|
وزير الكهرباء ..استضافة في بيتي (24)ساعة
حمزه الجناحي
الحوار المتمدن-العدد: 2329 - 2008 / 7 / 1 - 10:24
المحور:
كتابات ساخرة
رغم ان المستوى الذي اعيشه ليس بمستوى ان ادعو وزيرا كضيف في بيتي ولمدة اربع وعشرين ساعة اقترح احد اصدقائي الذي اعتبره متنفذا وله علاقات كبيرة مع المسئولين ان استضيف احد الوزراء ليحل علينا ضيفا معززا مكرما (وياضيفنا لوزرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل)وبمجرد ان اتم ذالك الضيف اقتراحه قفز لذهني السيد وزير الكهرباء وبنفس السرعة والقفز سالته ان يستدعي وزير الكهرباء ضيفا... نظر لي باستحياء لماذا وزير الكهرباء ؟؟ لحبي الشديد وعشقي ان اعيشه في بيتي اربع وعشرون ساعة فقط اجبته. لكن الرجل مشغول ولا وقت لديه... ابدا اما ابو الكهرباء والا فلا.. احس صاحبي ان هناك امرا مدبرا بسبب ذالك الاصرار .. قلت له لا تذهب بك الضنون بعيدا فقط اريده ان يعيش كما نعيش وليوم واحد فقط..استحسن الفكرة وقرر ان يكون الوزير ضيفي ومن الغد وبطريقة الشاطر حسن وفي اليوم التالي وبعد ان نسيت مادار من كلام بيننا جائني ابني الصغير مهرولا مأخوذا ليخبرني الامريكان قد احاطوا بالبيت ويطلبونك للخروج لهم والا ..والا ماذا والا سيصبح البيت الذي ورثناه من اجدانا وهذا البستان اللذي نعيش فيه اثربعد عين ولعل الحكومة ستجعل مكانه (فلكة )اواستدارة لسيارتها اعرف ان هذا الطفل (مشلوش)وكثير من اخباره ملفقة لم ااخذ بكلامه وكان اقرب مداس من اللاستيك المعاد قد وصل الى خده الايسر واخذ بسهولة على عاتقه رسم بصمة كبير سرعان ما ظهرت معالمها على ذالك الخد البرونزي اللذي اصبح برونزيا بسبب كثرة السبح في الشط لكن (المنطوط)اصر ان الامريكان قد احتلوا البيت شعرت ان الولد صادق تناوشت وبسرعة بيجامتي وقميصي اللذي اصبحن هن ايضا برونزيات من كثرة الغسل (والشر)وخرجت مسرعا خائفا وصلت باب الدار اومأ لي احدهم وكان مدججا من اعلى راسه حتى اخمض قدميه بالتكنلوجيا العسكرية يالله انه منظر ياخذ الابصار ويطير الفكر وياتي بالجنون هاعمي اشتردون طبوا فتشواوالله بويه كوة مدبرين العيشه واللي كاللكم جذب والعباس .... سيارات كثيرة اشخاص اكثر السطوح قد احتلت اقسام تلك الاسلحة سحبت للحرب شاهدت صاحبي اللذي اقترح علي ان استضيف احدهم في بيتي وهو متكأ على احدى العجلات العسكرية المضلله وهو يبتسم.. فلت لساني وبدون ان اعطيه اي امر بالحديث موكتلكم وداعتكم هذا جلب ابن جلب ترة ايجذب عليكم اني اعرفة البارحة ايكلي اجيبلك وزير الكهرباء...فتحت باب السيارة اللذي يتكا عليها صاحبي(الجلب ابن الجلب)لينزل منها شخص ابيض الوجه ماله والشمس علاقة هندامه لايوصف مبتسما فوق راسه رفعت مضلة سوداء لتقيه حر الشمس دنوت منه الوجه ليس غريب هذا الشخص مشهور جدا لكن وبسبب ماانا فيه ضاع كل شيء والدماغ هربت منه الافكار تدخل صاحبي وبابتسامته الكبيرة وبسبب كبر فمه ظهرت اسنانه السوداء بسبب السكائر وحفر مشوهه بعد ان غادرت الاسنان وتركت اثارها فاعطت لذالك الوجه كل معالم القرد البرازيلي المزعج او كأنه سعلوة الفرات الاوسط .. يابة جبنالك وزير الكهرباء ... عزة ولك ياوزير الكهرباء استاذ وحيد راح يبقى يمك (24)ساعة وعلى امرك لا يابشت زنين ولك جايبلي الرجال اتسحسل بيه ولك انت صدك اكشر الزلمة عندة شغل وقشمرته وجبته ولك وين احطة وين ابيته وهاي الهلمة شو دحسبهم ثلث مية زلمة شوكلهم ولك ابن (الكح...)دخن اشبع افروخي خبز الوجبة التموينية هنا تدخل الرجل وبانت صفين من الاسنان اللؤلؤية الجميلة البيضاء لا سواد ولا حفر القرد البرازيلي صاحبنا .. ولا يهمك استاذ الجماعة كلهم يرحون وبس اني وياك نبقة اني الربع ما حتاجهم وبعدين اني عندي اجازة شهر سنوية اخذهه اني دائما بتموز واليوم اول يوم وبكرة اسافر لأوربا فالاخ صاحبك وهو ايضا صاحبي دعاني فكلتله ماكو مانع رايت الرجل وهو واقف بدا العرق يخرج من كل اجزاء راسه ومن فروة شعروهو لايستطيع الوقوف وبين لحظة واخرى ينظر الى المضلة ليتاكد انها فوق راسه مباشرة وانا واطفالي والرجل القرد كاننا واقفين في يوم شتائي بارد ولم نهتم لدرجات الحرارة العالية .. خوش استاذ اتفضل اتفضل البيت بيتك اني هم اكلك لا تكلف نفسك ترة كلشي موجود جايبينه ويانة حتى المولدة والاكل والطباخ والغسالة والمواعين يعني استاذ انت ماعليك كل شي اسوي... اليوم هذا اللي راح نبقى اهنا انت ضيفنة... فجاة واذا بي وقد توقف عندي كل شيء لا اقدام تبارح المكان ولا مخ يعمل ولا لسان يتحدث وكاني قد بلعني كلام السيد الوزير ورمى بي في شط الحلة اللذي نسير على حافته... شنوا قصدك عمي جا احنة مانعرف انضيف لايابة لا اخذ ربعك وسياراتك ورد منين ماجيت احنة مانقبل هذا الحجي تبقة عدنا حتى لو نذبحلك هذا ونعشيك ونغديك ولا اعرف ان يدي اشارت الى صاحبنة القرد وكنت اقصد باشارتي (المنطوط)ابني لكنه بمجرد ان اشرت اليه هرب وترك اليد تشير الى صاحبنا بحثت عنه بيدي المشيرة وجدته امام الوزيرحتى لا اشير اليه سحبته بقوة من امام الاستاذ وحيد وقلت له (اذبحلك هذا)نظرت لأبني السيركي وقلت له (ابيك احركة الا اذبحك للوزير لو هسه لو اليوم بالليل ) ضحك الجميع بعد ان اشار الوزير الى احد الشباب ان ياتوه غدا في نفس هذا الوقت وان ياخذوا كل شيء معهم وطلب مني ان يبقي المولد الكهربائي فقط وكأنه يتوسل قلت له الا المولد الكهربائي ابدا لا اقبل ان يبقى المولد (وبعدين استاذ احنة عدنه مولدةولا يهمك اذا انكطعت الكهرباء انشغلهه الك) انفتحت اسارير الرجل وبانت عليه علامات الفرح غادر الجميع الا صاحبي ذو الاسنان المنخورة وابنائي وزوجتي التي تنوء بحملها الثقيل وكل يوم تقول لي انه شهرها وانا على علم بأنها لاتعرف الاحد من الجمعة ... دخل الوزير الى بيتي قفز الاطفال امامه كانهما القطط بداوا يتقافزون وكل واحد منهم يسحبه من جانب لاادري حقيقة استغربت لتصرفهم المشين هذا ولم اعرف السبب الا بعد دقائق احسست وكأن يداي هي الاخرى تريد ان تسحبه وتجره من مكان ما من جسده لولا صاحبي القرد اللذي نهرني لقفزت كما القردة وكاطفالي امامه... للحظة عزوت هذا التصرف الى نوعية العطر الذي يجذب كل شيء له ربما هو العطر السبب. قرات مرة عن نوع بعض العطور الجاذبة للسيدات او الرجال لكنها ذات اسعار خياليه ربما بسعر الخربة والبستان الذي نسكن فيها ... جمعنا كل الوسائد اللتي ينام عليها الاطفال برائحتها الزنجة بسبب تبول الاطفال عليها ووسائد الخطار ليجلس عليها الوزير...