|
- اربعين حرامي بغداد - يلتقون بالقبيح الايراني - ! الطيور على اشكالها تقع !!
جوزيف شلال
(Schale Uoseif)
الحوار المتمدن-العدد: 2221 - 2008 / 3 / 15 - 10:01
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
عزلة ايران والكراهية المتزايدة لنظامها ولاحمدي نجاد الذي اصبح فيه على اضعف موقف اقليمي وعالمي ويعاني من ازمات مستعصية في الداخل الايراني . كل هذه الامور وتداعياتها وغيرها ادت الى ان يقوم القبيح الايراني لزيارة بغداد المحتلة حاليا من الشيطان الاكبر والعدو الاول للنظام الايراني كما يقال !! . الرئيس المسمى برجل - الف رصاصة رحمة - والذي يدعم شخصيا ميليشيات وعصابات قاتلة ومجرمة عراقية وغير عراقية لقتل العراقيين تحت رايات ومسميات الدين . الجلاد كان قائد فرق القمع في ايران وبطل اقتحام السفارة الامريكية واحتجاز المدنيين لمدة 444 يوما . والمدعو كان سابقا معذب ومحقق في احد السجون الايرانية يدعى - ايفين - المشهور في العاصمة طهران . اضافة انه كان قائد عمليات الاعدام واشتهر يومها باطلاق 1000 رصاصة على الاشخاص المعذبين ولهذا سمي برجل الف رصاصة رحمة . وهو كذلك مسؤول عملية اغتيال بعض الاكراد منهم عبد الرحمن قاسمو وجماعته في النمسا - فينا سنة 1989 ! .
اذن المدعو التقى باربعين حرامي بغداد ! والمدعو قال عنهم ووصفهم بالفاسدين والفاسقين ! . زيارة المدعو تعد الاولى للعراق منذ الثورة الخمينية الاسلامية في ايران عام 1979 . ان غياب بعض القادة العراقيين عن عدم استقبالهم ولقائهم بالمدعو زائر العراق ومنهم الدكتور اياد علاوي والسيد طارق الهاشمي كان بسبب دور ايران السلبي في العراق . ان زيارة المدعو المشؤومه في 2 / 3 / 2008 ولمدة يومين لبغداد جاءت لفك العزلة الدولية المفروضة على النظام الايراني . لان ايران تعيش في اصعب الظروف اضافة ان هناك تدخل سافر وقبيح واعمى وهمجي للنظام الايراني في الشان العراقي وفي الملف الامني خاصة وهي الورقة التي يلعب عليها القمار الان مع اميركا مقابل الامن في العراق وفي دول اخرى منها لبنان وفلسطين ودول خليجية اخرى .
قبل الدخول في نقاط مهمةاخرى اود ان نسال لكل من قابل والتقى بالسيد المدعو لزيارة العراق / هل ناقشتم مشكلة التدخل الايراني وخاصة من الحرس الثوري الارهابي وفيلق قدس المجرم وتورطاتهم مع بعض الخونة والقتلة من العراقيين من الميليشيات المعروفة .! هل بحثتم مشكلة الحدود وترسيمها ! وهل تم طرح موضوع الطائرات العراقية المسروقة والموجودة لدى النظام الايراني ! . هل ناقشتم مشكلة التعويضات وجريمة الحفر المائل وسيطرة واستيلاء حكومة ولاية الفقيه على حوالي 16 بئرا نفطيا في منطقة مجنون !!! . هل طلبتم ايقاف قتل العراقيين من خلال العبوات والمتفجرات القادمة والمصنوعة في ايران ! واخيرا موضوع اغراق العراق بالمخدرات والحشيش الايراني والافغاني ! سوف ناتي لاحقا الى الجرائم التي ارتكبها النظام الارهابي الايراني في العراق واهمها ... .
نقول هذا النظام الارهابي الدموي الذي يسبح اليوم بالدماء العراقية في الموصل وصولا الى الفاو وام قصر ومنذ زمن طويل . هذا النظام وفيلقه القذر الذي يقدم الاسلحة المتطورة الى عصابات من السلابة والحفاة من جيش المهدي وبعض افراد قوات بدر والى جماعة القاعدة من السنة الارهابيين المدعومين من ايران كذلك . يبدو ان النظام الايراني مستفيدا من وجدود القوات الامريكية بجواره لغايات سياسية وغيرها . مهما قدم النظام الايراني تنازلات مثل تجميد عصابات جيش المهدي وتهدئة بعض الميليشيات الاخرى سوف لن ولم يحصل على اي شيئ بالمقابل كاجراء مباحثات جديدة مع اوربا والوكالة الدولية للطاقة الذرية في ازمة الملف النووي .
