أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - علي عرمش شوكت - {{ الراصد }} تأسيس الحزب الشيوعي .. كتابة لابجدية النضال في سبيل العدالة الاجتماعية















المزيد.....

{{ الراصد }} تأسيس الحزب الشيوعي .. كتابة لابجدية النضال في سبيل العدالة الاجتماعية


علي عرمش شوكت

الحوار المتمدن-العدد: 2235 - 2008 / 3 / 29 - 11:29
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


تهل على شعبنا في مطلع كل ربيع من كل عام ، وتحديدا في الحادي والثلاثين من اذار الذكرى الرابعة والسبعون لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي ، متوجة بعنوانها المتألق ، وشامخة بمعناها الثر ، ومستندة على اذرع منظومة فكر علمي تقدمي ، كان قد دون في حينها ولاول مرة ابجدية النضال في سبيل العدالة الاجتماعية في العراق الذي كان آنذاك مقيدا باغلال المعاهدات الاستعمارية الاسترقاقية ، وكلما عادت هذه الذكرى جلبت معها اكسيرا اضافيا لحياة الحزب ولرفاقه ولانصاره ، وكذلك لجماهير شعبنا عموما وفي مقدمتهم الفقراء وشغيلة اليد والفكر الذين يشكلون البيئة الطبيعية لنمو الحزب ، رافعة تلك الراية الناصعة المجيدة الحمراء ، التي عادة ما تكون معمدة ببالغ ثمن النضال في سبيل الحرية والعدالة والاستقلال ، مطرزة باسماء الشهداء البواسل ، الذين لم يخل عام من سقوط كوكبة جددة منهم على هذه الطريق ، حتى في تلك الفترات الزمنية التى اعتبرت اعتباطا ( فرص ذهبية ) للحزب الشيوعي العراقي !! ، وفي ذكرها كل عام تتلقاها عيون وافئدة محبي هذا الحزب وفكره الانساني الحضاري المعبر عن جديد الحياة وجديد الزمن وخلاصة قوانين التطور السرمدية ، لذلك تاتي هذه الذكرى كأجمل واطيب ثمرة ربيعية عبقة بعطر تراب الوطن ، لتعطي زخما نوعيا لنبض نضال وحركة رفاق الحزب واصدقائه وجماهيره ولكافة القوى التقدمية ايضا .
عندما تأسس الحزب في تلك الظروف التي كان العراق فيها بلدا شبه متخلف لكونه قد خرج من سيطرة عثمانية دامت اربعة قرون من الزمن ، ودخل تحت هيمنة بريطانية استعمارية ، ومع ذلك كان تأسيس الحزب الشيوعي استجابة ضرورية لمقدمات سياسية وطبقية واجتماعية قد سبق وان تجلت في الساحة السياسية العراقية ، حينها كانت حركة العمال ونضالاتهم قد بدأت تمارس طقوس الصراع الطبقي والوطني من اجل نيل الحرية والاستقلال والحياة الكريمة لجماهير الشعب المسحوقة ، كانت الاضرابات في الميناء عام 1929 بقيادة العامل الشجاع عضو الحلقات الماركسية الاولى ( حسن عياش ) ، وتحت اشراف يوسف سلمان يوسف ( فهد ) تهز عروش السلطات الملكية ، وكذلك صالونات الشركات ( الانكليزية ) المالكة للميناء في ذلك الزمان ، كان ذلك المناضل الثوري يحرض العمال بلغته البسيطة ولكنها معبرة عن هموم الكادحين وتطلعاتهم ، كانت تبث روح الاقدام والتمرد لكسر قيود الظلم والاستبداد ، حتى وان تطلب ذلك الذبح فهو افضل من الموت جوعا حسب تعبيره ، وكان يلخص مفهومه بالقول ( العامل هنا مثله مثل الدجاجة ، اذا ما ماتت رميت في المزابل واذا ما ذبحت وضعت على موائد الامراء والوزراء ) ، وكان عمال السكك في بغداد ( الكولية ) الذين يعملون في انشاء خطوط السكك الحديدية وفي معامل الشالجية الناشئة ، كذلك عمال شركة كهرباء ( العبة خانة ) في العاصمة ، ولاننسى عمال النسيج وعمال شركة ( بيت لنج ) البريطانية وغيرهم من ارهاصات نشوء الطبقة العاملة العراقية ، وشكلت تلك المقدمات الطبقية الضرورية لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي عام 1934 .
وجاء تأسيس الحزب بنمط جديد اختلف عما كانت عليه الاحزاب السياسية التي سبقته ، حيث انه لم يكن حزب مدينة ، اوحزب مكاتب ليس له امتدادا خارج تلك الاطارات ، لقد كان الحزب الوحيد الذي دخل الى اقصى مناحي الريف العراقي ، الذي كان آنذاك تسودهم الامية وسيطرة الاقطاع والفقر المتقع ، الا ان الفلاحين سرعان ما استوعبوه لكونه قد جاء معبرا عن طموحاتهم ومناضلا لتحريرهم من ربقة ظلم الاقطاعيين ، وشملت امتداداته الاولى ليس المجتمعات الفقيرة والعمالية فحسب ، انما كان من اوائل المنخرطين في صفوفه هم المثقفون ، وتجلى ذلك بالانتماء للحزب او الارتباط بهذا الشكل اوذاك اغلب اعلام الثقافة والادب العراقي في تلك الفترة الزمنية ، ورغم ان الحزب حدد هويته الطبقية الا ان العديد من ابناء العائلات الارستقراطية والبرجوازية قد انخرطوا في صفوفه ، وكان الدافع وراء ذلك هي القناعة التي حصلت لديهم بفكر الحزب وايديولوجيته ومنهجه العلمي النابع من صلب الفكر الانساني التقدمي المعاصر ، والمعبر عن اخر مراحل التطور الحضاري العالمي ، هذا وناهيك عن برنامجه السياسي الوطني المعادي للهيمنة الاستعمارية الذي ترجمه بالملموس وهو في سني عمره الاولى حيث قدم على طريق التحرر وضد المعاهدات الاستعماري الجائرة ( معاهدة 1930 ومعاهدة بورت سميث عام 1948 و لاحقا المعاهدة المركزية - حلف بغداد -) عام 1955 التي عقدت بين السلطات الاستعماري البريطانية والنظام الملكي العميل ،وتمثلت بتقديم كوكبة من الشهداء كان في مقدمتها مؤسسه الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) ورفيقاه ، محمد حسين الشبيبي ، وزكي بسيم عضوا المكتب السياسي للحزب .
استمرت مسيرة الحزب المجيدة بكل زخم وتواصل ، رغم عواصف الاستبداد والقمع وحملات الابادة الشرسة بحق رفاقه واصدقائه ، التي راح ضحيتها العديد من قادته وكوادره وكان في مقدمتهم الشهيد ( سلام عادل ) سكرتير الحزب على اثر انقلاب شباط الاسود عام 1963 ، غير ان سر بقاء الحزب وشموخه من جديد بعد كل هجمة كان بفعل تماهيه مع تطلعات الجماهير ومستوى حسن ادائه السياسي الوطني ، وبقدرته على التعبير عن ارادتها وطموحاتها في العيش الكريم الآمن ، والحفاظ على مصالح الوطن في السيادة والاستقلال ، فضلا عن امتلاك الحزب لكفاءة متميزة على تربية كوادر وقيادات ميدانية مؤثرة وسط جماهير محلات السكن ومناطق العمل ومؤسسات الدراسة ، ولهذا كان الحزب يتمتع بمعين متدفق لا ينضب لتوسيع قاعدته التنظيمية ، وكذلك التعويض عن ما كان يخسره من كوادر واعضاء بسبب حملات الابادة التي كانت لم تنقطع عن ملاحقة اعضائه واصدقائه من قبل سلطات الاستبداد الدكتاتوري الغاشمة .
ان من ابرز ما يتميز به الحزب الشيوعي العراقي عن باقي الاحزاب السياسية العراقية وغير العراقي ايضا، هو عدم جعل مصالحه الحزبية الخاصة تطغى على مبادئه واهدافه الوطنية العامة ، فتراه في مختلف تحالفاته يضع مصالح الشعب والوطن فوق الامتيازات والحصص الجبهوية التي عادة ما تكون بين الاطراف المتحالفة ، مما يصل به الامر في ذلك الى مستوى التضحية الجسيمة ، كأن يكون التخلي عن مواقع على المستوى الداخلي والخارجي قد احتلها عن جدارة من خلال نضاله الجسور ، وكانت كفاءة وخبرة الحزب السياسية تتجلى دوما بطرح المخارج والحلول السياسية لاعقد المعضلات الوطنية والقومية ، وعلى سبيل المثال وليس الحصر ، ما طرحه حول حق تقرير المصير للشعب الكردي قبل غيره ، وكذلك طرحه للاتحاد الفدرالي بدلا من الوحدة العربية الفورية ابان ثورة تموز عام 1958 التي طرحها التيار