أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - طلال الشريف - حوار فلسطيني عبر الشبكة الاليكترونية















المزيد.....

حوار فلسطيني عبر الشبكة الاليكترونية


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2298 - 2008 / 5 / 31 - 03:47
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


نحو انتزاع حقوقنا الوطنية والاجتماعية

بداية لماذا الحوار الاليكتروني؟؟
أولاً:
سنقول مباشرة بأنها توفر وسيلة سريعة ومتقدمة التكنولوجيا ومتوفرة بشكل واسع وهذه الطريقة هي ترجمة للفكرة الهامة التي سنعبر عنها في الرسالة من الموقف المالي الذي تسبب في كثير من المعوقات لمسيرة الحركة النضالية الفلسطينية. وتجنباً، وعلي نفس المنهج الذي نصر عليه من عدم الرضوخ للمكاسب المالية والوظيفية التي أضرت بالعمل الفلسطيني.
ولك عزيزي القارئ "العبرة" في أن تراجع ميزانيات ومشاريع الأحزاب والمؤسسات الحكومية والأهلية لتدرك كم من الأموال التي هي أصلاً تدفع للشعب الفلسطيني بحجة التثقيف والتدريب والمؤتمرات والاجتماعات لما يسمي الدفاع عن الحقوق الفلسطينية وتقارن نتائج ذلك بالتراجع وضياع الحقوق، لتعرف حل اللغز المحيط بنمطية وترهل العمل الفلسطيني في كيفية صيانة حقوقنا كلها والدفاع عنها.
ثانياً:
وحتى لا يبقي النقاش في الوضع الفلسطيني أسيرا بين أوساط نخبة سياسية قد تكون هي السبب المباشر بإحداث الأزمات المتكررة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني، هذه الأزمات التي تقود شعبنا إلي أخطار قد تودي بالمشروع الوطني الفلسطيني كما أودت بحقوق الغالبية العظمي من أبناء وبنات شعبنا الفلسطيني، وإيمانا منا بان المواطن يمتلك القدرة الدائمة علي الإبداع والتفكير الخلاق، فإننا نقدم مبادرتنا هذه للنقاش المفتوح من قبل جميع المواطنين الفلسطينيين وكذلك الأحزاب والقوي المجتمعية والشخصيات الوطنية والحقوقية، وتعمدنا أن يكون حوارا اليكترونيا علي شبكة الانترنت حتى يسهم في هذا النقاش اكبر عدد ممكن من الناس بإضافات جديدة ومفيدة وصولا إلي بلورة موقف مشترك وجماعي، يفضي إلي فعل جماعي منظم يؤثر في الوضع العام ويحد من أضرار سياسات صناع القرار الفلسطيني ويؤسس لقيام "حركة حقوقنا الفلسطينية".

الأخوات والأخوة الفلسطينيون
تحية وبعد:
يتعرض شعبنا الفلسطيني ومشروعه الوطني وحقوقه المشروعة والتي كفلتها له قرارات الأمم المتحدة الشرعية الدولية لأخطر مرحلة منذ النكبة الفلسطينية وحتى الآن، حيث تحاول إسرائيل ومعها الولايات المتحدة الأمريكية فرض أجندتهما علي العالم عامة، وتحاولان إملاء سياساتهما علي الشعب الفلسطيني خاصة، وتفريغ انجازاته الوطنية من محتواها وتصفية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، والتي حفظتها قرارات الشرعية الدولية ومؤسساتها التمثيلية عبر قراراتها وتوصياتها ومؤتمراتها المتلاحقة منذ النكبة وحتى اليوم.
ولازالت هذه القوى المعادية لحقوقنا الأصيلة تفرض الحصار تلو الحصار والظلم تلو الظلم علي شعبنا الفلسطيني حتى طالت مختلف مناحي الحياة وعطلت إمكانيات التطور الاقتصادي والسياسي،مما ساهم في مراكمة بنية اقتصادية هشة ملحقة وتعتمد علي الهبات والتبرعات الدولية المشروطة وصولا إلي تحويل القضية الفلسطينية من موضوع وطني تحرري من الاحتلال الإسرائيلي إلي موضوع إنساني عنوانه الرواتب والظروف المعيشية للشعب الفلسطيني لإخضاعه للأجندة الإسرائيلية.

