أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - نايف حواتمة: على دول الشرق الأوسط أن تفسح المجال للفلسطينيين















المزيد.....

نايف حواتمة: على دول الشرق الأوسط أن تفسح المجال للفلسطينيين


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 2216 - 2008 / 3 / 10 - 10:43
المحور: مقابلات و حوارات
    


يُعرف عن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التي احتفلت مؤخرا بالذكرى السنوية الـ 39 لتأسيسها، بأنها قوة سياسية فلسطينية "يسارية" معتدلة. وقد أخذت تلعب دورا أكثر فعالية على خلفية تصاعد حدة التوتر والخلافات بين الفصيلين الفلسطينيين فتح وحماس. إذ تعمل الجبهة وتبذل الجهد من أجل استعادة وحدة الصف الفلسطيني، لاسيما توحيد صف القوى التي لا تقف إلى جانب أي طرف من طرفي الخلافات الفلسطينية الداخلية.
ويعتبر قائد الجبهة الديمقراطية وأمينها العام نايف حواتمة شخصية معروفة في الأوساط القيادية الفلسطينية، ساهم في حركة النضال الفلسطيني. بدأت مسيرة حياته السياسية الغنية عندما بلغ 16 عاما من عمره، عندما باشر نشاطه في صفوف القوميين العرب في الأردن وفي الضفة الغربية. وخلال أقل من خمسين عاما من العمل السياسي تنقل حواتمة بين أماكن مختلفة في الشرق الأوسط من لبنان وحتى اليمن. حُكم عليه بالإعدام أكثر من مرة. وقد ألف 25 كتابا.
وأجرت مديرة مكتب وكالة الأنباء الروسية في دمشق يوليا ترويتسكايا حوارا مع الأمين العام للجبهة الديمقراطية نايف حواتمة بمناسبة الذكرى السنوية التاسعة والثلاثين لتأسيس الجبهة، تحدث فيه عن رؤيته للأزمة الفلسطينية الداخلية التي تدور فصولها في وقتنا الحالي، وعن تطورات عملية التسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وعن دور روسيا في الشرق الأوسط.

