أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جورج حداد - -نبوءة-نجيب العازوري















المزيد.....

-نبوءة-نجيب العازوري


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 2273 - 2008 / 5 / 6 - 10:42
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


اكثر من قرن على "نبوءة" نجيب العازوري
(بمناسبة مرور ستين سنة على النكبة الفلسطينية ـ استقلال اسرائيل)
خرج اسكندر المقدوني من جبال الاولمب، وهو يحلم بإقامة حكومة عالمية يحكمها حتى فرد واحد، ويقود لا اكثر من بضع عشرات الآلاف من الشبان المقدونيين والاغريق، ممتشقين سيف ديموقليط وحكمة ارسطو، فاجتازوا فينيقيا وبابل واشور وفارس، وغسلوا اقدامهم في شواطئ مصر وناطحت جباههم السحاب في جبال افغانستان. منذ ذلك الحين تبين ان العالم صغير جدا، وهو يزداد صغرا. ويتبين اكثر فأكثر، ان المحرك الاساسي للصراعات الاقليمية والعالمية هو الصراع لاجل السيطرة العالمية، او الصراع لاجل التحرر من السيطرة العالمية، وأن ما يسمى اليوم الشرق الاوسط، وفي القلب منه فلسطين، كان منذ الاف السنين، ولا يزال وسيبقى: محور الصراع من اجل استعباد العالم، او الكفاح من اجل تحرير العالم.
ـ وكانت بدايات نشوء "اليهودية"، كنزعة سيطرة عالمية، اولا في القصور الفرعونية بمصر: ساراي امرأة ابرام كانت محظية عند فرعون؛ يوسف كان اليد اليمنى لفرعون وهو ـ اي يوسف ـ الذي حول المصريين الى عبيد لفرعون؛ موسى كان ربيب فرعون وبالاتفاق مع الكهنة ورجال قصر فرعون نهب العبرانيون المصريين وذهبوا الى سيناء للاستعداد للانقضاض على فلسطين؛ وقد ظهرت الديانة "اليهودية"، التي هي تجسيد "سماوي ـ ارضي" لنظام العبودية الفرعوني، كشكل "ديني" لنزعة الامساك بالمفتاح الفلسطيني والباب الشرق اوسطي للسيطرة على العالم بأسره واستعباده.
ـ ولكن الشعوب الشرقية القديمة، ذات الحضارة العريقة، وهي الشعوب التي تكونت منها الامة العربية، لم تكن لتستسلم بسهولة للنسخة العبرانية لنزعة الاستعباد "الشرقي" الفرعوني، المتمثلة بـ"الديانة" اليهودية؛ ولا للنزعة الاستعبادية "الغربية" الرومانية التي دمرت قرطاجة واستعبدت اهاليها وتعاونت بشكل وثيق مع اليهودية منذ ذلك الحين.
ـ وظهرت المسيحية، ومن ثم ظهر الاسلام، كرد على النزعة الرومانية ـ اليهودية المشتركة للسيطرة على شرقنا والعالم.
ـ وبعد ظهور الدولة العربية ـ الاسلامية وحضارتها، كان من اهم دعائمها: المسيحيون الشرقيون المعارضون للقيصرية والفرس المعارضون للكسروية. ومع وعبر هؤلاء واولئك مثلت الدولة العربية ـ الاسلامية بوتقة للتفاعل الحضاري العالمي: العربي ـ الاغريقي ـ الهندي؛ الاسلامي ـ المسيحي؛ الشرقي ـ الغربي، قاطعة الطريق على نزعة السيطرة الرومانية الغربية ـ اليهودية.
ـ ولكن اليهودية لم تستسلم، فاستغلت التسامح الاسلامي، من جهة، ومغريات فساد السلطة من جهة ثانية، كي تتلون ـ اي اليهودية ـ كالحرباء، وتتلوى كالافعى، وتدخل قصور الحكام والامراء "المسلمين!" وثكناتهم ودواوينهم ومخادعهم ذاتها، عبر شحنها بالحريم والغلمان والخصيان، والكتبة والحجاب، والمسؤولين الماليين، واخيرا لا آخر الحراس والقادة العسكريين الاتراك.
