|
الطب النبوي في علاج السيدا بالسائل المنوي
أحمد ناشر الصغير
الحوار المتمدن-العدد: 2303 - 2008 / 6 / 5 - 08:37
المحور:
كتابات ساخرة
أتحفنا الدكتور أحمد صبحي منصور ضمن سلسلته عن خرافات الدين الأرضي في مقاله الممتع المنشور على موقع الحوار المتمدن في العدد 2300 في 2/6/2008 عن المتصوفة وعلم الكيمياء الذي تحول على ايديهم الى شعوذة ودجل وهؤلاء المتصوفة من المشهورين كأبي الحسن الشاذلي والمرسي ابو العباس وغيرهما من الذين لايزال المسلمون الى يومنا هذا يحجون الى قبورهم ويعظموهم ولا يعلمون شيئا عن قصص دجلهم وشعوذتهم أوان كانوا يعلمون فهم في الواقع لازالوا يؤمنون بأنها الكرامات التي منحتهم السماء اياها – ليس مقابل ماقدموه من خير للبشرية ولكن حبا في سواد عيونهم - لأنه فرض على كل مسلم ومسلمة ومطلوب منهم أن يؤمنوا بما هو أفظع من ذلك مثل اسطورة سليمان بن داؤود وتملكه للجن والعفاريت التي أحضرت اليه قصر ملكة سبأ في طرفة عين مع العلم ان فرق البحث الأثري قد عثرت على كثير من اجساد ملوك سبأ وفراعنة مصرالمحنطة ومجسماتهم التي نحتها فنانو عصورهم ولم تجد اثرا لا لبلقيس ولا لسليمان وفي القدس غلب حمار اليهود في العثور على هيكل سليمان الخرطي, وخرافة المعراج بالبراق الفضائي الى العرش في أول محاولة بشرية ناجحة لغزو الفضاء لمقابلة الله بالاضافة الى قصة ذي القرنين ووصوله الى موقع غروب الشمس, هذا بعض مما ورد في الكتاب الذي يؤمن به الدكتور أحمد أما كتب السنة ففيها ما هو أعجب من ذلك ولكن الدكتور لا يؤمن بها فلا داعي لايراد أمثلة من كتب السنة وكتب الشيعة التي يعرفها الدكتور منصور اكثر من غيره .. والأمر الشديد الغرابة أن مرجع ورمز الوهابية في العصر الحديث عبد العزيز بن باز لا يؤمن بكروية الأرض ووصول الأنسان الى القمر ولكنه يؤمن بكل ماسلف ذكره مما ورد في الكتاب المقدس والسنة المطهرة والسيرة العطرة مثل نزول ملكين من السماء على محمد عندماكان طفلا وقاما بشق صدره واخراج قلبه وتنظيفه ثم اعادته مرة اخرى في اول عملية قلب مفتوح في تاريخ البشرية . حقا لقد ضل من كانت العميان الى الحق تهديه .. والمقصود بالعمى هنا هو عمى البصيرة وليس عمى البصر .
وياليت الدكتور اورد لنا بعضا من خزعبلات وشعوذات الفرق الاسلامية الأخرى حتى يكون منصفا أكثر ويعلم القارئ ان المشكلة لاتقف عند فرقة ضالة وأخرى مهتدية , ولان الأيمان من اركانه هو الايمان بالغيب والله والرسل والآخرة وكل هذه الأمور التي لا صلة لها بالعقل لا بل وتناقض العقل وتعاديه فلا غرابة اذا راينا زيادة نفوذ وسطوة المشعوذين من علماء دين وكيمياء وفيزياءوأحياء ورجال سياسة ولقد سمعنا عن خوارق ومعجزات الرئيس المؤمن صدام حسين خلال حربه مع أمريكا حيث شاعت روايات كثيرة في العالم العربي تتحدث عن رؤية ملائكة كانت تقاتل القوات الأمريكية الى جانب صدام حسين , وعندما رأينا صدام يخرج من حفرته اشعث اغبر ككلب أجرب لم نشاهد ملائكة ولاحتى بشر بجانبه ونسينا تلك الروايات الكاذبة ولم نحاسب رواتها , وهانذا أعرض للقارئ الكريم بعض ما يحصل اليوم في العالم العربي من سريان الخرافة وانتشارها من دول المشرق الى المغرب كسريان النار في الهشيم و سيعرف القارئ بعد قراءتها بأننا لا زلنا نراوح مكاننا كما كنا أيام الأيوبيين والمماليك بل وقبل ذلك بكثير منذ 1400 عام.
