أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ناصر عجمايا - الحقيقة التاريخية مضيئة.. لا تقبل الجدل














المزيد.....

الحقيقة التاريخية مضيئة.. لا تقبل الجدل


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 2359 - 2008 / 7 / 31 - 10:49
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


نشر الكاتب جميـل روفـائيـل مقالا تحت عنوان الاسلوب الصائب لتناول هوية شعبنا, تللسقف مثالا ..في موقع الناس الاغر الذي نكن له كل الحب والاحترام والتقدير , لما يتمتع به من حرية الرأي وتداوله للفكر العلماني الديمقراطي التقدمي..
بناء على طلب الكاتب العزيز وايمانا مني لاثبات الحقيقة حسب الوثائق التارخية اليكم الآتي:
ليطلع عزيزنا وكاتبنا الاخ جميل والقراء الكرام .. لما فيه الفائدة للجميع..
المصدر: خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية للمطران لويس ساكو
ص7 النص هو:
من المؤكد تاريخيا ان ابجر الثامن(176 – 213 )كان مسيحيا.
وجد المبشرون الاوائل مناخا , معدا ,لغويا ودينيا. بين الجاليات اليهودية المتواجدة في سهل نينوى واربيل وبابل من الاسباط ,الذين سباهم ملوك الآشوريين , تغلث فلاسر وشلمناصر ثم نبوخذنصر الملك البابلي, واستوطنوا هناك. ولم يعودوا الى فلسطين مع عزرا عام 520 ق .ب .
ص22 و23 النص هو:
استنادا الى ما تقدم, نقدر ان نحدد جغرافيا , مواطن السريان المشارقة.شرقا: ببلاد فارس-ايران. وغربا بالبحر الابيض المتوسط , وشمالا بآسيا الصغرى (تركيا), وجنوبا بشبه الجزيرة العربية وبلدان الخليج , وخصوصا بلدان الشاطيء الغربي التي كانت تعرف قطراياي.
ومن المدن المهمة: مراغمة , اورميا , سوسة , جنديسابور , شوشتر ,الاحواز, الرها, نصيبين ,ديار بكر- آمدو ماردين , المجدل, دهوك, بيت نوهدرا, اربيل , مركا- المرج, عقرة, القوش, نينوى- الموصل ,كركوك,حلوان, تكريت, سامراء , عانة, حديثة, الانبار, بغداد ,(ساليق وقطيسفون), حيرة,كشكر ,ميشان.
ص38 النص هو, في السطر الرابع:
وبالفعل اعتنقها , (ويقصد الكثلكة أنظر في اعلى نفس الصفحة اعلاه).. فحصل على اعتراف السلطات الرسمية بولايته على ديار بكر وماردين, وثبتته روما بطريركا للامة الكلدانية..
الاستبتاج:ومعنى الامة الكلدانية يعني
( الشعب الكلداني) أليس كذلك ؟؟!!..ليقول القاريء العزيز كلمته المنصفة...
وهكذا ولو تتبع سلالة اهل تللسقف وكثير من المدن في شمال العراق يعود الى ديار بكر ونصيبين وماردين والباطريارك المرحوم روفائيل بيداويد الذي تطرق عنه الكاتب هو من المنطقة اعلاه. ونتيجة الحروب والجوندرمة التركية والتعسف الصارخ نزحت العوائل وهاجرت الى جنوب تركيا . والموصل كانت جزء من تركيا. أليس كذلك؟؟ وسنرى في الاسفل ما يؤيد الكلام
ص43
في الحرب الكونية الاول في منتصف الصفحة اعلاه :
كما ان آلاف الكلدان في سعرد وديار بكر والجزيرة وبحيرة وان وماردين ذبحتهم تشكيلات خاصة عثمانية.
(و...الخ من الاضطهاد) من هم آلاف الكلدان ومن اين جائوا واين سكنوا , السطور السابقة توضح الحقيقة ولا شائبة على ما نقول كما هو مثبت وحسب ما طرحه كاتب المقالة ومن نفس المصدر أعلاه الذي هو أعتمده , والمذكور في اول المقالة ..
الشعب الكلداني الاشوري السرياني ( الذي تم خبطه وتحريف وجوده) هو شعب واحد دخلت الفروع على الاصل وأختلطت معالمه بين اللغة والتدين والاشورة والكلدية , كلها منصبة في تدمير الانسان , الكلداني السرياني الآشوري, وازالة وجوده وتشرده في الشتات على ايدي عراة التاريخ وفاشستي الحياة الذين مارسوا جميع انواع الاضطهاد والتعسف والعنف, ضد الوجود الانساني بتطفل برجوازي ,همهم الوحيد القفز على الظهور للوصول الى الغاية الحقيرة بمبتغى أحقر وأنذل في الكون ..
هؤلاء هم رذيلة المجتمع وعفونة الخلق لا يمكن شمها من قبل الانسانية..ولا يخفى لاحد كثيرون , كانوا يلاطفون تلك المواقف المدانة , واحيانا يقفون الى جانبهم , خدمة لمصالهم . فصدق القول الشعبي ( اليد التي لا يمكنك عضها بوسها) انها مقولة مرفوضة بكل القيم لانها أنتهازية صرفة تنصب في خدمة العدو ولا تمت الى خلق الصراع للوصول الى الهدف المرجو والمطلوب لخدمة الانسان نفسه لاستقامة الطريق والولوج في طريق الحق لتحقيق العدالة الاجتماعية المطلوبة. والعيش بامن وامان واستقرار , من دون غالب ولا مغلوب..
أكتفي بهذا القدر وللقاريءالكريم والمتتبع, الافادة من المعلومة التي تفيد الجميع لخدمة الانسانية , بلا مقابل.. وهو كنز لنا افضل من كل كنوز الدنيا مع التحية للانسان اينما كان من الارض..وعذرا لمن اصابه الخلل , ولربما تاثر قليلا لكن كل المجريات لصالح التاريخ .. واملي ان اكون بعيدا عن الخطأ, بحق احد, من الناس مهما كان دينه او لونه اوقوميته او جنسه او وجوده أو رأيه ,في الحياة .. لانني مع حرية الانسان وديمومته وتطورة وسعادته..





