|
ثلاثية أبعاد السلطة الوطنية الفلسطينية (الناطقة باسم الشعب و بماذا تنطق !!!)
سماح رمضان
الحوار المتمدن-العدد: 2278 - 2008 / 5 / 11 - 11:12
المحور:
القضية الفلسطينية
( فلسطين تحت وطأة "ظاهرة فياض") عنوان يعبر عن ظاهرة من نوعها تتفرد بعهد لامثيل له من الانشقاق والتبعية ، هذا المقال يعود الي الكاتب السوري عبد الله الحسن حيث قرات له عدة مقالات تبحث في ثنايا الحقيقة التي لم يراها الا من كان قلبه وضميره علي وطنة وامته ، ومن يريد ان يجمع قوت يومه ومايكفيه من عيش رغد لا يري الا السلام والاستسلام الذي يريده اليهود والعالم اجمع .
ونجد من خلال ما قراناه في هذا المقال عدة أبعاد خطيرة تجتمع بأهداف غير متحابة ولا يمكنها ان تلتقي في طريق واحد مهما طال العهد او اشتد عليه الوضع من تازمات وبشاعة التعجيز السياسي العربي الذي أصبح يدور بالساقية دون فائدة يجنيها . وهنا نتحدث عن السلطة الوطنية الفلسطينية وأخطار ما تقدمه لنا وباسم شعبها للمجتمع الدولي والأمم المتحدة راجية منها ان تتقدم في مسيرة السلام والتنمية والتطور ، ولكن اذا نظرنا اليها عبر مجهرنا السياسي المحنك نجد العكس تماماً ،غير ما تسعي به هذه الآلة المحكمة التدبير من قبل قوي دولية أمريكية صهيونية مفبركة وباتقن الخطط علي المدي البعيد وها نحن نجد نتائجها علينا اليوم وبكل نجاح وبفشلنا تنجح هي وتسير سريعا فوق المتوقع بكثير . يتدرج الكاتب هنا من أولويات وأسس الأهداف النبيلة التي قامت عليها السلطة الوطنية بما تعرف قديما منظمة التحرير الفلسطينية التي أنشات في عام 1965م وكان ابرز شعاراتها الكفاح والتحرير والعودة وهذه الأبعاد تعتبر القاعدة الأساسية لمنطلق المقاومة التي قد أثبتت خطوة أقدامها بكل مكان بالوطن العربي وبسالتها بالحفاظ علي الوطن العربي الكبير وليس فلسطين فحسب , وبدأت المنظمات اليهودية والأمريكية في إقصاء هذه الأبعاد وتغير مسار الحركة الي وجهة اقل أهمية واقل شعبية ورسم خريطة لها حسب مايناسبها ولا يساعد علي تطويرها وانتشار زحفها سواء كان محليا او إقليميا .
اصبح الان يتبع ابعاد غير الكفاح والتحرير والعودة وهي ( النقود والوقود والدقيق ) انه تدرج خطير وهو مانشاهده الان ومايحدث بكل نجاح علي الأراضي الفلسطينية ، وفي وسط تغيب المجتمع المدني وبكل مؤسساته التي تقوم بتحضر وتنمية هذا المجتمع وانما اصبح الأخير بداخل لعبة النظام الليبرالي المتمكن السيطرة وبقوة علي انظمة وهياكل البلدان العربية . ومايتدرج اليه كاتبنا انه يريد ان يصل الي مقولة الزعماء الصهاينة بان لا وجود لشئ اسمه الشعب الفلسطيني ، اصبحنا معرضين للانقراض فعلا ولكنه انقراض من القوة والمقاومة والمطالبة بحقوقنا ،اين فينا هذا المواطن العادي الذي يمكن ان يستغني عن الدقيق والنقود والوقود في سبيل العودة والكفاح والمقاومة .....لايمكن ان يلام فردا او جماعة بعينها وانما المجتمع اجمع وامته وجميع من ساعد في وصولنا الي هذه الافات يشاهدها الجميع وان شفق علينا المتحضر الأوروبي او الأمريكي يرمي لنا حسناته ونحن نتسارع عليها بكل لهفه وذل .