ونبدأ من اليمن ففي هذاالبلد الذي يشكوا من جميع الأمراض والعلل الصحية حتى تلك الأمراض المنقرضة كالحصبة والسعال الديكي والجدري وشلل الأطفال والملاريا التي تفتك بالناس في الأرياف والهجر بغير حساب , كل هذه ألأمراض وغيرها لازال لها وجود قوي في اليمن يطلع فيها عالم يحظى باحترام وتقدير جميع الهيئات الدينية والفقهية في العالم الأسلامي وزعيم حزب سياسي اسلامي له حضور قوي في الشارع اليمني ورئيس جامعة اسلامية تشبه جامعة الأزهر يرتادها طلاب العلم الديني من جنوب شرق آسيا ومن الصين والهند لتلقي علوم العقيدة الأسلامية يطلع علينا هذا العالم الجهبذ باكتشاف علاج لفيروس الأيدز فيتقاطر مرضى الأيدز المسلمين وغيرالمسلمين على اليمن للعلاج وربنا يستر على بلد لاتجد فيها المواطن علاج الملاريا اذا انتشر الأيدز فيها كيف يكون مصيرها , ويقول ان هذاالعلاج مستخرج من أحاديث نبوية يرفض الكشف عنها وكأن النبي كان مهتما بمرضى الأيدز أكثر من اهتمامه بمرضى الجدري والحصبة والملاريا او كأنه قد سبق الكسندر فلمنج في اكتشاف البنسلين ولم نكن نعلم ! . وعن التشكيك بجدوى العلاج قال الزنداني: «من يشكك بعلاجنا فليأتنا بحالة مصابة لنعالجها بحضوره» مبدياً استعداده وفريقه الطبي المساعد لمحاججة أي عالم أو مشكك بالحجة العلمية والبحثية والطبية وبنتائج الحالات المعـــالجة. وأوضح الزنداني أن التركيبة العلاجية لعقار الإيدز المسماة بـ(إعجاز 3) مستنبطة من أحد أحاديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه رفض عدداً من العروض الغربية لتبني العلاج والمشاركة في أبحاثه الطبية، منوهاً أن فكرة البحث عن علاج للإيدز بدأت في مكة المكرمة في ثمانينيات القرن الماضي أثناء عمله أميناً عاماً لهيئة الأعجاز العلمي آنذاك. في السياق نفسه قال عالم المناعة البريطاني من أصل يمني وعضو فريق البحث العلاجي الدكتور صدقي حسن أن (إعجاز 3) حقق نجاحا علميا ملموسا. وأن الفحوصات الطبية كشفت خلو دم ثلاثة عشر مصابا بالإيدز من إجمالي 15 خضعوا للعلاج من الفيروس. وأضاف صدقي الذي يقوم بالترويج عالميا لأبحاث العلاج: «حصلنا على العقار من الشيخ الزنداني وأخضعناه لدراسة علمية وجاءت النتائج مبشرة، لقد اختفى الفيروس لكن ما زال تأكيد الشفاء أمرا مبكرا». اذا كان دجالي العصر المملوكي من الصوفية يدعون القدرة على تحويل بولهم الى ذهب فالامر ليس بضار لأحد صدق أو لم يصدق لكن المصيبة في دجالي العصر الحديث أنهم قد يجلبوا لنا الأمراض وهم يعالجونا بابوال الأبل وسوائلهم المنوية , ويستوردون لنا الفيروسات القاتلة الى داخل البلاد الفقير المعدم حيث الجهل هو كل شئ ولاشئ غيره ففي مستنقع الجهل تنمو وتتكاثر مثل هذه الجراثيم والميكروبات المسماة علماء دين كما تتكاثر البعوض الناقل للملاريا وحمى الضنك والدودة الحلزونية . .
ومن أغرب قصص الشعوذة، تلك التي حدثت لست مواطنات إماراتيات عندما تعرضن للنصب على يد مشعوذ ذهبن إليه لحل مشكلتهن من الوقوع في فخ العنوسة، فطلب منهن مليون و200 ألف درهم مقابل عمل سحر يخلصهن من العنوسة، ولكن مشكلتهن لم تحل، فبادرت اثنتان منهن بتقديم بلاغ للشرطة بالواقعة.