س1: ما هو دور الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على خلفية الأزمة الداخلية في الساحة الفلسطينية؟
إن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تشكل القوة المحركة لكل المبادرات الوطنية التي تهدف إلى استعادة الفلسطينيين لوحدتهم الداخلية، على أساس مقررات لقاء القاهرة عام 2005، ووثيقة التفاهم الداخلي التي أيدتها كل القوى الفلسطينية بتاريخ 26/6/2006. إلا أن حركتي فتح وحماس ابتعدتا عن هذا البرنامج وانجرا إلى حرب أهلية، مخالفين بذلك الاتفاقيات الثنائية بينهما، ولاسيما اتفاقية مكة بتاريخ 8/2/2007 التي تم التوصل إليها في المملكة العربية السعودية من أجل تقاسم السلطة والصلاحيات بينهما. وقد أدى ذلك إلى حرب أهلية وانقلاب عسكري قامت به حماس في غزة.
مؤخراً قدمت الجبهة الديمقراطية مشروعا لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية، وقد دعمت الكثير من الفصائل الفلسطينية هذه المبادرة، بما في ذلك الجهاد الإسلامي، إلا حماس وفتح، فإنهما لم تعطيا حتى الآن جوابا إيجابيا بخصوص هذه المبادرة. ننوي متابعة جهودنا لإنجاز هذه المبادرة وإعادة هاتين الحركتين إلى طاولة الحوار الجماعي والديمقراطي، لكي ننفذ فقرات وثيقة الوحدة الوطنية التي تحتوي على برنامج شامل لكل الفصائل الفلسطينية.
س2: برأيكم ما الذي يعيق حركتي فتح وحماس عن العودة إلى "طاولة المحادثات"؟
أولاً: التنافس على السلطة والنفوذ بينهما، وكذلك الإغراءات المالية والمناصب في مؤسسات السلطة الفلسطينية. ثانياً: أيديولوجية فتح وحماس توتاليتارية ولا تسمح بأي حلول وسط. فالحركتان لا تؤمنان بإمكانية تأسيس جبهة تحالفية شاملة موحدة. ثالثاً: من الذي يعيقهم عن اتخاذ خطوات إحداهما تجاه الأخرى؟ تدخل دول الشرق الأوسط في الشؤون الداخلية الفلسطينية. ففتح تحظى بدعم وتأييد دول عربية متعددة، أما حماس فتساعدها سورية وإيران كما هو معلن من حماس نفسها. المملكة العربية السعودية تقع في الوسط بين هذا الطرف وذاك. هذه القوى الإقليمية في الشرق الأوسط تحاول استخدام حركة المقاومة في فلسطين وفي لبنان كرهائن لتحقيق مصالحها وحل مشاكلها الداخلية.
العقبة الرابعة أمام الحوار بين فتح وحماس هو التدخل الأميركي والإسرائيلي. فهم (الأمريكيون والإسرائيليون) لا يريدون الوحدة الفلسطينية ويستخدمون الخلاف الفلسطيني من أجل خدمة مصالحهم.هذه هي الأسباب الأربعة التي تجعل فتح وحماس تستمران بالتنازع على السلطة في الأراضي الفلسطينية.
نحن بصفتنا ممثلين للجبهة الديمقراطية نؤمن بأن الوحدة الوطنية على أساس برنامج سياسي جديد شامل، يدعو إلى السلام المتوازن مع إسرائيل، على أساس قرارات الشرعية الدولية، هو الطريق لحل النزاع الفلسطيني -الإسرائيلي، والوسيلة لضمان حق الفلسطينيين بإقامتهم لدولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وبحل مشكلة عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم عملاً بالقرار الأممي 194.
نحن نرفض تدخل العواصم الإقليمية، العربية والشرق أوسطية في الشؤون الداخلية للفلسطينيين، وكذلك نرفض تدخل الولايات المتحدة وإسرائيل، وندعو إلى الحوار الفلسطيني الشامل والعام، من أجل تنفيذ البرنامج السياسي الموحد الذي اتفقت عليه كل القوى الفلسطينية في القاهرة عام 2005 وفي غزة عام 2006.
س3: هل تتوقعون أي خطوات مستقبلية في الشرق الأوسط من شأنها تقريب وجهات النظر بين طرفي الخلافات الفلسطينية؟
إن جهود الجبهة الديمقراطية والمبادرة التي قمتها للدعوة إلى حوار فلسطيني عام ستعطي نتائج إيجابية بلا شك. لكن لو تحدثنا بصراحة فإن المصالح الأنانية الضيقة لدى كل من فتح وحماس وتدخل القوى الإقليمية يجعل جهودنا كلها وكأنها لم تكن. هذه العواصم الشرق أوسطية تحاول جعل الوضع الفلسطيني مثلما الوضع اللبناني. فالسياسيون اللبنانيون فقدوا القدرة على اتخاذ القرارات على المستوى اللبناني الداخلي لحل خلافاتهم الداخلية، وأعطوا هذا الحق للدول الأخرى، سورية وإيران من جانب، ومصر والمملكة العربية السعودية من جانب آخر، وبرز هذا علناً في اجتماعات وزراء خارجية الدول العربية في القاهرة وآخرها في 5 آذار/ مارس 2008، وبرز في المواقف المتباعدة تجاه "المبادرة العربية لحل الأزمة اللبنانية".
نحن لا نريد للوضع الفلسطيني أن يتحول حسب السيناريو اللبناني. لهذا نسعى إلى الحوار العام والحل الوطني الديمقراطي الفلسطيني، لصياغة برنامج سياسي مشترك يناسب الجميع، والذي من الممكن أن يشمل فقرة لعودة المفاوضات الواسعة مع إسرائيل على أساس قرارات الشرعية الدولية و"خارطة الطريق" التي قدمتها "اللجنة الرباعية".
س4: بأي شكل يمكن بدء حوار شامل بين كل القوى الفلسطينية إذا كانت كل من فتح وحماس تتمسكان بمواقف متناقضة بخصوص تسوية النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. فتح مع الاستمرار بالمفاوضات وحماس مع فكرة متابعة الكفاح المسلح ضد إسرائيل؟
لو تحدثنا عن حماس فإنها لم تقدم حتى الآن أي برنامج سياسي وطني فلسطيني، وتسعى إلى تأسيس سلطة إسلامية خاصة بها في غزة، وإذا تمكنت في فلسطين بدعم من "الإخوان المسلمين" في مصر والأردن، وكذلك من القوى الإسلامية في الشرق الأوسط.
