أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - أنت معنى (مقاطعٌ من مرثاة بعنوان - كريم -)















المزيد.....

أنت معنى (مقاطعٌ من مرثاة بعنوان - كريم -)


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 2286 - 2008 / 5 / 19 - 07:04
المحور: الادب والفن
    


6- أنت معنى (مقاطعٌ من مرثاة بعنوان - كريم -)

أنت معنىً
إذ كنت بُعداً شاملا ً
لوجوداتٍ كانت ستأتي
بلا أبعادْ
جمرة ًكونية ً كنتَ،
تشبّ ُحمرتـُها الغريقُ
من محيطاتِ الرمادْ
أو سُدُماً وراماتٍ للمعاني
تحطـّ ُعلينا،
سماءا ًحلـّقتْ،
تمردتْ ركيزتــُها على الأوتاد.

تجئُ عيناكَ لغيمتي
تـُدفـّئـُها شمسُ صباحِكْ
فتكفّ ُعن الحُزن قليلا.
إذ بعينيك سعادة ٌأعرفـُها
حين كان الحنانُ صديقاً لقلبي
فيأتيه رمزاً لصبر ٍطويل ٍ، حزينْ
ويأسُ هذا العُمْرِِ الذي درّجَه ُ
عَجَفُ السنين
أترعَتـْه ُأحزاني
فليلُ الغمِّ والحَمْقى طالما تسكـّعَ بي
وأبكاني
وهذا الظمى الذي اعتصرَ المعاني
من الشـِّـفاه
وأحْشََفَ أمسي وآني
ما زلتَ تَرْويهِ ذكرىً حبيبة ً
إذ تجئُ فيأتي السلامْ؛
خمسونَ عاما ً
وأنتَ تـُصِرّ ُعلى فَـَئ ٍ لنخلتـِنا
وتشمّ ُ هذا الماءَ الذي
يخدشُ أنفي إن مَـكثـْتُ فيه كثيراً
فأعلو للذكريات
فلا تـَلـَوَّثُ الأسماعُ
بأفواهٍ تلوك معاجينَ الكـَذِبْ
فقد أوشكتُ على طعمِ الفرحْ
وتذكـّرْتُ مكاني
فأوْقـَفـْتُ رحلتي في الريح
وجئتـُكْ.
ففي مقابر الغرباء
في وطن الجفافْ
وطن الضفافِ التي يبـِسَتْ
يَرْقدُ الأحياءُ الذين نعرفهم
فهم جاؤوا بوجوهٍ بنفسجيةٍ علتـْها بهجة ُالتين
وهم أحبوا الشمسَ وكلَّ ظلٍّ له أخضرْ
لكنهمْ،
كالتين،
أحبوا ظلَّ النخل ِأكثر.

إرهابُ الدولةِ موتٌ هادئٌ للفقراءْ
دون قبورْ
لا يشبه موتاً غربياً
فليس له أحزانٌ معلـَـنة ٌ
أو سُتورْ
ولا أكفانٌ
أو طوابيرْ
قصارٌ أو طوالْ
في وطني كثيرا ً ما يموتُ الناسُ مكشوفينْ
حصّة ً للطنينْ؛
والموتَ يُبعدُني عن شبابي كالمرايا
بطيئة ً تـُقنِعُني،
فتخنـُقُ دهشتي لشَيبي
تشـُلُّ تمردي كلَّ يوم ٍ
وتقتـُلُ فيَّ السؤالْ.
وموتانا ما غلـَّقوا أبوابَهم كيلا يراهم عصرُهمْ
ولا كانوا جثثا ً
فهم لم يخرّبوا أجرانـَهم
أو بخِلوا بالإدامِ أو الكلمة ْ
ولا جفَّ جذرُهم
وهم أحياءٌ يضمأون دون المعرفة
ويحزنون إن ماتَ البعضُ مبكراً
أو جفَّ ماءُ الحقيقة.
فهل سيُجدي إذا حَمَّـلـْتُ عصرَ الظلام ِ هذا
مَـلامْ
خمسون عاما، تثرثر الساعاتُ فيها
وتصخبُ الأيامْ
وحينَ تأتي بكل أبعادِكَ الحيّةِ والمعنى
في كل ثانيةٍ
يشبُّ قلبي الى حلقي
ولايحضُرُني الكلام.
(هل العصرُ هذا بُرهة ٌ
من الإجرام؟)
أراكَ في الأحلام في كل غمضةِ عين ٍ
وها عينايَ في رحيلِكَ تشتكيانْ
إذ لا تحملان ِما يكفيها ويكفيني مَـتاعا ً،
لرحلة السكون ِالآتي،
من عطفِ عينيكَ،
ومن وجهـِك البسّامْ،
من محيطاتِ الحنانْ
حيثُ يضيعُ المكانْ،
مَتاعا ً لغـُربةٍ كبرى
تجئُ بالأزمانْ.


