أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل الحسن - صحوة العراق بين جيش المهدي وايران















المزيد.....

صحوة العراق بين جيش المهدي وايران


نبيل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2239 - 2008 / 4 / 2 - 10:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الظهور المتنامي والانتشار والنفخ المتواصل , من قبل جهات إقليمية ومحلية بعد سقوط بغداد 2003 لأتباع الداعية الديني الطائفي مقتدى الصدر , ودفعهم للمحاولة وبأي ثمن للسيطرة على الشارع العراقي , وخاصة الشيعي , والتصرف وكأنهم مالكوه أو الناطقين باسمه , في محاولة لاستغلال الفراغ الأمني , واستثمار انهيار دولة البعث القائد وصدام , لمصلحة السلب والنهب والجريمة ودجاجة الحواسم التي باضت وفرخت هذه الجموع الهائلة من المسلحين اللذين امتهنوا الفوضى وأصبحت ملاذهم الآمن بغض النظر عن التسميات , وتحويل تنظيماتهم إلى البديل عن سلطة عراقية مدنية وعسكرية تعيد الأمن والاستقرار , وتبني دولة القانون والنظام والعدالة الاجتماعية .
- البصرة حاليا هي المثال القريب للعمل التخريبي و لنجاحهم طيلة السنوات الماضية بوضع العصي في دواليب مسيرة العراق التنموية المدنية , لمصلحة المليشيات الطائفية وأمراء الحرب , وهاهم مراهقي العمائم و وأذرعهم العسكرية في جيش المهدي وأي تنظيم آخر من عصابات تهريب النفط والسيطرة على الموانئ , كصنو لفاشية البعث وطائفية وتكفير القاعدة , والوجه الآخر المكمل للمهمة من حيث استعمال الدين ومحرماته لقمع الناس ونشر الأفكار الفاشية الكهنوتية وتطبيقاتها المقدسة التعاليم و وفي تبادل منسق للأدوار , غلافه الخارجي محاربة المحتل وتطبيق الشريعة , وجوهره الارتباط بالدول الإقليمية الممولة والراعية والداعمة والموجهة لإخطبوط الإرهاب في ارض الرافدين .
- تراجع نفوذ القاعدة وكسر ضهرها عمليا وانتهت كورقة ابتزاز سورية سعودية خليجية في المناطق (السنية ) لمصلحة الوطنية العراقية العروبية الرافضة لمراهقة دينية طائفية مشبوهة قتلت من السنة العراقيين أكثر مما ذبحت من من تدعوهم بالرافضة .
- كيف انتشر جيش المهدي وتوسع خاصة في بغداد وأطرافها والمناطق المختلطة تاريخيا , حيث تواجد مجتمع مدني متطور لايدين بالطائفية , ولا يعنيه عمليا إن ضهر المهدي أو بقي على سباته العميق , ومؤهل بعد سقوط دولة الفاشية لقيادة المرحلة القادمة لعراق حضاري متعدد الأطياف , يكون نموذجا لبقية أهل الكهف من حوله , ولكن القاعدة وفكرها وأذنابها هي من توسع وانتشر وبدأت المعركة الدينية الكبرى التي أرادوا عنونتها , السنة العرب ضد باقي سكان العراق .
- الدورة , البياع , الغزالية العامرية المنصور , الصليخ الفضل الاعظمية , هي لغير العراقي أحياء تقع في قلب بغداد , المحمودية اللطيفية العزيزية الصويرة التاجي ابوغريب , هي مناطق محيطة ببغداد , دخلتها القاعدة لتفرق وتهدم وتذبح وتمزق النسيج الاجتماعي البغدادي القادر على قيادة مسيرة المركز , وتنظيم الصفوف العراقية بالاتجاه الصحيح . أدت القاعدة مهماتها وشردت الشيعة واستهدفتهم لدرجة اجتثاث الوجود , لدفعهم نحو جدار الطائفة يتراكضون بحثا عن حبل إنقاذ لايهم بيد من ولكن كيف ! .