ويحكى البعض عن تجربة (م• ح) أحد التجار الخليجيين قوله: تلقيت اتصالات من أحد الأشخاص النيجيريين وأخبرني بمقدرته على مضاعفة الأموال، وتم الاتفاق على مضاعفة مبلغ 96 ألف دولار لتصبح 28 مليون دولار، واتفقنا أن تتم العملية بغرفتي في أحد الفنادق بدبي، وطلبت منه أن يقوم بالتجربة أمامي حتى أقتنع ثم أسلمه المبلغ المتفق عليه، فوافق الشخص، وفور وصوله إلى الغرفة أخرج ثلاث ورقات سوداء اللون من جيب سترته كان يحفظهما داخل مظروف وقام برشها بمادة معينة كانت معبأة في حقنة وبعد غسلها بالماء تحولت الى ورقة نقدية من فئة 100 دولار، وسلمها لي لأتأكد من حقيقتها، بعدها وافقت على إتمام العملية وأعطيته المبلغ كاملاً وأخبرني أن العملية تحتاج إلى بعض الوقت فاستأجرت له غرفة في نفس الفندق، ولكن في اليوم الثاني لم أجده في غرفته، وعلمت من موظف الاستقبال أنه طلب سيارة أجرة لتقله إلى المطـار. وأضاف: لم أبادر إلى إبلاغ الشـرطة ففي ذلك إحراج لي ولمركزي المالي، فآثرت السـكوت وعدم إخبار أسـرتي، ولكني تعلمت من هذه الحادثة درساً لن أنسـاه طوال حياتي .
ومن الجزائر عن موقع العربية نت :
"لاتوجد إحصائيات عن عدد المشعوذين في الجزائر، ولكن التقديرات تتحدث عن عشرات الآلاف، يزورهم ملايين الأشخاص بـ إدمان وبخاصة النساء الأميات، ولبعض المشعوذين شهرة اطبقت الآفاق، وبعض الجزائريين يقطعون مئات الكيلومترات بحثا عن الخلاص من السحر لدى مشعوذ سمع بـ كفاءته ، ويقضون ساعات طويلة في انتظار وصول دورهم، ويغدقون الأموال والهدايا والحلي على الدجالين"
ومن أكثر أنواع "الشعوذة شيوعا في الجزائر، سحر المحبة التولٌّة ؛ إذ كثيرا ما تلجأ العوانس والمحبون من طرف واحد، إليها للظفر بعريس محدد، كما تلجأ إليها الزوجات اللواتي يرتبن في تراجع حب أزواجهن لهن• ولا تتردد الزوجات في وضع العقاقير المختلفة في طعام أزواجهن وشرابهم وتنفيذ تعليمات المشعوذين بدقة ولو أدى ذلك إلى إصابتهم بأي مرض من جراء تناول هذه العقاقير• أما الأخطر مما سبق- كما تذكر صحيفة "الاتحاد" الإماراتية- فهو انتشار السحر الرامي إلى إيقاع الأذى بالآخرين وتدميرهم؛ حيث لايتوانى ذوو النفوس المريضة والحاقدة، عن اللجوء إلى المشعوذين لإلحاق الأذى بخصومهم؛ كأن تطلب فتاةٌ من مشعوذة أن تسحر غريمتها حتى لاتتزوج، فتسعى لإفتكاك أية قطعة من أغراضها الخاصة، كمنديلها أو عطرها أو صورتها لتدفنها في أحد القبور فتدفن سعدها أو حظها معها• وقد انتشر هذا النوع من السحر في الجزائر في السنوات الأخيرة مع انتشار العنوسة التي فتكت بملايين الفتيات• وانتشرت قصص كثيرة عن اكتشاف صور فتيات داخل قبور وكذا تخييط أفواه موتى وبداخلها صور أو إعداد طعام "الكسكس" للمراد سحرهم بالاستعانة بأيدي موتى بعد نبش القبور وبترها والعياذ بالله• وقد ألقى رجال الأمن القبض على العديد من المشعوذات والفتيات المتآمرات معهن بعد نبشهن القبور والعبث بالجثث• ومؤخرا، قامت فتاة عانس بحي عين النعجة بالجزائر العاصمة بقتل جارة لها طعنا بالسكين وبررت جريمتها بأن جارتها سحرتها حتى لا تتزوج، فكان الخطاب لايعودون بمجرد أن يطرقوا بابه".
