أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ميروز الصفار - حصة الشعب الأبي














المزيد.....

حصة الشعب الأبي


ميروز الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 2320 - 2008 / 6 / 22 - 01:11
المحور: كتابات ساخرة
    


( برميلين للشمال ...وبرميل للجنوب ...ونصف برميل للوسط ...الشمال حصة اكثر لان مناطق ابرد ....هكذا اخذنا احتياطنا لتوزيع النفط لخمس فصل الشتاء ) الى هنا انتهى البيان البليغ .. بتصرف .. للسيد وزير النفط حسين الشهرستاني شخصيا .... !!!
ليس نائبه او متكلم عنه ...!!!
في وسائل الاعلام ...!!!
ولا أريد الا أن اسئله ومن على شاكلته الا سؤال واحد ....
اقدرنا ان يحكمنا دائما من لا يخجل ؟؟؟؟
أنت يا سيدي وزير دولة ( جدا ) نفطية ....وزير نفط ... العراق ....
أم لم يعد أسمه يحرك فيكم شيء ...؟؟؟؟
لن نمن عليكم وخصماؤكم باننا انتخبناكم ....ولم تفعلوا ولم تفعلوا ...
لانه ببساطة لم يذهب احد وخاطر بحياته ايام الانتخاب لاجلكم ....
كلنا على اختلاف اطيافنا ذهبنا لاجل الوطن ...
ويكفينا اننا فعلنا ما علينا واكثر ....
بقينا ندفع الثمن دماء ودماء ...

ونتعزى بموت اغلى الناس بالاموات ....

حتى نحن الاحياء جثث مذبوحة تمشي ...
انتم ماذا فعلتم ؟
غير التقطيع بجسد الوطن الواحد ...
وكسر قربته المملوءة بالخير ...
انا لا اخاطب زمرتك ....
اخاطب كل زمرة ...احتلت موقع تنظر لها الجماهير بالامل ....
واوصلتها الى موقع المسئولية ...
ولم تفعل الا الاختلاف ....
زمرة تكذب بحسن الحال ...
واخرى تطبل لسوء الحال ....

و حالنا من نراه يقول .. شعب العراق الأبي ....
نجيبه مع انفسنا .. جيد تذكرك لذلك ...
يا بعد أبي ....!!!





#ميروز_الصفار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مهرجان كان السينمائي يكرّم روبرت دي نيرو بالسعفة الذهبية الف ...
- صلاح الدين الأيوبي يلغي زيارة يوسف زيدان إلى أربيل
- من الطوب الفيكتوري إلى لهيب الحرب.. جامعة الخرطوم التي واجهت ...
- -النبي- الروسي يشارك في مهرجان -بكين- السينمائي الدولي
- رحيل الفنان والأكاديمي حميد صابر بعد مسيرة حافلة بالعلم والع ...
- اتحاد الأدباء يحتفي بالتجربة الأدبية للقاص والروائي يوسف أبو ...
- -ماسك وتسيلكوفسكي-.. عرض مسرحي روسي يتناول شخصيتين من عصرين ...
- المسعف الذي وثّق لحظات مقتله: فيديو يفند الرواية الإسرائيلية ...
- -فيلم ماينكرافت- يحقق إيرادات قياسية بلغت 301 مليون دولار
- فيلم -ماينكرافت- يتصدر شباك التذاكر ويحقق أقوى انطلاقة سينما ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ميروز الصفار - حصة الشعب الأبي