- في ظل حكومة فاسدة مخترقة , المخربون فيها أكثر من البناة , وأجهزة امن بلا قيادات فاعلة , إلى أين يتجه المحاصرون ؟
- عندها توسع جيش المهدي وانتشر , كمدافع عنيد عن الطائفة ضد ( النواصب) , وبعد أن كان أتباع الصدر في أحضان هيئة الضاري , قفزوا إلى مسرح الأحداث كجيش الطائفة الشيعية , وهكذا جرى احتواء المضطر الذي اسند ظهره للجدار الأخير , وتنشا ثنائية القاعدة جيش المهدي , وتنقسم بغداد قسرا بين مناطق سنية وأخرى شيعية , مع سيطرة مسلحين من الجانبين على أرواح وممتلكات ماتبقى من العراقيين في ارض الوطن .
- ماقلب المعادلة وشوش كثيرا على تلاعب القوى الإقليمية بمقدرات ومستقبل العراق , هو اختلاف المواقف والرؤى في المحور الواسع , القاعدي ألبعثي ألصدامي السوري السعودي الخليجي , المغذي والداعم للوسط السني بالعتاد والسلاح والانتحاريين , وبداية الصحوة التي سيأتي حديثها لاحقا ,
- تتولى إيران بشكل رئيسي التعاطي ومحاصرة المناطق الشيعية , بواسطة كم من التنظيمات التابعة لها بشكل متفاوت الأهمية والهدف , تاركة مساحة الاحتراب والتنافس بينها مفتوحة , وتبقى لمخابراتها قدرة السيطرة والاستخدام , ومن ضمن هذه الجماعات , أتباع مقتدى الصدر من معممين ومسلحين .
- هؤلاء الأتباع الخارجين عموما من نبت وزرع الحواسم , وجهلة و(مشاية ) كربلاء , وحثالة العاطلين عن أي عمل , وعلى امتداد محافظات العراق , وهم غالبا التركة الثقيلة الكئيبة والمحرومة من أي علم أو ثقافة أو حرفة , واللذين تكاثرت أعدادهم في فترة السنوات الأخيرة لحكم البعث وصدام , وآخر خطاياه , ولنكن ابعد تحديدا فهم أبناء الكثرة الديمغرافية الشيعية الجاهلة والفقيرة , التي تربت وتزاوجت في مستنقع بيئتها الضيق والهامشي , لتتنفس غريزيا الإحساس بالتفرقة والظلم الطائفي الذي وجد متنفسه الوحيد (لغياب وتصفية أي بديل علماني علمي ينتصر للفقراء وتنويرهم ليتحولوا الىبناء مستقبلهم المسالم المشرق بدل استخدامهم لإنتاج فاشية عدوانية جديدة ) في اجترار مأساة كربلاء ومقتل الحسين وما حصل لذريته وأتباعه من بعده وباقي القصص التاريخية , التي لا يمكن تبرئة حزب البعث وصدام من جريمة إعادة سيناريوهاتها الطائفية من جديد , لتلتصق أجيال الحرمان والألم بها ربما لإثبات الذات واستبيان السبب لهذه التفرقة (الطبقية من حيث الجوهر ) في نيل المكاسب والثروة لأقلية حاكمة مرفهه وأغلبية مظلومة محرومة .
- بعد السقوط 2003 , خرج الفقر إلى الشارع , أغلبيته الساحقة شيعية , عارية محرومة , تبحث عن التعويض وتعديل ميزان الثروة , وانتزاع ماتعتقده حق لها من دولة ظالمة , ليس لها مكيال عادل ,تحرم الملايين من ابسط الضروريات , ويبني قائدها عشرات القصور !, وتفجرت الغرائز البدئية إلى أقصى مدياتها بعد أن زال الخوف من أجهزة دولة هربت , لأنها توقعت عقاب الجماهير , المتحولة إلى قطعان انتشرت تسلب وتنهب , بدل البحث عن انتقام أنساني من جناة سلموها لدبابات الاحتلال بعد أن نقلوا معهم كل خفيف وثمين .
