|
نبضات سمير الجندي في ندوة اليوم السابع
جميل السلحوت
روائي
(Jamil Salhut)
الحوار المتمدن-العدد: 2231 - 2008 / 3 / 25 - 03:20
المحور:
الادب والفن
ناقشت ندوة اليوم السابع الاسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس مجموعة سمير الجندي القصصية المسماة "نبضات" الصادرة اواخر العام 2007 بالتعاون مع اتحاد الكتاب الفلسطينيين. ويقع في 12 صفحة من الحجم الصغير. في البداية قال إبراهيم جوهـر: هي نبضات يا سمير، و النبض دلالة على الحياة، في بعضها كنت تطلق طلقات وليس نبضات، ولكنك تسرعت، ولم تتأن، فلم تراجع لتختار وتصنف وتحذف. كيف؟ لقد دخلت عالم النصوص الأدبية- هذا الجنس الذي صار يهرب إليه الكتاب خوفا من الوقوع في دوامة التصنيف و التجنيس الأدبي. و النص الأدبي الذي تتكون منه مجموعة النصوص جنس أدبي جديد. وهو- في رأيي- يلمح وقد يصرح وهو مكثف- كما وردت هذه النصوص- وهو شامل جامع، يطوف على القصة والخاطرة والقصيدة فينتقي من كل منها ما يعجبه ويلائمه ويخدمه، ولكنه لا يضيع بل يظل واضحا قائما معلنا عن نفسه بقوله: ها أنا ذا. لقد جمعت نصوص سمير الجندي (نبضات) بين هذه العناصر المشار إليها تلميحا في ما سبق، و لكنها أعجبت بلغة الغموض فلم تأت لغتها نابضة كما أريد لها. كيف مرة أخرى؟ في نبضة (القدس) صفحة 11، تضيع القدس بين توصيفات و كلمات هي صادقة النية، ولكن نتيجتها جاءت غامضة إذ ضاعت في الجري وراء التشبيهات، والسعي إلى جمع بهاء القدس في جمل وكلمات وتراكيب لم يجانبها كثير حظ من نجاح... (امرأة ابتسمت في وجه الدهر، فمات قهرا، مع رذاذ نسمة تسللت من بين أنياب حـرّ لافح...)! يبدد إعجاب سمير الجندي بأسلوب الرمـز الذي يبادل بين معطيات الحواس (رذاذ نسمة صفحة 11/ أنياب حـر/... الخ)سميـر هنا يتحدث عن الوضوح في قالب الغموض، فلا يقرب ولا يكسب عاشقين جديدين لموضوعه أو فكرته المركزية، بل يسهم في الغموض والغربة. سمير هنا- كما وجدته- كاتب يبحث عن هوية أدبية لنصوصه، وغارق في اللغة والتعبير يبحث عـن فجر جديد عاشق. لهذا كله وجدته يكثر من تعبيرات العشق والحب والمراهقة... وغير ذلك من معجم العشق الجسدي الصريح لا العذري الخالد. أحترم عمل سمير الجندي ونشاطه وحيويته ودأبه وإصراره على التقدم والانجاز وعلى طرق الأبواب المغلقة ، ولكنني آخذ عليه تسرعه في النشر، وعدم مراجعته ما كتب. ولكنه يعد بالأفضل في الإصدارات القادم. وبعده قالت حذام العربي: كتاب من القطع المتوسط يقع في 72 صفحة، ويشمل 63 نصا اطولها يقع في صفحتين، واقصرها لا يتعدى بضعة اسطر لم تتجاوز العشرة. تم تقسيمها الى خمسة عناوين رئيسية وهي، أبجدية، زهرة التوليب، الظل، فينوس وقاوم. بالاضافة الى الاهداء والتقديم. هذه نصوص على وجه العموم غامضة. غارقة في الابهام. إلا بعضها. وهذا البعض رسم مشهدا ً انسانيا فلسطينيا في انتمائه بالدرجة الاولى، ثم مقدسي المكان والزمان بالدرجة الثانية. قلة من النصوص تم تذييلها بتاريخ كتابة النص. ومعظمها دون تدوين التاريخ، وهذا ما ترك القارئ يتساءل، اذا ما كان وراء الأكمة ما وراءها. إن القراءة متعة وفائدة. هكذا اتعاطى معها. ولجت الى نبضات سمير الجندي، فوجدتها مطلسمة. تراءى لي الكثير منها كخربشة لم استطع فك الحرف فيها. ذكرتني بما قد نسيت من معادلات الجبر والهندسة، التي فرض علي استاذ الرياضيات في المرحلة