أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه (1)















المزيد.....

تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه (1)


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2345 - 2008 / 7 / 17 - 11:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


حدثت ثورة 14 تموز عام 1958 في يوم الاثنين .
واليوم تحل ذكرى اليوبيل الذهبي للثورة في 14 تموز عام 2008 وفي يوم الاثنين أيضا .
بين هذا الاثنين وذاك البعيد جدا مسافة طولها نصف قرن من الزمان حدثت فيها فواجع وغزوات وحروب واتساع حجم السجون العراقية وعددها كما تدفقت في سماء العراق صواريخ كثيرة من نوع كروز الأميركي في حرب الخليج الثانية والثالثة ومن نوع ملا شهاب الإيراني خلال السنوات الثماني من حرب الخليج الأولى ثم كانت أحوال العراق المتغيرة عام 2003 حيث جاءت قوات أجنبية كثيرة لتحتل ارض العراق وليعيد التاريخ نفسه بقول من أقوال السلف البريطاني بأفواه أميركية : جئنا محررين لا محتلين .
كان لكل حدث من أحداث الخمسين عاما الماضية آثار بعيدة المدى على واقع المجتمع العراقي وعلى ثقافته وحضارته وفنونه وعلى نفسية الفرد العراقي أيضا الذي تفنن في الهجرة الى خارج الوطن أو الصبر على مضض داخل الوطن . وكما يبدو فان الكثير من القوى السياسية العراقية هجرت الذكرى الخمسين لاحتفالية 14 تموز . فبعضها حياها عن بعد وبعضها الآخر كالحزب الشيوعي العراقي حياها بصورة تليق بها في محاولة لإعادة الأمل إلى نفوس العراقيين المتعبين المطحونين بالطائفية والإرهاب والبطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية وانتشار فساد الذمم وفساد الإدارة وفساد التفكير .
احتفالية الحزب الشيوعي العراقي بذكرى الثورة فيها الحجم الكبير من رموز الوفاء ليوم الثورة أعادت إلى ذهني طقسا خالصا من قضية ظلت على قيد البقاء مدة نصف قرن من الزمان عن علاقة الثورة بالشيوعية وعن علاقة قائد الثورة بالحزب الشيوعي .
أضحى العام 2008 يحمل الذكرى الخمسين لثورة 14 تموز في العراق ويبقى السؤال الكبير مطروحا منذ نصف قرن هو : ما جوهر علاقة عبد الكريم قاسم بالحزب الشيوعي العراقي خلال الفترة من 14 تموز 1958 حتى 8 شباط 1963 ..؟
كان من المألوف ، آنذاك ، في عدد كبير من الصحف العربية والعالمية أن تلقي من على صفحاتها وتحقيقاتها وحتى في افتتاحياتها أقوالا وآراء مفادها أن عبد الكريم قاسم كان " شيوعيا " وان الحزب الشيوعي العراقي يحتل الطابق الأول في عمارة السلطة الجديدة التي جاءت بها الثورة . في حين أن الحقيقة الناصعة التي صاحبت الفترة اللاحقة للثورة ومنذ فجرها الأول كانت تؤكد أن عبد الكريم قاسم أراد ، بسبب تفرده ، أن تكون الدولة الجديدة من ثمار قيادته ونفوذه ولم يعرف الشيوعيون العراقيون يوما لا استبداد فيه بحقهم وبحق حزبهم في ظل ثورة 14 تموز .