- متعهد نشر الفوضى الأبرز بعد الاحتلال هي الأجهزة الإيرانية , فلديها الكثير من الأهداف الواجبة التحقيق ليس أولها فقط ملئ الفراغ داخل العراق ونشر النفوذ ولا آخرها تعطيل وتأخير الالتفات الأمريكي إليها , بخلق الصعوبات وإيجاد المعرقلات التي من أرخصها احتواء هذه ( القطعان),( وآسف للكلمة) وتجييشها وتحويلها إلى مافيات مدن ترتدي السواد وتلبس العمائم , ثم النفخ الإعلامي , الذي ساهمت فيه الواجهات الصدامية , ولكن لغايات مختلفة , ثم دفعوهم ليتسيدوا الشارع بالقتل والإرهاب وكأنهم لاغيرهم , الشعب العراقي وصوته و في التظاهرات والاعتصامات والمسيرات والملصقات , ليبدأ وجههم التكفيري المتشدد يمارس اشد أنواع الفاشية قسوة بحق الشباب والنساء , ويفرض أينما حل اشتراطات طالبانية , بزي شيعي عراقي , تسندها محاكم وسجون , و(مطاوعة) معرقة , تقتل قبل أن تجلد , ثم التحول إلى إغلاق وتدمير كل أماكن الترفيه والتسلية والفنون , لكتم أنفاس العراقي , وحرمانه من أي مشاهدة لفارق ايجابي بسيط بين الماضي والحاضر , أو ممارسة استقلالية وحرية مكتسبة .
- إطلاق يد الرعاع والغوغاء والجهلة من الأتباع لممارسة سادية مريضة وتسلط , مع تسليح مكثف متطور وحديث , لايملك حتى الجيش أو الشرطة المحلية مثله أو اقل منه , وهكذا خلقت المليشيات واستولت على مصادر الوقود ومحطات التعبئة كمصدر آخر للنفوذ والتمويل , هدفها الرئيسي استعمال ما بحوزتها من سلاح للتخريب والتدمير خدمة لمصالح ولاية الفقيه , وتهديم أي محاولة لإعادة البناء وتحقيق الاستقرار , وهنا اللقاء مع الهدف الستراتيجي لبقايا البعث , التي وجدت وتصورت في هذا التيار خير مطية يركبونها لاستعادة السلطة , وهو ما يوضح بجلاء تعاطي واجهاتهم وأتباعهم المعلنين والمستترين مع الحدث , أي كان لباسهم الجديد , الدين أو الطائفة , العروبية أو العلمانية , وصولا إلى أي يمين اويسار يفهم لغة البيع والشراء .
- ماحدث ويجري وتستمر ملابساته في البصرة , يبين لكل ذي عقل وحمية وطنية , إن شعار محاربة المحتل الأمريكي هو وسيلة رخيصة لإثارة العاطفة بيد أتباع إيران من صدريين وغيرهم , فبعد خروج القوات البريطانية من مركز البصرة وانكفائها استعدادا للرحيل , أصبحوا اقرب إلى ربطها بإيران , كشعب ومجتمع , ثقافيا وسياسيا واقتصاديا , وجغرافيا ربما بعد اكتمال رحيل قوات الاحتلال !!
والكرة في ملعب البعث العروبي والرفاق الاقحاح .
- عودة إلى الصحوة , والموقف في بغداد خاصة في الأيام الأخيرة ومحاولة رعاع الصدر فرض العصيان المدني عليها , الايجابية التي بانت للناس هي في تغير المواقف الكبير خلال أواخر العام 2007 , وتطهير مناطق (ألسنه ) في بغداد من فلول القاعدة , واستلام الأهالي زمام المبادرة في حماية مناطقهم , وهي الخالية أصلا من أتباع (عج) , لتصبح الوحيدة التي نجت من كوارث الاقتتال , ومحاولات جيش المهدي , تطبيق الأجندة الإيرانية التي مغزاها لكل مدرك , إن طهران هي من يتحكم بأرزاق وحياة العباد في عاصمة بلاد الرافدين بغداد , وان الحل والربط والاحتكام بين الفرقاء المحليين حربا أو سلما , يتحدد في العاصمة الإيرانية , وكما يبدو فان مسؤوليها قد حددوا خيارهم المستقبلي ورجلهم الأول في العراق وهو التيار الصدري وجيشه ورئيسه , لتستقيم له الأمور كما استقامت لحزب الله في لبنان , حين دمر وطوى تحت جناحه كل التنظيمات الشيعية اللبنانية , ليصبح أمير الطائفة ويعلن خلوها من كل فكر وتنظيم علماني خارج أطار ولاية الفقيه الإيراني , ذلك مايريدون تكراره في العراق , ويمشون في اتجاهه سريعا لولا بعض المعوقات التي يتوجب أن يكون أبرزها الصحوة الوطنية للعراقيين عربا وأكرادا سنة وشيعة , وكما أسلفنا فالصحوة متواجدة بين السنة العرب , وبانتظار أن لايساوم الأكراد , بورقة إيران الضعيفة لاطلاق يدها في باقي العراق إذا سكتت عنهم في كردستان و ولكن تجاربهم العملية والتاريخية تؤكد أنهم اذكى من مهزلة كهذه , وفي الوسط الشيعي تبدو المسالة اعقد من مجرد تساؤلات بسيطة واستنتاجات عابرة , ولكنه صراع ومخاض سيطول , نظرا للثقل الإيراني , وتشعباته والمظالم التاريخية , ولكن المحك النهائي سيكون حتما هو الوطنية التي تعني البيت والأهل والاستقرار , والتفاتة مساندة عربية خليجية مصرية , بدل إغماض العيون , وعدم قدرة الجانب الإيراني على الابتلاع السهل كما يحصل في لبنان الضعيف تجاه جاذبية الموارد الإيرانية .