الثانوية، بجبروته، ايجاد حلول لها، وقد فعلت، حينها، مكرها اخاك لا بطل. ثم راجعت بعض النصوص اربع وخمس مرات، لكنها اعلنت العصيان على ذكائي المتواضع. فرفعت راية الاستسلام، صاغرة. تلك النصوص التي رسمت مشهدا مقدسيا، بعضها لامس شغاف القلب، هي النصوص المذيلة بتاريخ كتابتها. ولو لم اكن اعرف ان النص جاء على اعتاب الفراق الابدي بين الام وابنها، لسألت ماذا يريد مني هذا النص؟! مثلا، النصوص المدرجة تحت عنوان زهرة التوليب ص26. وأما تلك النصوص التي استطيع القول انني فهمتها، جاءت لافحة بحيويتها، قائضة، مـُقـِضة وموجعة برسمها للزمن الردئ. ذكرتني بضباب العواصف الرملية في ارجاء الوطن العربي، مثلا نص العمر.. 45 عاما ص 19، او نص القدس ص 11. بعضها جاء صادقا حتى نخاع الهزيمة والبعث، مثل نص بائعة النعناع، ص 24. ولكن بعضها الآخر جاء في إطار غير مكتمل. فمثلا مشهد مروع في فظاعته، في نص احلام ص 64، يختزله النص في كلام عادي وعابر، اكاد اقول كلاما ميكانيكيا تقريريا. هناك كذلك، نصوص ضبابية، تلوح منها وجوه انسانية، ولكنها استعصت على خيالي المتواضع، فلم استطع التعرف اليها عن كثب، على سبيل المثال في نص عناق ص 65. ومنها النص المتواري خلف الظلال الكثيفة، فيلوح لي في الافق ظل باهت لانسان. انسان يحكي هذا النص حكايته، ولكن الانسان يهرب مني، تاركا لي ظله، في ثنايا مفردات صارخة، ضخمة وفخمة، مكابرة في تألقها مثل نص رفاق، ص 59. لكل مفردة في لغتنا العربية، هذه التي لا تحتمل إلا العشق، سحر خاص. استعمال المفردات الآسرة، والطاغية في جمالها، بواسطة سكبها في قالب هلامي المضمون، يسلبها سحرها الخاص. فمثلا نص همسة... ص 56 جاء بمفردات جميلة، وكأنها اللآلئ تم تنضيدها بيد عابثة، فجاءت كخربشة وجدانية فجة وعدمية، عوضا عن ان تكون قلائد الاعناق. كذلك جاء نص مهلا ايها الصمت، ص 21، بتفصيل مفردات كثوب من الحرير موشى بالذهب الخالص، ولكنه عديم الاتساق، فأكمام الثوب أطول بكثير من الثوب ذاته. وأما ما استعصى عليّ فك رموزه من طلاسم، مثل نص ابجدية، ص10 ونص الحصاد ص18 او جموح ص43 او نص صحوة ص40 او نص السكون ص38 ونصوص اخرى كثيرة، فقد تركته جانبا. ببساطة لم افهمه. نعم، بعد عدة محاولات، أقِرُّ واعترف انني لم افهم. وهناك، صارت القراءة همّا ً وغمّا ًوتحديا، عوضا عن ان تكون متعة وفائدة. رحت احاور نفسي، هل على القارئ ان يستنفذ كل هذه الطاقة، ويهدر كل هذا الوقت، كي يقف على مقاصد النص، وماذا يقول كاتبه؟ وهل يتوجب عليه، هذا المسكين، اجادة كل انواع العلوم والتقنيات كي يسبر اغوار هذه الطلاسم؟ ماذا يتوقع هذا النص وكاتبه من القارئ الإمعة والعادي مثلي على سبيل المثال لا الحصر؟! ربما اصلا لم يكتب هذا الكاتب لي؟ ولم يقصدني؟ ثم اذا كان كاتب النص لم يكتب لي كي اقرأ واستمتع، فلماذا اذن ينشر نصوصه؟! لمَ لا يتركها في دفاتره العتيقة، او منضده على شاشة حاسوبه الانيق الحديث؟! ولما كان الشيء بالشيء يذكر، داهمني شعور بالغضب على هذا الحاسوب. من حيث انه يختزل عصر السرعة هذا الذي نحن فيه. ثم ومن حيث ادري ولا ادري خطر لي، مثلا، ان تكون هذه النصوص، مشوهة بحمى عصر الحواسيب. عصر السرعة والاتقان، عصر الاختصار والترميز عصر الصمت والاختزال. انه عصر ضمور اللغة بامتياز. ففي هذه الايام، لا حاجة بك ايها الانسان، للكلام. فكل شيء من حولك مـُشـَفـّر. ولكل