#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تللسقف مدينتي الاصسلة الحلقة الرابعة
- تللسقف مدينتي الاصيلة الحلقة الثالثة
- رحو الوطن...الوطن رحو
- الحزب الشيوعي العراقي وموقفه من القوميات والاديان
- قلوبنا دامية وعيوننا دامعة
- تللسقف مدينتي الاصيلة الحلقة الثانية
- تللسقف مدينتي الاصيلة
- فرقة مسرح شيرا بين الإبداع والإخفاق
- الواقع الحالي وسبل معالجته
- حكم عادل , أقرار صائب , تنفيذ قاصر
- الواقع المستجد والحل الموضوعي الآني للعراق -2
- الواقع المستجد والحل الموضوعي الآني للعراق-1
- ذكرياتي.. (4) .ابو فؤاد في قلوبنا جميعا.. جوقي سعدون هو الرف ...
- ذكرياتي.. (3) ..ابو فؤاد في قلوبنا جميعا.. جوقي سعدون هو الر ...
- الى الشهيد البطل توما صادق توماس
- ذكرياتي.. (2) - أبو فؤاد في قلوبنا جميعا .. جوقي سعدون هو ال ...
- ذكرياتي.. (1) ..ابو فؤاد في قلوبنا جميعا.. جوقي سعدون هو الر ...
- 2-2 المساهمة الموضوعية .. للاغناء المسودتين .. للبرنامج والن ...
- 1-2 المساهمة الموضوعية .. لاغناء المسودتين للبرنامج والنظام ...
- الارهاب وسبل مكافحته


المزيد.....




- سحب الدخان تغطي الضاحية الجنوبية.. والجيش الإسرائيلي يعلن قص ...
- السفير يوسف العتيبة: مقتل الحاخام كوغان هجوم على الإمارات
- النعمة صارت نقمة.. أمطار بعد أشهر من الجفاف تتسبب في انهيارا ...
- لأول مرة منذ صدور مذكرة الاعتقال.. غالانت يتوجه لواشنطن ويلت ...
- فيتسو: الغرب يريد إضعاف روسيا وهذا لا يمكن تحقيقه
- -حزب الله- وتدمير الدبابات الإسرائيلية.. هل يتكرر سيناريو -م ...
- -الروس يستمرون في الانتصار-.. خبير بريطاني يعلق على الوضع في ...
- -حزب الله- ينفذ أكبر عدد من العمليات ضد إسرائيل في يوم واحد ...
- اندلاع حريق بمحرك طائرة ركاب روسية أثناء هبوطها في مطار أنطا ...
- روسيا للغرب.. ضربة صاروخ -أوريشنيك- ستكون بالغة


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ناصر عجمايا - الحقيقة التاريخية مضيئة.. لا تقبل الجدل