- مايتبقى هو التساؤل عن الموقف الحالي من تواجد القوات الأمريكية , وورطة العراقيين , معها أو بدونها , أم يجب انتظار جلاء الأمور في البصرة , ومفاوضات الأذناب في طهران! , حتى يتوجه كل عراقي بتساؤل مع نفسه ولنفسه , هل الأفضل احتلال إيراني مغلف بجيش المهدي ومقتدى الصدر ومن لف لفه , أم احتلال أمريكي تمر حاليا ذكراه الخامسة ؟؟
- ومن له طريق ثالث فليدلني عليه رجاء , بتعقل ووجدان وضمير عراقي حي , لا على طريقة قناة الجزيرة التي تبيعنا جهاد , ومالكتها إمارة قطر الشقيقة , وهي تحتوي وتأوي القيادة العسكرية الأمريكية للشرق الأوسط , واكبر قاعدة لهم في المنطقة يرابط بها آلاف المار ينز , مع شراكة تجارية و مكافأة أمريكية عنوانها نمو اقتصادي قطري هو الأعلى في العالم , 18 بالمائة سنويا ودمتم للنضال , أخوكم,



#نبيل_الحسن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي العراقي, لصاحبه حزب البعث !
- وطنية سعدي يوسف .. وعمالة اتحاد الادباء العراقي
- التحالف القادم. التيار الصدري مع الامريكان !!
- شبكة الرعاية الاجتماعية بين جاسم الحلفي والعاطلين والسيد الو ...
- التيار الصدري وكذبة الانتماء العروبي
- تركيا ليست ايران يابشار الاسد
- مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2
- منظمة بدر المكفخة
- حكايات جدتي
- بين بغداد وبيروت ..... مخابرات بلا حدود
- مقتدى امير ولاية اليابان
- حجارة ايران وبحارة جلالة الملكة
- قضية المواطن العراقي زياد الكربولي
- متى ينزل العلمانيون الى الشارع ؟ .
- متى سيحرق نصرالله (الرايخشتاغ؟)
- ماركسيوا العروبة واللعبة القديمة
- الظواهري يتحدث بالفارسية
- الافيال الايرانية الطائرة
- عودة الى موضوعة وحدة اليسار
- عادل عبد المهدي وعودة الروح


المزيد.....




- عطلة لأبناء المكون المسيحي بمناسبة عيد القيامة
- القوى الوطنية والإسلامية في القطاع: أهل غزة يمثلون طليعة الج ...
- قراءة في خطاب قائد الثورة الإسلامية حول المفاوضات النووية
- جماعة الإخوان المسلمين في الأردن تصدر بيانا حول الأحداث الأخ ...
- الأردن يعلن إحباط مخطط -للمساس بالأمن وإثارة الفوضى- وأصابع ...
- ممثل حماس في إيران: يجب إعلان الجهاد العام بالدول الإسلامية ...
- نحو ألفي مستوطن يستبيحون الأقصى وبن غفير يقتحم المسجد الإبرا ...
- بابا الفاتيكان يضع المعماري الشهير أنطوني غاودي على مسار الت ...
- حزب الله اللبناني يدين اقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقص ...
- المئات من الكاثوليك في بيرو وغواتيمالا يحتفلون بأحد الشعانين ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل الحسن - صحوة العراق بين جيش المهدي وايران