علبة سوداء رموز صغيرة كالخطوط المسمارية، يكفيك ان تلمس مسمارا واحدا، حتى تراه يكبر ويتضخم ليصبح، وجبة ادبية خفيفة او دسمة حضرها لك الاخ الكبير، وفق طلبك. هذا الاخ قائم من وراء الكواليس على راحتك، وعيونة ساهرة لا تنام، تجوس احلامك الوردية بخبث، تهيء لك البرامج بالغة التعقيد، عليك فقط ملامسة بضعة احرف على لائحة ازرار. والحالة هذه فلا حاجة بنا اصلا، الى الكثير من تنضيد المفردات، فهذا مضيعة للوقت. كفى بنا ببضعة كلمات متقاطعة كيفما اتفق، او شذرات هنا وهناك. ثم إحالة ما تبقى من اللغة وعواطفنا فيها الى التقاعد، الى خزانة التاريخ. وأضرب في مجاهل الوجدان، واغوص في عقلي اللاواعي، ثم ارجع الى الواعي، ولا انجح في فك اغلب هذه الرموز. فإن نجحت في جزء يسير من مهمتي كقارئ، فقد اجتزت امتهان وجداني، مارسته هذه النصوص بحقي وعلى مجموع مداركي. ذلك انها تؤكد لي كم انا قارئة فاشلة، لا تجيد ولا حتى قراءة نص. وان لم افعل فأنا لست من اصحاب الحظوة عند النص وكاتبه. فهما يشكوان، إنه بؤس المتلقي الذي هو انا، القارئ الامعة. هذه نصوص تحترف الصمت. على وجه العموم انها نصوص تدحر القارئ. تستبعده. تصد كل الابواب في وجهه. تغلق النوافذ بينه وبين الكاتب. ولا تبقي سبيلا للتواصل بينهما. هذا الترميز الصارخ، يرفع استارا شاهقة بين القارئ من جهة، والنص والكاتب من جهة اخرى. هل يفعل الكاتب هذا مع سبق الاصرار؟! بالاضافة الى نبذة تعريف على الغلاف الخارجي اختارها الكاتب لنفسه، لو لم أك اعرف ان كاتب هذه النصوص، سليل من تبقى بين حطام الدنيا وركام ذاكرة دير ياسين في فلسطين 1948، لقلت ان المقاثي لم تنضج بعد في كرومه. لكن معرفتي هذه ساقتني الى التساؤل، هل هو ذاك الألم الناصع يعتصم في قوقعته، يرفض البزوغ، فيستعصي على فهم القارئ، أم انه ميراث المجازر هو الذي يقود الكاتب، من حيث يدري ولا يدري، الى الترميز والابهام؟! أهو تحسبا من هول استحضار الفواجع الفلسطينية؟! ذلك انها كالبركان، تجرف بسيولها وحممها كل من يلامسها! فيسكت عن الكلام المباح؟ ولو لم اكن اعرف ان كاتب هذه النصوص، قد ظفر بمتعة العيش والاقامة، السنوات الطوال، في السجون الاسرائيلية، لقلت انه لا يجيد التعبير عن نفسه، ويستعمل المفردات في تراكيب جوفاء وينظمها في جـُمـَل خرساء. وهو ما دفعني الى التساؤل، هل هو ميراث الزهد في الكلام، حتى اوغل في الغموض وفي المقاصد؟! او التواري خلف الضباب الكثيف؟! او ببساطة انتقاء مفردات لكلام أخرس؟ كل ذلك لصد القارئ عن ذاته وعن نصه، وإبقاء الحيز متسعا بينهما؟! أهو خوف وتحسب من حرف جر، او واو للعطف او مفردة اخرى قد تفصح عما لا تحمد عقباه؟! فذهب الى فتح هوة لا يستطيع معها القارئ التجسير اليها. ولو لم اكن اعرف ان كاتب هذه النصوص، لا يزال في هذا الزمن العاصف، ويا للغرابة، قابضا على البوصلة، متشبثا بمؤشر الشمال فيها، لقلت ان الامر قد اختلط عليه ايضا. لذلك ترى هذه النصوص، صامته، جميلة برّاقة، ولكنها تفتقد صخب الحياة، لا بل لم اشعر ولا حتى بدبيب الحياة في هذه النبضات. ولأنني اعرف كل ذلك، قلت لنفسي، إن اجادة الاصغاء الى النبض الداخلي، كذلك، وليس فقط لبعض نبضات خارجية، تتراقص هنا وهناك في دروب فلسطين التي غطاها هذا الضباب الكثيف، قد تتيح المجال للعثور على دبيب الحياة فيها، مهما كان واهنا، في هذا الزمن الصعب. مة.