لحظات وسمعت ان المدام في مطبخها بدأت تعد وجبة الغداء بعد ان غزت انوفنا رائحة الدهن المحترق الذي بقى في طاوتها من الصباح بعد ن قدمت لنا وجبة الافطار من الباذنجان الممتلء بالبذور (وحشي الطاوة)هرولت لها لأخبرها ان تاتينا باحد طيور الدجاج انه الوزير ثم هناك ضيف اخر اثقل من الوزير انه صاحبي اللذي اذا لم يتغدى سنكون كالعلكة في لسان السلف.. عمي اذبحيلج دجاجة سمع الوزير كلامنا قال لي لا لا لتكلف نفسك هل موجودقلت له أي موجود ليش استاذ هو اكو شي موجود او ماقدمنا لا ولله انت تستاهل نذبحك الدجاجة الوحيدة البياضة والي يصير خلي يصير .. الرجل بدات حرارته ترتفع والعرق بدا كا لانهار يسيل عى جسده امرت ابني الولد السركي ان يجلب احد(الخاوليات )الى عمه الوزير ذهب وعاد بخرقة كانت يوما اسمها منشفة بمجرد ان وصلت الى وجه الوزير رماها الرجل قائلا ياأخي لا تكلف نفسك تبين لي بعد ذالك ان المدام قد مسحت مؤخرة احد الأطفال وبقيت على حالها ولم ترفعها فجاء بها ذالك المجرم للوزير .. بلعت ماحدث للاستاذ نظر الرجل الى المروحة الوحيدة المعلقة في سقف الغرفة قائلا .. الجو حار اليوم جدا جاء ولدي البكر بمهفة عبارة عن قطعة ورق مقوى مشدودة بعصى اخذها الاستاذ قائلا الكهرباء تحسنت هذه الايام اليس كذالك لقد اصلحنا بعض من المولدات في المسيب وبغداد وبعض المحافظات واضافت لنا مايقارب الف ميكا واط الى المنظومة بسرعة مذهلة رد عليه ولدي البكر قائلا صحصح استاذ اني هم اكول الكهرباء اشعجب هل الايام زينة لأن اول اول البارحة اجتنة مرتين لم يكمل كلامه ليعاجله الوزير جيد مرتين باليوم كل مرة كم ساعة وليدي...كم ساعة استاذ وين اكو ساعات استاذ مرة ثلث دقائق مرة يمكن ربع ساعة وهاي صار ثلث تيام استاذ بعد ماشفناهه رد الوزير وليدي هسه انت كلت اتحسنت لعد اشلون اتحسنت ها أي استاذ موهي مرات تبقى اسبوع عشر تيام تجي مرةوكل مرة تبقالهه جم دقيقة والله وياك عبوسي عبس وجه الوزير وارعد كيف يحصل هذا ربما يوجد عطل في المنظومة الناقلة موصحيح لا والله استاذ هاي صار سنين نفس الحال لا عطل ولا هم يحزنون اوبعدين انت اشمدريك .... طلب الوزير شربة ماء بعد ان فقد الكثير من السوائل بسبب الحرارة المرتفع جيء له (بطاسة)من الماء كان حارا شرب منه القليل واعاد الاناء لأنه لم يستطيع ان يشرب ماءا حارالرجل في اول ساعة اصبح في عالم اخر كالسكران لا يستطيع ان يتحدث حتى رايته قد اعياه التعب وربما اصبح لديه انخفاض في الضغط نتيجة فقدانه للسوائل ... مانوع المولدة التي تملكها سالني مولدة صغيرة لكن للاسف استاذ راح ابني للمحطة ولم يجد بانزين... المحطات هل ايام ابد ماتجيب بانزين او