أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ابراهيم علاء الدين - تركيا لماذا هذا الضجيج ؟؟ الحجاب مسالة سياسية وليست دينية















المزيد.....

تركيا لماذا هذا الضجيج ؟؟ الحجاب مسالة سياسية وليست دينية


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2306 - 2008 / 6 / 8 - 00:18
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الغت المحكمة الدستورية التركية قانونا يسمح للنساء بارتداء الحجاب في الجامعة على اساس انه مخالف للمبادئ العلمانية للجمهورية التركية على ما جاء في بيان صادر عن المحكمة. وعارض قضاة المحكمة ال11 القانون لانه يتعارض واحكام الدستور الذي ينص على ان تركيا جمهورية علمانية وان هذا المبدأ غير قابل للتعديل على ما اوضح البيان المقتضب.

وكان حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا والمنبثق عن التيار الاسلامي دفع باتجاه التعديل الذي سمح بارتداء الحجاب في الجامعات.
والبعض يعتقد ان هناك صراعا دينيا في تركيا بين مسلمين وغير مسلمين، علما بان 99 بالمائة من الشعب التركي مسلما غالبيتهم من السنة الحنفية ، وبالتالي فان تركيا لا تشهد صراعا دينيا يدفع المسلمين الى الدفاع عن دينهم ورسالة نبيهم؟؟
ولا احد على الاطلاق يقول ان تركيا تشهد حربا دينية بين المسلمين وغيرهم من اتباع ديانة اخرى.
اذن ما هي طبيعة الصراع الجارية في تركيا وما هي اهدافه؟؟
الدستور التركي يقول ان تركيا جمهورية علمانية ، اي ان الدستور العلماني يفصل بين الدين والدولة، كما هي الحال في جميع انحاء العالم تقريبا مع بعض الاستثناءات مثل ايران مثلا وجمهورية طالبان المقبورة.

حتى ان حزب العدالة نفسه يقر بمبدا فصل الدين عن الدولة ، ولذلك فهو لم يقم باجراء اي تعديلات على اي قانون يمس علمانية الدولة منذ مجيئه الى السلطة، ولم يسن اي قوانين جديدة على اساس اسلامي في اي من الميادين السياسية او الاقتصادية او الثقافية او الاجتماعية, وموضوع الحجاب اول موضوع له صلة بمسالة دينية وقد فشل فيها، ولم يظهر الحزب الذي يدعي الاسلام أي تغييرا في توجهاته وعلاقته الخارجية من وجهة نظر دينية، بل بالعكس عزز علاقات تركيا بالولايات المتحدة الامريكية، (التي تذبح المسلمين في العراق وافغانستان حسب وجهة نظر الاسلامويين المتعصبين) كما عزز علاقات تركيا مع اسرائيل التي تذبح الفلسطينيين المسلمين واقام معها معاهدات عسكرية واقتصادية وثقافية.

لذلك فان ما يجري في تركيا لا يخرج عن كونه صراعا سياسيا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وما استخدام الحجاب الا وسيلة من وسائل حشد التأييد الجماهيري والصعود على ظهرها الى سدة الحكم.
ومن المعروف ان التيارات الدينية ترى ان عودة الحجاب يشكل ملمحاً أساسياً من ملامح الصحوة الإسلامية ، وأصبح الحجاب يشكل رمزاً من رموز الصحوة وشعاراً من شعاراتها.
فحزب العدالة التركي يستخدم الحجاب باعتباره يمثل رمزا دينيا في الثقافة الاسلامية لتحقيق مكاسب سياسية، واقتصادية ، فهذا الحزب يمثل في الواقع اتراك الاناضول الذين اتاحت لهم العلمانية الفرصة للتعلم والارتقاء في السلم الاجتماعي فجاؤوا الى اسطنبول ليقاسموا البرجوازية التركية التقليدية المنافع والمكاسب الاقتصادية، وتمكنوا من خلال استخدام الدين من الوصول الى السلطة، وهم حريصين اشد الحرص على الاستمرار يجلسون في قمتها.

