أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (3)















المزيد.....


العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (3)


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 2364 - 2008 / 8 / 5 - 10:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


3. الأحلام
في مجال بحث الأحلام، توجد هناك ثلاث طرق واسعة من الناحية التقليدية. الطريقة الأولى هي التعامل مع الأحلام على إنها تتعلق بالماضي. وهذا مدخل التحليل النفسي. أذن فالعمل مع الأحلام هنا يكون استرجاعياً من استعادة الأحداث الماضية والتأمل فيهاً(retrospective)، باستخدام مادة الحلم لتخمين ما يأتي عن اللاوعي مثلما يكون عادةً.
وأما الطريقة الثانية في التعامل مع الأحلام فهي النظر إليها على أنها تتعلق بالحاضر. وهذا هو مدخل العلاج الجشتالتي والتحليل الوجودي، فضلاً عن مدخل(كورير وهارت1978) بفكرتهما والتي مفادها إنهُ مع استمرار العلاج ، يدخل المريض أكثر في وضع أكثر فاعلية في الأحلام التي يشهدُها.
والطريقة الثالثة هي التعامل مع الأحلام على إنها تتعلق بالمستقبل. وهذا هو مدخل (يونكYoung) حيث يكون العمل الذي يقوم به متوقعاً أو مستقبلياً، ويشير إلى طموحاتنا وتوجهاتنا في الحياة. وهنا يتم النظر إلى الحلم على انه يشير إلى رحلتنا نحو الوجود الفردي أو الوجود الشخصي(individuation) .
ومن المهم أن ندرك بان هذه المداخل المختلفة للأحلام يمكن كلها أن تصلح أو أن تعمل بسبب كون الحلم رمزياً(Symbolic). فالرمز يمكن أن يمثل طبقة بعد طبقة من مختلف الأشياء. وعلى سبيل المثال، أن عربة تاروت(Tarot Card) مثل عجلة الحظ ترمزُ، على المستوى الجمالي والمادي، إلى سعادة الحياة وشقائها. وعلى مستوى آخر، تكون حول القدرة على إيقاف العالم والجلوس على قمة أعلى الدوائر. وعلى مستوى آخر تكون حول الذهاب إلى المركز الساكن والاستقرار هنالك، كجزء من الحركة وعدم الاستدارة. وعلى مستوى أخر تكون حول الرجوع والقدرة على النظر إلى كامل عربة(تاروت). وهذه هي مجرد بداية، إذ يمكن أن يكون هنالك مليون تغيير آخر، ويمكن أن يكون أي واحد منها هو بمثابة أفضل تغيير في حالة معين. وهذا هو سبب عدم وجود طريقة للعمل على حُلمٍ معين من دون وجود المريض.
في حين يشير (هلمان1979) إلى انه من الخطأ أن نعتبر الأحلام مجرد مفاتيح لمشكلات اليقظة. ويضيف إلى إن كل هذه الطرق والتي ذكرت سابقاً وبدون استثناء هي طرق خاطئة. ويقول بان ما نحتاجُ إلى القيام به بدلاً من ذلك هو التعامل مع عالم الأحلام كعالمٍ بحقائقه الخاصة به. فعالم الأحلام هو عالم ليلي يختلف عن عالم اليقظة. انه عالمُ الأرواح، وان العالم الروحي هو العالم الذي يجب التعامل معه بعدالة ووفقاً لحيثياته. وبدلاً من تفسير رموز الأحلام، لابد من أن نعيش معها وان نعرفها ونتعلم كيفية الارتباط بها. ويشير (هلمان) إلى ذلك بقوله:
" إن المسألةُ هي ليس القول حول الحلم بعد الحلم، بل المسالة هي الخبرة بالحلم بعد الحلم. وان الحلم مقارنةً بالسر الخفي، أي إن مقارنة الحلم بالأسرار الخفية تفيد بأن الحلم يكون مؤثراً طالما يبقى حياً.... ومن الأفضل الاحتفاظ بكآبة الحلم أمام شعورك أو إحساسك الداخلي طوال النهار، أفضل من معرفة معناه(مثل الدوافع الجنسية، أو عقدة الأم، أو العداء الشيطاني، أو الحارس، أو أي شيء تشهده). فالكلب الحي أفضل من الكلب المحنط بالمفاهيم أو التفسيرات".