نوايا النظام الفارسي - ---------------
الارهابي والجلاد والضاهرة الخمينية ملئوا الدنيا ضجيجا بشعارات مزيفة تاييدا للعرب وقضاياهم وفي الوقت نفسه نراهم اشد كرها وحقدا على العرب والقومية العربية . ان تاييدهم لفلسطين وحزب الله وحماس وللنظام السوري المجرم وبعض الميليشيات العراقية يدخل ضمن المصلحة الايرانية فقط ويجب ان لا تنخدع الشعوب العربية بتلك وهذه الشعارات المزيفة . النظام الايراني والجلادون كانوا اول من استفادوا من الحروب التي خاضتها اميركا في افغانستان والعراق بدون ان تقوم ايران باطلاق طلقة واحدة على اشد عدويين وخصميين لدوديين لها وهما نظام صدام والطالبان . ايران تلعب يمينا وشمالا مثل ما شاهدناها مع اميركا واسرائيل وفضيحة - ايران - كونترا عام 1982 واستيراد السلاح من الاعداء وخاصة اسرائيل !!! .
ايران تريد الانتقام من الشعب العراقي بكل الوسائل . ان تعاون بعض الاحزاب الاسلامية الدينية مع النظام الايراني لم يكن لصالح العراق والعراقيين وان التاريخ سوف يلعنهم الى ابد الابدين . هذا مثال على خيانة هؤلاء الخونه وفاقدي الضمير - يقال ان ابراهيم الاشيقر قد وقع اتفاقية دائمة مع ايران تتضمن حصة نفطية عراقية لايران بصورة دائمة بحجة تصفيتها واعادتها وقد صادق عليها جواد المالكي اضافة الى اعطاء ابار نفطية عراقية من حقل مجنون لايران !! الكل بانتظار نفي الحكومة العراقية لهذا الموضوع الخطير ! ....... . .
النظام الايراني يمارس في العراق ومناطق اخرى في الدول العربية سياسة التفريس وزرع المخدرات وتوريد الاسلحة وزرع العملاء والجواسيس وعقد صفقات سرية ما بين النظام واجهزته والخونة من العرب . اهم جرائم النظام الايراني في العراق - ------------------------- * تم القبض على مدرب للقناصة تلقى تدريبه في ايران وكما تم القاء القبض على ثلاثة اخرين في بغداد كانوا يقومون باغتيال العراقيين ومن يعارض تدخل نظام ولاية الفقيه في الشؤون العراقية . * النظام الايراني والنظام السوري يدعمان القاعدة الارهابية في العراق من خلال اشخاص تابعين لشبكة ابو غادية الارهابية - وهي تقدم الاموال لارهابيي القاعدة في العراق عبر سوريا . وان زعيم الشبكة يدعى - بدران تركي هشام المازيدي - الملقب - بابو غادية - وعلى ابن عمه غازي واكرم تركي هشام المزيدي وصدام المرسومي - ان المدعو ابو غادية كان قد عينه المجرم ابو مصعب الزرقاوي الاردني الذي مقره في سوريا قائدا للعمليات الارهابية - ويقوم كذلك بتقديم جوازات سفر مزورة واسلحة مع توفير السكن في العراق وعبور الحدودالى العراق . * ايران تقدم اسلحة متطورة وترسلها الى العراق وان ايران متورطة . وتم القاء القبض على الكثير منهم وعلى المتدربين في ايران على ايدي ما يعرف بقوة قدس التابعة للحرس الثوري الايراني الفاشي . * هناك انشطة اجرامية ترعاها ايران في الارض العراقية من خلال بعض الخونه والعملاء العراقيين وهم اعضاء في مخابرات للميليشيات . ان اعتقال احد ابناء مدير برامج الاخبار السياسية في قناة الفرات جاء على اساس انه ساعد في هجمات ضد القوات الامريكية والعراقية . * تم القاء القبض على عراقيين يقدمون تسهيلات للمجموعات الخاصة الارهابية المدعومة من النظام الايراني واجهزته . حيث تم القبض على مجموعة مكونة من ستة اشخاص في منطقة الصويرة - جنوب بغداد . وهذه المجموعة الارهابية المدعومة من ايران تنشط في الجزء الجنوبي من