والآن وفي ظل إدارة سيئة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا تستند إلى رؤية سياسية واحدة وتعتمد أدوات وخيارات متعاكسة لا تقود إلى تحقيق الهدف الوطني ، وتستند إلى أجندة حزبية وفئوية ضيقة أدت إلى تقسيم الوطن سياسياً وجغرافياً حيث بات من الواضح أن الخسارة الأكبر من حالة الانقسام والاقتتال هي القضية الوطنية لشعبنا حيث لم تستطع أياً من القوى السياسة والمتنفذة راهناً التصدي لملف الجدار العنصري أو الاستيطان أو منع تهويد القدس أو إزالة الحواجز أو إنهاء حصار غزة وفي ظل استمرارية تعدد الخطاب السياسي ومحاولات المزاوجة غير المنطقية لبرامج الأحزاب السياسية للخروج بموقف يفسره أي حزب لصالحه ويصعب علي المواطن الفلسطيني فهمه وبالتالي يصعب تسويقه علي المستوي العالمي حتى في ظل برنامج موحد حسب ما ادعته القوي المشاركة في حكومة الوحدة الوطنية السابقة أو حكومة الأزمة الفلسطينية.

وعلي المستوي الداخلي يشهد الشارع الفلسطيني احتقان غير مسبوق نتيجة التحريض المباشر والعلني بين قوتين كبيرتين هما حماس وفتح أدي إلي حدوث مآسي داخل الشارع الفلسطيني راح ضحيتها عشرات الأبرياء من المواطنين الفلسطينيين وخلق حالة من الصراع الخطير علي سلطة وهمية وخلق أزمة تحتاج إلي جهد كبير وصادق للخروج منها، إضافة إلي ضياع الكثير من الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وفي ظل هذه الأزمة إلي جانب تعطيل المؤسسات القضائية وتغييب للقانون مما أدي إلي حالة من الإرباك والضبابية والقلق علي مصير كل الحقوق الفلسطينية وهذا أدي إلي مزاج شعبي عام محتقن أو لا مبالي من قبل المواطن الفلسطيني مع تكرار الهجمة الصهيونية الشرسة والقتل والتدمير والاجتياحات المتلاحقة، وعلي خلفية الصراع الداخلي والحصار المهين للكرامة الإنسانية.

إن شعبنا الفلسطيني يواجه تحديات كبيرة وحقيقية وتتعرض ""حقوقه الوطنية والاقتصادية والاجتماعية"" إلي خطر الضياع نتيجة لما وصلت إليه الحركة الوطنية والإسلامية الفلسطينية من طريق مسدود وعدم القدرة علي انجاز الحقوق الوطنية ونقل المجتمع الفلسطيني إلي حالة أفضل لمواجهة مؤامرات تصفية قضيته العادلة ودخولها حيز الصراع الإقليمي والعربي والفئوي الفلسطيني البغيض والذي يبعدنا عن إمكانية تحقيق أهدافنا الوطنية وعلي رأسها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وتحقيق العودة لشعبنا إلي أرضه السليبة منذ العام 1948م الذي يشكل أساس القضية الفلسطينية
إن الخروج من هذه الحالة الخطيرة يتطلب ""وحدة جهود كل المخلصين من أبناء الشعب الفلسطيني في (إطار يدافع عن الحقوق) بمختلف أنواعها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والوطنية والمعترف بها من الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة،مع التركيز على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية التي تم إهمالها وتهميشها بفعل الاهتمام بالأجندة السياسية فقط على حساب الأجندة الحقوقية والاجتماعية مثل الفقر والبطالة وغلاء الأسعار والاحتكارات وغيرها إضافة للموضوعات الخاصة بالحريات العامة والتي لها علاقة بالحق بالتجمع السلمي والرأي والتعبير والصحافة الحرة تلك الحقوق المكفولة بالقوانين والتشريعات الفلسطينية ،وتكوين حراك شعبي ضاغط يدفع باتجاه تصويب الأوضاع الفلسطينية علي المستويين الداخلي والخارجي ومنعا للكوارث التي قد تلحق بالشعب الفلسطيني نتيجة هذا الأداء المتردي الذي قد يخّلف المزيد من البؤس والشقاء للشعب الفلسطيني ويساهم في استمرار الاحتلال وضياع المشروع الوطني.

