أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالله الداخل - مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية - الجزء الثالث















المزيد.....

مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية - الجزء الثالث


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 2257 - 2008 / 4 / 20 - 04:59
المحور: كتابات ساخرة
    


الجزء الثالث - وابتسامٌ كالعبوس ِ (من أجل استمرار تجنب سوء فهم الكاتب، لا يزال التحذير من الجمل الإعتراضية الطويلة نافذ المفعول! فحذارِ!)

-"ما فائدة قصاصة ورق؟"
قالت أخت أحد القتلى الذين كانوا يُدْعَوْنَ، في بدء غزو العراق، "جنود البطاقة الخضراء" أي الجنود الذين كانوا قد مُنِحوا الاقامة الدائمية في الولايات المتحدة ولم يتجنسوا بعد، حين سارع نيافة القديس جورج (دظحك 2009، أي مختصر"دام ظله حتى كانون 2009") الى توقيع امر اداري يقضي بتمكينهم من التجنس قبل مرور الفترة القانونية المحددة، وقالت أخرى عن أخيها الجندي الذي قـُتِل في بعقوبة في آب الماضي:
-"انه لا يستطيع اداء القسم من تابوته."

يقول التحقيق ان عدد الجنود الذين مُنحوا الجنسية الأميركية منذ توقيع بُش على ذلك الأمر الاداري بلغ 37,000 جندياً(109 منهم مُنح الجنسية بعد مقتله في العراق)، وأن هناك 20,000 آخرين ممن لم يتجنسوا بعد!

آه! لابد أن نتذكر أبا عدنان هنا! فهو ما زال يُطِلُّ ويفوح في الولايات المتحدة (وليس "يَطـُلُّ"، كما قال أبو عدنان نفسُه)! فالأرض يُصيبها الطـَّلُّ في أيما مكان، ولكن "الخير" هو الذي يُطِلُّ برأسه على الأمم بالتمييز، ويعتبر الفقراء من الجنود، أيا كانت جنسيتهم، وحتى لو لم تكن لهم جنسية بعد، كلاباً!

109 منهم قضى نحبه، 37000 ألفا منهم جُنِّسوا وعشرون ألفا منهم من ينتظر!

من المستحيل بالنسبة لنا معرفة مدى دقة الأرقام (وهي تـُخلط على الجميع مثلما تـُخلط، في الفوضى البنـّاءة، أرقام قتلى المدنيين العراقيين التي تتصاعد بوتيرة أكبر من وتيرة سعر برميل النفط العراقي المجاني، أو وتيرة انحدار الميزانية الأميركية الى قعر التل في زمن عمالقة اللصوص وشيوخ كذابي العصر)!

هل حقاً أن عدد القتلى من مجموع 57,000 هو 109 فقط؟ ولكن هذا التحقيق لا يقول أنهم دُفنوا في مقبرة واحدة. فإذا فرضنا أن مجموع أفراد القوات الأميركية في العراق هو 157,000 فمعنى هذا أن معظم القتلى الأربعة آلاف (إن صحَّ هذا الرقم هو الآخر) من جنود جيش التحرير العالمي هم من سكان أميركا البيض من أصل أوربي والذين يجب ان يكون تعدادهم على هذا الأساس 100,000! هذا هو منطق الأرقام، لكن الايمان المسيحي الحقيقي يُفضي أحيانا الى الصدق المبالغ به! إنه يشبه صدق القديس جورج عندما سأله صحافي في كانون الأول 2005 عن عدد القتلى من المدنيين العراقيين فقال نصاً: About thirty thousand, more or less وذلك عندما كانت بعض التقديرات المتواضعة تضع أمام الأبصار والبصائر الرقم 660,000 من المدنيين فقط، وبدا في أوانها أن التلميذ المجتهد جورج كان قد تعلم جيدا أيام المدرسة قسمة الأعداد الكبيرة على 22، رغم أنه تعلم فيما بعد، حين تواجده في البيت الأبيض، قسمة أرقامه المقدمة الى دائرة ضريبة الدخل على 220، فدخله السنوي، في حمى سباق جمع البلايين، هو 800 ألف دولار فقط سنويا لأن البزنس فيما يتعلق ويتدلى أمام الأبصار والبصائر بما يرزقنا الله وإياكم من نفط الخليج والعراق والـ stock market هو بإسم بابا حالياً، ولابد أن يكون هذا واحدا من اسرار ارتفاع أسعار النفط، فبزنس هذه العائلة يختلف عن بزنس عائلة مايكل كوروليوني، أو سلفيو برلسكوني Silvio Berlusconi ولكنه يشابه بزنس عائلة صدام حسوني من حيث الإهتمام بالنفط باعتباره المصدر الأول لرزق العائلة: لذا فهم الآن مصممون على رفعه الى أكثر من 150 دولار للبرميل، والشعب الأميركي بدأ بالتململ كثيرا والمطالبة بتوجيه تهمة الخيانة للرئيس القديس impeachment رغم أن الناس لا ترى الأمور بوضوحٍ كافٍ لأن النظام الاقتصادي يدوّخهم يوميا والى نهاية العمر "بالركض وراء المعيشة" وهي رياضة مفيدة للصحة البدنية والنفسية: البدنية لأن المواطن يعود ليدوخ أكثر أمام ضباب الاعلام الكثيف وازدحام المشاغل والمشاكل العائلية والشخصية التي تسببها فوضى النظام الرأسمالي للسكان عموماً؛ والنفسية لأن المرء معتاد على الصدق والأمانة في تعاملاته مع الجميع ولذا فهو يجد الثقة المتبادلة بين افراد المجتمع كله دون استثناء من أي نوع مما يبعث على الطمأنينة والاهتمام بالمستوى العلمي والفكري للسكان! والركض وراء المعيشة له معان وتفرعات المعاني، مثلا بل كَيتس Bill Gates يخرج من دائرته ظهرا ليشتري "بركَر" بـ 99 سنت ويعود مسرعا الى الدائرة كي يواصل عمله!