ـ وقبل مئات السنين من "سايكس ـ بيكو" عملت العصابة اليهودية على تمزيق الدولة العربية ـ الاسلامية من داخلها، وتحويلها الى ولايات وامارات مستقلة عمليا عن بعضها البعض ومتحاربة بين بعضها البعض. والشيء ذاته قامت به العصابة اليهودية في الاندلس حيث طغت التناقضات بين "ملوك الطوائف" على وحدة الصف بمواجهة المخاطر.
ـ وقد ظهرت الدولة اليهودية الخزرية على شواطئ بحر قزوين، بالتواطؤ مع اليهود العبرانيين، الذين كانوا ـ تحت رايات "الاسلام!" ـ يسيطرون على خطوط التجارة العالمية من الاندلس الى الصين، ومن شواطئ الاطلسي الافريقية الى صقيع القطب الشمالي. وكان اليهود، بالارتكاز على مملكة الخزر اليهودية، يتآمرون من داخل الامبراطوية العربية ـ الاسلامية، لتحقيق انقلاب للسيطرة عليها، ومن خلالها لتحقيق السيطرة اليهودية (العبرانية ـ الخزرية) على العالم، بالتعاون مع العنصر الانتهازي المتمثل في "الاقطاع العسكري ـ العشائري" التركي. ولكن تحطيم الروس للمملكة اليهودية الخزرية، افشل هذا المشروع في مهده.
ـ وبعد القضاء على مملكة خزاريا اليهودية، حاول التتار من الشرق، والصليبيون من الغرب، السيطرة على الشرق الاوسط للسيطرة على العالم. ولكن الروس والعرب حطموا الموجة المغولية ـ التتارية. والعرب والاكراد والمسيحيون الشرقيون في شبه جزيرة البلقان حطموا الموجة الصليبية.
ـ وبعد اندحار الصليبيين والتتار، عمدت اليهودية (العبرانية ـ الخزرية) الى تشجيع ودعم قيام الامبراطوية العثمانية للسيطرة على شبه جزيرة البلقان، ومنها على الشرق الاوسط ومن خلاله للسيطرة على العالم. وتحولت الاستانة الى المركز العالمي الثاني (بعد الاندلس) لليهودية العالمية، وكان "مفتاح" "الباب العالي" بيد اليهود الذين تجمعوا في الاستانة وسالونيك.
ـ وبعد سقوط الامبراطورية العثمانية وقيام ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى في روسيا، اصبح اخشى ما تخشاه الدول الامبريالية الغربية قيام دولة عربية موحدة تتحالف مع روسيا "المسيحية الشرقية" و"الشيوعية" ضد المصالح والنزعة الامبريالية الغربية ـ اليهودية للسيطرة على العالم؛ فعمدت ـ اي الدول الامبريالية الغربية ـ الى تمزيق البلاد العربية الى دويلات مصطنعة والى اقامة الكيان الصهيوني اسرائيل في وسطها، كخطوة اساسية على طريق استنزاف القوى والطاقات الحية في الامة العربية والقضاء على تراثها وعمقها الحضاري شرقا وغربا وتحويلها الى مجموعات قبلية ـ عشائرية ـ دينية ـ مذهبية متناحرة، وتجويعها واذلالها وابادة اكثر ما يمكن ابادته من ابنائها، وتهجيرهم وتشتيتهم، تمهيدا لتوسيع الكيان الصهيوني وانشاء اسرائيل الكبرى من الفرات الى النيل (وهو ما يرمز اليه الخطان الازرقان في العلم الاسرائيلي ذاته)، ومن ثم الانطلاق من اسرائيل الكبرى للسيطرة على العالم.