القومي ، ولكن ومع الاسف رفض هذا الحل لتلك المعضلة التي ادت في النهاية الى كوارث متتالية تتوجت بالاحتلال سنة 2003 ، الامر الذي دعا العديد من الاوساط التي رفضت مبادرة الحزب الشيوعي تلك الى التعبير عن الندم لعدم القبول بها ، كما لمع موقف الحزب الوطني بجلاء حينما بادر وعارض الحرب على العراق عام 2003 ، وما زال مناضلا لاستعادة واستكمال السيادة الوطنية ، وعاملا على رحيل الاحتلال وفقا لخطة متزامنة مع اسكمال تأهيل القوات المسلحة العراقية ، اما الفدرالية الحالية فهو اول من بادر الى طرحها ، ويضاف الى كل هذه المبادرات المسؤولة والنابعة من الحرص على مصالح ووحدة الشعب العراقي ، طرحه لمشروعه الوطني الديمقراطي لحل الازمة العراقية ، ولم يتوقف عند ذلك ، بل رفده وبالاتفاق مع بعض القوى من التيار الديمقراطي العراقي بنداء بناء الدولة الديمقراطية المدنية ، كما كان موقفه من اجتثاث البعث متقدما ومنطلقا من المسؤولية الوطنية ، مع ان حزب العفالقة هو الذي قاد حملات الابادة ضد الشيوعيين وانصارهم ، ولابد ان نشير الى موقف الحزب من المصالحة الوطنية والتي طرحها الحزب منذ الايام الاولى لسقوط النظام الدكتاتوري .
ومما يجدر ذكره ، هو ان الحزب الشيوعي العراقي لم يلجأ يوما الى المغامرة السياسية او العسكرية ، وبخاصة في موضوعة استلام السلطة ، اذ تسنت له الفرص الذهبية اكثر من مرة للانقلاب العسكري واستلام الحكم ، الا انه تجنب ذلك بحكمة سياسية مسؤولة وبفهم عال لطبيعة المرحلة ومهامها السياسية ، مصحوبا باستقراء الظروف الموضوعية المحيطة بالعراق آنذاك ، وكان يشخص بدقة مهمات كل مرحلة سياسية تمر بها البلاد ، فقبل ثورة تموز 1958 كان يناضل في سبيل انجاز مهمات مرحلة التحرر الوطني ، وبعد الثورة تبنى الحزب وسعى من اجل تحقيق مهمات المرحلة الوطنية الديمقراطية ، وانطلاقا من ذلك الفهم هندس اولوياته بدقة ، ولم يضع في مقدمة برامجه تحقيق الاشتراكية اوالشيوعية باعتباره حزبا شيوعيا يسعى منطقيا لتطبيق مبادئه ونظريته الماركسية اللينية ، وهذا اذ ما دل على حقيقة فانه يدل قطعا على نقاوة وطنية الحزب ، و المستوى المتقدم من الادراك السياسي لما يحيق بمصالح الشعب والوطن .
وتحلى الحزب الشيوعي العراقي بواقعية سياسية عالية حيث قدم اداءا مسؤولا ومتوازنا بين موقفه المعارض للحرب على العراق ، وبين مشاركته في العملية السياسة ، معتبرا ان هذا هو سبيل خلاص العراق من الكارثة والاحتلال ، وعليه كان لابد له ان يتحمل مسؤوليته في الجهد الوطني السلمي لاعادة بناء الدولة العراقية ، ومواجهة الارهاب والتخريب والاختراق الاقليمي ، مع شديد تحفظه على الكثير من مفاصل هذه العملية السياسة ، وبخاصة المحاصصة المقيتة ، والتحفظ على بعض بنود الدستور وغيرها ، الا ان المصلحة الوطنية فرضت استحقاقاتها ، وهذا ديدن الحزب الشيوعي العراقي ازاء القضايا الوطنية طيلة عمره المديد المجيد ، ومع ان حيز الحزب محدودا في الحكومة ، الا ان تأثيره ملموسا ، وبخاصة في التشريعات والقوانين التي تتعلق باعادة بناء الدولة العراقية ، فضلا عن جهده السياسي على صعيد الجماهير وتحشيدها لتعزيز الديمقراطية والفدرالية ، وترشيد مسارالعملية السياسية في سبيل تحسين ادائها ، لغاية خروجها من عنق الزجاجة التي تمر بها البلاد ، وتحقيق الانجازات الخدمية والامنية الملحة لجماهير شعبنا المنكوبة .
* المجد لحزب جديد الزمن الزاهر .
* عاشت ذكرى تاسيس الحزب الشيوعي العراقي الرابعة والسبعون
* الخلود لشهداء الحزب وشهداء الحركة الوطنية العراقية