الشركات والعوائل النفطية تسيطر (جنبا الى جنب مع كبريات الشركات الأخرى) على العالم وعلى اقتصاده، وتؤدي بالعالم الى تلويث للبيئة لا رجعة منهirreversible (إلاّ إذا أعادوا انجماد القطبين ورفعوهما الى الأعلى واكتشفوا "لحيما" لطبقة الأوزون و..و..و..!) ومن ألد أعدائها إثنان: النقل الكهربائي (الجماعي للسكان والسيارة الكهربائية الصغيرة) والصيف، ومن الممكن إضافة ثالثٌ ألا وهو استعمال الحطب للطبخ من قبل فقراء الهند مثلا لأنهم يقطعون الأشجار وبهذا يتم تلويث البيئة من قبل فقراء هذا العالم فقط! ومن أفضل أصدقائها السيارات الكبيرة "الرياضية" الجميلة SUV والتي يقودها فرد واحد في أغلب الأحوال لأنها "أمينة في الحوادث" safe، "ويُسأل في الحوادثِ ذو صوابٍ - فهل تركَ الجمالُ له صوابا"!

رفع عبدالكريم قاسم سعر الكَلن (أو غالون باللغة الأم، وهو أربعة لترات بريطانية) من البنزين من مائة فلسا الى مائة وعشرة فلوس في آذار 1961 فحصل اضراب ومحاولة انقلاب بعثية ناصرية اسلامية؛ وعندما طالب صدام برفع سعر برميل الاوبك من 10 الى 25 دولار نصبوا له فخ الكويت!
ولابد ان رجال الدين والمؤمنين في العراق سوف يعلنون الاضراب على شركات النفط الأميركية ومافياتها أو ينصبوا لها فخا أو يقوموا بانقلاب عسكري ضدها!

ومَنْ ياتـُرى غير والد الرئيس القديس يضاعف أرباح الرئيس من السوق كما فعل قبل تصفية شركة Enron*! أما الحسابات المصرفية الثقيلة الوزن بشكل خيالي والتي كانت بأسماء المناضلين العرب والقادة الراحلين أمثال صدام وبرزان وذريتهم في بنوك الولايات المتحدة وأوربا فقد نسيها الجميع سواء منها ما انتقل الى العالم الجديد في أوائل التسعينات أو بعد التحرير الأخير شأنُها شأن حسابات الأشقاء في الخليج وشبه الجزيرة والتي تم كنسُها عن بكرة أبيها قـُبيل تحرير الكويت أو، إذا شئنا الدقة التأريخية والعسكرية والمصرفية، بُعَيْدَ دخول عدد من الدبابات العراقية المظفرة (قيل خمسين، وقيل أربع وعشرين) الى مدينة الخفجي* في طريقها الى تحرير القدس مروراً بالرياض والربع الخالي وأم القرى، لحج العمرة، ثم من هناك الى خليج العقبة، أيام هتف العرب والمسلمون من جزر الكناري الى جزيرة جاوا والفلبين: "يا صدام للأمام - من الخفجي للدمّام"! ولا أحد على وجه البسيطة يعلم ان كانت هذه الحسابات الخيالية الحجم تمي مصادرتـُها على النطاق الشخصي أم الفدرالي!

إنه بالضبط في نفس اليوم الذي دخلت دباباتُ الرئيس المؤمن الراحل سادم هوسَيْن الى الخفجي في ربيع 91 عندما مدَّ الرئيسُ المسيحي الأسبق والد الرئيس المسيحي الحالي يدَه الى حُماة الحرمين الشريفين والأمراء الآخرين وقال لهم (عندما كانوا في مكة بعيدين عن الألعاب النارية) وبلغة مستر أدورد في مسرحية "فرسان المناخ": "يلـّه يُبه، شكظر عدكم حسابنا هالحين؟" ولابد من ذكر أن أحد العصافير الصغيرة التي أسقطها هواء الحجارة المارة كان عندما تحول مؤلف المسرحية العظيمة تلك من نابغة الى هتـّاف يرفع الأعلام الغربية في "سيف العرب"؛ أما بعض العصافير الصغيرة الأخرى فكانت الديمقراطيين الكويتيين والديمقراطيين العراقيين المقيمين في الكويت آنذاك!

لنعد!

يُسمَّى السكان الأصليون في أميركا الوسطى والجنوبية بالأسبان! (هل منهم فقط 57000 في العراق؟) فهم بدأوا يتكلمون البرتعالية والاسبانية بطلاقة منذ عام 1492 (لايخطرنَّ ببالكم ان هذا تأريخ هجري، بل بعد ميلاد سيدنا عيسى، غير المسيح من وجهة النظر اليهودية، رغم أننا نتوهم أحيانا كثيرا أننا نعيش هذا الرقم الهجري ميلادياً! بعبارة أخرى علينا أن ننتظر من نيّفٍ وستين عاما كي نصل مرحلة أوربا أيام اكتشاف أميركا) عندما ترجّل القديس كـْرِسْ الى اليابسة من سفينته؛ فهم ليسوا اسباناً ولا علاقة لهم بالأندلس! إنما العكس فملوك اسبانيا والبرتغال الذين طردوا العرب ارسلوا جيوشا كولونيلية للقضاء على هؤلاء، وقد أباد البيض ملاييناً منهم عبر التاريخ (تماما مثلما قـُضي، بعد ذلك بقليل، على 75 مليون هندي أحمر شمالاً) وكان القديس كرستـُفر كولمبس الأيطالي وخادم ملوك الأسبان والملاح العظيم واحدا من أخطر مجرمي التأريخ (مزيج عجيب، دون ريبٍ أو ظن) إذ قـَـتل، بيديه الكريمتين، مئات الآلاف من سكان "جزر الهند الغربية"، وقد يصل الرقم الذي يطرحه بعض المؤرخين الى نـَيِّفٍ ومليون منهم وذلك في حمى بحثه عن "الكنوز" التي وعد بها ملكة اسبانيا قبل رحلته الأولى، وفي سباق جمعه للذهب في رحلته الثانية الى العالم الجديد لقاء الدم والنحاس الأحمر للسكان الأصليين! (كان يسجنهم ويقتلهم دون أية رحمة)؛ فعندما جاء القديس كرستـُفر هؤلاء الأقوام، قصار القامة، الذين جاءوا من سيبريا روسيا خلال ثلاثين ألف سنة أو أكثر وعَبْرَ مضيق بهرنك عندما كان منجمدا ثم وصلوا الى أقاصي الجنوب، سجدوا له ظناً منهم أنه إلهُهم الأشقر، مهديُّهم المنتظر، مسيحُهم القادمُ لتخليصهم من العمى والبرص، المدهون بزيت السمسم والزيتون، وقد أنقذهم القديس كرستفر فعلا من عذابهم في هذه الدنيا الوضيعة، لكن لم يَدُرْ في خَلــَدِهِ أن أقواما أوربية أخرى ستساهم مثله بنقل قسم آخر من هؤلاء "الاسبان" الى العالم الآخر وبشكل دائمي، في العراق، وذلك بعد وصوله الساحل بـ 511 سنة! ولقد كان القديس كرستـُفر، شأنه شأن القديس جورج في أيامنا هذه، حريصاً على أن يعتنق هؤلاء القوم المسيحية بعد فترات من جاهليتهم الطويلة منذ أن انحدروا من نسل آدم وحواء قبل ستة آلاف سنة! وهؤلاء "الاسبان" المسيحيون ضروريون لفوز المسيحي جون ماكـَّيْن في خريف 2008 ومجيئهم بالقطارات عبر المكسيك خلال الحدود الجنوبية المفتوحة وإنهاء الصداع الذي سبّبه ويسبّبه السود للديمقراطية منذ أن جُلبوا من أفريقيا رغم عمق المسيحية عند السود وإيمان غالبيتهم الموروث من زمن القنانة، ولهذا كان من الضروري أن يُصبحوا مسيحيين قبل انتقالهم الى العالم الآخر كي يستطيع الأوربيون مساعدتهم في تأمين مكانهم اللائق بهم في الجنة! لأن مما يبعث على الخجل حقا في عصرنا أن يرحل من عالمنا أحدٌ هكذا ودون أن يُؤمن بحقيقة أن عيسى الناصري، الذي مات من أجلنا على الصليب في تل في فلسطين، قبل ألفين من الأعوام، كان نفسه المسيح، الذي اخترعه اليهود والذي لم يأتِهمْ بعدُ، والذي دفع مقدما عن آثام الجميع، كما أوضح لنا ذلك بكل تفصيل مصنوع من الكجب ketchup الفنان القدير مال كَبسن Mel Gibson الذي تثقف في مدرسة "الإخوان المسيحيين" في نيو ساوث ويلز قبل ماكس المجنون Mad Max ومسلسل السلاح المميت Lethal Weapon ليجمع ثلاثة أرباع البليون من الدولارات من آلام المسيح وحدِها Passion of the Christ! تلك الآلام التي تحولت في عصر الرأسمالية الى مصدر للأرباح الفاحشة والى آلام لأعداد غفيرة من الناس كان آخر ضحاياها المباشرين في عصرنا خمسة آلاف مُعتدى عليه جنسيا في الكنائس الكاثوليكية وحدها.

لكن ليس المهم هو سُلالات الكلاب pedigrees التي لم يهتم خير الله طلفاح بها كثيرا، على أي حال، إنما هذه هي حصة الفقراء والمغلوب على أمرهم والمغلوبين في كل تأريخ الحروب على هذا الكوكب، والذين يتحولون، بطريقة أو بأخرى الى أسرى، إلى عبيد.

* التي سبّبها لهم ملك الغش كـَنْ لـَيْ Ken Lay مدير أنرون الذي اصطفاه الله الى جواره على حين غرة في كولورادو قبل صدور قرار المحكمة بتجريمه في قضية سرقة البلايين من الدولارات وكان جورج الأب أحد الشركاء فيها، إذ قيل أن سبب الوفاة كان السكتة القلبية لأن الفقير لله لم يكن يملك أجور طبيب القلبية ليفحصه ويخبره بأنه موشك على الهلاك بسبب coronary artery disease اي انسداد في الشريان التاجي لقلبه المحب والذي يمكن علاجُه (وعودة المريض الى بيته في نفس اليوم) وذلك بادخال Balloon مع كامِرا صغيرة من وريد الفخذ او المعصم الى التضيُّق الشحمي في الشريان وفتحُه لتسهيل مرور الدم فيه، والسلام على من اتبع الهدى! وهكذا، وبغدر الزمان وحدِهِ اصطفى اللهُ كـَنْ لـَيْ إلى جوارهِ واصطـُفِيَتْ معه التحقيقات والمعلومات وقرارات المحكمة!

*الخفجي: مدينة ساحلية صغيرة سعودية احتلها صدام ابّان حرب الكويت دون ان يعرف احد الغاية من تلك القفزة؛ لكنَّ مراسلا من البي بي سي كان قد ظهر في المدينة قبل احتلالها وأشار الى أنها مهجورة، وهذا ما ذكـّرني بجمال عبد الناصر الذي كان يتابع أخبار قواته في حرب 1967 على اذاعة البي بي سي!



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية - الجزء الثاني
- مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية
- أمتعة
- الجِزَم
- شاهد عيان:- ساهمتْ زوارق السفارة البريطانية في دجلة بانقلاب ...
- -ما يستترُ به الصائدُ-: السبب والذريعة في اللغة والتأريخ
- إنهيارُ القارّات
- حَيْرة
- قلعة صالح - شمسٌ وريحٌ ونهرٌ ونخيلْ
- الأمم المباركة والأمم المارقة!
- عمى الجهات
- تغيُّر الدِّيلَما
- من يوميات مفتش بسيط
- الخسارة -3- (مقاطع من مطولة بعنوان -تداعيات من العصر الغباري ...
- تعاريف خطيرة لحدود بعض العصور
- الخسارة 2 (مقاطع من مطولة بعنوان -تداعيات من العصر الغباري ا ...
- مِطرقة
- الخسارة 1 (من مطولة بعنوان -تداعيات من العصر الغباري الوسيط- ...
- مطارَد
- جئتُ الى كاوَه (مقاطع من مطوّلةٍ بعنوان -تداعيات من العصر ال ...


المزيد.....




- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالله الداخل - مداعبات مهموم - عوائل تمزقها الجنسية - الجزء الثالث