5- البحر

أ - البحر الأول

كان ثـَمَّتَ أوقيانوسٌ واحدٌ
من بحور ٍتعشَقُ بعضَها
بصمتٍ، وعدلٍ
كالأواني المستطرقة!
تـَحْضُرُه سيولة ٌمن الأكوان
لا عواصفَ رمل ٍتـُنسيه زُرقتـَهُ
ولا تدحرجَ كثبان
يمد ألسُنا ً وأذرُعا ًفي كلِّ اتجاهْ
يضخُّ في كل حياةٍ مياهْ ؛
حتى الزمانُ،
هذا الذي اخترعناه
كان كنيل ٍ
وكان يصبُّ فيه
فلا ثانية ٌ تـُلهيه
ولا التأريخُ يُثنيه
عن المضيِّ الى دلتاهْ.
فتأتيه مياهٌ من ألوان ِعالمِـنا
ومن عوالمَ كانت ستأتي
وأنهارٍ يجرُفُها حنينٌ
وحبّ ٌ وحكمة ٌ
ومن بحيراتٍ تشبه الأقمارَ
يأتيه كلُّ رافدٍ
لاهثاً نسمعهُ
عاشقا ً نراهْ،
تحنو عليه صَفصافاتٌ شفافة ُالخضرة
أيامَ فقط من ماتْ
قد ظل على قيد الحياهْ.
كانَ هذا البحرُ من بحرِك،
فقد تبخرتِ السماءُ
وكلّ ُبَحـْر ٍ بها،
وظـَلَّ بحرُك الأبديّ ُ
يمنحُ الـْجَـنـّاتِ زُرْقـَتـَها
في الكون الذي تاه
ألذي أعدْتَ له معناهْ.

ب- البحرُ الثاني

ليس من نصفِ إيمان ٍ
إذ ليس من نصفِ إلهْ،
أو نصفِ قضية ْ
لذا فالإيمانُ الصادقُ فينا
مُطـْبـِقٌ.

لكنـّا سوفَ نَشـْـفى،
ففي الشمس ِ
سنجلسُ حولَ البحر ِالمتوسطِ بيننا
لنـَفـْـلي شعورَ بعضِنا
ونَـشْطفـَها
بالنور ِ والحُبِّ المقطـَّرْ
فلما تـُسْعَدونَ فلي وصية ٌ
لا تـُمشـِّطوا
شعاع َقلب حبيبي
ألذي تفطـَّرَ في جفافِ هذا العَصْْر.
لم يمْـنـَعْـني عنكمْ بحْرٌ عاديّ ٌ
فالجبارُ الشـّذ ْريُّ الهائجُ،
أللصّ الثرثارُ الأحدبُ هذا،
تقمّـصَ لونَ اللهِ وأحجامَ الكونْ،
وهو كاذبٌ
يابسٌ
فقطرة ٌ من بحرِكَ
تـُغرقـُهُ
حين يجفّ ُعمْري
عصارة ً يابسة ً
للزمن ِالمعطوبْ
بمواض ٍ
غيرِ ذكراكْ.