لهذا فإننا نتقدم لجماهير شعبنا وكل الصادقين الذين اكتووا بنار الصراعات المقيتة علي سلطة وهمية والرافضين لبقاء هذا الحال والطامحين في التحرر الحقيقي من الاحتلال الإسرائيلي لضم جهودهم إلي جهودنا الطوعية في حركة تناضل وتعمل من اجل الحقوق الفلسطينية. آملين أن تكون "حركة حقوقنا الفلسطينية" هي رافعة حقيقة للنهوض بالشعب الفلسطيني وطنياً وسياسياً واجتماعياً علي قاعدة الخلاص الجماعي والخروج من حالة الذاتية التي تكرست في الحياة الفلسطينية إلي الحالة الجماعية ""لصيانة الحقوق والدفاع عنها وحمايتها وتكريس دور الجماهير في الدفاع عن المصالح العامة علي كل الصعد.



ونأمل أن تكون للفكرة اهتمام لديكم بعد الاطلاع على المحاولة التي نقوم بها سواء بالمشاركة في التأسيس لحركة حقوقنا الفلسطينية إذا رغبتم أو بالمشاركة في النقاشات والحوارات المستمرة منذ أشهر حيث تبلورت الفكرة لدي مجموعة من الفلسطينيين وقد وصل المتحاورون إلي أن تكون حركتنا الجديدة "حركة حقوقنا الفلسطينية" غير معتمدة علي أي مصدر مالي خارجي أو داخلي وكذلك العمل علي إعادة الروح الطوعية للعمل الوطني البعيد عن المصالح الوظيفية والمالية حيث استخلص الجميع بعد التجارب السابقة في العمل الوطني أن المال والمكاسب المالية والوظيفية تؤدي أو أدت بالفعل لحرف الناس عن المسار الحقيقي للعمل الوطني وخاصة العمل السلمي الذي نتبناه رغم تقديرنا واحترامنا لكل أنماط وأشكال العمل الوطني الأخرى والتي تحتاج إلي السرية وما يتبعها من لزوم المال وعدم الشفافية ولكننا مادمنا نقوم بعمل علني وسلمي فلا داعي لغياب الشفافية وتكريس الأسس الديمقراطية ولكل مواطن أن يأخذ دوره بعيدا عن الشللية والمصالح والتنازع عليها مما يفسد العمل في كل ولذلك نطرح هذه الفكرة للنقاش والحوار معكم حولها وإمكانية إطلاقها عند النضج.
ولقناعاتنا بأن الشعب الفلسطيني يحتاج بعد التجربة الطويلة إلي إعادة روح العمل النضالي الطوعي الذي كان في السبعينيات قبل أن ينجرف الفلسطينيون إلي الأموال والوزارات والوظائف، والحالة هذه تتطلب شخصيات غير فئوية ومعروفة بالنزاهة والوطنية وتتبني الديمقراطية حقيقة وتتبني قضايا الناس وليس قضاياها الحزبية وكثيراً من هؤلاء الشرفاء موجودون بين أبناء شعبنا ولم يغتنوا من السلطة أو المؤسسات الأهلية ونعرف الكثيرين منهم، أما هؤلاء النجوم المحروقين فقد صنعتهم المناصب والأموال والتدليس علي الجمهور الفلسطيني الفقير خاصة.
هناك قادة وطنيون فقراء كرماء لم تشتري ذممهم ونجوميتهم أموال الشرق أو الغرب هؤلاء الممنوعون من التقدم لخدمة بلدهم ومقموعون بأموال ووجاهات المناصب والدعم الأجنبي ملاحظة: لم نر بعد أي شخصية فلسطينية وطنية حقيقية "مسموح" لها بالنهوض والفعالية بدون تلميع من اللوبيات والمؤسسات التي تملك المال وهنا مشكلة شعبنا في أن كل أيدي قادته المتنفذين هي في جيوب الآخرين وهؤلاء لن ينهضوا بالقضية والوطن مهما جملوا من شعاراتهم وشعبنا يعرف الحقيقة ولا نهوض للقضية إلا بإعطاء الدور للفلسطينيين الحقيقيين المخلصين أصحاب القضية فعلاً، الذين لا تحكمهم أجندات خارجية (مالية وسياسية).