العراق وخاصة في النجف وكربلاء وبابل والديوانية - والجميع تلقوا تدريباتهم في ايران - وتم العثور معهم على الاموال من الدولارات . * العثور على مخابئ من الاسلحة ومن المتفجرات والعبوات الناسفة وقذائف الهاون والاسلحة النارية ووثائق كلها تؤكد ان النظام الايراني له اليد الطولى في قتل العراقيين . * مقتل العديد من الضباط بواسطة ميليشيات مدعومة من النظام الايراني . كان اخرها مقتل لاكثر من 14 ضابطا عراقيا وحوالي 11 خبيرا في المتفجرات ونحو 30 شرطيا عراقيا . * تتعرض باستمرار الكنائس ودور العبادة للمسيحيين الى القصف والتفجير والحرق وتم قتل العديد من رجال الدين وكانت اخر العملية الارهابية عندما تم اختطاف المطران فرج رحو مع ثلاثة من مساعديه وقتلهم جميعا . هذه الجرائم تاتي بدعم من النظام الايراني وعملاءه من العراقيين ومن جماعة القاعدة المدعومة من المخابرات الايرانية وعصابات جيش المهدي والمتعاونون مع النظام الايراني .
الاستغراب - --------- * وقفنا مندهشين ومستغربين من التدخل السافر في الشان العراقي وتهديد لبعض المسؤولين العراقيين بالقتل اذا لم يتراجعوا عن مواقفهم . الاول كان - عندما اتهم محافظ البصرة محمد مصبح الوائلي عناصر تعمل في القنصلية الايرانية بالمحافظة بالتخطيط لاغتياله هو وشقيقه واتهمها كذلك بالتدخل في الشؤون السياسية والامنية لمحافظة البصرة . ولكن لم تمر ايام على تلك التصريحات الا وان قام السيد المحافظ حفظه الله وارعاه بنفي ما قاله !!!!!! . الحدث الثاني - كان في اجتماع للبرلمانيين العرب في اربيل مؤخرا . حينما طالبت الامارات باسترداد جزرها الثلاث المحتلة من قبل النظام الايراني . والجميع وافقوا على البيان الختامي اضافة الى الوفد العراقي . .. الا انه فوجئنا بان هناك من ضمن الوفد لا يؤيدون هذا القرار .. هنا نقول فقط ---- ان لم تخجل وتستحي افعل ما تشاء - لان فقدان ... يؤدي الى كل شيئ وعمل !!!!!!!!!!!!!!!! . السرقات - ......... * هناك استنزاف مقصود للثروات العراقية كما قلنا وخاصة النفطية من قبل اجهزة النظام الايراني وبمساعدة بعض الخونة والعملاء والجواسيس وفاقدي الغيرة من العراقيين . ايران احتلت حقول نفطية في جنوب العراق من بئر رقم 5 التابع لحقول مجنون وهو اقرب بئر نفط مع الحدود الايرانية .الغريب في الامر ان وكيل وزارة الخارجية السيد محمد الحاج حمود قد اكدها . بينما كذبها حسين الشهرستاني وزير النفط . واندهشنا كذلك من عدم التطرق الى موضوع السرقات النفطية مع جلاد ايران في لقائه التاريخي مع اخوانه من بعض العراقيين وترك الموضوع والامر معلقا من دون تحديد سقف زمني لمناقشة الامر!! . * من اهم الجرائم الكبرى الاخرى بحق العراقيين التي اقترفها ويقترفها النظام الايراني يوميا الا وهي استهداف الكفاءات العلمية العراقية من المدنيين والعسكريين . تم اعتقال مؤخرا حوالي 8000 من هؤلاء المجرمين الملطخة اياديهم ومتهمون بقتل اساتذة الجامعات والكفاءات العلمية من الاطباء والمهندسين والمحامين وحتى بقتل ذويهم ومرافقيهم . يبدو ان هناك جماعات متخصصة في هذا النوع من الاجرام . وهناك عصابات اخرى تخصصت بالقتل الطائفي او المذهبي او الديني . اغلب هذه الجرائم نفذت وبتحريض ودعم من جماعة الجهاد والتوحيد التابعة للقاعدة الارهابية والمدعومة من اجهزة النظام الايراني . والى الان تم تصفية حوالي 3200 عالم عراقي في جميع الاختصاصات .
