أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أنيس محمد صالح - حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 2 )















المزيد.....


حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 2 )


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2334 - 2008 / 7 / 6 - 05:45
المحور: مقابلات و حوارات
    


في منتدى العلمانيين العرب وُجهت لي دعوة خاصة لفتح حوار في الفكر القرآني مدتها شهر كامل تبدأ بإذن الله من اليوم الموافق 04/07/2008 .
على الرابط:
http://www.forum.3almani.org/viewtopic.php?f=32&t=905

ولغرض الفائدة والإثراء للقارئ الكريم سأقوم بإذن الله بنقل الحوار على حلقات في موقع الحوار المتمدن المحترم

منتدى العلمانيين العرب:
أنيس محمد صالح كاتب وباحث إسلامي، من كتاب موقع أهل القرآن، و مشرف منتدى القرآنيين في موقع عشاق الله ...وعضوا مميزا في منتدى العلمانيين العرب (يمكن الاطلاع على ملفه في منتدى العلمانيين العرب للاطلاع على مواضيعه ومشاركاته من هنا search.php?author_id=137&sr=posts)

له العديد من الدراسات القرآنية التي اثارت الكثير من الجدل، لا سيما وأنه يفكر في زمن حرّم فيه التفكير،وهيمن فيه التيار الأصولي، يطرح ( مع العديد من زملائه من أهل القرآن) اسلاما مبدعا متجددا ومليئ بالمناقشات العقائدية ومنفتح على الاجتهاد...
-------------------------------------------------

المحاور: THE MASTER

عاطر التحايا..
( بينما كلمة الظلاميين هي المسموعة، الاصلاحيون خافتو الصوت، فلماذا في رأيك؟، و هل من سبيل لقيام حركات اصلاح ديني في الشرق خلال الخمسة عقود المقبلة على غرار ما حدث في الغرب؟ ) أنتهى

أنيس محمد صالح يرد:
مرحبا بك أخي العزيز THE MASTER
بعد التحية

نحن نتعامل مع واقع موبؤ مريض معلول مسلول عمره لا يقل عن 1200 عام من القمع والبطش والمهانة والإذلال الإنساني وتحولت الناس إلى طوائف وشيَع ومذاهب وأحزاب وجماعات تكفر وتقتل بعضها بعضا بإسم الدَين.
فكون صوت وكلمة الظلاميين هي المسموعة فهذا وضع طبيعي نتفق فيه معكم ولازالت أنظمة الحكم الدكتاتورية الظلامية القمعية ومشرعيهم غير الشرعيين أصحاب الأديان الأرضية الوضعية ( السُنية والشيعية ) هي تمتلك وبيدها جميع أدوات القمع والبطش وتستخدم جيوشها وشرطتها ضد البشر والإنسان!! والناس لازالت مُغيبة على مستوى الشارع نتيجة تجهيلها وتضليلها طوال تلك القرون بطوائف وشَيع ومذاهب وأحزاب وجماعات تعظم غير الله وحده لا شريك له .

الإصلاحيون خافتو الصوت لأنهم يتعرضون لشتى أنواع القمع والبطش والملاحقات والسجون والتعذيب من خلال أنظمة حاكمة دكتاتورية قمعية غير شرعية ( بنظام الوراثة والأسر الحاكمة ) غير الشرعيين أو من خلال أنظمة غير محددة بسقف زمني لدوراتها الإنتخابية !! ومن خلال مؤسسات دينية مهمتها تكمن تحديدا أن تشرع لهذا الإله الحاكم الدكتاتور غير الشرعي الطاغية !! وخوفا على سراياهم وقصورهم وعروشهم الهشة الضعيفة وعلى حساب حقوق وقيمة وكرامة وحرية الإنسان.

