أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - شتان ما بينه وبين الزعيم















المزيد.....


شتان ما بينه وبين الزعيم


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2333 - 2008 / 7 / 5 - 10:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في تموز يتذكر العراقيون الوطنيون المخلصون الزعيم , زعيمهم عبد الكريم قاسم , كريم في عطاآته وليس مكرماته , وقاسم لها بالعدالة بين ابناء الشعب. فكان كريما وقاسما لم يحتكرها له او لعائلته واقربائه , فظل فقيرا قنوعا وظل اقربائه هكذا , ومن كان يعمل بالتجارة قد خسر تجارته.. فشتان بينه (المالكي) وبين الزعيم. فذاك في خمسة سنوات تنقصها خمسة شهوراخرج العراق من حلف بغداد بالشجاعة والجرأة الفائقتين وهولاء في خمسة سنوات وخمسة شهور يريدون ان يوقعوا اتفاقية اقسى واخطر من حلف بغداد مع الامريكان . امم شركات النفط الاحتكارية وكانت المفاوضات علنية ويسمعها الشعب من الاذاعة مباشرة ويكررعبارات مما دار في المفاوضات خلال برنامج اذاعي يومي اسمه من (اقوال الزعيم) .بينما هؤلاء يريدون ان يهبوا الامريكان نفط العراق بسن قانون النفط والغاز والمشاركة في الانتاج والمفاوضات مستمرة وسرية. وفي السنة الاولى باشر ببناء الدورالسكنية للعمال والفقراء في المعقل والابلة والجبيلة وام قصر والفاو. هذه الاعمال في البصرة وليست الاقوال ولا بد ان تكون امثالها في بقية المدن العراقية فكان عادلا وقاسما بالعدل . ليس فقط دور سكنية وانما حدائق ومتنزهات من لا يعرف حدائق الاندلس والامة والسندباد في البصرة ولا بد ان تكون مثيلاتها في المدن الاخرى. اما هؤلاء فلم يبنوا سوى جدرانا تقسم الاحياء والمدن طائفيا ولم يعيدوا بناء الدور السكنية التي دمرها قصف الاحتلال فكيف يبنون دورا سكنية جديدة ؟ قضى على الاقطاع واصدر قانون الاصلاح الزراعي وحرر الفلاحين. اما حكامنا الجدد فيستولون على اراضي الدولة ومزارعها ويستملكونها بحجة انها من ممتلكات صدام واعوانه دون ان يعلموا بانها املاك العراق . هذه قرارات واعمال كبيرة للزعيم , سياسية في المقام الاول , لانه لا يجرأعليها الا سياسي وطني مخلص وشجاع , واقتصادية لأنها تهم معيشة الناس مباشرة , واجتماعية لانها تؤلف بين قلوب الناس وتنشر الفرحة بينهم . فكان الزعيم عبد الكريم قاسم فرحة الشعب العراقي. اترك الكلام عن بقية الاعمال التي انجزها الزعيم , كي لا يطول الحديث ويخرج عن مغزاه .ماذا عمل بنا الطائفيون ولا اقول لنا . هل بنوا دورا للفقراء وذوي الشهداء ؟ وبعض ابناء الشعب مازالوا يسكنون دورالدولة عنوة ومؤسساتها , والحكومة تطالبهم بأخلائها دون بديل او تعويض . والبعض الاخر يسكنون الخيم مشردين مهجرين في الصحراء , لأسباب طائفية . والبعض الاخر ترك مسكنه وهاجرالى بلدان العالم كافة.. هل انشئت حدائق ومنتزهات جديدة؟ ام تصحرت واقفرت حدائق الزعيم القديمة؟ .. يسعون لأدخالنا في حلف جديد مع امريكا في اتفاقية ما زالت سرية , والتصريحات حولها تجعلها اكثر غموضا وارباكا للشعب , الذي يزاداد رفضه لها يوما بعد يوم . فاين انت والزعيم وشتان بينكما ؟. والظرف لا يختلف كثيرا.. فالتهديدات الاستعمارية ضد الزعيم وثورته كانت قائمة والمؤامرات الداخلية والاقليمية مستمرة . الا ان اسقطوا الزعيم شهيدا ولم يسقطوا حب الشعب له , وستظل ذكراه في قلوبهم وعقولهم ما بقي العراق وشعبه.