من مدونة احد الأخوان المغاربة الظرفاء كتب يقترح انشاء وزارة للدجل والشعوذة قال: أقترح إحداث وزارة جديدة تحمل إسم (( وزارة شؤون الدجل والشعوذة و الضحك على الذقون )) و أقترح لحمل حقيبتها بعض الأسماء : 1 - المكي الترابي الخبير في الدجل و الشعودة و علاج جميع الأمراض المستعصية على الأطباء باللمس فقط بل حتى باللأشارة من بعيد 2 - عباس الفاسي الخبير في بيع الوهم لأزيد من 30 ألف شاب مغربي من الحالمين بالهجرة في قضية ((النجاة 3 - محمد فاخر مدرب المنتخب الوطني ماطفرو في كرة القدم ماطفرو اللهما يقلبها لضريب الكارطة و الفال حسن ليه 4 -الحبيب المالكي وزير التربية والتعليم لكي تصبح لديه حقيبة (( وزارة قلة التربية و التعليم و قرأة الكفا))
وفي مصر المحروسة طالب نواب في البرلمان المصري بتشديد العقوبات على الدجالين والمشعوذين، بعد أن أكدت دراسة ميدانية أن عدد أولئك المشعوذين بات في ازدياد مضطرد، وقدرت أعدادهم حاليا بأكثر من 300 ألف ينتشرون في كافة أنحاء البلاد، بخلاف المشعوذين المصريين المنتشرين في عدد من الدول العربية. وكشفت الدراسة، التي أعدها الباحث المصري الدكتور محمد عبد العظيم بمركز البحوث الجنائية واستند إليها النواب في إعداد مشروع القانون، أن الإنفاق على أعمال الدجل والشعوذة التي تجتذب الكثيرين في مصر والعالم العربي تجاوز خمسة مليارات دولار سنوياً، وأن نصف النساء يعتقدن في هذه الأعمال، ويترددن على الدجالين علانية. وينتشر الدجالون، وفقاً للدراسة، في مناطق متعددة داخل القاهرة الكبرى. وتستحوذ منطقة الشرابية بنسبة الثلث من الدجالين بنسبة 32.5% والسيدة زينب بنحو 11%. وتنخفض النسبة في الأحياء الراقية إلى أقل درجاتها حيث لا تتجاوز النسبة في مصر الجديدة 4.43%. وتتقدم هذه النسبة في غاردن سيتي والزمالك. وتنتشر أعمال الدجل والشعوذة في صورة متعددة مثل قراءة الفنجان أو إعداد الأحجبة أو طرد الأرواح الشريرة، إضافة إلى جلسات "فتح المندل"، التي يدعي المشعوذون أنهم قادرون بواسطتها على كشف أمور تحدث في أماكن أخرى. وبحسب صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، أوضحت الدراسة أن زيادة أعداد الدجالين مرتبطة بتزايد الاعتقاد في الخرافات. ويأتي المتعلمون وأصحاب المستويات الثقافية الرفيعة ضمن الفئات الأكثر ترددا على هؤلاء الدجالين، حتى أصبح المعدل دجالا واحدا لكل 240 مواطنا، باعتبار عدد السكان في البلاد يبلغ 72 مليون نسمة. وأشارت الدراسة إلى أن 50 % من نساء مصر يؤمنّ بالدجل وقدرة المشعوذين على حل المشكلات. كذلك يؤمن بالدجل المصريون من الرجال الباحثين عن التفوق الجنسي. وتتحكم نحو 275 خرافة في عقول المصريين، على رأسها مشكلات تأخر سن الزواج وعدم الإنجاب والمشكلات الجنسية المعقدة، إضافة إلى الأمراض المستعصية. وجاءت القاهرة في موقع الصدارة من حيث عدد المشعوذين أو تركزهم حيث يصل عددهم إلى أكثر من 100 ألف. وتقول الدراسة إن 38 في المائة من مشاهير الفن والسياسة والرياضة والمثقفين هم من رواد السحرة والمشعوذين. وينساق العديد من هذه الفئات، كما أكدت الدكتورة عزة كريم، أستاذة الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، لإحساسهم بنوع من الراحة النفسية، حيث يلجأون إلى هؤلاء الدجالين بعد فشلهم في العلاج. وقالت إن هذا العجز يشعر به الأغنياء والفقراء على حد سواء ويسهم في ذلك أيضاً ما وصفته الدراسة بـ"انغلاق المجتمع وتعدد مشاكلهه.
الرابط لمقال الدكتور أحمد صبحي منصور لمن يريد http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=136563
#أحمد_ناشر_الصغير (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رسالة الى جورج بوش
-
خارطة طريق جديدة
-
كتاب الأثير في سيرة الحميرلأبن كثير حققه ولخصه لكم أحمد الصغ
...
-
قصة نفط وادي المسيلة
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|