ثم تحدث صقر السلايمة فقال :
لن أتحدث عن كل نبضة من نبضات الصديق العزيز الجندي و لكنني سوف أبارك له عمله الثاني المطبوع (نبضات)، و أستطيع أن أقول أنها نبضات القدس، وهي رسائل إنسان عاش وعشق القدس وأهلها وتحدث بنبضهم وبلسانهم و كتب لهم وفق أجلهم؟ وهناك موضوع بعنوان (القدس)-( أمشي ، أترك لقدمي القرار) و هي كلمات من نص القدس، وهو النص الثاني بعد أبجدية (فاض بي الحنين) تبعثرت أوراقي، جمعت أنفاسي، انطلقت إلى حضنك الدافئ)، من نص وجود، هكذا كان ينقلنا الأستاذ سمير برقة و بنصوص صغيرة معبرة عن هموم وأحلام وطموح أبناء القدس، ورغم قصر هذه النصوص فمثلا نص الحصاد (لم يزد عن ستة أسطر) إلا أنه كان معبرا. أستطيع أن أقول بأن هذا العمل للصديق سمير الجندي، هو قفزة نوعية أتمنى له المزيد من العطاء لنقل صور للقدس و عنها. و قال محمد موسى سويلم : أمانا أيها القمر المطل**** من بين جفنيك أسياف تسل و لكن أتدري ماذا أقول أنا:- أكتب يا قلم الجندي سمير من حبرك دموع تسيل لقد كتبت للقدس، يافا ، حيفا، عكا، قيسارية، كتبت عن منابت النعناع و البقدونس من السواحرة إلى الخضر، كتبت عن هموم الباعة والمشترين، كتبت عن حقد الجنود المحتلين ومكرههم الشديد،كتبت عن عصى الانتقام ورصاص الموت أو الإعاقة. نبض سمير يُعبر عن الألم ومآسي المواطنين من الأمهات الثكلى والأرامل والساعيات على أرزاق أطفالهن، يُعبـر عن زفرات الألم الصادرة من أفواه الغلابا والمتعبين، نبض سمير بحس عفوي غيـر متملق لأحد. لقط أنفاس الذاهبين لأداء الصلاة بكل حسرة، دمع مع كل القادمين إلى تراب وصخور وبساتين ومساجد وأسوار وحارات وحوانيت و وحتى كنائس القدس. نظق نبض سمير بكل حس إنساني وطني قومي حزبي طائفي وديني لهذا البلد. كتب للأطفال، النساء، الرجال بكل أطيافهم، بكل ما استطاع.