4 - الغِلال

يا جريحا في الوطن الغريب
مُـذ ْ متى تهجعُ البذرة ُالبيضاءْ
بصِلصال ِآسْيا؟
أرى نهوضَكَ الآتي بماءْ،
فمَنْ جَرَحَـكْ
أو أشارَ الى الحدود
وقادَ معركة َالخُـرافة،
سواءٌ لديَّ في عصر الغباء.
مُـذ متى تهجعُ في ذاك الرمل ِِالآسيويِّ، قـُل لي؟
مُـذ متى تحلمُ أن تنامْ
بمُلاءاتٍ أدفأ َمن دمِكْ
وكلامِ أمِّـكْ ؟
تعالْ.
تعالَ هذي حواضرُنا*
من سنابُل ِحَـقلـِنا،
عـَلـَقتْ بهُدوم ِالسائرينَ،
سمينة ٌ بالحليبْ؛
ستـُغريكَ سُنبلة ٌخضراءُ،
لمّـا تذوقـُها تشمُّ بها
قصبَ السّكـّرْ
لكن ستنـْسـَـلُّ حبة ٌ ذاتُ خيطٍ
رَيَّشـَتـْه الشمسُ
إلى رئتيكَ
ملساءُ تبقى في الزردمة ْ
تأبى أن تعودْ!
كذا نـَمَتْ للغوص في عُمْر الترابْ
تـَمُدّ خيوطـَها فـُرَشا ً
لتلوين التلال
كي تزاحمَ الزؤانَ وتأتي،
فتـنحني الجنـّاتُ كلــّــُها،
بتواضُع ٍ :
لكَ.
لا تـَخَفْ :
إن نَدَعْـك تنامُ قربَ مخزَن ِالحبوب،
تـَرَ في العُلى طيورَالطـَّيْطـَوى
لا تـَخـَفْ،
لن نلوّثَ عينيكَ بمرأى الحدودِ ثانية ً؛
فهي ترحَلُ،
كما أنتَ، في الليل ِأيضاً؛
وإحْلـَمْ بالطـَّيْطـَوى، والحقْ بها،
ولا تــَـذمَّرَ من هذا العصر ِ، حَلــِّقْ
ولا تقرأ ْمَساحاتٍ مضاءة ًبالأكاذيب المنيرة
ولا تأبَهْ لحدودِ الماءْ
أو نهاية ًلفضاءْ
بل زُر ِالأرضَ كلـَّها،
فلما تكونُ آسيا تحتَ خوافيكَ
إمنحْ ظهرَكَ طعمَ الريح ِالشرقية
حَوِّمْ
فوق اوربا وفي الساحاتِ البورجوازيةِ،
واحذرْ إبهارَ الإنسان ِ للإنسانْ
بالأحجام ِ، واستعراضات ِالعسكرْ،
واحذرْ
غشّا ًفي المساحةِ كلـِّها
كـَذِبا ً جريئاً على الألوانْ
وفي الجَمالْ
وامسحْ حزناً عن تمثالٍ ماتَ هناكَ،
أو دفيناً بجدار ِكنيسة ْ
مُرْ فوق الرؤوس البرونزية،
والأنوفِ الكبيرةِ وانـْسَـلْ
في طيّاتِ ملابسِ التمثال ِهذا،
رفرِفْ قربَ وجههِ،
تبَسـَّمْ للطحلبِ في قدميه،
يخوّضُ فينا،
ينوء بالصدأِ الأخضرْ
على كـَـتِفـَيْه؛
تبسَّـمْ
لقاماتِ السائرينَ تطولُ وتقصُرْ ؛
وتحدّى :
لو ملكـْتـُمُ الأرضَ،
أطيرُ كالطـَّيْطـَوى، وأرحلُ مثلـَها.
نعم
قل سـأَلحَقُ بالطـَّيْطـَوى
وأضحكُ من هذا العصر الساخر منـّا
كما الطـَّيْطـَوى ضَحِكتْ
من المواسم ِوالحدودْ،
أخْبـِرْ تلك الغـُيَـيْمة َ التي الآنَ قد رحلت
من ثلج ِ ذ ُراكْ
أنك منحدرٌ منا نحو الأعلى
من قمم ِالصحراءِ الشرقية
قمم ٍلا حياةَ فيها لديَّ
سواكْ؛
وتحدّاهم:
إنْ ملكتـُمُ الأرضَ،
أطِـرْ كالطـَّيْطـَوى
وإنْ ملكتمُ الماءَ،
فأنا وضوءْ،
ونحن شيوخُ قبائلَ كسلى
يحرّكـُها العطش