لمحة تاريخية
وقد الصراع بين القوى السياسية التركية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية, فبعد تأسيس الجمهورية عام 1923 في مارس 1924 قرر البرلمان التركي إلغاء الخلافة الاسلامية، وإلغاء وزارة الأوقاف والشئون الدينية وتحويلها إلى مديريات عامة، وإقرار قانون توحيد التدريس. وفي فبراير 1926 أقر البرلمان القانون المدني والذي كان خطوة مفصلية في استبدال القوانين الالهية (الاسلامية) الى قوانين علمانية وضعية اي فصل الدين عن الدولة.
وكان دستور 1921 نص في مادته الثانية على أن "دين الدولة التركية هو الدين الإسلامي"، واستمر ذلك في دستور 1924. وكان في ذلك تناقضا بين اعتماد القانون المدني وكون دين الدولة هو الإسلام. لذلك أقرّ البرلمان بالاجماع في ابريل 1928 تعديل عدة مواد في الدستور، حيث الغيت من مادته الثانية عبارة " الاسلام دين الدولة " كما حذفت من المادة 16 كلمة "الله" من القسم واستبدالها "بشرفي" كما حذفت من المادة 26 عبارة "تطبيق الشؤون الدينية" اي تنفيذ الاحكام الشرعية". من مهام البرلمان.
ووتابعت عملية الانتقال بتركيا من دولة دينية الى دولة علمانية فجاء قانون توحيد التدريس وألغيت كل المدارس الدينية، الإسلامية والمسيحية. ثم تغيير الحروف العربية وتغيير الاعداد في نوفمبر 1928 ، كما الغيت جميع الالقاب التي كانت سائدة في العهد العثماني. واقر البرلمان حق المراة بالترشح والانتخاب للبرلمان وفي عام 1935 نجح في الانتخابات البرلمانية 18 امرأة .
غير أن التحول التاريخي كان في 3 فبراير 1937 عندما أقرّ البرلمان القانون رقم 3/15، بحيث تم اعتماد العلمانية في الدستور وتم تغيير المادة الثانية لتصبح "دولة تركيا: جمهورية، قومية، شعبية، دولتية، علمانية وثورية. لغتها الرسمية التركية، عاصمتها مدينة أنقرة". وبقيت المادة الثالثة على حالها: "السيادة بلا قيد وشرط للأمة". واستمرت الدساتير التركية اللاحقة (1961 و1982) تؤكد على علمانية الدولة في المادة الثانية منها.
وبالرغم من هذه التحولات والتعديلات في الدستور الا ان الدين ظل عاملا سياسيا اصيلا في الحياة السياسية التركية استخدمه العلمانيين بكفاءة لتحقيق اهدافهم.
ومن الجدير ذكره ان عصمت أينونو، خليفة أتاتورك لم يتردد عن استخدام الدينٍ للبقاء في السلطة. فحمل ملصق حملته الانتخابية عام 1946 صورة لامرأتين واحدة سافرة الرأس وأخرى محجبة. وفي مؤتمر حزبه عام 1947 وصف الدين بأنه "غذاء روحي للمجتمع"، وأوعز في يناير عام 1949 بفتح دورات لإعداد أئمة وخطباء.
وفي عام 1973 تآلف بولند اجاويد العلماني المتطرف مع نجم الدين اربكان زعيم حزب السلامة الوطني (الاسلامي) الذي حصل على نسبة مؤثرة من اصوات الناخبين في انتخابات ذاك العام. وحذا سليمان ديميريل حذو أجاويد وتحالف مع حزب أربكان الإسلامي ليصل إلى السلطة مرتين عام 1975 وعام 1977.
جتى العسكر "حراس العلمانية" لم يتوانوا عن استغلال الدين لمصلحهتهم، فمنذ عام 1960 بدا هناك تغير في الاتجاه العام الذي اتسم بالعداء الصارخ لتدخل المؤسسات الدينية في القضايا السياسية ، وقاد هذا التغير رجال العسكر , فبالرغم من قيامهم بتنفيذ انقلابين الاول عام 1960 والثاني عام 1971 تحت دعوى حماية العلمانية الا انهم مارسوا بشكل واضح استغلال الدين لتحقيق اهدافهم.
وهكذا فعل العسكر في انقلاب 1980 تحت شعارات محاربة اليسار بقيادة كنعان إيفرين الذي وضع قانون بالزام التعليم الديني في المدارس ، وكان يستخدم الايات القرانية في خطاباته، كما تضمنت الخطة الخمسية للتنمية التي أقرها النظام العسكري عام 1983 أن "دورًا كبيرًا يقع على المؤسسة الدينية من أجل حماية الدولة وعدم شرذمة الوحدة الوطنية" و"إن الدين ليس مذهبًا ينظم العبادات، بل إنه ضرورة اجتماعية".
وتعمقت عودة الدين الى الدولة التركية في فترة حكم طورغوت أوزال (1983 - 1993) الذي كان متدينًا ولعب دورا أساسيًّا في إطلاق الحراك الإسلامي اجتماعيًّا واقتصاديًّا. وكان اول رئيس حكومة تركي يؤدي مناسك الحج ويشارك بانتظام في صلاة الجمعة ، ومنع تدريس نظرية داروين في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة. وأمر الفتيات بارتداء ثياب أكثر حشمة في استعراضات عيد الشباب والرياضة، ومنع الإعلان عن مشروب "العرق" في التلفزيون.
مما تقدم نرى ان تركيا تشهد منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية صراعا سياسيا ضاريا بين قوى تمثل تيارات فكرية احدها علماني ولكنه على تماس مع الفكر الديني والاخر دينيا ولكنه على تماس مع الافكار العلمانية.
وهنا يدخل الحجاب كواحد من الرموز التي تشير الى البعد الفكري الديني كواحد من الوسائل المستخدمه لتحقيق مكاسب سياسية، خصوصا وانه رغم تعديل الدستور والقوانين المنظمة للمجتمع التركي الا ان الفكر الصوفي الذي ساد في الدولة العثمانية لاكثر من 500 عام لا تلغيه من جذوره تعديلات الدستور وتغيير القوانين, واذا حدثت تغييرات جوهرية في نظام الحكم واسسه , فان التغير على المستوى الشعبي ظل محدودا.
وواصلت التيارات الدينية نشاطها السياسي معتمدة على التراث الديني الذي لم يضمحل نهائيا حتى عند عتاة العلمانيين وبدات تكسب مواقع سياسية جديدة في ساحات النضال السياسي ، باساليب لا تختلف كثيرا عن اساليب العلمانيين في تسخير الدين لخدمتهم.علمانيين وتحويلها الى اداة لخدمتهم , وحققوا نجاحات ممتازة تكللت بفوز كبير لحزب الرفاه الاجتماعي ومن ثم لحزب العدالة والتنمية في الانتخابات الاخيرة واستلم الاسلاميين السلطة لاول مرة منذ سقوط الخلافة العثمانية بهزيمة تركيا بالحرب العالمية الثانية.
وبالطبع لم ينزوي العلمانيين ويخضعوا للهزيمة ويرفعوا رايات الاستسلام , وواصلوا كفاحهم بالتصدي لتوجهات الاسلاميين الرامية الى انتزاع المزيد من المكاسب.
واستغل حزب العدالة قضية الحجاب باعتبارها تمس معظم المسلمين وايضا كونها قضية صغيرة وهامشية نسبيا بالمقارنة مع القضايا الكبرى كالاقتصاد ، ومناهج التعليم او تطبيق الشريعة واعادة بعض النصوص التي تؤكد على اسلامية الدولة الى الدستور.
وتصدى العلمانيين لمحاولة عودة الحجاب الى الجامعات لادراكهم بانها لو نجحت تكتيكات حزب التنمية فستكون خطوة نحو المزيد من المكاسب لصالح التيارات المناهضة للعلمانية.
وجاء قرار المحكمة العليا ليحبط امال حزب العدالة وقد يعصف بالحزب كله ويؤدي الى حله وحرمان قادته من الممارسة السياسية وبذلك ستكون لحقت بالتيارات الاسلامية التركية هزيمة قاسية ستعيدهم للخلف سنوات عديدة الى الوراء .
وهكذا وكما كان الدين دوما اداة في خدمة النخبة الحاكمة لتحقيق مجموعة من المصالح السياسية والاقتصادية، فان استخدامه في تركيا لا يشذ عن هذه القاعدة, فالحجاب بحد ذاته لا يحتاج الى كل هذه الضجة، خصوصا وان ما هو مستخدم في تركيا اصلا ليس له علاقة بالحجاب حسب المواصفات والشروط الاسلامية المتزمته وهي : ان يكون الحجاب ساترا لجميع البدن (اي يغطي المراة من راسها الى اخمص قدميها)، وغير محدد لمعالمه، وفضفاضا سابغا، ولا يكون ثوب زينة او شهرة، ولا يكون ضيقا ولا يشف ولا يبين ما تحته، ولا يكون معطرا.