كهرباء ماكوا صاحبنا القرد منتبه الى مايجري من حديث والى تلك المهزلة الذي وضع فيها الوزير اراد الوزير بعد ان شعر انه سيختنق يخرج ليتنفس هواءا عليلا وليس هواءا ممتزجاوممتلئ بروائح مخلفات الاطفال لا استاذ شوية شوية راح يصير الغدة والله اني ماجوعان هسة اني موكتلك خلي انبقي المولد جا هسة الوضع احسن فجأة واذا بالكهرباء وقد طلت علينا واذا بالاطفال وكعادتهم بداوا يتقافزون ويلعبون ويمرحون بنشاط وهم ينادون (أي اجت الكهرباء ..اي اجت الكهرباء ..او هسه تروح اوهسة تروح) الوزير منتبه لما يحدث والى الاطفال اللذين كانهم لم يروها منذ شهور جيء بالغداء بصينية صغير جلسنا انا والوزير وصاحبي دس ابني البكر نفسه بيننا انه دجاج اما ولدي السرك فقد اخذ مكانه قبل ان ياتي الغداء وجلس بحضن الوزير انه دجاج فقط ثواني بعد ان وضعت الصينية رفعت الدجاجة من مكانها بيد الابن (المنطوط) وبدا يقسم والجميع مندهش لكن الغريب في الامر انه وضع امام الوزير سهما لابأس به ولم يضع امام صاحبي القرد الا قطعة من الجلد تحتها العضم بعد ان ازال اللحم منه وبحرفة... ذهبت الدجاجة الى تلك الافواه سرق سهم الوزير ... كل هذه العملية لم يمضي عليه اكثر من خمسة دقائق والجمع مستمتع بالكهرباء الوطنية لتغادرنا ثانية وينقلب كل شيء الى ماكان عليه وهذه فرصة الاطفال للتمتع بهذا الاكل الذي لم يتذوقوه منذ اشهر ... صاح السيد الوزير هاي شنو شوانكطعت الكهرباء سالته بتعجب ياكهرباء استاذ هاي مدشوفهه انكطعت هاي شنو استاذ ترة اليوم الكهرباء هواي طولت بالله بشرفك هذا حجي جا شلون ايكولون الكهرباء زينة وكل ساعة واحد يطلع على التلفزيون ومكيف ويكول احنة اضفنا واحنة اعدنا بالله هذولة مو مجرميين أي وين وزير الكهرباء وين البرلمان أي ليش ميحاسبوهم أي دخلي ايقدمون استقالتهم ويعيفون المناصب لهلهه والله هذا مو خوش حجي بدا الرجل يخرج من طوره واصيب بنوبة من الهذيان بسبب انخفاض ضغط الدم والجوع وصياح الاطفال نزع سترته ومسك قميصه الابيض بعد ان فك ربطة عنقه ليسرقها من يده الولد السيركي وسحب بقوة قميصه كل الى جانب ليخرج الى باحة الدار وهو ممزق القميص واخذ يصيح والله هذا حرام هذا مايصيرالناس وين تنطي وجوهه العالم راح تموت وهو بهذه النوبة الهستيرية سقط من قميصه الهاتف النقال واعتقد انه من نوع خاص عرفت بعد ذالك انه نوع ثريا لينتبه له ويرمي بنفسه عليه كانه حارس مرمى العراق نور صبري ليحمله بسرعة البرق كمن وجد شيء قد سرق منه عزيز عليه ... ضغط على احد ازرار ذالك الهاتف وهو يصرخ قوة هاي انتوا وين وصلتوا هسة تجون لو تره كلكم اطردكم من الوزارة ... الجميع ماخوذ بهذا التصرف اقتربت منه قلت له ها استاذ خو ماكو شي اشوفك ضايج رد علي بتشنج مخفي حتى لا يثيرا لشبهه انا انا ابدا انا جدا مرتاح لكني تذكرت ان لدي عمل مهم في احدى المحطات التوليدية .. أي استاذ بس انت كلتلي اتي مجاز لا يابه ياهو اللي كالك اللي كالك هذا ايجذب او نغل ابن نغل استاذ احنة متواعدين انت اتبات عدنه او باجر تتوكل هسه اشعندك