وماهو متوفر لدينا الان فائض بشري يجيب التخلص منه مهما كان الامر ممكنا بطرق إنسانية او لا طالما ان هناك صلاحية لهذه الشعب قادرة علي البقاء والصمود ولكن دون ادوات قوية لحماية هذا الصمود ، الصلاحية التي نتحدث عنها هنا هي ماتبقي من بقايا منظمة التحرير الفلسطينية او السلطة الوطنية وماهو قائم اليوم يجيب تدميره بكافة الوسائل وعلي المدي البعيد او القريب حتي لا احد يلاحظ هذا التدمير لانهم مشغولون باشياء اكثر اهمية واساسية نريد هنا ان نقتبس ما اوضحة الكاتب في ذلك الامر " أما ما هو موجود على أرض فلسطين فهو مجرد فائض بشري على "أريتز إسرائيل"، لكن لذلك شروطاً يجب أن تستوفى، أبرزها بلا شك ضرب الحركة الوطنية الفلسطينية المقاومة، بما تيسر من أدوات وتخليق تيار مدني على نسق قيادات "عصرية" تحت غطاء "التكنوقراط" وتغييب مظاهر المقاومة بأشكالها وبرامجها المختلفة، ويؤدي سلام فياض رئيس وزراء حكومة تسيير الأعمال في رام الله دور القابلة في ذلك.( الدمقرطة الأمريكية الصهيونية )
ولكن هنا السؤال الذي لابد منه ماذا يريد منا فياض... اقصد الغرب ؟؟ هل جاء باسم الحكومة الوطنية بمعني الوطنية ؟؟ ام هل جاء باسم النبك الدولي الذي كان قد اخد منه مايلزم لتدمير الاقتصاد العربي ان لتركيعه امام سبل السلام الذي يريد؟؟؟ ام جاء لحتي ان يثبت ان القضية الفلسطينية مازالت باقية ولم تنتسا في عقول واذهان المجتمع الدولي واصبحت شرعية دولية تحارب ضد امتها وعروبتها؟؟؟ ما يستوضح امامنا الان هو التالي : طبيعة الخطط التنموية التي يقدمها فياض للمجتمع الدولي وباسم الشعب المتحضر والمثقف هي : جمع تبرعات وصناديق اموال ومشاريع صغيرة من اسواق هامشية بدلا ان ترتمي في مهملات الدول المتقدمة تكون من نصيبنا والحمد لله القضاء علي أي خطط تشمل بناء النية التحتية للاقتصاد الفلسطيني ومهما كان مركزة ومدي فاعليته علي المواطن الفلسطيني يجب ان تهمش مثل تلك الخطط ...لماذا ؟؟ وهذا ماتوصل اليه الكاتب عبر مقالته " نسف النظام السياسي الفلسطيني وإعادة هيكلته بقصد إقصاء خيار المقاومة من الحالة الفلسطينية لـ"تمدينها" و"دولنتها" ونقل الدورة الدموية الفاسدة من السلطة إلى الشعب بتدمير فكرة المواطنة والاندماج المدني، وإجهاض العقد الاجتماعي القائم على التحرير والعودة، وتفكيك النسيج الاجتماعي لصالح فكرة السكان والمجاميع .... من هنا نلاحظ الاهتمام الكبير الذي توليه دوائر المخابرات الأميركية والأوروبية والصهيونية لنشاط هذه المنظمات، لكن ما يثير القلق العميق هو ذهنية استبطان القبول بما يريده العدو. عندما تحدثنا عن اهداف الحكومة التي جاءت بقبول غربي عارم ورضا امريكي من البديهي ان تكون هذه الانجازات الورقية الهشة ان تعبر عن ما نجده الان من تمزيق في الصف الفلسطيني والهوة الكبيرة بين المقاومة الفلسطينية ومابين القائمين والدافعين للابراز واجهة المقاومة من أي تنظيم كان او حزب اسلامي . يستطرق كاتبنا الي تسليط الضوء علي اهم الأعمال لفياض ويحصرها في الاتي : **وقد باشرت الخطوات اللازمة لذلك، منذ أن تقلدت مهمة حكومة تسيير الأعمال في رام الله، وكان أول هذه الخطوات إعلان أن حركات المقاومة "مليشيات خارجة على القانون". **وبموافقة صهيونية في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الفائت قوة أمنية قوامها 500 رجل أمن إلى عاصمة الانتفاضة الفلسطينية والمقاومة مدينة نابلس، لتجريد عناصر المقاومة من سلاحهم وإجبارهم على توقيع تعهدات بوقف عملياتهم العسكرية ضد الاحتلال. **أعلنت خطوات عملية لتجفيف