مع ذلك ذهبت حماس نحو الاتفاق السياسي مع فتح في مكة عام 2007 وأعلنت في إطار هذا الاتفاق عن قبولها للاتفاقيات التي أبرمتها منظمة التحرير مع الإسرائيليين. زد على ذلك إعلان قادة حماس أنهم يعطون لمحمود عباس الصلاحية لإجراء المحادثات السياسية مع إسرائيل. كل هذا يؤكد أن حركة حماس مستعدة للاتفاق في المجال السياسي مع محمود عباس وعلى شرط تقاسم السلطة والنفوذ في غزة والضفة الغربية وفق اتفاق 8 شباط/ فبراير 2007 في مكة.
بدوره يؤمن أو مازن (محمود عباس) بنجاح درب المفاوضات والحل السياسي، وهذا العنوان العام يمكن أن يعكس السياسة العامة لكل الفصائل الفلسطينية الأعضاء في منظمة التحرير، شرط أن تكون تحت سقف قرارات الشرعية الدولية. في الوقت نفسه فإن (كتائب شهداء الأقصى) - الجناح المسلح من حركة فتح، تتابع المقاومة المسلحة ضد الاحتلال.
خلال المحادثات العامة في القاهرة عام 2005 وفي غزة عام 2006، اتفقنا على برنامج سياسي موحد. حينها كل الفصائل الفلسطينية بما فيها فتح وحماس توقيعها على هذا البرنامج. إلا أن حماس وفتح ابتعدتا عن البرنامج، نظراً لأن تدخل الدول ومحاور الصراع العربية ألغى ذلك الاتفاق، ودفع حماس وفتح نحو درب مختلف وراء المصالح الخاصة بكل واحد منهما.
وخير مثال على التدخل العربي هو المبادرة التي أطلقها الرئيس اليمني عبد الله صالح بتاريخ 23 شباط من هذا العام، بهدف عودة الحوار بين الفلسطينيين، بشرط امتناع حماس عن السلطة في غزة وتسليمها السيطرة على المؤسسات السياسية هناك وعلى الأجهزة الأمنية لمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية. أبو مازن رحب بالمبادرة بينما رفضتها حماس. إن تدخلا من هذا النوع من قبل دول الشرق الأوسط هو تدخل لا فائدة منه، وهو يزيد من تعميق الشرخ بين الفلسطينيين. يجب عليهم أن يفسحوا المجال أمام الفلسطينيين ليحلوا خلافاتهم بأنفسهم.
س5: هل هناك أي اتصالات لديكم مع فتح وحماس؟
لدى الجبهة الديمقراطية اتصالات دائمة وتجري المحادثات مع محمود عباس ومع قادة فتح، وكذلك مع قادة حماس في غزة والضفة، إضافة إلى ذلك فإن المبادرة التي اقترحناها عليهم جاءت بعد محادثات مع قادتهما في غزة. والآن نحن ننتظر الرد منهم على مبادرتنا.
س6: ما هي توقعاتكم لتطور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية على ضوء المواجهة بين فتح وحماس؟ ما الذي قد يؤدي إليه هذا الوضع وبما قد ينتهي؟
إن تجاوز الخلاف بين فتح وحماس لن يحدث في المستقبل القريب. دول الشرق الأوسط تعيق عودة الحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني، وتدفع الملايين لفتح ولحماس، ليستمر الشرخ بينهما.
كل دولة تريد أن تستخدم نفوذها على الوضع الفلسطيني من أجل تحقيق الصفقات الخاصة لبعض هذه الدول مع الولايات المتحدة. وسياسة كهذه مدمرة لحماية حق الفلسطينيين وتحسين الوضع في الشرق الأوسط. ولهذا السبب لا نستطيع أن ننتظر تحسن الأوضاع الداخلية بين الفلسطينيين في الوقت القريب.
س7: ما هي مصلحة مصر والأردن، على سبيل المثال ما هي مصلحتهما في الحفاظ على الخلافات بين الفلسطينيين؟
تعرف كل من مصر والأردن أن غياب حل للمشكلة الفلسطينية سيؤدي إلى فقدان الأمن والاستقرار فيهما، وفي الشرق الأوسط بشكل عام. خصوصا إذا أخذنا بالحسبان حقيقة أن الإخوان المسلمين قوة سياسية نافذة ومؤثرة في كل من مصر والأردن، لهذا هم يريدون أن يتخذوا قرارات سياسية سريعة شبيهة بتلك التي أدت إلى إنهاء النزاع بين هذه الدول وإسرائيل.
س8: ما هو الدور الذي بوسع روسيا لعبه في هذا الوقت العصيب في الشرق الأوسط؟
نحن نناشد روسيا بأن تلعب دورا أكثر ثقلا وتأثيرا في شؤون الشرق الأوسط.
لدى روسيا علاقات تاريخية مع دول الشرق الأوسط، ومصالح مشتركة. روسيا هي عضو دائم في مجلس الأمن، وتدخل ضمن قائمة الدول الكبرى في العالم، إضافة إلى أنها عضو في "اللجنة الرباعية" لتسوية النزاع في الشرق الأوسط، اللجنة التي وضعت "خارطة الطريق" لتسوية هذا النزاع.
لهذه الأسباب تبدو روسيا قادرة على لعب دور أكبر في الشرق الأوسط، من الذي تلعبه حاليا، وأن تبني علاقات مع كل القوى الفلسطينية ولاسيما مع القوى الوطنية الديمقراطية. إضافة إلى ذلك فبوسع موسكو أن تساهم في استعادة الوحدة الفلسطينية نظرا لعلاقاتها الجيدة مع كل الأطراف في فلسطين.
س9: كيف تقيمون اقتراح القيادة الروسية بعقد مؤتمر للسلام في موسكو، لتسوية النزاع في الشرق الأوسط؟
لقد رحبنا بدعوة روسيا لعقد مؤتمر دولي جديد للسلام في موسكو، الأمر الذي تم الاتفاق عليه في أنابوليس.
مناقشة الصراع في الشرق الأوسط لم تنته بتنظيم الأميركيين لمؤتمر أنابوليس خريف العام الماضي، نظرا لأنه حتى الآن لم يتم التوصل إلى أي تقدم في المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
من هنا فإن فكرة عقد مؤتمر دولي في موسكو هي فكرة صحيحة وضرورية جدا، وقد تعطي أثرا في حال تمت دراسة وتقديم خطوات جديدة للتوصل إلى السلام في الشرق الأوسط. مع العلم أنه يبدو واضحا الآن أن حكومة أولمرت والإدارة الأميركية يسعيان إلى عدم السماح للدعوة إلى عقد مؤتمر دولي للسلام في موسكو.
إن مؤتمر كهذا في موسكو من شأنه أن يفتح الأبواب أمام عودة المفاوضات بين سورية وإسرائيل، التي توقفت عام 2000، وهذا ما سيساهم في تحريك حل أزمة الشرق الأوسط بشكل عام.
إضافة إلى كل ما سبق فإن عقد مؤتمر دولي للسلام في موسكو سيساهم في صياغة قرارات من شأنها تحريك عملية السلام نحو الأمام، بشرط أن تراقب "اللجنة الرباعية" تنفيذ الأطراف لما تم الاتفاق عليه.
إن مؤتمرا من هذا النوع من الممكن أن يكون دوريا وينعقد مرة كل ثلاث أو أربعة أشهر.
نوفوسيتي ..دمشق

