أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الخنبوبي - كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن- تقديم الكتاب















المزيد.....

كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن- تقديم الكتاب


أحمد الخنبوبي

الحوار المتمدن-العدد: 2365 - 2008 / 8 / 6 - 08:19
المحور: الادب والفن
    


عندما انتهيت من مراجعة هذا المؤلف طلب مني المؤلف أن أضع له تقديما ، فارتأيت وضع تقديم عام وشمولي يتناول الظاهرة الفنية و الموسيقية بالخصوص في جانبها النظري و الفكري .و ذلك لتسليط بعض الضوء على هذه الظاهرة الغامضة و المعقدة، و ثانيا لإغناء الكتاب في هذا الجانب . فالفن Art كما يعرفه ألالاند Alalande في معجمه الفلسفي كل إنتاج للجمال ينجزه كائن واع أو متصف بالشعور ، ومن خلال هذا التعريف نحتفظ بالإنسان و نسقط غيره ، فهو خاصية إنسانية بامتياز ، يتأثر بما يتأثر به هذا الأخير ، فهو (الفن) مرآة تعكس ما يختلج في النفس الإنسانية من أحاسيس و مشاعر عاطفية و من رغبات و حاجات نفسية ، وكذا من أفكار و تصورات عقلية .من هنا تظهر لنا أهميته و قوته ، لذا فهو يستحق الكثير من عناء التفكير و التأمل و البحث و الدراسة من أجل سبر أغواره واستكشاف كنوزه ، مما سيسمح لنا فهم الكائن الإنساني و حاجياته بشكل أفضل و أدق كيفما كانت وأينما كان لتحقيق مزيدا من الرقي و الإستقرار سواء على المستوى الفردي أو الجماعي .

وسأقوم بالتركيز في هذا التقديم على خمسة محاور أساسية لها علاقة وطيدة بالموسيقى Musique و الفن عموما ، كما يتجلى ذلك خصوصا في هذا الكتاب ، وهي كالتالي : - الموسيقى كإرادة للحياة ، والموسيقى بين التقليد والإبداع ، الموسيقى بين المحلية و العالمية ، الموسيقى كلسان للطبيعة و أخيرا الموسيقى و الظاهرة الدينية.

الموسيقى كإرادة للحياة :

أتاني فجأة هذا العنوان عندما طرحت السؤال التالي : هل يمكننا تصور حياة حقيقية بدون فن ؟ و أثناء البحث و التفكير في هذا السؤال توصلت إلى النتيجة التالية :وهي أن الفن و الإنسان كانا توأمان لا ينفصلان أو يفترقان منذ الأزل إلى اليوم ، فقد كان ( الفن) رفيقا للإنسان منذ تجربته الأولى في هذا الوجود ولم يزل، وذلك لتلبيته لعدة وظائف أساسية في حياته ، فهو ( الفن) وسيلة لدى الإنسان البدائي لمواجهة مختلف التحديات و الصعوبات التي تضعها الطبيعة أمامه ، فهو سلاح فعال أو أداة سحرية في صراعه ( الإنسان) من أجل البقاء و الصمود و الاستمرار في هذا الوجود ، و لهذا يمكننا القول مع أ- فيشر A.Fisher بان " الوظيفة الأساسية للفن منح الإنسان القوة لموجهة الواقع أو الطبيعة او العدو أو لدعم الجماعة الإنسانية...".

أما في العصر الحديث فيعتبر الفن و الموسيقى خصوصا – في رأي – ألطف و أنجع سلاح للاحتجاج و التمرد و مواجهة مختلف التحديات و العراقيل التي تواجه الإنسان المعاصر ، وتقف حاجزا أمام حريته و تقدمه نحو السلم والرقي ..فما من فنان حقيقي يرضيه ما يسود عالم اليوم من حيف و استبداد و استغلال و انهيار للقيم الإنسانية ...فلهذا دائما معه في صراع لا تنتهي فصوله ، فليس هناك فنان يتحمل الواقع كما قال ف. نيتشه F.Nietzshe ، فهو يسعى إلى الظفر بالحياة الحقيقية و إعادة الاعتبار للإنسان كما هو . و بالتالي فالحياة و الفن وجهان لعملة واحدة ، فالفن هو الحياة و الحياة هي الفن ، أو كما جيو Guyau الفن هو الحياة مركزة Concentré ، والفنان يقوم بإعادة صنع العالم أ.كامو A. camus ، كما يحلم به ويرده ، فالفن أذن محرك الوجود وروحه ، و لا يمكننا تصور حياة بدونه ، وخير تعبير عن ذلك قولة نيتشه Nietzshe الشهيرة " الحياة بدون موسيقى خطأ".