اما معظم الشابات التركيات فانهن يغطين شعورهن بغطاء راس انيق وذو الوان متعددة فيما يلبسن الجينز والملابس العصرية (بنطلونات او تنانير) فيزيدهم فتنة وجمالا، و لبس الحجاب في تركيا في الغالب دافعه مستمد من الاعراف الاجتماعية وقليلون جدا من النسوة من يلبسنه تدينا حسب الشريعة كما يراها فقهاء التزمت والشعوذه.بينما للحجاب في تركيا أشكال متعددة ومسـتـويات مختلفة؛ ففي الريف والأحياء الشعبية تغطي أغلب النساء شعورهن ولكن من قبيل الـعــادة والـتـقـلـيـد، ومن أكثر أنواع الحجاب انتشاراً حجاب يتكون من غطاء للرأس والرقبة، ومعطف (بالطو) طويل، ويُرتدى من تحته سروال، وقد يُرتدى معه قفازات للكفين، وتتخير المرأة ما تشاء من الألوان، وهذا الزي هو أكثر ما يميز ذوات التوجه الإسلامي. ويـوجـد النقاب أيضاً في بعض الأمــاكـــن، إلا أن التركيات يُظهرِن من خلف النقاب العينين وجزءاً من الوجه إلى أسفل الأنف !