هذه الرسالة قد كتبناها بعد الحوار بيننا والآن نحاول عرضها علي الجمهور الفلسطيني بطريقة رادة وغير مسبوقة تحمل معها نمطاً من المشاركة الحقيقية ودون كولسات تؤخر وتفسد كل عملية جادة مسبقاً وسوف نعطي زمناً نحدد بعده ما أجمع عليه المتحاورون والمداخلون لبدء خطوة جديدة تتبعها خطوات دون هيمنة من شخوص أو مؤسسات أو شبكات تسرق كل مبادرة من مواطنينا للظفر بتمويل مشاريع تقوم علي الأفكار البناءة التي يطلقها المخلصون من الشعب الفلسطيني العظيم فتتقلص المبادرة إلي مشروع كسب لمؤسسة أو أفراد وإحباط الفكرة التي جوهرها استرجاع دور المواطن للعمل الوطني الطوعي لذاته وقضيته وليس لمكاسب مادية كما أوضحنا في مضمون الرسالة لأن العمل الذي نحن بصدده هوعمل وطني علني وخالي من المصالح التي يتزاحم عليه المتزاحمون بعد أن أفسدت الأموال كل خطوة علي طريق النهوض بقضيتنا وشعبنا وحقوقنا.

نتمنى عليكم:
1- قراءة الرسالة ووضع الملاحظات وإرسالها
2- طرح أي فكرة لاغناء الحوار
3- إذا وضحت الفكرة لديكم يمكن توسيع الحوار من جانبكم مع الأخوات والإخوة الذين تتوسمون فيهم روح هذا العمل

إن الحوار الموسع والحر هو أقوي وسيلة لدمقرطة الساحة الفلسطينية ومن هنا يحدث النهوض.

لكم التحية والتقدير

العناوين: [email protected]
المواقع : http://www.dtalal.jeeran.com
الاتصال: 00972599839205جوال



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للزمن سيدان .. حبك وموتي !!
- نودا تزهر عشقاً !!
- في أعماقك تكمن أمنية جندرية !!
- تزوير .. تآمر .. تزوير .. استمروا ؟!!
- رواية قصيرة من الشعر المرسل : لن يوارى الثرى
- لا تتصافقوا فوق الجثث
- مناطق داكنة ونتوءات صوفية !!
- حلمي ينام في قصيدة
- خاطرتي: لن يوارى الثرى
- صوتك موسيقي تراقص قلبي
- حكام آخر زمن ؟ !!
- منفوسة يا بنت الناس
- دعونا نكمل الملهاة !!!
- طائرات اف اف فلسطينية !!
- أواه ... قد أسكرت خمرك !!
- ألو ليلي ***
- أنا اسمي درويش وشهرتي مفاصص !!
- ملصقات لانتخابات 2010م
- دمك غزة يتدحرج
- شعر: شباطية الهوي أنت !!


المزيد.....




- برلمان كوريا الجنوبية يصوت على منع الرئيس من فرض الأحكام الع ...
- إعلان الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. شاهد ما الذي يعنيه ...
- ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية
- مسلحو المعارضة يتجولون داخل قصر رئاسي في حلب
- العراق يحظر التحويلات المالية الخاصة بمشاهير تيك توك.. ما ال ...
- اجتماع طارئ للجامعة العربية بطلب من سوريا
- هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش ال ...
- ماسك يتوقع إفلاس الولايات المتحدة
- مجلس سوريا الديمقراطية يحذر من مخاطر استغلال -داعش- للتصعيد ...
- موتورولا تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - طلال الشريف - حوار فلسطيني عبر الشبكة الاليكترونية