ـ وكل من يظن ان انشاء اسرائيل هو مسألة اقليمية محدودة لا تخرج عن "ايواء" بضعة ملايين من اليهود العاديين الحمقى، ليس سوى ابله او عميل يتظاهر بالبلاهة. فإنشاء اسرائيل ليس سوى مدخل للسيطرة اليهودية ـ الامبريالية على ما يسمى "الشرق الاوسط" ومنه للسيطرة على العالم. اي ان انشاء اسرائيل يحمل في طياته خطر العبودية ليس على سكان فلسطين وحسب، وليس على العرب وحسب، بل وعلى سكان اقصى القطبين الشمالي والجنوبي وما بينهما، وعلى سكان كل خطوط الطول والعرض في الكرة الارضية برمتها. ومثلما فعل يوسف بتحويل سكان مصر الى عبيد بواسطة وضع اليد على اهراءات القمح؛ فإن الامبريالية الاميركية والصهيونية العالمية اللتين تعملان المستحيل لسحق المقاومة الفلسطينية والعربية، تعدان العدة لاستعباد شعوب العالم بأسرها عبر آلية السيطرة المركبة على: الطاقة ـ الغذاء ـ الماء والدواء. ان جميع شعوب العالم هي مهددة اليوم بأحد خطرين:
اما العبودية المطلقة لفراعنة العصر الرأسماليين اليهود والانكلو/ ساكسون؛
واما الفناء بالمعنى الحرفي للكلمة، بالمذابح المخططة والجوع وسوء التغذية ونشر الامراض والاوبئة كالايدز وجنون البقر وانفلونزا الطيور.
والطفل الفلسطيني الذي يرمي دبابة الميركافا بحجر لا يدافع فقط عن حقه، وحق اخوته واخواته وامه وابيه، في الحياة الحرة الكريمة، بل ويدافع عن حرية وكرامة شعوب العالم قاطبة، وعن امكانية استمرار وجود الانسان ـ كإنسان ـ على الارض.
ـ في مطلع القرن العشرين كان النهضوي العربي اللبناني نجيب العازوري يعمل في الادارة العثمانية في القدس، وبالرغم من تظاهر السلطان عبدالحميد بأنه "لن يبيع فلسطين لليهود" (وهي الخدعة التي تنطوي الى اليوم على بعض "العروبيين!" و"الاسلاميين!" المخلصين ـ البلهاء، او يروجها ويتاجر بها بعض العملاء ـ الاذكياء)، فقد رأى العازوري بأم العين كيف تعمل الادارة العثمانية على بيع الاراضي الفلسطينية وتسليمها لليهود، بالتواطؤ مع القنصليات الغربية؛ وحينما فضح ذلك على صفحات بعض الصحف المصرية، طورد وحكم غيابيا بالاعدام؛ وفر الى مصر فأرسلوا اليه عملاء البوليس السري لخطفه او لاغتياله، ومن هناك فر الى باريس حيث اصدر جريدة "الاستقلال العربي" بالفرنسية، وفي 1905 اصدر بالفرنسية ايضا كتابه "يقظة الامة العربية"، الذي يقول فيه انه توجد في المنطقة حركتان "قوميتان" تتصارعان: القومية العربية والصهيونية، وانه على الصراع بين هاتين الحركتين يتوقف مصير المنطقة والعالم.
ـ اليوم تكتسب كلمات نجيب العازوري قوة "النبوءة": فاذا انتصر المشروع الاسرائيلي كما هو مخطط له، فما هو مصير من يتبقى حيا ممن يسمون عربا؟ ان مصيرهم سيكون كمصير العمال الفلسطينيين في اسرائيل، يعملون تحت فوهة "العوزي"، وهم يشكرون ربهم انهم يجدون عملا كي يسدون رمق عيالهم. اي تماما كمصير المصريين ايام يوسف، الذين تحولوا الى عبيد لفرعون ويوسف، مكبلين بالاصفاد ومستباحي العرض والكرامة؛ ومع ذلك توجب علينا ان نقول ان "هذا" اليوسف هو نبي!!! ودور بقية شعوب العالم يتبع!!!
ـ ومنذ نشوء اسرائيل الى الان فإن المأساة تصبح اكبر فأكبر: حينما اعلن الانكليز قرار الانسحاب وانهاء الاحتلال (الانتداب) لفلسطين مفسحين المجال للقيام "الشرعي" لاسرائيل، وبدء الاصطدامات المفتوحة بين المستوطنين اليهود وسكان البلاد الاصليين، كان بامكان الجماهير الشعبية الفلسطينية الثائرة، وبدعم من المجاهدين الشعبيين العرب، تصفية الحساب نهائيا مع العصابات الصهيونية. وباعتراف المرحوم احمد الشقيري، ان تل ابيب ذاتها كانت محاصرة ومهددة بالاستسلام بين ساعة واخرى؛ وحينذاك تدخلت الجيوش العربية (جيوش دول سايكس ـ بيكو) لفك الحصار عن تل ابيب، وللقيام بمسرحية حرب محسوبة سلفا، الهدف منها توقيع معاهدات الهدنة، التي تتضمن الاعتراف العربي (دي فاكتو) بقيام اسرائيل، تمهيدا لقبول عضويتها في الامم المتحدة، بحيث تصبح شرعية الوجود دوليا، ولا يعود بالامكان طرح مسألة إلغاء وجودها كدولة، هذا في الوقت الذي لا توجد فيه دولة عربية باسم فلسطين.
