فيه المعلومات المطلوبة عن كل عضو كما تشترط الفقرة الثانية من المادة المذكورة .
وترى الوزارة وجوب تحديد وإيضاح القصد من تعبير ( الميثاق الوطني ) وكذلك إيضاح تعابير ( الماركسية – اللينينية ) بالنسبة إلى أهداف الحزب .
التوقيع
وزير الداخلية
صورة منه إلى :
الحاكم العسكري العام
متصرف لواء بغداد
مديرية الشرطة العامة
مديرية الأمن العامة
الأمر الواضح من هذا الكتاب الذي حمل الرقم ش – ح – 497 المؤرخ في 6 – 2 – 1960 كان إضاعة المزيد من الوقت أمام إجازة الحزب إن كانت هناك نوايا فعلية لدى عبد الكريم قاسم لإجازته ، خاصة إذا ما عرفنا أن مثل هذه الاعتراضات من وزير الداخلية لم تشمل طلبات الأحزاب الأخرى وخاصة طلب داود الصائغ الذي كان يتضمن نفس " النواقص " تقريبا لكنه لم يتعرض إلى مثل هذه القيود الروتينية .
بصرف النظر عن هذا وذاك وحتى عن بعض آراء باحثين وكتاب " فاسميين " ألقوا باللائمة على الحزب الشيوعي بقصد تبرئة قاسم من معاداته للشيوعيين متناسين حقيقة أن التأييد الجماهيري الوحيد لدعم عبد الكريم قاسم عندما اصدر قانون الجمعيات كان قد ظهر خلال المظاهرات الجماهيرية التي نظمها وقادها الحزب الشيوعي بعيد صدور القانون المذكور بساعات وأيام ، لذلك قدم زكي خيري في 8 شباط 1960 نيابة عن الهيئة المؤسسة مذكرة إلى وزارة الداخلية ردا على رسالة وزير الداخلية وذلك لغلق كل المنافذ التي تتمكن من خلالها وزارة الداخلية تعطيل الطلب أو تفتيته نزولا لرغبة بعض الشلل المحيطة بعبد الكريم قاسم التي يرضيها وجود حزب داود الصائغ وحجب النور عن حزب قادر على التأثير في القوى الاجتماعية المختلفة كالحزب الشيوعي العراقي الذي ظلت تكتيكاته متواصلة في دعم عبد الكريم قاسم رغم أن الشيوعيين كانوا أول ضحايا السلطة العسكرية الفردية التي درج عليها قاسم .
************************
يتبع



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زواج رجل الدين أمر من السماء ..!!
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 7
- هل تستطيع المرأة العراقية تحدي الطفيليات ..!‍!
- الله أكبر .. هل يصبح شعارا للحزب الشيوعي السوداني ..‍‍!!
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 6
- عن جدلية الفقر والفقراء في العراق الديمقراطي..!
- كامل الجادرجي برؤية فاضل الجلبي
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 5
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 4
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 3
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ( الحلقة الأخيرة 2 ...
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه (1)
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 23
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 21
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ... الحلقة العشرون
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة 20
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 19
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 18
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 17
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ..16


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 8