ومن خلال الدخول حقاً في العالم الخفي بهذه الطريقة، يقول (هلمان)، فنحن نتعامل مع ما يقدمه الحلم حقاً، وهو روحنا الخاصة. فهو يدعو العلاج باسم صياغة الروح بدلاً من التحليل، ويضيف:
" إن النمو يدع النفس أو الروح تفعل ما بداخلها، مثل النبتة. وهذا السر العضوي يدل على أدنى حد من العمل. وصياغة النفس، أيضاً، لها سرٌ معين، وهو سر الموت، وذلك السر يشتمل على النمو العضوي ويوظف خيالاته في عمل النفس أو الروح. وكلمة " صياغة " هنا هي مصطلح يعكس ما تقدم به النفس ذاتها: فالنفس هي التي تُصيغ أو تصنع تلك الخيالات ".
وهذه هي معرفة جذرية، وبعيدة جداً عن الطرق الاعتيادية في النظر إلى المسألة. وما هو أكثر جذرية هو العمل الذي قدمه (بيتر ولبيرغ) والذي يدعوه باسم اللاهوت الداخلي(Inner Theology)، والذي يعبر عنه:
" انك تنامُ أو ترقدُ في تطابقٍ حُر مع أوقات أخرى، وأماكن أخرى، ونفوس أخرى، وأجساد أخرى. أي خيوطاً أخرى من كينونة نشاطك في حلمك، فتسميها أحلاماً أو ذوات الأحلام. لكن فيما يتعلق بخيوط التطابق هذه، فان كل واحد منها يتشبع بأوانه، ذلك الأوان الذي ربما لا يلاءم توتراتك، فانك الاحتمال الآخر، وانك ذات الحلم، وانك ماضً أو مستقبلٍ يحلم به ويطابق ثانية مع الحاضر.
إن بنية ما تدعوه باسم النوم(sleep)هو نسيج متطابق يتألف من عملية أن تحلم أنت وان يحلم بك، أو أن تقوم بالهمسِ وان يُهمس بك. وفي تناقض هذا التطابق، تنطلق أو تتحرر توترات تطابق الوعي. ومع ذلك فأن نسيج النوم هو ليس نسيجاً من اللاوعي بل انه نسيجاً من الإفراط بالوعي، إذ انه يشتمل على كل ذواتك المعلومة والمجهولة ".
ومن الواضح بأننا ندخل الآن في العمق. وهذا ما يطلق عليه اسم (ما وراء الشخص). وفي موضوع سابق كنا قد ميزنا بين العلاج الإنساني وبين أسلافه من العلاجات التي سبقته. وان كلاهما يهتمان بشكل رئيسي بالتكيف للمجتمع القائم والتغلب على المعوقات. غير إن هنالك أيضاً حداً مختلفاً تماما نريد توضيحه. بين العلاج الإنساني وعلاج ما وراء الأشخاص(Transpersonal Approach).
إن علاج ما وراء الأشخاص هو علاج لاحق وليس سابق للعلاج الإنساني. هذا وان سيكولوجيا ما وراء الأشخاص تدعى باسم(القوة الرابعة)، ومن الواضح بأنها تأتي بعد(القوة الثالثة) وفي الحقيقة إن المدعو(انتوني سوتج) والذي حرر مجلة السيكولوجية الإنسانية، أصبح هو المحرر الأول لمجلة سيكولوجيا ما وراء الأشخاص. وليس من السهل إعطاء تعريف لسيكولوجيا ما وراء الأشخاص، بيد إن الصور الأكثر بلاغة هي التي يمكن ملاحظتها في كلمات(ستان غروف 1975) حيث يقول بأن هذا المدخل يعني أساساً بـ :
" التجارب التي تشتمل على اتساع وامتداد الوعي إلى ما وراء الحدود الاعتيادية للانا، وإلى ما وراء حدود الوقت و/أو الزمان ".
وان (كين ولبر1980) قد أوضح هذا المدخل أفضل توضيح حيث يقول بان هنالك ثلاثة مجالات واسعة للتطور الإنساني وهي: المجال الجسدي، والعقلي، والروحي. وإذا ما وضعناها على خط التطور نجدها كما يلي:



ِ


ومن ملاحظة ذلك يمكننا القول بان العلاج النفسي الإنساني يأتي بالضبط عندما يتحول المجال العقلي إلى مجالٍ روحي. بعبارةٍ أخرى، فانه لا يعني كثيراً جداً بالمجال العقلي(وان التحليل النفسي يعني بذلك كثيراً جداً، على الرغم من إن العلاجات المعرفية تقوم به بشكلٍ جيد وأسرع أيضاً) ولا يعني بالمجال الروحي(بالرغم من علاجات ما وراء الأشخاص تقوم بذلك وبشكلٍ أسرع)، بل انه يعني بالمكان أو المجال الموجود ما بين الاثنين. وإذا ما قمنا بتوسيع الحد الوسط ما بين الاثنين بالأسلوب الذي اقترحه(ولبر) نفسه، فإننا نحصل على هذه الصورة. والمخطط التالي يوضح ذلك:








فمن اجل الانتقال من مستوى التطور العقلي الذاتي إلى المجال القنطوري(Centaur) يتعين علينا أن نمرُ من خلال القيود الاجتماعية الحياتية(biosocial bands) ، وهو انتقال صعب ومربك وغالبا ما يكون مُجرِحاً، وهي تشتمل على الاستفهام الجذري عن أدوارنا الاجتماعية وعن صورتنا الذاتية(أو الخيالية عن الذات). ومن اجل الانتقال من المستوى(القنطوري) للتطور إلى المجال الروحي، يتعين علينا أن نمرُ من خلال قيود ما وراء الشخصية(transpersonal bands) ، وهو أيضاً انتقالٌ صعبٌ ومُجرِحٌ نوعاً ما في الكثير من الحالات، وهذا يشتمل على الاستفهام الجذري للمجال(القنطوري) الذات الحقيقية.
ومن الملاحظ إن العلاج النفسي الإنساني إذا ما كان يركز على المرحلة القنطورية(Centaur stage) ، فانه يختلف تماما عن العلاج النفسي ما وراء الأشخاص، بالضبط مثل اختلافه عن التحليل النفسي والمدخل السلوكي من الجانب الآخر.فمن الواضح يمكن اعتبار فقط جزءً صغيراً مما يدعى باسم مجال ما وراء الشخصي لعلم النفس والعلاج النفسي يقع ضمن علم النفس الإنساني.
ولقد أشار (كين ولبر) إلى مصطلح الحدود المتوسطة(borderlines) ، وأعطى وصفاً واضحاً جداً للمكان الذي يقع فيه الحد الوسط. ويقول بانه بالنسبة للمجال العقلي ، يكون التحليل النفسي ملائما لكنه بطيئاً، والمداخل الأخرى تشتمل على العلاج الواقع(Reality Therapy) (كلاسر)، والعلاج العاطفي العقلي(ألبرت أليس وهاربر)، والضبط النفسي(مالتز)، وعلم النفس الذات(ويرثمان)، والتوافق العقلي(بوتني) والتحليل التعاملي(هاريس). ويمكن أن نضيف إلى هذه القائمة العلاج المعرفي(بيك)، وعلاج البناء الشخصي(فرانسيلا)، وبرمجة التعادل اللغوي(باندلر وغرندر)، والعلاج بالاتصال(Communication Therapy)(فيش ). أما بالنسبة إلى المجال الروحي(أي ما وراء الشخص) يقول(ولبر) بأن مدخل (يونك) هو المدخل ملائم ولكنه مدخل بطيء، والمداخل الأخرى تشتمل على ورش عمل الصحف(بروغوف)، ويقظة البديهية(فوغمان)، والتركيب النفسي(Psycho synthesis)(اساغيولي)، والتفكير والتأمل وضبط النفس(وايت). ويمكن ان نضيف إلى هذه القائمة العلاج النفسي المبدع(بانيت)، والتنوير الجشتالتي(أينرايت)، والعلاج بالأرواح الماضية(نيثتون وشيفرين)، وعلاجLSD (غروف).
وعموماً فان مدخل التفكير الذي يعني أساساً بالأنا العقلية(Mental Ego)، والمدخل البديهي الذي يعني بالمجال الروحي، كلاهما يقعان إلى حدٍ كبير خارج المجال الرئيسي الذي يُعنى به المعالج النفسي الإنساني. هذا وان ممارس المدخل الإنساني غالباً ما يعني بمدخلي الإحساس والشعور.
على انه لسلامة عقلنا، مع الأسف، فان هذا لا يخلصنا من قبضة الشراك. فلأن العميل هو كائن بشري، فانه يمكن أن يكون موجوداً في أية نقطةٍ من نقاط التطور، أو انه يمكن أن يكون هنا إلى حداً ما، ويكون هناك إلى حدً ما أيضاً. وعموماً فانه من الشائع جداً للناس أن يكون ذلك، بحيث يصعب تجريب العمل على مستويات متقدمة أكثر عندما لا تكون قد تعاملت مع مادة الأنا الأساسية بعد. فان القدرة على الكلام حول الأنا أو الذات العقلية بشكلٍ رفيع جداً ليست دائما ما تعني التعامل أو المعالجة الكافية. لذا يتطلب من المعالج الإنساني أن يعرف وان يكون قادراً على العمل بهذه المستويات الأخرى، على الرغم من تميزها بأهدافٍ مختلفة وغير متجانسة.
على إن الشيء الجميل حول الأحلام هو انه يمكن البحثُ بها على كافة المستويات. فنستطيع القيام بعمل الذات العقلية على الأحلام مثلما يفعل أنصار (فرويد)، ونستطيع القيام بعمل الذات الحقيقية على الأحلام مثلما يفعل أنصار مدخل الجشتالت، ونستطيع أن نقوم بعمل الذات ما وراء الشخصية على الأحلام مثلما يفعل أنصار مدخل التركيب النفسي. لكن في جميع الحالات سوف نحتاج إلى جعل العميل يتذكر الأحلام ويسجلها، وان يحتفظ بدفتر يومياته عن الأحلام. وان أفضل مجموعة تعليمات على هذا الجانب نجدها لدى(غارفليد) الذي يقول:
" ذكر نفسك قبل التوجه إلى النوم بأنك سوف تتذكر أحلامك... وإذا ما علمت بأنك قد أكملت لتوك حلماً معيناً، فأن الخطوة التالية تكون مهمةً جداً: لا تفتح عيناك! وأبق ساكناً وعينيك مقفلتين، ودع الصور الخيالية تتدفق إلى ذهنك... وعندما تشعر كما إن حلمك قد اكتمل في الوضع الذي أفقت به، تحرك بهدوء إلى أوضاع نومٍ أخرى مع الإبقاء على عينيكَ مقفلتان، فانك غالباً ما ستجد استذكاراً أضافياً للأحلام.... سجل أحلامك، ويفضل أن يكون ذلك بينما تكون عيناك مقفلتان(وهنا يوضح غاريفليد كيفية التدوين في الظلام)، وبالترتيب الذي تستذكرها به..... سجل تعبيراً لفظياً فريداً بشكلٍ مُباشر..... لاحظ نتاجاتك الفريدة أولاً..... حاول على الأقل تحديد العناصر المحيرة من أحلامك..... أقتسم مشاهداتك للأحلام مع صديقٍ لك، إن أمكن، فضلاً عن تسجيلك إياها..... أختر عناوين لأحلامك من خصائصها الفريدة..... وبينما أنت تقوم بالتقييم والاستذكار والتسجيل لأحلامك، فأن ذلك سوف يزيد من استذكارك. وستصبح أحلامك حيةً أكثر وكاملةً وذات صلة بحياة يقظتك ".
وفي نهاية الموضوع فإننا نشير إلى إن ممارس المدخل الإنساني يمتلك ثروة من الطرق المتوفرة. بحيث ليس هناك أي نقص بالأساليب والطرق التي يمكن له استخدامها، ولكن من المهم أن تضفي وضوحاً جلياً على أهداف وتضمينات الأساليب الموجودة داخل الذهن والتي تفكر بها.



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (2)
- المدخل الإنساني في العلاج والإرشاد النفسي(1)
- الموسيقى والإرشاد والعلاج النفسي
- مدخل باب الوهم نظرية في العلاج والإرشاد النفسي
- الإنسان والعراق والديمقراطية
- إرشاد ولكن!!!!!
- إيران والمنطقة والضربة الموعودة...,وجهة نظر
- إهداءُ من القلب
- فكر معي رجاءً
- التخيل والإرشاد والعلاج النفسي
- متعةٌ ولكن!!!!!
- البحث العلمي وأنواعه
- العراق والفكر ألاستئصالي
- طرق ومصادر المعرفة
- العلم والتفكير العلمي
- المعرفة الانسانية وأنواعها
- وجهات نظر: أفيون ولكن !!!!!
- وجهات نظر: امرأة واحدة ولكن!!!!!
- وجهات نظر: نظرية أنسانية ولكن....


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (3)