مثل تلك الدعوات لا تخلو من أنانية مفرطة انطلقت من أغراض سياسية معينة ومن شعارات أنية معينة هدفها الأول والأخير هو العصف بالتغيير الثوري الكبير الحاصل يوم 14 تموز 1958 ومحاولة تخريب هذا التغيير بوسيلة اتهام عبد الكريم قاسم بالشيوعية واتهام الحزب الشيوعي بالعمالة للاتحاد السوفييتي وهي " موجة سياسية " واسعة كانت سائدة آنذاك لمجابهة محاولات أي حركة تحرر وطني في العالم الثالث ومحاربة كل دور للأحزاب الشيوعية فيها . تلك " الموجة " كانت تتبناها وتروج لها وتدعمها بالأموال الطائلة وكالة المخابرات المركزية ووسائل الدعاية التابعة لها . كذلك كانت تروج لها جميع القوى الداخلية الرجعية في العراق نفسه ممن تضررت مصالحها الضيقة ، الاقتصادية والاجتماعية ، بسبب قيام الثورة ، وممن لا يستطيعون التكيف ايجابيا مع التغييرات الاجتماعية وقد فتحت بعض الصحف العراقية أبوابها لمهاجمة الحزب الشيوعي ( جريدة الثورة والحرية ) في محاولة لدق إسفين بين قائد الثورة واكبر حزب جماهيري في البلاد .
كانت أهداف قوى كثيرة بعد قيام الثورة تتركز على " إسقاط الثورة " بأسرع وقت وإنهاء منجزاتها التي كانت تستهدف تغيير المجتمع العراقي ووضعه في طريق التقدم والديمقراطية . تلك القوى لم تكن خارجية حسب ، ولم تكن قوى طبقية خارج حكومة 14 تموز حسب ، بل المؤسف أن بعض قوى مكافحة الشيوعية كانت داخل أجهزة الثورة أيضا وتشكل ، في بعض أجزائها ، الحلقة الرئيسية الثانية المحيطة بعبد الكريم قاسم .وتركزت وسائل عملها اليومي على ترهيب القوى القومية العربية ونظام جمال عبد الناصر من تزايد نفوذ الحزب الشيوعي العراقي داخل المجتمع وفي السلطة الجديدة أيضا .
كانت هذه الأجهزة تحاول بكل الوسائل أن تجد الفرص المناسبة لتطويق نشاطات وسياسات وفعاليات الحزب الشيوعي العراقي المكرسة أساسا منذ يوم 14 تموز 1958 حتى يوم 8 شباط 1963 لدعم أهداف الثورة والاضطلاع بمسئولية تطوير مناهجها ومحاولة إبقاء قائد الثورة في الطريق الثورية المستقيمة لتطوير إمكانيات التغيير الثوري بإيجاد حياة سياسية ديمقراطية قائمة على دور ونشاط الحياة الحزبية التعددية وعلى حياة برلمانية وفق دستور دائم .
لم يكن الزعيم عبد الكريم من نوع القادة القادرين على رص الصف الديمقراطي الوطني إنما كان من النوع الذي تتسلل باستمرار إلى غرفة قيادته في وزارة الدفاع الكثير من الضغوط من بعض الضباط القادة في الوحدات العسكرية المختلفة ممن يؤمنون بإستراتيجية قومية ورجعية يريدون فرضها على تقاليد الثورة وسياستها وقوانينها معتمدين على الخطاب الناصري وخطاب ميشيل عفلق . كما كان بعض المقربين إليه وحتى من الضباط والأعوان الذين يلتفون حوله في دوائر وزارتي الدفاع والداخلية يحاولون أن يعمقوا معاداة الشيوعية في ذهنه وفي سياسته .. كانوا يحاولون دائما ان يدفعوه وأجهزته الإعلامية إلى الهجوم المباشر وغير المباشر على الحزب الشيوعي الذي كانوا يسمونه بالاسم المحدد تارة وعن طريق التلميح تارة أخرى فكان ذلك الهجوم يرد في بعض خطابات عبد الكريم قاسم متجاوبا مع تلك الدعوات ، كما في خطابه بكنيسة مار يوسف عام 1959 أو في خطاباته حول حوادث تموز 1959 المفتعلة بتخطيط واضح في مدينة كركوك .