الموسيقى بين التقليد و الإبداع :

قضت سنة التقدم و التطور و نواميسه أن يعتمد دائما اللاحق على إرث السابق في جميع الإبداعات و الإبتكارات الإنسانية سواء المادية منها أو المعنوية . و الفن بإعتباره تجربة إنسانية رائدة و متميزة لا يمكننا بأي حال من الأحوال أن نستثنيه من هذه القاعدة ، لأن من لا يقلد قلما يبتكر كما يقال ، فالتقليد ليس عيبا أو نقصا كما يظن البعض ، فليس هناك شيء يأتي من لا شيء أو لا شيء يصير شيء ، فالإبداع الحقيقي هو شيء تمت إعادة صياغته و تحويره بطريقة جديدة و خلاقة و مميزة . فنجد دائما الشخصية ( الفنية أو غيرها ) المبدعة تستلهم من إبداعات السابقين أو المعاصرين - كانوا محليين أو من أجناس و ثقافات أخرى - فنضيف أو ننقص بما لا يلائم طبيعتها النفسية و توجهاتها الفكرية و بيئتها الإجتماعية ، فتكون بذلك رصيدا فنيا و فكريا يستلهم منه الأجيال اللاحقة و ذاكرة ثقافية و معرفية غنية و متميزة عن الفنان و مجتمعه و عصره .

الموسيقى بين المحلية و العالمية :

سبق و أن أشرنا أن الإنتاجات و الإبداعات الإنسانية المختلفة تتبادلان التأثير و التأثر و كذا التفاعل و الإنسجام فيما بينها ، رغم ما يوجد من تباين و اختلاف في الشخصية و البيئة المنتجة لها ، فهناك دائما وحدة وراء التعدد و الاختلاف ، لأنها تنبعث من أصل واحد وهو الإنسان . و الفن بما هو كذلك ، يعتبر من أكثر الأسلحة فتكا بالحواجز و الفوارق بين الأفراد و الشعوب ، وهذا ما يؤكده الروائي الروسي الكبير ليو تولستوي L.Tolstoi عندما قال " أن ميزة الفن محو كل الفواصل و الحواجز بين الناس "، فهو دائما يعمل على توحيدهم و صهرهم في بوتقته العجيبة . حتى و لو كان أثر البيئة يطبع العمل أو الإنتاج بطابع خاص وواضح – لأن الإنسان ابن بيئته كما يقال ، و الفنان كذلك إنسان - إلا أن هذه المحلية أو الأصالة لا تعني التوحش و العزلة و الانغلاق بل تعني تقديم نموذج أو صياغة مثال أو انتزاع الإعجاب ....فالبيئة هي التي تأتي بالفن أو تذهب به إلى حد تعبير هـ. تين H . Taine ، ورغم ذلك فالفن يبقى عموما في صميمه ظاهرة إنسانية نبعت من أمل فردي لتتوجه إلى الجميع ، أو كما يقول ريبو Ribot " الفن يبدأ من الفرد ليعود إلى الفرد " أيا كان و أين كان هذا الفرد . فالفن (الموسيقى ) يبقى لغة الإنسانية جمعاء .

الموسيقى كلسان للطبيعة :