لم يظهر في العراق بعد الاحتلال ولحد اللحظة, قائد وطني ذو مؤهلات شخصية وسياسية وجماهيرية , يتحمل المسؤؤلية الكبيرة ويقود الشعب وقواه الوطنية والديمقراطية نحو التحرير من الاحتلال وتحقيق الاستقلال , وبناء الدولة الديمقراطية المدنية . فلا سياسة تجدي نفعا للعراق مع امريكا, غير سياسة توحيد الشعب على الاسس الوطنية المشتركة . وقوة الدولة والحكومة لن تكون ولن تبنى الا على اسس وطنية , وسيلتف الشعب بجميع اطيافه وقومياته حول ذلك القائد الوطني . هل من عبد الكريم قاسم ثاني في العراق وهو يحتاج ؟ فقد كان زعيما وطنيا كاريزماتيا مبتسما حازما , لا طائفيا , زعيما بلقبه العسكري الرسمي ولقبه الشعبي عن جدارة. من يتبرع منكم ان يكون قائدا وطنيا؟ عليه , ان يؤجل دينه ومذهبه وطائفيته الى ما بعد التحرير والخلاص , فلا مجال لدولة دينية في العراق , ان يترك ايران معلنا على الملأ انه وطني من اجلا العراق فقط وليس من اجل أيران , ولا تحسبوا حسابات التحالفات السياسية البائسة , فانتم تقودون السلطة , والشعب تعداده يفوق تعداد تحالفاتكم الهشة, وعندما تعلنون وطنيتكم , ستنحل جميع الاحزاب الطائفية تلقائيا , وستتناثرالعمائم وتحلق اللحى الكاذبة , وستنسحب مخابرات الدول المجاورة , ويختفي عملاؤها , وستنتشر البسمة على وجوه العراقيات والعراقيين , وسيذل امامكم حكام العرب الرجعيين الذين يحاصرون العراق , بحجة ان الحكومة العراقية الحالية , حكومة شيعية طائفية , وهم سنة رجعيون اشد قبحا في طائفيتهم . اتتذكروا كيف كان الزعيم محبوبا من الشعب , جميعه عربه واكراده , سنته وشيعته , رغم انكم بمرجعياتكم قد ضايقتموه بفتاويها ودعمها للمتآمرين ضده, فعارضتم آنذاك قانون الاحوال الشخصية , الذي يعطي للمراءة حقوقها وكرامتها , وطالبتم بان يتوقف القطار بين بغداد والبصرة عند الظهر , كي يؤدي المسافرون فريضة صلاة الظهر, ثم ايدتوه كثيرا في قمع الشيوعيين والاكراد في الشمال. لا تكنوا اذلاء امام الامريكان , تذكروا عزة النفس وقوة الامام علي بن ابي طالب الذي هو امامكم كما تدعون وشجاعة ابنه الامام الحسين الذي تدفعون بالملايين من الناس تلطم عليه وتطبر الرؤؤس.. كونوا عزيزي النفس بقوة العراقيين ووحدتهم , والفرصة الان مؤاتية عندما تقولوا , لا لن نوافق على الاتفاقية المذلة . ادعوا الشعب ان يؤازركم , لا العشائرالعراقية فقط . ادعوا العلماء في الخارج كي يساعدوكم في استشاراتهم ونصائحهم السديدة , ولا تملؤا قصر الرئاسة بمستشارين من حزب الدعوة , لا خبرة لهم ولا تجربة , فتتركز طائفيتكم في القصر ايضا. لا تستطيع امريكا ان تقصف حيا سكنيا , عندما تقودوا شعبا موحدا . هي تهددكم بين الحين والاخر بصحوة هنا وصحوة هناك, تغازل الاكراد من جهة وتعطي معلومات للاتراك لاحتلال شماله من جهة اخرى . تتقرب من جبهة التوافق وتحمي عدنان الدليمي و جرائمة بحق الشعب واضحة للعيان . اين انتهت اللجنة التحقيقية معه؟ هل وضعتموها في ارشيف اللجان التحقيقية التى لم تنته بعد ؟ فقط انتم رئيس الوزراء ومكتبكم تعرفون عدد ولا اقول محتوى اللجان التحقيقية التي تشكلت في عصركم الفافوني( الالمنيومي) وعصور من سبقوكم من رؤؤساء الوزراء (الموقرين) . عدنان الدليمي وما ادراك ما عدنان الدليمي , الذي لم يظهر حنكة في السياسة التي ابتليت به وبأمثاله , الا حقدا وكرها للبشر وللحياة عموما. سنتخلص منه ومن امثاله , الذي يقطرون تخلفا ورجعية وطائفية وعنصرية . اوجدوا حلا للعوائل المهجرة بهذه المليارات من الدولارات في خزينة الدولة , لا تبذرها بالصرف على مشاريع وهمية يسرقها السراق . ان حزب الدعوة قد تفكك ولا مبرر لوجوده. فهذا قائدكم السابق(الجعفري) يعلن تشكيل كيانا (اصلاحيا) , ضحى بمبادئه من اجل السلطة, متخبطا بدائها الذي اصيب به مبكرا. فهل تريدون ان يصيبكم الداء نفسه؟ قبل ان تعلنوا وطنيتكم , عليكم ان تعتذروا من الشعب العراقي عموما , لانكم قد اسئتم له كثيرا , بتآلفكم الطائفي ومزقتموه الى طوائف . لا تقلوا تآلفنا كي نقف في وجه الارهاب , الذي كان معظمه من الطائفة الاخرى. بامكانكم الان وطنيا , ان تحلوا جميع الكيانات الطائفية.. وتصدروا قانونا حضاريا لتشكيل الاحزاب الوطنية, وهي خطوة جريئة مكملة لخطوة مكافحة الخارجين على القانون ان كنتم صادقين.. والطائفيون هم جدليا خارجون على القانون . اتعلموا بذلك ام لا ؟ استعجلوا خطاكم واطلبوا من الشعب ان يغفر لكم فقلبه كبير ومسامح وصبور , وفي يوم الحساب (يحلها حلال ). الفرصة مؤاتية الان , اعلنوها في تموز , شهرالعراقيين , قبل ان يصبح شهر بوش والامريكيين , عندما توقعوا معهم ولهم الاتفاقية. اسحبوا البساط من تحت اقدامهم , فقد تعطوا اشارة وطنية بالغة الاهمية للشعب العراقي , واشارة اخرى الى اوباما القادم في الخريف او مكين , بان يفكرأي منهما جيدا ومليا , بان في العراق شعب لا يروض , ولا ينسى الضيم الذي وقع عليه من هؤلاء الامريكان وعملائهم السابقين والجدد , وقيادة وطنية لا تروض , انتبهت الى نفسها , واعتذرت لدى شعبها , وقطعت على الاعداء الطريق . امريكا تعتمد عليكم انتم قادة اليوم , وهي غير مطمئنة الى الشعب العراقي , مهما قصفت احياء فقرائه. وكذلك ايران تعتمد عليكم وقد نفخت في الحكيم ومجلسه فصار (سكين خاصرة) لكم وللشعب , ولكنه سيهزم بقوة الشعب الملتفة حولكم. اتركوا هذه الحكومة المقرفة وأقيلوها مع اعلان وطنيتكم , التي لا تصلح ان تكون هيئة تعليمية لمدرسة ابتدائية مبنية من الطين. وهذا عيب كبير على رئيس وزراء حكومة , ميزانيتها خمسون مليار دولار, و في العراق مازات هناك مدارس مبنية من الطين.. يا لبؤس الحالة ويا لبؤس وزير التربية . اليس الافضل ان تقوموا بحملات شعبية لبناء المدارس , بدلا من القيام بالزيارات المليونية , في الولادة والوفاة وفي الاربعينيات؟ . اعتقد ان الحسين سيشفع لكم يوم القيامة , اذا قضيتم على مدارس الطين في العراق وبنيتم صروحا للعلم والمعرفة . تحل معظم مشاكل العراق بالحملات الشعبية الوطنية , تحت قيادة رئيس الوزراء الوطني مباشرة. ولكن متى ؟ بعد ان يعلن وطنيته ويطبقها على الارض , ويحل كياناته الطائفية , ويطرد ايران والامريكان .حملة لكري الانها ر, واعلان ايام وطنية للزراعة وللصناعة وللثقافة وللنظافة والسياحة وللصحة وغير ذلك . يوم لزراعة النخيل في الوسط والجنوب وهي تنقرض بسبب حروب صدام , ويوم لزراعة اشجار الفواكه في ديالى وكربلاء وشمال العراق , والعراق يستورد الفواكه والخضروات من الخارج . سيوافق الاكراد على دخول اراضيهم هذه المرة, لانه دخول سلمي وشعبي غرضه الزراعة , وليس الحرب , لانهم قد يعادوا الى انتمائهم الوطني العراقي ويؤجلوا قوميتهم عندما تعلنوا وطنيتكم , لانهم لا يخافوا من طائفيتكم وقومية الاخرين. ويوم وطني للصحة تنطلق فيه حملة لتلقيحات الاطفال والامهات في سن الحمل ضد الامراض الانتقالية ووضع حجر الاساس لبناء المستشفيات والمراكز الصحية . ويوم للصناعة نباهي الدول بصناعاتنا الوطنية النوعية , ابتداءا من تطوير صناعة التمور ومشتقاتها ثم الصناعات النفطية . لا يصدق اننا ننتج التمور بكيات هائلة وليس لدينا صناعات متطورة لها وننتج النفط بكميات ليست هائلة الآن ونستورد البنزين. لو سمحتم وشجعتم علماء الزراعة والتغذية , ودعمتم بحوثهم ودراساتهم , لأكتشفوا حتى في نوى التمر فوائد جمة , ليس فقط علفا للحيوانات. ولو دعمتم وشجعتم علماء النفط لوجدوا حلولا لأزمة النفط والبنزين ولطوروا مصانع المنتجات النفطية بدون دعم الامريكان او غير الامريكان , ونغسل العار الذي نستورد فيه تلك المشتقات من الدول المجاورة البائسة . ويوم وطني للنظافة والتشجير والسياحة. ويوم وطني للثقافة والادب والفنون... نجعل كل حياتنا اياما وطنية يا مالكي. ارأيتم كيف خففنا من شوفينية القوميين على اختلاف قومياتهم وكيف ازلنا طائفية الطائفيين ؟ لان الوطنية جامعة شاملة , يدخلها الجميع آمنين من ابوابها الواسعة . لا اعتقد بان هناك مجالا رحبا لبعض قيادات الاحزاب والكتل السياسية , التي تحيط بكم وتجتمع معهم عن غير رضا واستحباب, عندما تعلنوا وطنيتكم . الافضل ان تستغني عنهم , لان الشعب لا يحتاجهم , فقد عبروا بخبث عميق عن تخلف وعنصرية وطائفية تصل العظم وتكسره . فخمسة سنوات مرت وهم يتصارعون معكم على الغنائم والحصص , ولا يستطيعون اخفاء ما في دواخلهم . ثم انهم شيوخ يرتجفون , فلا امل في اصلاحهم , ولا فائدة ترجى منهم , لانكم ستجدون قابليات وشخصيات وكفاءات ,تحيطكم , ما سمعتم بها من قبل , وعندها ستنتفي الحاجة الى شيوخ الطائفية . لكن هناك خطوة تالية في طريق مكافحة الخارجين عن القانون , الا وهم اصحاب الشهادات المزورة , الذين غزوا قصورالرئاسات الثلاثة , فأصبحوا بشهاداتهم المزورة مستشارين , واساتذة لا يفقهون شيئا في الجامعات والمعاهد والمدارس , يجب ان ترحلوا هؤلاء قبل ان تصلكم الكفاءات واصحاب الشهادات الحقيقية . المهام كثيرة وكبيرة يا مالكي , ففي السياسة الكثير, وكل عراقي اصبح سياسيا يفهم ولا يخدع , وفي الاقتصاد اكثر, واقتصاديونا بارعون , واقتصاد العراق الآن يعتمد على النفط فقط . وفي اعادة بناء المجتمع