كثيرة هي الشواهد على بلادة الحس الوطني لدى بعض الحلقات المحيطة بقائد الثورة عبد الكريم قاسم ( وزارة الداخلية ودائرة الحاكم العسكري العام ) بداية من تحركات عبد السلام عارف بعد الثورة مباشرة ولاحقا في الشهور التي أعقبت المشهد الناشئ عن إزاحة عبد السلام بسبب تآمره للحصول على مقاليد السلطة . من ثم تراكمت المشاهد التآمرية المتنوعة مما مهد السبيل لسقوط نظام عبد الكريم قاسم السريع تحت ضربات متدرجة بلغت ذروتها بضربة 8 شباط 1963 وإعدامه رميا بالرصاص بعد تجاهله كل نداءات وتحذيرات الحزب الشيوعي التي كانت تستهدف وقف تدهور السياسة القاسمية في مختلف ميادين الحياة العراقية التي بدا فيها عبد الكريم قاسم شخصية سياسية غامضة ساحت على ساحل القوى الرجعية والمعادية مبتعدا عن القوى الديمقراطية المحيطة بالحزب الشيوعي والتي كانت هي السند الحقيقي له وللثورة التي قادها إذ كان الحزب الشيوعي هو القوة الأساسية وربما الوحيدة التي تلـّوح صراحة إلى الأخطار التي تلوحُ له لتضع أمامه معالم نجاة الثورة ونجاة حياته أيضا .
بصورة عامة يمكن ملاحظة أساس العلاقة بين عبد الكريم قاسم والحزب الشيوعي أنها قائمة على عدد من التناقضات أهمها :
إن الحزب الشيوعي كان يحاول رسم خطوط " إستراتيجية " علاقته مع قاسم تؤسس موقعا مهما للديمقراطية في العراق عن طريق الامتثال السياسي – الاجتماعي لمبادئها . وكان هدفه الرئيسي في هذه الإستراتيجية تخليص عبد الكريم قاسم من الزاوية الضيقة التي حصر نفسه بها داخل محيط معين خليط من التقدميين والرجعيين في آن واحد وفي مكان واحد .
بينما كان قاسم يحذف أو يستبعد كل علاقة إستراتيجية بل كان يمارس " تكتيك " التحذير والترهيب ضد الحزب الشيوعي من وراء دخان تطلقه الصحافة الناطقة باسمه أو بواسطة ممارسات أجهزته البوليسية . لم يكن يدري ، أن كل تكتيك بهذا المستوى إنما هو تكتيك ضد نفسه .
كانت هواجس وآمال عبد الكريم قاسم تنطلق من خوفه من تعاظم نفوذ حجم الحزب الشيوعي لمواجهته بينما لم يكن يرى نفسه غير " حاكم فرد " فوق الميول والاتجاهات وهو بالطبع لا يملك تنظيما حزبيا .
كان يخشى تحالف " الحزب الجماهيري " مع " الحاكم الفرد " وكان في كثير من الأحيان يتعمد الكشف عن هذه الحقيقة بنصوص حماسية في خطبه بتأكيده المتواصل على قوة الثورة وأجهزتها .
كان يستبق أية محاولة يقدم عليها الحزب الشيوعي ليغدوا قريبين ، قاسم والحزب ، أو ليغدوا حليفين إستراتيجيين وذلك بتوريط نفسه وسياسته بمتاهات الخوف من أقوى مؤيدي ثورة 14 تموز اعني الحزب الشيوعي .
لقد أدركت القوى المعادية لعبد الكريم قاسم ومنها قوى جمال عبد الناصر المتحالفة مع حزب البعث بحسها البوليسي ألاستخباري أن من أولى مهامها تعميق الخلاف بين الشيوعيين والقاسميين وتجنيب عبد الكريم قاسم من الانقياد إلى رؤى الحزب الشيوعي أو حتى التشاور معه في القضايا العامة فصارت المخاطر تحيط به من كل جانب ومكان خصوصا في الفترة اللاحقة لتمرد الشواف بالموصل عام 1959 بإسناد فعال من جمال عبد الناصر المعادي للشيوعية ، وبمشاركة حزب البعث المعادي للشيوعية ، وبدعم القوى الرجعية والإقطاعية التي تعادي الشيوعية . كانت البراهين كثيرة وحدودها واسعة لإبعاد عبد الكريم قاسم عن حليفه الرئيسي الحزب الشيوعي العراقي وغيره من القوى الديمقراطية كالحزب الوطني الديمقراطي والحزب الديمقراطي الكردستاني . وبحر الأمثلة والتجربة كبير وواسع بهذا الصدد خصوصا في محاربة أجهزته البوليسية لقواعد الحزب الشيوعي ومنظماته المختلفة في جميع أنحاء العراق حيث كان يحاول خلخلة جسد الحزب الشيوعي من مواقعه بالتخطيط لإحداث الهزات والزلازل القمعية في أرضية القواعد الشيوعية في كل مدينة وقرية ، من زاخو حتى الفاو ، وملء السجون والمعتقلات بما فيها سجن نقرة السلمان بآلاف الشيوعيين وأنصارهم .