اذن هناك نفوذ ايراني واسع النطاق في العراق من خلال نفوذ طهران على الاحزاب الاسلامية الشيعية ولا نقول جميعها / الموجودة في الائتلاف العراقي الموحد . ويقال ان هناك تمويل مادي ايراني في العراق من خلال بنك يسمى - ملي ايران - وهذا البنك يمول العمليات الارهابية وله نشاطات عديدة في بغداد العاصمة وجنوب العراق . هذا البنك تابع للحرس الثوري الايراني - قوة القدس - يقع في شارع العرصات الهندية - محلة 929 زقاق 27 بناية رقم 111 في بغداد . هذا البنك يقدم تسهيلات مادية تزامنا مع الدعم الايراني الذي يقدم السلاح والدعم اللوجستي والتدريب للميليشيات الشيعية المؤيدة للنظام الايراني ويقدم دعما لعناصر القاعدة الارهابية والمتمردين .
مواجهة الخطر الفارسي الايراني - .................................. لا بد من قيام كيانات سياسية وفصائل لمواجهة المد الايراني الفارسي على الارض العراقية خاصة وفي بغداد وجنوب العراق تحديدا . ان حكام ايران كما يبدو لم يتعلموا من دروس التاريخ لانهم ماضون في سياسة الحقد والسيطرة والتسلح باسلحة نووية ودمار . وماضون كذلك في التدخل في الشان العراقي ورغبتهخم في الهيمنة على مقدرات العراق والعراقيين مدعومين من عملاء واحزاب اسلامية عراقية عميلة لهم . ايران تحاول بكل الطرق اشعال نيران الحرب الاهلية والطائفية كما اشعلتها في لبنان وفلسطين على ايدي عملائها الارهابيين من حزب الله وحماس والنظام السوري العميل الارهابي .
ليعلم النظام الفارسي الايراني الفاسد وعملائه في العراق والمنطقة - اذا اشتعلت الحرب الاهلية في العراق واي بقعة اخرى في المنطقة العربية - فسوف لن تكون محصورة هنا فقط بل سيمتد لهيبها لتحرق المنطقة كلها بما فيها - ايران - وسوف يكون مصير النظام الايراني كمصير النظام الصدامي الى جهنم وبئس المصير . ايران اليوم تعاني من ازمات ومشاكل لا حصر لها . عليها اولا ترميم البيت الداخلي لها وبعد ذلك لكل حادث حديث . ونقول اخيرا لا ينفع الندم بعد خراب البصرة .
#جوزيف_شلال (هاشتاغ)
Schale_Uoseif#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شعب كوسفو يستحق ان يصبح اوربيا - بينما شعب تركيا لا يستحق !!
-
اين الكتاب العربي - التاليف - الترجمة - النشر - ? !
-
عراق صغير - عراق قوي . بدون كردستان / نظرية مشعان الجبوري !
-
بناء الدولة ومؤسساتها الوطنية على اساس الولاء للوطن - وليس ل
...
-
في العراق الجديد - التوقف عن مسلسل الثار والتهميش والاقصاء و
...
-
ازمات وتخبطات النظام السوري !!
-
كتاب برنابا للقذافي وكتاب مورمون لسيف الاسلام !!
-
تنامي التيار الاصولي المتشدد في الكويت - سيؤدي الى الخراب وا
...
-
دور منظمات المجتمع المدني والعدالة الاجتماعية في بناء الدولة
...
-
الاحتمالات الثلاثة في مقتل الحاج رضوان - عماد فائز مغنية - ف
...
-
الديمقراطية والعلمانية وحقوق الانسان - ايران وسوريا نموذجا
-
دورقوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علما
...
-
الكتاب الاخضر ليس محرفا ومزيفا فقط - بل مهزلة - وبعيدا عن ال
...
-
دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطيةعلما
...
-
دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علم
...
-
تصريحات المالكي ومجلس الوزراء والناطق باسم الحكومة - ادت الى
...
-
القذافي - وعقدة ما يسمى * بانجيل برنابا * !
-
دولة الكويت - الحليف الاول للعراق في المنطقة -
-
الاشعاعات النووية وكيفية الاستفادة منها
-
هل يعقل ان في خزينة الدولة العراقية اكثر من 40 مليارا من الد
...
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|