المنابع المالية للمقاومة الفلسطينية، ترجمت بإغلاق 103 جمعيات أهلية فلسطينية في الضفة الغربية، ثم أعقبتها بخطوة أخرى هي حل لجان الزكاة البالغة 92 لجنة عاملة في الضفة الغربية تحت نفس الذريعة، وإعادة تشكيلها في 11 جمعية تحت سيطرة حكومة فياض. **تجدر الإشارة إلى أن هذه القرارات جاءت في نفس الوقت الذي أعلن فيه الجيش الصهيوني تشكيل وحدة جديدة مهمتها رصد ومتابعة كل المؤسسات المدنية التابعة لحماس في الضفة الغربية بهدف تصفيتها وتقديم المسؤولين عنها إلى المحاكمة بتهمة "الإرهاب". **ارتكز فياض علي تقديم الخطة التنموية الهادفة للإصلاح القطعة الكبيرة واهمال القطعة الصغيرة لما لها من وضعية إستراتيجية علي حساب قطاع غزة الذي اصبح لا يملك شئ حتي يساوم عليه وما يمتلكه لان يقابل الاخرين من قوة علي طاولة المفاوضات الدولية المانحة للدول النامية ، وماهو مابعرف بالنموذجين نموذج غزة البائس ونموذج الضفة الغريبة المزدهرة . **ذلك كله ليش نحن ما لاحظناها وانما الخبراء بالخارج انتقدوه بشكل لاذع وبإيماءات فضة يرون انها تفتقر الي الإستراتيجية التنموية الشاملة وأصبحت تغزوها مصطلحات عنصرية منقسمة وممزقة "المجتمع الغزي والضفاوي " ويعامل القطاع ككيان منعزل عن الخارطة السياسية الفلسطينية التي ننادي بحدود 68 ولا نطالب بالاكثر من ذلك ولكن ما نفعل نحن بأنفسنا افظع والذي يحدث لأبنائنا من تجويع وحصار لا يقبله اقل من إنسان فقد حريته وكرامته بالعيش ، أما رجل الأعمال علاء الدين الأعرج فرأى أن الخطة تعطي المجتمع الدولي مبررا لمنع الدعم عن نحو 40% من الشعب الفلسطيني هم سكان القطاع، أو تأجيل هذا الدعم، أو استبدال مناطق أخرى به كالضفة. ماننتظر من فياض اذن؟؟؟ ولا نلوم من هم اصغر منه من رجال الأعمال والتجار الذين ينتهجون نفس سياسته الغربية الامريكية . لم ينتهي المقال بعد فوق الذي شاهدناه من فظائع وحجم الخطر الذي يهددنا جميعا خاصة في المراحل التي سوف تكون بداية النهاية لنا ولكل من ساهم في ضعفنا ، بداية العام 2008 هو الزمن الفعلي لخطة فياض ولغاية ثلاث سنوات قادمة وترجمة ذلك ما يزيد خنقنا من حصار وعنصرية في توفير أساسيات العيش والحياة في قطاع غزة وما تملية علينا نصائح البنك الدولي عبر الالة البشرية فياض . يستعين كاتبنا بالأخطر من الذي ذكر وهو الاتي : *** اللافت في الأمر أن خطة "التنمية والإصلاح" حددت المبالغ المطلوبة خلال السنوات الثلاث (من 2008 إلى 2010) بمبلغ 5.6 مليارات دولار، وهي لم تنمح هكذا تعبيراً عن فضيلة الكرم. ***فالدول والجهات المانحة وهي أكثر من 90 دولة وهيئة ليست جمعيات خيرية، بل هي صاحبة أهداف ومصالح، يمكن استشرافها من تأكيد أن تطبيق الخطة رهن باستقرار الوضع الأمني، وبمعنى أو آخر فإن هذه المبالغ ليست إلا فاتورة الحرب الأهلية المطلوبة بين الفلسطينيين وسيادة "الفوضى الخلاقة" وفق منطق دعوى "الغوييم يقتلون الغوييم" كما قال مناحيم بيغن غداة مذابح صبرا وشاتيلا. ***غير أن أسوأ مظاهر ثلاثية "ظاهرة فياض" هي ترجمة الحقوق التاريخية والوطنية للشعب الفلسطيني، وبالتحديد حق عودة اللاجئين إلى مركبات اقتصادية تصل كلفتها إلى ما يقارب 90 مليار دولار، كما جاء في نص "وثيقة إكس" التي وضعتها المجموعة "الإسرائيلية الفلسطينية الدولية" عشية أنابوليس. ***وقد استندت الوثيقة إلى معطيات نسبت إلى الأونروا تشير إلى أن عدد اللاجئين في عام 2006 قد وصل إلى 4.4 ملايين لاجئ، من بينهم 1.3 مليون في مخيمات اللجوء، غالبيتهم في الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية وقطاع غزة، حيث يعيش في مناطق السلطة 1.7 مليون لاجئ منهم 550 ألف لاجئ في المخيمات. ***وقد انطلقت الوثيقة في تصورها للحل من رؤية ترتبط بسيادة الدول ذات الصلة، بما في ذلك "إسرائيل وفلسطين" وأضافت الوثيقة أنه بنظرة أولى فإن المقياس الاقتصادي المالي لتطبيق حل متفق عليه لقضية اللاجئين يبدو خياليا، ولكن بالمقارنة مع البدائل، ومع الأخذ بعين الاعتبار أن ذلك سيمتد على 10 سنوات، ويتم تغطيته بمساعدات دولية سخية فإن المهمة ليست مستحيلة، حيث تصل تكلفتها إلى ما بين 55 و85 مليار دولار، حسب حسابات المجموعة. ***وحسب المعايير الاقتصادية للمجموعة فإن المبلغ الكلي يتراوح بين 15 و30 مليار دولار، وعليه فإن المجموعة توصي بإقامة صندوق رابع، يحتاج إلى 22 مليار دولار، من أجل التعويض عن عملية اللجوء، بدون أي علاقة بدعاوى الأملاك أو الخطط الأخرى، فكل لاجئ مسجل سيحصل على خمسة آلاف دولار. ***تجدر الإشارة إلى أن حكومة أولمرت قامت في أكتوبر/تشرين الأول المنصرم برصد مبلغ مائة مليون دولار من أجل تسويق خطة لشطب حق العودة للاجئين تقوم على ثلاثة مبادئ هي: 1- إعادة تأهيل اللاجئين الفلسطينيين في الدول المضيفة على أن يستقروا فيها. 2- إلغاء المخيمات. 3- خلق شراكة إستراتيجية مع الأردن، بحيث تكون هناك مساهمة في إدارة الضفة الغربية، بينما تبقى السيادة للكيان الصهيوني.
متي سوف ينتهي المقال كفانا بيع باجسادنا ؟؟؟؟؟؟ ***ومما يعطي مصداقية لما تقدم أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قد أبدى استجابة للرغبة الصهيونية في تصفية حق العودة حتى قبل عقد لقاء أنابوليس. وهذا ما أشارت إليه صحيفة معاريف بقولها: "إن محمود عباس لم يعد يصر على تضمين أي اتفاق مستقبلي مع إسرائيل عبارة تنص على عودة اللاجئين إلى ديارهم وممتلكاتهم". ونقلت الصحيفة بالحرف الواحد عن عباس قوله لإيهود أولمرت في الاجتماع السادس بينهما "متى سمعتني أطالب بحق العودة لإسرائيل، فنحن نطالب بحق العودة لفلسطين؟ وأين هي فلسطين هذا ما سنتفق عليه"؟ إذا كانت أوسلو قد ذهبت بالأرض الفلسطينية، فإن "ظاهرة فياض" ستذهب بالإنسان الفلسطيني لو قيض لها النجاح والاستمرار، وبالتالي يتحقق الحلم الصهيوني الذي قالته غولدا مائير ذات يوم: ليس هناك شعب فلسطيني. اصبحنا نحن أعمدة الكيان الصهيوني الوطني وبسواعدنا نقويه وبضميرنا الذي ينطق بنا وباسمنا عبر الساحات الدولية والإقليمية ...الرجل المناسب في المنصب المناسب .
#سماح_رمضان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حزن يدمع الدمع
-
صرخات عبر قطرات الندي
-
سحر يهمس
-
اعرف برجك اليوم ....
-
الشهيد الحي
-
أجمل باقة ورد بكفن ابيض
-
ماذا ننتظر من هيلاري
المزيد.....
-
أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن
...
-
-سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا
...
-
-الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل
...
-
صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
-
هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ
...
-
بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
-
مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ
...
-
الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم
...
-
البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
-
قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال
...
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|