وفي ما يخص السبيل لقيام حركات إصلاح ديني في الشرق خلال الخمسة عقود المقبلة على غرار ما حدث في الغرب؟ فستجد إنه في الغرب حدثت مواجهات وتضحيات كبيرة ليصلوا إلى ما وصلوا إليه اليوم, فقط أطمئنكم إن هذه الأنظمة ومشرعيهم هم أضعف مما تتخيلون فهي أنظمة هشة كرتونية ضعيفة وتتطلب أن يوجه جميع منظمات المجتمع المدني الحر رسائل إلى الناس ( ومن خلال تضامننا جميعا ) ليتحرروا من جبروت هذه الأنظمة ومشرعيهم غير الشرعيين وفضحهم في كل المحافل, ولضرورة أن تتوجه كل وسائل الإعلام العربي والعالمي في تحديد أولويات المخاطر المحدقة بنا كأمة عربية وإسلامية وهي تتمثل ببساطة شديدة بعاملين معروفين لدينا وهما
1 ) أنظمة حاكمة دكتاتورية قمعية بطشية عملاء الإستعمارات القديم والجديد وحفاظا وخوفا على عروشها وعلى حساب قيمة وحقوق وحرية وكرامة الإنسان وحدودها القطرية مُغلقة مفرقة مجزأة في وجه الشعوب وخوفا من شعوبهم.
( 2 ) مشرعيهم غير الشرعيين أصحاب الأديان الأرضية الوضعية ( السُنية – دين وتشريعات سادة وكُفار وملوك قريش – والشيعية – دين وتشريعات سادة وكفار وملوك فارس - ) ممثلين بالأزهر غير الشريف وهيئة كبار علماء آل سعود ومرورا بأصحاب اللحى والملالي في عالمنا المّدعي للإسلام ظلما وعدوانا.
والأمل بإذن الله موجود وعلى عاتق كل الكتاب والمفكرين الأحرار في وطننا العربي ولابد برأيي الشخصي من تضحيات من أجل الأجيال القادمة في المستقبل.

المحاور : زينون الإيلي:
تحياتي أخي أنيس محمد صالح .
( من وجهة نظر واقعية الدين والإيمان بالله ضرورة , لما لهم من دور اجتماعي وفردي ذاتي , ولكن المشكلة في رأيي التوفيق بين المقدس وهو عماد الدين , والذي يكون غالباً ثابت , والواقع المتغير المتطور .
فالقضية الأساسية والهامة والصعبة هي كيف نجعل الدين يساير التاريخ , وتغير وتطور الأوضاع .
وكما تعلم حامد أبو زيد يسعى لتحقيق ذلك .
أذا كنت توافق على ما ذكرته , كيف ترى أنت تحقيق ذلك ) أنتهى.

أنيس محمد صالح:
تحياتي أخي زينون الإيلي

أتفق معكم تماما من وجهة نظر واقعية إن الدين والإيمان بالله ضرورة , لما لهم من دور اجتماعي وفردي ذاتي.

الدَين الذي يقوم على الإسلام ( التوحيد لله وحده لا شريك ) هو ثابت لا يتغير ويظل لكل زمان ومكان إلى أن تقوم الساعة وهي أوامر الله ودستوره وتشريعاته ونواهيه التي هي ثابتة لجميع خلقه جل جلاله في السموات والأرض .. والدَين بمفهومه العام هو قيَم ومُثل ومبادئ وأخلاقيات ودساتير وتشريعات قائمة على إن الإنسان مُخير في حياته الدنيا وليس مُسيَر, بمعنى آخر إن المتغير هو في الأنسان نفسه ليختار الخير من الشر والهدى من الضلال والظلمات من النور وبين أن يختار هو نفسه ليكون بهيمة تغيب عقلها وفكرها وتدبرها على أن يختار لنفسه أن يكون إنسانا بشرا بني آدميا.
والدين يجب بالضرورة أن يكون مجسدا في هيئة دساتير وتشريعات وضعية أرضية تكفل وتضمن لهذا الإنسان حقوقه الطبيعية وقيمته الحقيقية وحريته وكرامته رجلا كان أم إمرأة. والتأليه والتعظيم لغير الله وحده لا شريك له هو باطل.
أما المقدس الفردي فهي علاقة خاصة روحية بين العبد وخالقه تتجسد من خلال سلوك إنساني يومي متغير متطور يساهم معا مع الدستور الوضعي المُستمد من التشريع الإلهي إلى تطور وإكتشاف وحضارات الشعوب وكلها تتجسد من خلال أن يُطلق العنان للعقل والفكر الإنساني ليكتشف علوم الله في السموات والأرض خدمة لهذا الإنسان.
أما كيف نجعل الدين يساير التاريخ وتغير وتطور الأوضاع فهي تتمثل من خلال قوانين أرضية وضعية مُستمدة من الدستور والقانون والتشريع الإلهي يكون التأليه والتعظيم فيها لله وحده لا شريك له ولا فرق فيها بين حاكم ومحكوم وبالتبادُل السلمي للسلطة وبدورات إنتخابية محددة بسقف زمني يكون الإنسان فيها هو صاحب الكلمة الفصل في إختياره للحاكم النزيه المناسب, ويجب أن يحفظ للإنسان حقوقه وحريته وكرامته من خلال هذه الدساتير والقوانين الوضعية .. وهذه معدومة عندنا في واقعنا العربي والإسلامي ( للأسف الشديد ) لأن الحاكم عندنا إله يُعبد بأدوات القمع والبطش!! ( صاحب الجلالة الملك/ السلطان المُعظَم وصاحب السمو الأمير المُفدى المعبود )!!!ويسعى في الأرض الفساد !! وهو لا يخضع لقانون ولا يخضع للمحاسبة !! بل يسري القانون على المحكومين فقط !!
القوانين التي تحفظ للإنسان قيمته وحريته الفكرية وكرامته هي قوانين يجب بالضرورة أن تكون مقدسة مستمدة من التشريع الإلهي ولن تقوم لنا قائمة إلا بالعودة إلى الله وحده لا شريك له وإتباع أوامره ونواهيه في الكتاب ( القرآن الكريم ) , على مبدأ مُهم جدا يقوم على ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) و ( وما النصر إلا من عند الله ) و ( من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ) وبدون هذه المبادئ الأساسية وللعودة إلى الله وحده لا شريك له فسنظل نحوم في دوائر مفرغة لا تشبع ولا تغني من جوع.