بعصرِ جفافٍ جرئْ،
فقد سقانا ليلـُهم قـَطرا ًبطيئا ًله دُكنة ُالنوم ِ
ولونُ الزَّوالْ
فيَصْعدُ السُّمّ ُرأسَـنا، رأسا ً
فتخشى السواقي الساكناتُ مَسَدّاتِها
وتأبى عناقا ً من مَساح ٍ
وتـُصابُ المناجلُ بالدرد
فنصنعُ سيفاً أشدَّ مَضاءا ً
وحِرابا تـَشـُقُّ العظامَ تـفنـّـنـّا في صُنعها وتعليمِها
لتوسيع الجروح في الأرواح ولعْـق ِالدماءِ وتسميمِها.
فقد صَرَخْتَ في كلِّ صيفٍ
أنْ كمِّموا هذي الدَّوابَّ
ثم خذوها هناكْ
لتـُفـْرِغ َجوفـَها قبل الدِّراسْ
فإنـّا جئنا دوائراً في الأرض
لها خضرُ الغصونْ
وفي كلِّ ربيع ٍ تـُكتبُ الأسماءْ
على الحَصى
بحَبّةِ طلـْع ٍ
وعلى رمْلةٍ في جُزَيْرةِ النهر ِ
ببذرة الزيتونْ.
أكانَ اسمُهُ كريمْ
ذاك الذي ترك المكتبة ْ
ملـْتـفِعا ًبالهمومْ؟
هموم ِالآخرين
والجَـلـَبة؟
وبالأمل؟
فكم شَتـَلـْنا من فسائِلِنا هنا
ثم حَوَيْنا الحَشَفْ؟
ماذا جنـَيْـنا من محاصيلْ
سوى الأديان ِأكفانا ً مُطرَّزة ً
للعقولْ؟
وحروبٍ تـَحْصُدُ الناسَ شباباً
والحصادُ قد غطـّى الحُقولْ؟
وها نحن نذرو رَمْـلـَنا،
كـَثـِيبا ً
وبعضَ حَصَىً،
وأقاصيصَـنا العمياء.
فهل من غِلال ٍ جَـنـَيْـنا
في حصادِ الفقراءْ
سوى اللهِ جُثـّـة ً
مكفـّنة ً بقشِّ الظـّــُلـْم ِ
وبَيْدر ٍعال ٍ ِمن هُراءْ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*حواضر: هنا، ما توفـَّر من طعام.



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاطع من مطولة بعنوان -كريم- (
- مقاطع من مطوّلة بعنوان - كريم -
- مداعبات مهموم - 4 - حيوان كاتب
- ملاحظات في الكتابة عن الدين. 1 - المقالات المعادية وحرية الر ...
- مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية - الجزء الثالث
- مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية - الجزء الثاني
- مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية
- أمتعة
- الجِزَم
- شاهد عيان:- ساهمتْ زوارق السفارة البريطانية في دجلة بانقلاب ...
- -ما يستترُ به الصائدُ-: السبب والذريعة في اللغة والتأريخ
- إنهيارُ القارّات
- حَيْرة
- قلعة صالح - شمسٌ وريحٌ ونهرٌ ونخيلْ
- الأمم المباركة والأمم المارقة!
- عمى الجهات
- تغيُّر الدِّيلَما
- من يوميات مفتش بسيط
- الخسارة -3- (مقاطع من مطولة بعنوان -تداعيات من العصر الغباري ...
- تعاريف خطيرة لحدود بعض العصور


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - أنت معنى (مقاطعٌ من مرثاة بعنوان - كريم -)