ـ وقد اثبتت "جامعة الدول العربية" الانكليزية انها انما وجدت لترسيخ وجود اسرائيل وتوسيعه، وهي تعمل الان ـ اي هذه "الجامعة العربية" الانكليزية ـ للتحول الى اداة للسيطرة الاسرائيلية على الشعوب العربية المظلومة، تماما كما كان في حينه بعض الولاة "العرب الاقحاح" ادوات للسيطرة العثمانية على العرب. وهذا ينطبق ليس فقط على القوى والطبقات العربية الحاكمة التي كنا نسميها "رجعية" و"عميلة"، بل وينطبق اكثر على ما كنا نسميه القوى "الوطنية" و"التقدمية" و"القومية" و"الثورية" العربية التي جاءت الى السلطة في كيانات سايكس ـ بيكو، من زعيم الامة العربية عبدالناصر الى "امين القومية العربية" الاخ ما غيرو! مرورا بـ"قائدنا الى الابد" وبطل "ام المعارك"! ماذا فعل كل هؤلاء غير هدر الطاقات العربية وخداع الجماهير العربية وترسيخ وجود اسرائيل واعطائها هالة "دولة الهية" لا يقدر عليها قادر.
ـ والان نجدهم يزحفون على بطونهم استجداء لـ"السلام العادل والشامل" مع اسرائيل، وللاعتراف بسلطة والٍ "فلسطيني" على قن دجاج في فلسطين، ولو الى حين، وطبعا الى حين، تحت شعار "حل الدولتين"!
ـ فهل تقوم حركة قومية عربية، تتجاوز دول سايكس ـ بيكو التي اوجدتها الامبريالية لخدمتها وخدمة الصهيونية ليس الا، اي حركة مقاومة شعبية عربية لتحرير فلسطين؟
ـ ام تذهب "نبوءة" نجيب العازوري صيحة في واد؟!
رحم الله نجيب العازوري، جورج حبش ووديع حداد!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
* كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهوان العربي
- ازمة الكتاب العربي
- ستراتيجية المقاومة وتحديد الاعداء، الاصدقاء والحلفاء
- الكيانية اللبنانية ...الى أين؟!
- هل يكون لبنان الضحية الثانية بعد فلسطين؟!!
- جورج حبش: مأساة الامة العربية والعالم المعاصر في مأساة رجل
- بين زيارتين رئاسيتين: بوتين يحقق نقلة نوعية كبرى في الجيوبول ...
- من كاتون الكبير الى بوش الصغير: -قرطاجة يجب ان تدمر!-
- -3 الاعلام الامبريالي الاميركي الصهيوني وامكانيات الرد الث ...
- 2 الاعلام الامبريالي الاميركي الصهيوني وامكانيات الرد الثو ...
- 1 الاعلام الامبريالي الاميركي الصهيوني وامكانيات الرد الثور ...
- عقدة كيانية سايكس بيكوية، حلها في الميدان لا في البرلمان
- حوار الطرشان ... حقا طرشان!!!؛
- العداء الاستعماري الغربي للشرق العربي، و-الوعد الشيطاني-؛
- الشهيد ياسر عرفات... ضحية وهم -السلام- مع اسرائيل
- وأي رئيس جمهورية يريد حزب الله؟!
- وثيقة شيوعية بلغارية تفضح التواطؤ الستاليني الصهيوني
- العرب والبلغار على المسرح الحضاري العالمي
- حرب تموز 2006، والخطة -السلمية- الاميركية لاحتواء حزب الله
- الفتنة ليست طريق الخلاص لسوريا


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جورج حداد - -نبوءة-نجيب العازوري