المحاور: عبدو 915
الاخ الكريم انيس صالح

تحية طيبة

ومبارك ماتبذله من جهد لخدمة الدين الحق

سؤالي هو

( متى وجدت اول دعوة للاخذ بالقران الكريم وترك السنة

ويظهر من كتاباتك انك تخطئ السنة والشيعة وهم اكبر طائفتين اسلاميتين

هل يمكن ان نفهم انك تؤيد طائفة ما ليست سنية ولا شيعه؟

ثم لنفرض ان ماتؤمن به من وجوب الاخذ بالقران فقط ونبذ السنة له ادلته فهل هذه الادلة وجدت من ضمن المؤسستين السنية والشيعية ام من خارجها؟

ثم السؤال الجوهري هو مالذي يجعلك تؤمن بالقران؟

ومادليلك على انه كتاب سماوي؟

اليس من الممكن ان يكون كتاب من تاليف البشر؟ ) أنتهى



مرحبا أخي عبدو 915
بعد التحية

*متى وجدت اول دعوة للاخذ بالقران الكريم وترك السنة؟؟
منذ حوالي ثمان سنوات تقريبا بعدما حاولت العودة إلى الوطن ( اليمن ) وكنت دائما خارجها وأصطدمت فعليا بواقع غير إعتيادي مزري مقيت من جهل وتخلف رهيبين جعلاني أبحث في ماهية أسباب هذا الحضيض بالمقارنة مع باقي شعوب العالم .. وقرأت في كُتب لا حصر لها للإجابة على سؤالي, ووجدت الإجابة على جميع أسئلتي في كتاب واحد فقط هو ( القرآن الكريم ) وكانت الصدمة والمفاجأة.

*ويظهر من كتاباتك انك تخطئ السنة والشيعة وهم اكبر طائفتين اسلاميتين !!
لو تعمقت كثيرا في الفكر القرآني , فستجد إن سبب حضيض الأمة العربية والإسلامية هي هذه الأديان الأرضية المذهبية ( السُنة والشيعية ) كأديان ملوك تتفرع إلى مئات الطوائف والشيَع والأحزاب والجماعات تكفر وتقتل بعضها بإسم الدين !! وهذا يحقق للأنظمة الدكتاتورية ( بنظام الوراثة والأسر الحاكمة ) غير الشرعيين يحقق لها الهدف الذي من أجله أُختلقت هذه الأديان الأرضية والمذاهب ( بنظرية فرق تسُد ).

*هل يمكن ان نفهم انك تؤيد طائفة ما ليست سنية ولا شيعه؟
أنا مُسلم وجهي إلى الله وحده لا شريك له وأتوكل وأستعين به وحده لا شريك له ( إياك نعبد وإياك نستعين ) ولا أشرك مع الله أحدا مذهبا كان أو طائفة كانت أو ملكا كان أو رسولا كان أو صنما كان أو ولد.