يوليا ترويتسكايا



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة نايف حواتمة في المهرجان الجماهيري بدمشق
- من كلمة الرفيق نايف حواتمة بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثون ...
- فيدل كاسترو الوطني الثوري، الأممي الكبير في قلب شعوب العالم
- الإستراتيجية الأمريكية ... وتقاطع الأهداف مع الكولونيالية ال ...
- أزمة غزة والحل الإقليمي بعيون إسرائيلية
- حواتمة في حوار مع الجزيرة
- جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب
- كلمات إلى رفيق النضال النبيل جورج حبش ، صديق العمر الطويل
- سياسات بوش: انفصام بين الوعود والنتائج
- حواتمة في حوار جديد
- حواتمة في حوار عن جولة بوش الآن في الشرق الأوسط
- حواتمة في حوار ما بعد أنابوليس
- حواتمة: انابوليس فشل بتقديم مشروع سياسي مشترك بين الفلسطينيي ...
- حوار مع حواتمة في الحالة الفلسطيني..
- حواتمة -لا يمكن أن نتوقع شيئاً من الاجتماع الدولي في ظل التش ...
- حواتمة في حوار ساخن
- الأجندة المحددة للقاء الخريف في أنابوليس والأسس التي سيقوم ع ...
- الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة::: ...
- نايف حواتمة....المطلوب مؤتمر دولي للسلام تحضره جميع أطراف ال ...
- حواتمة - ندعو إلى اعادة بناء العملية السياسية والتفاوضية


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - نايف حواتمة: على دول الشرق الأوسط أن تفسح المجال للفلسطينيين