#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيوخ التزييف -الكيمياء- و-الزغل- يرتعون بيننا
- الجن خطفوا الاولاد
- في ذكرى نكسة 67.. يا ريت تتحقق نبوءة موشي ديان
- انت دائما معي
- سيدة الزهور : شابة يمنية في نيويورك
- احتفالات زائفة في بيروت تؤجل الصراع ولا تلغيه
- الطفل خالد النيويوركي يريد العودة الى اللد
- الفلسطينيون مستاؤون .. نعم لضم الضفة للاردن وغزة لمصر
- احتفالات زائفة في بيروت احتفاء بتاجيل الصراع لا الغائه
- هل يستطيع التميمي من لندن اقصاء فتح
- سمعت الآف الآهات
- رد على كلالده – مطلوب حكومة وطنية لانقاذ الاحزاب الاردنية
- الرئيس الامريكي يضع برنامجا واقعيا شاملا لنهضة الامة العربية ...
- احبك كما تشائين
- لا تبحري في عيوني
- نتائج مؤتمر الدوحة - هدنة هشة قائمة على اتفاق غامض تمهيدا لج ...
- في ذكرى النكبة .. فليبادر الوطنيون لانتزاع راية النضال الفلس ...
- الانتخابات الكويتية – ديمقراطية تحت السيطرة
- سيدة عربية
- القيادة الفلسطينية - الجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين - وتتوا ...


المزيد.....




- نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتها ...
- انحرفت واستقرت فوق منزل.. شاهد كيف أنقذت سيارة BMW امرأة من ...
- وزيرة الخارجية الألمانية: روسيا جزء من الأسرة الأوروبية لكنه ...
- الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن ...
- ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟
- مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
- بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية ...
- استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا ...
- الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
- ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ابراهيم علاء الدين - تركيا لماذا هذا الضجيج ؟؟ الحجاب مسالة سياسية وليست دينية