يعرف بعض المفكرين و الباحثين ( أريسطو ، ستروس ، ابن منظور) الطبيعةla nature بأنها مجموعة من الصفات و الغرائز الوراثية في الإنسان ، و يعرفها أ . كانط E.Kante بأنها وجود أشياء من حيث هو وجود يتحدد بقوانين كونية وابدية ، أي كل الواقع المادي المحيط بنا و الخارج عن إبداعنا ، إذن هناك معنيين مختلفين للطبيعة الأولى تكمن داخل الإنسان و الثانية تحيط به ، لكن رغم هذا الاختلاف الواضح نجد انسجام و تفاعل بينهما ، و يتجلى ذلك خصوصا في الميدان الفني ، فقد اعتبر كل من أرسطو Aristote ومن بعده الفارابي الفن كمحاكاة للطبيعة ، ويرى ف.هيجل F.Hegel أن أعظم فضل للفن هو الإقتراب في إبداعاته من الجمال الطبيعي .
ففي أوروبا القرن الثامن عشر ، وصلت النزعة الطبيعية أوجها لدى الرومانسيين Romantiques كرد فعل على النزعات المادية و العقلية الجارفة التي سادت المجتمع ، لرد الاعتبار لنزعة الروح و الوجدان ، فقد دعا ج.ج.روسو J.J.Rosseau للعودة إلى حالة الطبيعة لتحقيق السعادة و السلم الاجتماعيين ، كما دعا أيضا روسكن Rouskin مريده إلى عبادة الطبيعة وتقديسها ، فالفنان يرى في الطبيعة ملهمته وينبوع إنتاجه ، فيشاهد فيها كل ما هو جميل وأصيل ، فعيناه (الحاذقتان) تقرآن في كتابها ( المملوء بالرموز و الطلاسم ) ما يكمن وراءها من حقيقة باطنة أ. رودان A.Rodin،ومن ينصت إلى صوت الطبيعة يسمع مختلف الألحان و الأنغام ، فأذن الفنان ( الموسيقي خاصة ) وحدها تستطيع أن تلتقط هذه الألحان و الأنغام ووضعها في ترتيب مفصل متناسق و جميل يجعل هذه البلبلة الطبيعية سمفونية موسيقية رائعة يرضى عنها العقل و الروح .

الموسيقى و الظاهرة الدينية :

عندما كنت أبحث و أفكر في الظاهرة الفنية و جدت نفسي فجأة أمام الظاهرة الدينية ، فلاحظت أن هناك خيطا رفيعا يربط بين هاتين الظاهرتين المتميزتين بعلاقة حميمة و قوية لا تقبل الانفصام أو التفرقة ، فطرحت السؤال التالي : ما الذي يربط بين هاتين الظاهرتين ؟ و متى و كيف و لماذا ؟.يؤكد بعض المؤرخين أن الفن ظهر تاريخيا مع ظهور و نشوء الأديان ، ويستدلون على ذلك بتلك الرقصات و الأناشيد التي ترافق الطقوس الدينية ، وكذا الزخارف و الرسوم و التماثيل التي تزين بها المعابد.أما عند اليونان القديم فنجد الموسيقى كواحدة من أهم الكنوز إرتباطا بالتصوف كتجربة دينية مميزة ، ففيتاغوراس كأحد المؤسسين للدراسات الموسيقية يؤسس في نفس الوقت فرقة دينية وفلسفية ، ويرى الفيتاغوريين المتأخرين ، الموسيقى كصوت ينبعث فعلا من السماء و بصفة عامة فالموسيقى تحضى بمكانة عظيمة لدى اليونان لإعتقادهم الراسخ بأنها تمتلك قدرة كبيرة على تقريب الإنسان من الحقيقة النهائية .

أما في الفقه و الفكر الإسلامي ، فليس هناك نص شرعي واضح يمنع الموسيقى أو الفن عموما ويدعو له ، لهذا نجد اختلاف و تذبذب في المواقف و الآراء بين الفقهاء و المتكلمين ، فهناك فريق يعتبره حلالا مباحا و آخر يراه فسقا و فجورا يجب محاربته ، و فريق ثالث يقف في المنزلة بين المنزلتين، ويرى المستشار محمد سعيد العشماوي أنه لا ينبغي لنا النظر إلى الفن بمعيار الحلال و الحرام ، و التاريخ الحديث يحدثنا عن بعض مشايخ الأزهر الذين تعلموا الموسيقى و تحولوا إلى ملحنين و فنانين كالشيخ درويش الحريري و الشيخ زكريا أحمد ...

وفي التجربة الصوفية خير دليل على ارتباط الموسيقى بالدين ، فنجد المتصوفة ينشدون و يرقصون و كما قال شيخهم الأكبر جلال الدين الرومي " أرقص ترقص لك الأشياء " وقد يستعينون ببعض الآلات الموسيقية .أما في التجربة الصوفية الغربية الحديثة فنجد أ.شو بنهور A.Shopenhauer يؤكد أن الفن هو أداة معرفة و عرفان ، ويرى أن السمفونية السديدة قد تشكل نسخة ميتافيزيقية للوجود . وعند هـ . برجسون H. Bergson الذي وصل معه مفهوم الفن قمة الصوفية ، فينظر إليه على أنه عينا الميتافيزيقية ، فالفن عنده حدس يستولى على الذات العارفة .

فالفن كما الدين يحقق وظيفتين أساسيتين – في رأي – لدى الإنسان تمكناه من الصمود و الاستمرار في هذا الوجود ، الأولى نفسية و سيكولوجيا و الثانية اجتماعية سوسيولوجيا ، فحسب س. فرويد S.Freudفإن الفن هو مجال لتصريف الرغبات المكبوتة ، فيحدث أن" يصل إنسان تحرقه الرغبات إلى شيء يشبه الإشباع و قد تولد هذه اللعبة بفضل الوهم الفني تأثيرا يبدو كما لو كان حقيقيا " الطوطم والتابو .
أما إيران Irain فيرى" أن جمال الرقص بحركاته و إيقاعاته العنيفة من الأصوات المدوية للكلمات و الأغاني ...يخلق إحساسا بالقوة الخارقة والقدرة عل تحقيق المعجزات .." وبذلك يحقق الإنسان نوع من التوافق و التوازن و تخف عنده حدة الصراع و التوتر مع العالم و نفسه .

أما الوظيفة الثانية كما أشرنا فيما سبق ، فحسب أ .فيشر A.Fisher ف " الوظيفة الأساسية للفن هي منح القوة ..أو دعم الجماعة الإنسانية ..." فله قدرة كبير على التأثير في الجماعة و توحيدها و توجهها والتحكم فيها أكثر من شيء آخر ، وهذا ما يتبثه الواقع الفعلي ، فمن خلال( الفن) و به نحس بأعمق ضروب الحياة الفردية و الجماعية .
هذا بإختصار بعض الخطوط العريضة التي حاولنا ملامستها في هذا المجال ، فالموضوع شاسع ومعقد يستعصي على الإحاطة و الشمول ، ولذا سيبقى دائما لغزا محيرا و كنزا مطلسما يستحوذ على عقل ووجدان الإنسان في كل الأزمنة و الأمكنة .
فرغم ما نسمعه اليوم عن موت الفن / الفنان و موت الثقافة / المثقفين ، وهيمنة ثقافة السلعة و نزعة التشيؤ Chosification وقيم العولمة Mondialisation ، فإن على الفنان كما المثقف اليوم أكثر من أي وقت مضى أن لا يتنازل عن دوره و أن يواجه بحزم خطر التهميش و الإقصاء و أن يرفض كل أساليب المهادنة و التسوية أو المصالحة مع عالم يقتل و يستأصل كل ما هو إنساني في الإنسان .
حسن معتصم
ئيفران في 10/02/2008



#أحمد_الخنبوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارصحفي حول المهرجانات و أبعادها السياسية بالمغرب مع الباحث ...
- قراءة الأستاد علي الزهيم الجلوي الباحث في الأدب الأمازيغي في ...
- حوار حول كتاب -المجموعة الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ ...
- حوار حول العمل الجمعوي الأمازيغي بالمغرب مع الباحث السياسي أ ...
- ورقة للنقاش مقدمة للمؤتمر الوطني التاسع لجمعية تماينوت
- حوار صحفي حول كتاب -المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر، ...
- ورقة للنقاش مقدمة للمؤتمر الوطني الثامن لجمعية تاماينوت
- قراءة حسن معتصم في كتاب-المجموعات الغنائية العصرية السوسية.. ...
- الأمازيغية.. والحركة الحقوقية بالمغرب
- الأمازيغية.. و التطورالتاريخي للدستور المغربي
- دسترة الأمازيغية بالمغرب..لغة وطنية أم لغة رسمية
- الهوية المغربية ..في منظور الحركة الأمازيغية
- مقاطعة الحركة الأمازيغية و أطياف سياسية أخرى للانتخابات التش ...
- حوار حول الشباب و العزوف السياسي بالمغرب و موضوعات أخرى مع أ ...
- حركة تيضاف.. سابقة من نوعها في تاريخ القضاء الإداري المغربي
- قراءة في صيرورة المجموعات الموسيقية الأمازيغية العصرية
- رأي حول الانتخابات التشريعية بالمغرب
- الحركة الأمازيغية بالمغرب اليوم.. والحاجة إلى نقد ذاتي
- العلاقات المغربية- الشرق الأوسطية.. في خطاب الحركة الأمازيغي ...
- المجموعة الموسيقية الأمازيغية تودرت..نمودج الغناء الرومانسي ...


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الخنبوبي - كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن- تقديم الكتاب