تضل ضل استاذ اوداعتي رد علي الوزير بعصبية بابا ياوداعتك يابطيخ عمي انت تريد اتموتني دروح بوية روح ترة اسوي ما اسوي بيك انت او هذا صاحبك ابو اسنون المكسرةاللي جابني للجحيم تمسك به احد ابنائي طالبا منه البقاء قائلا له وببراءة الاطفال عمو الله ايخليك ابقة بلكت ناكل دجاج بالعشه رد عليه الوزير بابا روح عني يادجاج يغزلان هي دجاجة وذبحتوهه بعد ماعدكم دجاج ونحن منتبهين لتصرفات الاستاذ الوزير سمعنا صوت طائرات قد اقتربت منا صاح الاطفال انهم الامريكان انهم الامريكان رد عليهم السيد الوزير بعد ان ابتعد عنا والك يامريكان يامريكان هاذي الطيارات جاية عليه اني راح اصعد بيهه واخليكم اهنا وحدكم هبطت احدى الطائرات في مكان قريب وواسع صعد الوزير عليها وطارت الطائرة سقط من الطائرة شيء لم نلحضه ركض عليه اابني السركي ليجلب لنا هاتف الوزير الثريا وبقينا كما نحن بعد ان ذبحنا الدجاجة الوحيدة لكن مايبدد حزننا على الدجاجة هو ان هاتف الوزير ربما يعوضنا عن ما فقدناه بسببه ... لم يتحمل الوزير الوضع اللذي نحن فيه ساعتان وكنا نتمنى ان يبقى حتى الليل ليتمتع بلسعات البعوض الكافرة او بعواصف التراب ليرى كم يستطيع ان يتحمل . استيقضت مرعوبا وبفرح بعد ان قفزت على صدري تلك الدجاجة الكنز لأحمد الله واشكره انه حلم وليس حقيقة وهي حية ترزق وتبيض وليذهب وزير الكهرباء بكهرباءه الى البحر الميت ويشرب من ماءه.
#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ليست المرة الأولى ولا اعتقد إنها الأخير
-
سبقكم حمورابي بستة آلاف سنة ... بعد خمس عقيمات... تمخضت بخمس
...
-
200.000 ألف عائلة مهجرة داخل وطنها
-
إلى الأسير باسم الخندقجي...
-
قبل السفر ألأخير
-
محطات المغتربين
-
( نصف عاشق ....نصف إنسان )
-
العراقيين أحوج لها ياسيادة ألنائب..!
-
ألمواطن العراقي بين سندانة ألاحتلال وطموح السياسيين غير المش
...
-
قصص من أدب ألاحتلال(4)
-
قصص من أدب ألأحتلال (3)
-
قصص من أدب ألأحتلال(2)
-
قصص من أدب الإحتلال !
-
عندما تبكي الرجال
-
اعمار...اعمار...خطة انفجار
-
هدايامع سبق الاصرار والترصد
-
صندوق النقد الدولي ومن استطاع اليه سبيلا
-
الى اشعار اخر
-
من المسؤول عن هدر هذه الملايين من الدولارات؟{ 2}
-
سجل في الوفيات قبل بيان ولادته
المزيد.....
-
قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل
...
-
ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية
...
-
حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
-
عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار
...
-
قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح
...
-
الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه
...
-
تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
-
مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة
...
-
دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
-
وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|