أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - زاهد الشرقى - الرئيس والرئيسة... وال (تاء) العجيبة؟؟














المزيد.....

الرئيس والرئيسة... وال (تاء) العجيبة؟؟


زاهد الشرقى

الحوار المتمدن-العدد: 2228 - 2008 / 3 / 22 - 09:49
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


كنت قد تطرقت إلى موضوع الرئاسة النسائية إلى أي موقع له قوى ومركز حساس كأن يكون(رئاسة الجمهورية) أو أي موقع من هذا القبيل وانأ اعلم إن أهم كرسي عندنا في الوطن العربي (كرسي الريس) لأنه مصنوع خصيصا إلى رجال القوم وعلى مقاسهم وكروشهم التي بها نعتاش ونأكل ونشرب .. والجوع ليس له وجود عندنا ولا أزمات (الرغيف)(والنفط والغاز والماء الصالح للشرب) كلها كلمات غير صحيحة فنحن منذ إن وعينا واغلب قادتنا كما هم والحمد لله لكن .. إن تكن سيدة مثقفة ومحترمة وطيبه في الهرم الرئاسي ذلك هو المستحيل والأسباب كثيرة منهم من يقول أنها غير مكتملة التفكير أو البينيان العقلي والحمد لله قادتنا من العلم ملا يعد ولا يحصى لأنهم أتوا ألينا عن طريق الصناديق الشفافة؟؟؟ جدا جدا (والله عجب) ومنهم من يقول كيف تحكمني (امرأة) وأنا الرجال وهنا الجواب يكون.. ماذا فعل الرجال لنا غير السجون والعذاب والعيش الغير رغيد ومنهم من يعدد الأسباب تلو الأسباب وهناك من هو اكبر من كل ذلك ومن تجار الدين (مع كل احترامي وتقديري لمن يحترم علمه ودينه من العلماء) هناك من يقول الحرام الحرام الحرام لان تكون النساء في مناصب الرجال (نعم لأنهن فقط للإنجاب والطبخ والضرب كل يوم لأنهن نساء) أليس هذا مبدأ البعض .. نعود إلى الأهم ... أنها أل (ة ,ت) بنوعيها الصغرى والكبرى هي المشكلة وليس غيرها هي الدواء لكي نرى النور وننشره إلى الآخرين هي التي تحكم من هو الأحق ومن هو الباطل كم من النساء في مناصب ألان ولكن كلها أو الأغلب صوريه (مناصب لأتحل ولا تربط) لان الدول تريد ذلك ... ووقت الكلام يظهر المسئول بشواربه المفتونة وكرشة الجميل وبدلته الفرنسية الصنع ويقول لما كل هذه الضجة ألا تروا الحرية والتقدم للدور النسائي عندنا ؟؟؟ أي دور يا عم المسئول وأي كذب هذا وافتراء ... لأني هنا أتحدى أي دوله إن تظهر للعالم (امرأة ) واحدة وتقول لها تكلمي وطلبي بحرية.... وعندها وقبل إن تختم كلامها يكون الأمن والمخابرات وكل الأجهزة الحساسة؟؟؟؟ قد اتخذت الإجراءات واعتقلت من أقرباء من تتكلم ما يجعلها تتراجع أو تنفي أو قد تكون في السجن بدل عنهم .... هذا حريتنا للنساء ومن يقول عكس ذلك فهو أما من الأحزاب الحاكمة أو يسكن عالم غير الذي نحن فيه والدليل نساء العراق وحالهن وما يجري من هتك وقتل وتشريد والكثير من الدول العربية الأخرى متى تصحوا من سبات الحكم والعيش في القصور المحصنة انزلوا إلى الشوارع وسيروا مع الناس ونضروا إلى النساء نعم النساء لأنها الأم والزوجة والمربية انه ليس عيب بل واجب إلى من ربت وتعبت وسهرت في سبيل أن تصلوا أصحاب المعالي إلى ما أنتم فيه من مناصب وجاه .. نعم وهنا أذكركم وأقول احذروا ثورات النساء لأنكم وقتها لم ولن تستطيعوا إيقافها بالخراطيش أو القنابل المسيلة للدموع والسبب لان هناك إلام والأخت والبنت والزوجة ستكون معهم ومن يتعدى على من أعطاه التربية والعلم والطريق صحيح .. إنسان لا يستحق العيش بكرامه

فأهلا ثورة النساء ومرحبا بالسيد رئيسة الجمهورية أو الملكة المحترمة



#زاهد_الشرقى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتي .. طالق ؟؟؟؟
- انظروا (للمرآة) متى تتحرك القلوب والأفعال ؟؟؟؟
- نداء إلى البرلمانيين العرب في اربيل ؟؟؟ ادرسوا اقتراحي ؟؟ ور ...
- النساء وحقوقهن؟؟؟؟؟؟؟؟
- الغناء ؟؟ بيع وشراء ونهود وأجسام تسير في العراء؟؟
- لنكن واقعيين مع عالم اسمه النساء ؟؟؟؟؟؟؟


المزيد.....




- كيفية تسجيل منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2025 الوكال ...
- يبدأ منذ المراهقة.. لماذا تصاب النساء بالاكتئاب أكثر من الرج ...
- خطأ فادح.. امرأة ترمي ثروة بيتكوين بقيمة 3.8 مليون دولار في ...
- بمناسبة عيد الفطر.. رابط التقديم في منحة المرأة الماكثة بالب ...
- لبنان يعلن مقتل 3 أشخاص بينهم امرأة في غارة إسرائيلية على بي ...
- معجزة تحت الأنقاض.. إنقاذ امرأة حامل بعد 60 ساعة من زلزال مي ...
- عمل المرأة بين تحقيق الطموح وحقوق الأمومة
- طريقة تسجيل منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 “الوكالة الوطن ...
- أجساد منهكة في تونس .. الهجرة غير النظامية تترك ندوبا عميقة ...
- شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة بالبيت في الجزائر عبر ا ...


المزيد.....

- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - زاهد الشرقى - الرئيس والرئيسة... وال (تاء) العجيبة؟؟