أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ياسين المغربي - هنا والان ...صدقيني














المزيد.....


هنا والان ...صدقيني


ياسين المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2303 - 2008 / 6 / 5 - 08:02
المحور: الادب والفن
    


لنقف لاستدارة احرفك هنا والان

هنا والان وبداية كتابة لاجل المعنى

ما فائدة هروبنا عند المنعطف

صوتك يدكرني دائما بشئ فقدته

دات ليلة ودات مساء

حين كنت اهرب من غضبي

وكنت المح نمادج عديدة لوجوه

كنت ابتسم دائما

لاني اعرف انواعا عديدة للزيتون

وخاصة داك النوع الدي موطنه

قلبي ...

لم اكن اصرح لنفسي عادة بان تحب

فالماء يروض طرواتي

ولا يفهمها . يجعلها تأسن

وانا لم اكن اريد يوما ما ان أصدأ

لاني كنت بيدرا اي نعم

يحتاج التهوية لكي لا يفسد من التخزين

القمح في ارضنا , نفيس سيدتي

اما الحب فينمو هكدا

دون زراعة

فقط من تخاصر الكلمات او المواقف

او حتى العادات

فاتني أن اسالك

هل راقبت القمر الشاحب

وسالته ليلة عن ارتطامنا بغيمة شاردة

هل سالته لمادا في الوجود هناك شعب يحن

للحزن آسألته يوما ...

هدا القلب لا يريد ان يشيب

آتعرفيه ...يحب فقط من يكون اقوى

من ان يجعل حكاياته في قلب سطر

تنتعش لتناتر السواد

ان اعيش فيك ...وقد كنت سمادا عبر ريح

وكنت لا اتعب حتى استريح

غالبت تعبك في طريقي الى الصليب

كنت ادعي اني احمل صليبا

واحمل بعض قطرات فضلت عن ليلة عشقية

قطرات من مطر عبر دات ليلة

ووجد هواية الاختفاء

واهات اخيرة تحتظر

وارض لم تتحرر

كنت اريدأن اقول لك يجب ان تكوني حبيبتي

او صديقتي او ماشابه ...

ان تستعيدي فزعي من وهج معركة

وبعد الفزع تعبريني وا اعبرك

هكدا هي الطرق التي نحبها

نسير فيها حتى النهاية

ياسين المغربي



#ياسين_المغربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنا والان ...
- حديث في شعاب الزيتون
- ظل مرﺁة
- اليك
- نهاية
- هل قيلت جميع الكلمات
- هي والسفر ....
- قنطرة فوق نهر .....تلك الربما ....
- مع نيرودا
- دفاتر رجل...في نسيان
- دائم الجريان
- خفقات انثوية
- نشيد الحب ...انا الطريق انا الخلاص
- بدونك


المزيد.....




- فنان مصري: نتنياهو ينوي غزو مصر
- بالصور| بيت المدى يقيم جلسة باسم المخرج الراحل -قيس الزبيدي- ...
- نصوص في الذاكرة.. الرواية المقامة -حديث عيسى بن هشام-
- -بندقية أبي-.. نضال وهوية عبر أجيال
- سربند حبيب حين ينهل من الطفولة وحكايات الجدة والمخيلة الكردي ...
- لِمَن تحت قدَميها جنان الرؤوف الرحيم
- مسيرة حافلة بالعطاء الفكري والثقافي.. رحيل المفكر البحريني م ...
- رحيل المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري
- وفاة الممثل الأميركي هدسون جوزيف ميك عن عمر 16 عاما إثر حادث ...
- وفاة ريتشارد بيري منتج العديد من الأغاني الناجحة عن عمر يناه ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ياسين المغربي - هنا والان ...صدقيني