والانسان . ومثقفوا العراق كثيرون ومنهم علماء الاجتماع وعلماء النفس . وفي الصحة والامان , فأطباؤنا متميزون , ستنهارالصحة في بريطانيا , عندما يعودون , وسيعودون لو وفرتم لهم وطنا آمنا . والبناء والعمران , ومدن العراق وجسورها ومعاملها التي دمرها الاحتلال , سيبنيها خيرة المهندسين والفنيين , بفترات خيالية , وسيقضوا على البطالة .. والزراعة والصناعة والنفط . العراقيون يطالبون بأعادة تأسيس شركة النفط الوطنية , والا كيف وافقتم على قانون النفط والغاز, قبل ان تعيدوا شركة النفط الوطنية. والسياحة.. في الشمال سياحة للمصطافين وفي البصرة سياحة للمشتين , وفي النجف وكربلاء سياحة من نوع اخر. اما في الفن والرياضة. اذا كنتم تحتاجون الى دورات مركزة في الفن والسينما والمسرح والغناء , لاني متأكد بأنكم صفر في هذا المجال , فالاساتذة الفنانون العراقوين , يملؤون الدنيا . ولتبدء بدعوة من يقيم منهم قريبا على الحدود تحت الخيام , فهم ما زالوا يعانون , وما زالت العراقية تتدفق من حدقات عيونهم . يجب ان تذهب اليهم تعتذر منهم , لان الطائفية جرحتهم في احساسهم ومهنتهم , تمسح الدمعة من حدقات عيونهم الرقيقة , فهم حساسون مرهفون . اما الرياضة فلها روادها وابطالها واساتذتها , حاولوا توحيد العراق بمباراة واحدة , اتركوهم احرار يلعبون , فسيبدعون وجميعم كانوا ينتظرون الحرية , ولكنكم بطائفيتكم جعلتم بعضهم يحبذون بعثيتهم السابقة على طائفيتكم المقيتة , ولو انهم ليسوا بعثيين عدوانيين , بل عراقيين وطنيين اصلاء نجباء . لا تنتقدوهم لانهم خسروا مباراة , لانكم اربكتموهم , بامور ليست اموركم ولكن ماذا نقول. ابدؤا بالوطنية فهي الطريق الاسلم والاقصر لبلوغ النصر واتركوا لف ودوران السياسة مع الامريكان وايران.. والفرصة مؤاتية الآن. عبد العالي الحراك 2-7-2008





#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفض الاتفاقية اساسه التجربة والواقع وليس الايديولوجية
- هل يحصل الانسان العراقي على حقوقه بالاستجداء؟؟
- بيلماز جاويد وسؤال مالعمل؟
- ;وتبقى الوطنية ارضية اللقاء
- ذات الاتفاقية التي ما زلنا نرفضها
- الطائفية كفر والحاد
- وزير التربية العراقي الحالي ايراني بأمتياز
- قوانين تحت المجهر المثقوب
- تحية لكم وانتم تعانون
- حول الاتفاقية..نعم نرفضها
- شكرا للخ علي الشريفي..ولست وحدي في طريق الاخلاص للوطن
- فقدان الذاكرة السياسية لبعض اطراف اليسار(العاطل عن العمل)
- المالكي في (طريق مسدود) وليست (الأتفاقية)
- ليبراليو العراق البائسون يدافعون مستميتين عن الاتفاقية العرا ...
- عندما يقوم وكلاء اليسار بالدور المعطل لوحدة اليسار
- العراق للعراقيين والعراقيون للعراق
- اما الشيوعية او الارتداد الى الهمجية
- ادعو الى الحوار ووحدة اليسار ولكن...
- ماذا تنتظر الرموز السياسية والثقافية العراقية المعارضة للاحت ...
- الضرورة ملحة الى معارضة وطنية شعبية منظمة


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - شتان ما بينه وبين الزعيم