ثم قال موسى أبو دويح: اختار سمير الجندي لنصوصه التي جمعها في أواخر العام 2007، عنوان "نبضات" و نحن نعرف أن القلب هو الذي ينبض، و كأني بالكاتب أراد أن يكتب عن كل حادثة كانت تحرك قلبه، أو تجعل قلبه ينبض، أو كأن ما يكتبه يحرك قلوب الآخرين، فيجعلها تنبض. جاء في لسان العرب: نبض العرق ينبض نبضا و نبضا: تحرك وضرب، والنابض العصب، وفيه أيضا: "والنبض الحركة. و كأنه نبض أي حركة. نبضات سميـر على اختلاف عناوينها مثل أبجدي، عائدون، بائعة النعناع، وداع ، صحوة، جموع، كابوس، دعاء، قاوم، أحلام، توبة .... الخ. يجمع بينها أنها كتبت بقلم ذاق مرارة الاحتلال، وعايشه صبيا، وترعرع في جحيمه فتى وشابا، واستمر فيه كهلا، ولا يزال يكتوي بناره و يعيش مرارته.
ويجمع بينها أنها من القدس، و كتبت للقدس، البلد الذي يعيش فيها الكاتب، و تصف ما تعانيه القدس، وما حدث للقدس منذ نكسة عام 1967، وحتى اليوم. ونبضات سمير موغلة في الرمزية ، أسمع إحدى نبضاته بعنوان همسة: "طاف بي الزمان، حلقت حالما فوق السحاب، صادقت النجوم، تصالحت بعد قطيعة مع الأثير، ألمح عشقك ، أسمعك تتنفسين، تفكرين، يوقظني همسك من سباتي الشتوي، يؤرقني، يسلبني النوم، زمام عشقي تملكين، تتحكمين بنبض عقلي، تسافرين بدفء عبر أحلامي وأيامي وأنهاري، تتجولين، تقطعين جسور الواني، تتسلقين بثوبك الوردي، وعطرك الليلكي، جدار الصمت في جسدي، بلون الطيف، تنسابين عبر أشجاني، تقتحمين دفاعاتي، تحاصرين كرياتي، توثقين أنفاسي وأسمائي، تبعثرين أشيائي، تنسفين خطوطي الحمراء، وتنتصرين". و كأن سمير واضحا و معبرا في بعض نبضاته مثل "وجود" التي يصور فيها ما تلاقيه بائعات الفاكهة والخضار الفلسطينيات من جنود اليهود المحتلين والمغتصبين لفلسطين.
#جميل_السلحوت (هاشتاغ)
Jamil_Salhut#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جدار التوسع الاسرائيلي ودلالة المصطلح
-
الزهرة العجيبة والاضرار الصحية
-
السياسة التمييزية لبلدية القدس
-
الصبي الذي اراد امتلاك الثلج في ندوة بالقدس
-
الصبي الذي أراد امتلاك الثلج في ندوة اليوم السابع
-
اذا عرف السبب
-
قتل القدس كمركز جذب
-
كوسوفو تثير المخاوف
-
التعاون - قصة للأطفال
-
حمار الشيخ-3-أبو العظرط يحل ويربط
-
حمار الشيخ-1-سبق ثوري
-
حمار الشيخ-2-كلنا روس ما فينا كنانير
-
ذكر وأنثى - قصة للأطفال
-
وقضى ربك.....قصة للأطفال
-
الغول :قصة للاطفال
-
الشطّار
-
القتل بدافع الشرف
-
بدون مؤاخذه: نشر الغسيل الوسخ
-
الذئاب:قصة للاطفال
-
الفدس تريد الأفعال لا الأقوال
المزيد.....
-
افتتاح مهرجان -أوراسيا- السينمائي الدولي في كازاخستان
-
“مالهون تنقذ بالا ونهاية كونجا“.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة
...
-
دانيال كريغ يبهر الجمهور بفيلم -كوير-.. اختبار لحدود الحب وا
...
-
الأديب المغربي ياسين كني.. مغامرة الانتقال من الدراسات العلم
...
-
“عيش الاثارة والرعب في بيتك” نزل تردد قناة mbc 2 علي القمر ا
...
-
وفاة الفنان المصري خالد جمال الدين بشكل مفاجئ
-
ميليسا باريرا: عروض التمثيل توقفت 10 أشهر بعد دعمي لغزة
-
-بانيبال- الإسبانية تسلط الضوء على الأدب الفلسطيني وكوارث غز
...
-
كي لا يكون مصيرها سلة المهملات.. فنان يحوّل حبال الصيد إلى ل
...
-
هل يكتب الذكاء الاصطناعي نهاية صناعة النشر؟
المزيد.....
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
المزيد.....
|