*ثم لنفرض ان ماتؤمن به من وجوب الاخذ بالقران فقط ونبذ السنة له ادلته فهل هذه الادلة وجدت من ضمن المؤسستين السنية والشيعية ام من خارجها؟
الله جل جلاله في الكتاب ( القرآن الكريم ) ينكر الأديان الأرضية والمذاهب والطوائف والشيَع والأحزاب والجماعات التي تُعظم وتؤله غير الله وحده لا شريك له ويتخذون من دون الله أولياء يعظمونهم كعظمة الله وحده لا شريك له , يعدهم الله جل جلاله من المشركين ويتوعدهم بنار جهنم وبئس المصير ( ولا تكونوا من المشركين – من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيَعا كل حزب بما لديهم فرحون ) ويقول الله كذلك ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد أفترى إثما عظيما ).

*ثم السؤال الجوهري هو مالذي يجعلك تؤمن بالقران؟
أؤمن بالقرآن ببساطة لأنه من الواحد الأحد الفرد الصمد وحده لا شريك له ولا ولد, الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم.

*ومادليلك على انه كتاب سماوي؟ اليس من الممكن ان يكون كتاب من تاليف البشر؟
تقولون ذلك ربما لبعدكم عن حب وتدبُر هذا ( القرآن الكريم ) الإعجاز الرباني العظيم الذي أُنزل رحمة للعالمين ولكافة الناس بشيرا ونذيرا
( قل لئن إجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ) صدق الله العلي العظيم
القرآن يكفي أن تتدبره وتبحث وتتفكر معانيه ودلالاته فسيكفيك إن لا يمكن إلا أن يكون من خالق عظيم عليم وسع كل شيء رحمة وعلما ولن تتوانى لحظة واحدة إلا أن تؤمن به وما يتذكر إلا أولي الألباب الخاشعة قلوبهم لذكر الله العلي الكبير المتعال وسبحان الله عما يُشركون.
وقال الرسول يا رب إن قومي أتخذوا هذا القرآن مهجورا ( 30 ) الفرقان

وهجر القرآن الكريم لأكثر من 1300 عام والعدوان والحرب على الله ورسوله ( القرآن الكريم ) من خلال أصحاب الأديان الأرضية والمذاهب ( السُنية والشيعية ) جعل الناس تعتقد سوءا بهذا القرآن الكريم ظلما وعدوانا, مع إن العدوان عليه والحرب كان أولى أولويات هذه الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ لئلا تعود الناس إلى الله مطالبة بحقوقها وقيمتها وحرياتها وكرامتها, البعد عن القرآن الكريم هو السبب الرئيس والأساس في ما وصلنا إليه اليوم من حضيض وأسفل السافلين بين الأمم وفقر وجهل وتخلُف وتحولت الناس إلى مذاهب وطوائف وشيع وأحزاب وجماعات تكفر بعضها بعضها والقوي فيها يأكل الضعيف وكأننا في غابة وحوش ضارية وكواسر.

وتقبلوا تقديري وإحترامي





#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 1 )
- مصطلح الرسول .. مُرتبط تفسيرها مباشرة بالتبليغ للرسالة السما ...
- ردا على المقال ( اغتصاب اسلامي لأطفال العراق ) للأستاذ صلاح ...
- أسئلة صحيفة السفير اللبنانية حول الأزمات في اليمن !!
- جرائم اغتصاب ووصلات تعذيب لأطفال عراقيين وقاصرات في قصور الأ ...
- أيهما الشيطان الأكبر .. أحمدي نجاد أم جورج بوش !!!
- أيهما أكثر طغيانا وبطشا !!! آل سعود .. أم مشرعيهم غير الشرعي ...
- كيفية مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض !!!
- ما هي إستحقاقات العراق !! بعد خمس سنوات من الإحتلال ؟؟
- العقل والفكر العربي ممنوع ومقموع ومرفوض ومقيَد ..مملكة آل سع ...
- الأراجوزات إجتمعت لتجدد العهد ضد الشعوب والرعية !!!
- أتفق تماما مع الدكتورة وفاء سلطان
- مفهوم الحجاب في الإسلام
- تفسير سورة الفاتحة وعلاقتها باليهود والنصارى (1 )
- الفرق بين الرسول والنبي من القرآن الكريم
- إستراتيجية وآلية المواجهات ... لأولوية المخاطر المحدقة بنا ك ...
- هل الرئيس حسني مبارك قتل الرئيسين جمال عبد الناصر وأنور السا ...
- آل سعود ومؤامرة قتل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر
- الترابط الوثيق والنقيض فى آن واحد بين الأيمان والكُفر
- لن تقوم لنا قائمة وآل سعود يحكمون


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أنيس محمد صالح - حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 2 )