جبل صحافي من ورق (لك النقاء... مازن لطيف علي )

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2268 - 2008 / 5 / 1 - 06:41
المحور: الصحافة والاعلام
    

الصحافة ليس مهنية فقط انما التزام لنأخذ بالاقرب شعبيا وسياسيا واجتماعيا لنا مثال الراحل شمران الياسري ..فهو بدا سياسيا.. والسياسة قادته بدون ان يعلم وليس هدفه ان يكون صحفي واعلامي لامع وحقيقي وصادق وناجح اضافة كونه سياسي وشيوعي بارز وعتيد وشهم قاوم وصارع اقوى حكومات طغيانية فاشستية عميلة في تاريخ العراق... فضحها بقلمه ومقالاته منذ ان نشرت في جريدة طريق الشعب الغراء صوت الحزب الشيوعي العراقي العتيد و العنيد بقواعده التي لم تتششت رغم ما نراه من ضبابية المشهد لكن الاعلامي يجب ان يمسح الضبابية ويقول الواقع ..
الساحة العراقية اليوم تقول لقد خذلنا بمن انتخنباهم (بالشعبيه تورطنه كالوا المرجعيه ) وهذا لانكرره وقد استهلك سوف يكون للعلمانية ساحة واسعة في ملعب الشعب العراقي وله الصوت الاخير.....
جيد اخي القاريء قرات لاخ كاتب وصاحب موقع يدعون انه مرموق ..يقول ان العراق وهذه الشغب من المدعو مقتدى وانه عميل ايران و اوجدته في مواقع يساريه وعلمانيه وشيوعيه و و ووقبل يومين ارسل لي ( وانا اريد اشره عل حبل ) ..يقول ان الحكومة في سوق الشيوخ دخلت مكتب جيش المهدي او الصدريين وقتلتهم ..
اقول اخي من سمعته ايها الكاتب فهو كذب كذب
عصابات ايدت انها عصابات الاكراد والعرب والسنه وكل مقومات الشعب من تركمان وامسيح وايزيديين وصابئه وحتى النشالين
ليس لهم علاقة بالمفكرمحمد باقرالصدر سوى انا معه او ضده
قتل عائله يجوز لانها تخاف ولم تقبل لجوء منهزميهم يجوز قتل ضابط شاب تطوع لكي يعيش عائلته التي حرمه صدام من خبزة العيش ؟
هذا الاعلامي الانتهازي يروح ويجيء كقطار على سكة صدئه
لانعود لمحرري الصحف ..طبعا بعضهم وبشكل قليل نحمده تعالى هؤلاء ممن يكيلون المدح في جريدتهم للحكومة العراقية صباحا عندما يجلسون كالطاووس ومساء حينما يسكروون ويقهقهون يلعنون بعضهم = بالمعتوه = والمدمن =والمخمور = والسمسير
انا احتسي منذ اعوام في كل بارات العراق لكن لم اطعن حتى النملة اما صحفي او اعلامي يشتمنا في فضائيات وصحف عميلة ..يشتمنا اقصد عموم العراقيين
وهؤلاء الشله لااقول الصحفيين او الاعلاميين لانهم طارئين ينبغي ان ينتهون ولااقول بقرار وانما الحياة صراع والبقاء للاصلح ...

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات