أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - خواطر للعيد الرابع والسبعين














المزيد.....

خواطر للعيد الرابع والسبعين


حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2241 - 2008 / 4 / 4 - 06:21
المحور: الادب والفن
    


إلى الحزب الشيوعي العراقي في عيد ميلاده
الرابع والسبعين
31/آذار/2008
(1)
عيد ميلادك حديقه
وبيه تتباهه الجميع
اِشما تمر بيك السنين
اِتخضر اِبحبك ربيع
(2)
ورده بيضه وغصن زيتون
..... وحمامه
ورايه حمره
ومنجل وچاكوچ ونشامه
لمه و فرحه وسلام
ويا سلام الفاض عالوادم سلامه
(3)
اِنته دنيه
وعمرك اسنينه اِشحلاته مزهريه
(4)
اِنته عيد
اِشما تمر اِسنينك
اِترد جديد
(5)
وحده .... وحده
اِسنين عمرك من يمرن
وحده .... وحده
طشن الدنيه محنه
وخضرن بالشوگ شده
ورده بيضه وورده حمره
وورده مدري
لمن ألوان الحياة
74 .. .. ورده
(6)
شوگ وفرحه
وكل مجروح اِتضمد جرحه
وحس ميلادك
شگ الليل ونبع صبحه
(7)
العين عميه
الما يضم طيفك جفنهه
وماهي عين
(8)
موش دنيه
الما يطرزهه اِبفخر واِبشوگ
دخان المعامل
والحضاره مو حضاره
الما تجي اِمن اِچفوف عامل
(9)
المنجل + الچاكوچ = الدنيه
(10)
تعب العامل والفلاح
اِيخضر طيب ..
اِيورد جوري وحب واِصلاح
(11)
يا حوبه وبخت واِتعثر اللاواك
منذوره السنين الخطوتك سچه
ومنذور العمر
بيرغ وفه اِبسمناك
(12)
خطوه .. .. خطوه
الناس وي نگلة أجدامك
خطوه .. .. خطوه
ويا حلاة اليمشي واثق
خطوه .. .. خطوه
(13)
بينك وبين الناس
تسيوره وسمر
وبين عينك والجفن
صفنة بحر
ومن يطگ بارح عطش
اِعيونك اِيفيضن نهر
(14)
جوريه اِنته ووردة نرجس
طاسة حنه وشدة ياس
وبين اِعيونك
خضر مشتل حب الناس



#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمنجز
- الترنيمة رقم 74
- 74 بوسة
- عشگ بدوي
- الدرس الأول
- نهران الصدگ والوطن واِفلان
- شوگ فختاية
- مونليزا فختاية الجنوب الثائرة
- ما بعد سقوط هبل
- حزن علوان
- شيوعيون


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - خواطر للعيد الرابع والسبعين