لم يسلم الحزب الشيوعي من محاولات إغراق مركبه في لجة الانقسام والانشقاق خاصة وان قيادة الحزب الشيوعي ظلت تتبع سياسة مرصعة بالتأييد وبمظاهر " الموالاة " لعبد الكريم قاسم خصوصا من بعض القادة في اللجنة المركزية والمكتب السياسي حيث كان هذا البعض يتدفقون عليه ، خلال زياراتهم له ، بكلام من المجاملات السياسية التي يرى فيها نوعا من التأييد المطلق لسياسته حتى حيال الحزب الشيوعي نفسه . بالرغم من أن عناصر النقد البناء لحكومة قاسم لم تغب ولم تختف عن أدبيات الحزب الشيوعي وبياناته ومقالات صحفه التي لم تمارس نقدا للممارسات الشخصية لعبد الكريم قاسم ولا ضد تصريحاته المعادية للديمقراطية التي يطلقها بوعي أو من دون وعي لكنها لا تتساهل في نقد أخطاء أجهزته الإدارية كافة . ورغم فشله في هذه الوقفة الخطيرة لتحقيق انشقاق داخل الحزب لكنه استطاع أن يوجد نوعا من الصدع في الوحدة القيادية للحزب التي ظلت منذ أيار عام 1959 تحت سقف مخاطرة الانقسام الفكري والتنظيمي التي امتزجت وتداخلت وتراكمت حتى انفجرت فيما بعد بانشقاق أيلول عام 1967 .
في هذا الصدد بالذات ، أي بعلاقة قاسم مع الحزب الشيوعي ، فأنه ساد خلالها لدى عبد الكريم قاسم إحساس دفين من القلق والأرق الذي ما انفك يستولي عليه في مختلف مراحل العلاقة وصولا إلى " تطبيقات " قانون إجازة الأحزاب المسمى قانون الجمعيات الصادر في 1 كانون الثاني 1960 رغم أن عبد الكريم قاسم كان قد وصف الأحزاب العراقية بأنها " رجس من عمل الشيطان " وذلك في خطابه في 30 – 4 – 1959 لكنه اليوم يعلن قانون الجمعيات وتحديد اعتبار تنفيذه في عيد الجيش 6 كانون الثاني 1960 . هنا في هذه القضية بالذات يمكن الوقوف على الموج الذي حاولت فيه وزارة الداخلية بدفع من عبد الكريم قاسم إغراق الحزب الشيوعي في بحره واختطاف حقه في إجازة العمل العلني بل حاولت فيه وزارة الداخلية بقصد ٍ واضح ٍ إبعاد الحزب الشيوعي العراقي عن العمل السياسي العلني وفقا لقانون الجمعيات نفسه لوضعه بموضع قابل لتدخل القوانين القمعية وتوجيه الضربات العنيفة له باعتباره حزبا سريا خارجا عن طاعة القانون .



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 23
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 21
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ... الحلقة العشرون
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة 20
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 19
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 18
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 17
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ..16
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 15
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 14
- يا نوري المالكي .. خذ الحكمة من باريس ..!!
- معضلة الذاكرة .. وقضية الهروب من سجن الحلة .. 13
- يا نوري المالكي سيلاحقك العار إلى الأبد إن لم تفصل وزير التر ...
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 12
- معضلة الذاكرة ... وقصة الهروب من سجن الحلة 11
- هزات متبادلة بين مايوهات مجاهدي خلق وفيلق القدس .. العراق هو ...
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة المركزي .. 10
- كيف تصبح سفيرا عراقيا بخمسة أيام بدون معلم ..!!
- يا ليتنا كنا في الفضاء الخارجي لنفوز والله فوزا عظيما .. !! ...
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة 9


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه (1)