#علي_عرمش_شوكت (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- {{ الراصد }} الامن في العراق .. غفوة على وسادة ناسفة
- {{ الراصد }} فرصة عمل لعاطل توفر فرصتين للامن
- {{ الراصد }} اوهامهم تعبر فوق جسر آلام شعبنا !!
- {{ الراصد }} التيار الديمقراطي .. يعيش في الفصول الاربعة
- {{ الراصد }}
- {{ الراصد }} المقدمات الضرورية لتشكيل حكومة بناء وطني
- {{ الراصد } يتحالفون ولكنهم لايتفقون !!!
- {{ الراصد }} يوم الشهيد الشيوعي ... يوم الشهيد الوطني
- {{ الراصد }} بانوراما نضالات مطلبية
- {{ الراصد }} ستلاحقهم ( لعنة النفط )
- {{ الراصد }} حكومة وحدة وطنية مطعمة وليست مرممة
- {{ الراصد }} بناء الدولة الديمقراطية المدنية استجابة لمقتضيا ...
- {{ الراصد }} لاينفع التحليق باجنحة عباس بن فرناس
- {{ الراصد }} الف حسرة وحسرة عليك يابصرة
- {{ الراصد }} نداء الوطن رقم واحد
- {{ الراصد }} خرائط طريق على كثبان سياسية متحركة
- {{ الراصد }} عناوين تكتب واخرى تشطب
- {{ الراصد }} فدرالية الجنوب ابحار على زورق مثقوب
- {{ الراصد }} تحالفات جديدة ام اعادة انتشار
- {{ الراصد }} انواء سياسية تنذر بفصل خريفي عاصف


المزيد.....




- حزب النهج الديمقراطي العمالي المكتب السياسي :بيان للرأي العا ...
- بلاغ إخباري للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع
- لا لإعادة تسليح الاتحاد الأوروبي! لا لاتفاقية ترامب – بوتين ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 14 أبريل 2025
- هجوم جديد على الفقراء والعمال بزيادة أسعار الوقود والاشتراكي ...
- مكاسب الشغيلة المهددة، وتكتيك بيروقراطية المنظمات العمالية، ...
- في أجواء عائلية حميمية.. الجالية العراقية في فرنسا تحتفي بال ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 596
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع ترفض “سفن الإباد ...
- لا لإرهاب الدولة: العدالة لأبناء مطروح


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - علي عرمش شوكت - {{ الراصد }} تأسيس الحزب الشيوعي .. كتابة لابجدية النضال في سبيل العدالة الاجتماعية