أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عبد الكريم عليان - قراءة سريعة لنتائج امتحانات الفصل الأول لمدارس وكالة الغوث في قطاع غزة















المزيد.....

قراءة سريعة لنتائج امتحانات الفصل الأول لمدارس وكالة الغوث في قطاع غزة


عبد الكريم عليان
(Abdelkarim Elyan)


الحوار المتمدن-العدد: 2209 - 2008 / 3 / 3 - 10:59
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


نحن الذين فشلنا وليس الأطفال ..! هذه المقولة ليست لفيلسوف أو عالم تربية ، بل قالها السيد ( جون كينج ) مدير عمليات وكالة الغوث الدولية في غزة بمنسابة استعراضه لنتيجة امتحانات الفصل الأول من العام الدراسي الحالي لمدارس الوكالة في محافظات غزة والتي أجريت في شهر كانون ثاني الفارط .. يذكر أن محافظات غزة بها ما يزيد عن مائتي مدرسة للتعليم الابتدائي والإعدادي تضم أكثر من مائتي ألف طالب وطالبة ، يعمل معهم في الجهاز التعليمي حوالي ستة آلاف موظف ، السيد جون منذ استلامه العمل قبل سنتين لاحظ مستوى تدني التحصيل عند الطلبة ؛ فقرر إجراء إصلاح شامل للعملية التعليمية في مؤسسات التعليم التي يشرف عليها ، حيث ظلت الوكالة طيلة عملها منذ خمسين عاما تفتخر بأنها ساهمت في تعليم أبناء اللاجئين الفلسطينيين إلى أن وصل عدد كبير منهم إلى أرقى الدرجات ، وهذا ليس معناه : تشريفا لها بقدر ما هو تخفيف العبء الكبير الملقى على كاهلها ؛ فمن المعروف أن الإنسان المتعلم يستطيع الاعتماد على نفسه في الحياة وأن يجد الطريق المناسب للكسب ولا يكون عالة على الآخرين ، حيث أن الوكالة لا تقدم مساعدات لمن هو قادر على إعالة نفسه ( أي أن الحق الذي أوجدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين من أجله سيزول في حالة قدرة اللاجئ الفلسطيني على العيش ، وهذا ما حصل بالفعل في مرحلة الاحتلال عندما أصبح اللاجئون في غزة يعملون في الورش والمصانع والمزارع الإسرائيلية إذ قطعت الوكالة مساعداتها وقلصت كثيرا من الخدمات التي كانت تقدمها للاجئين الفلسطينيين ) .
قبل سنة بوشر بتنفيذ سلسلة من الإجراءات كان أهمها : إلغاء الترفيع الآلي للطلبة الغير قادرين على النجاح للصفوف الأعلى والتي كانت متبعة من قبل مما أثارت جدلا ونقاشا حادا في الشارع الفلسطيني وأصبح الجميع يفتي فيها ، منهم من قال : إن الوكالة تنفذ سياسة تجهيل وقذف أبنائنا إلى الشوارع ... حيث تزامنت هذه الإجراءات مع شكوى كبيرة من صعوبة المنهاج الفلسطيني الحديث الذي لم ينتهي الجدل حوله .. جاءت الضجة من جميع فئات المجتمع المختصين وغير المختصين المتعلمين والأميين وذلك تعبيرا عن الخوف الشديد الذي قد يصيب أبنائهم ..؟ يذكر أن الوكالة قامت بعمل علاجي لهذه الفئة في الإجازة الصيفية كاستدراك للطلبة حتى يتسنى لهم الترفيع للصفوف الأعلى ، وكذلك تقوم حاليا بتدعيم ورعاية الطلبة بطيئي التعلم من خلال تقديم البرامج وتزويدهم بالقرطاسية والتغذية وتنظيم جلسات لعمل الواجب المدرسي ، ولا ننسى أن الوكالة قامت بتوظيف ما يزيد عن ألف وخمسمائة مدرس جديد وخففت كثيرا من الاكتظاظ في الصفوف المدرسية ..
يسجل لوكالة الغوث في غزة لأول مرة في تاريخ التعليم في فلسطين أنها قامت بعمل امتحانا موحدا لنهاية فصل دراسي للصفوف من الرابع إلى التاسع الأساسي ، والأهم من ذلك أنه لأول مرة بعد الامتحانات تصدر تقييما شاملا للعملية التعليمية على شكل بيانات إحصائية دقيقة طالما انتظرنا مثل هذه البيانات التي تهم الأخصائيين للوقوف على مواطن القوة والضعف للمسيرة التعليمية ، للطلبة ولعمل الجهاز التعليمي على حد سواء ؛ فجاءت البيانات في إحدى وعشرين جدولا توضيحيا لنسبة الناجحين في هذه الصفوف في كل مادة من المواد الأساسية الأربعة وهي اللغة العربية والرياضيات والعلوم التطبيقية واللغة الإنجليزية ، حيث عرض الجدول الأول نسبة النجاح الكلية للمواد الأربعة فكانت اللغة العربية 3 .61 % من المتقدمين للامتحان ، أما الرياضيات فتساوي 5 .43 % ، واللغة الإنجليزية تساوي 8 .33 % ، أما العلوم فكانت 7 .41 % . يتضح لنا من هذه النسب الشاملة مدى التدهور الخطير الذي حل بالعملية التعليمية في غزة خاصة في مدارس اللاجئين وهذا ليس معناه أن المدارس الأخرى بخير .. على العكس تماما ؛ ولو أجريت هذه الامتحانات على المدارس الحكومية فالنتيجة بالتأكيد ستكون الأسوأ فيما لو اتبعنا نفس النظام وإجراءات الامتحان والتصحيح التي تمت ، لأن البيئة المدرسية والاجتماعية واحدة ولا يشعر المرء عند دخوله لأية مدرسة إن كانت حكومية أو مدرسة وكالة بأي فرق يذكر .. أما الضعف العام للعملية التعليمية جاء نتيجة الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية السيئة التي يعيشها سكان قطاع غزة للعشرة سنوات الأخيرة إضافة لتغيير المنهاج الفلسطيني ألذي ناقشناه في مقالة سابقة ..
الجدول الثاني يبين لنا عدد الناجحين لمادة اللغة العربية في كل صف من الصفوف 4 ـ 9 وجاءت النتيجة متدرجة من الأسفل إلى أعلى أي كلما ارتقى الطالب إلى الصف الأعلى زاد عدد الناجحين في اللغة العربية وكان التدرج ما بين 6 .53 إلى 9 .65 % . صحيح أن التدرج كان بطيئا بسبب الضعف العام ، لكنه يقول لنا بوضوح أن الأداء كان منتظما في هذه المادة ، أما الجدول الثالث يبين لنا نسبة الناجحين في مادة الرياضيات لكل صف وعلى الفور تكتشف خلل ما في الصف السادس والصف الرابع إذ كان عدد الناجحين أعلى بكثير من باقي الصفوف ، وكان عدد الناجحين في الصف السادس هو 7 .55 % ، أما الصف التاسع والثامن والسابع كانت نسبة الناجحين متقاربة ما بين 35 إلى 38 % ، وهذا يدفعنا للتساؤل إن كان الخلل في الامتحان أم في المنهاج أم في تصحيح الامتحان ؟؟ أما الجدول الرابع يبين لنا نسبة الناجحين في مادة اللغة الإنجليزية للصفوف ( 4 ـ 9 ) وجاءت النتيجة متساوية تقريبا في كل الصفوف تتراوح ما بين 27 % و37 % ، ونعتقد أن مادة اللغة الإنجليزية تعتبر مادة صعبة التناول في مجتمعنا على كافة المستويات لأسباب عدة أهمها : أن تطبيق هذه اللغة في حياتنا العامة مقتصرة فقط على من يحتاجها في نطاق عمله .. من هنا كان على مخططي المناهج والأنشطة المدرسية العمل على تدعيم باقي المواد كالرياضيات والعلوم بنوعيها وكذلك اللغة العربية باللغة الإنجليزية حتى يصبح لهذه اللغة تطبيقا في الحياة المنهجية للمدرسة والمجتمع . أما الجدول الخامس فيظهر لنا نسبة الناجحين في مادة العلوم للصفوف ( 4 ـ 9 ) وهي ضعيفة أيضا إذ كانت ما بين 35 % إلى 44 % لكافة الصفوف ما عدا الصف السادس كانت 2 .56 % ، ويرجع هذا الخلل كما في مادة الرياضيات حيث كان نتيجة الصف السادس أيضا مختلفة عن الصفوف الأخرى ..
يأتي بعد ذلك ما أسموه من أصدروا الجداول ( بمستويات الأداء ) فالجدول السادس يطلعنا على مستويات الأداء في مادة اللغة العربية للصفوف ( 4 ـ 9 ) والجدول يظهر لنا تقسيم الطلبة إلى خمسة فئات الفئة الأولى هي من حصلت على ما هو فوق 90 درجة وتعتبر هذه الفئة هي فئة المتفوقين أو المبدعين ، وتراوحت نسبتهم ما بين 3 . 3 % إلى 2 .5 % من مجموع الطلبة وهي نسبة مرتفعة مع المقاييس العالمية ولا خوف على هذه الفئة ، وحسب التوزيع الطبيعي لأي مجتمع هذه النسبة من المفترض أن لا تزيد عن 5 .2 % من المجتمع ، ولا نعرف كيف خرجت هذه النسبة بهذه الزيادة خاصة إذا كانت الامتحانات قياسية كما أعدت مسبقا ؟ والأغرب من هذه النسبة هو نسبة الضعفاء الذين حصلوا على علامات أقل من 30 درجة فتراوحت ما بين 0 .29% إلى 1 .12 % من عدد الذين تقدموا للامتحان . كما هو معروف لدى العارفين والخبراء في علم القياس والتقويم يجب أن تكون النتائج حسب التوزيع الطبيعي : الفئة المتفوقة تساوي أو تقارب الفئة الضعيفة في العدد ، وهذا لم يتضح لنا في كل الجداول باستثناء أداء البنات للصف التاسع في اللغة العربية إذ تساوت نسبة المتفوقات مع نسبة الضعيفات . الجدول السابع يوضح لنا مستوى الأداء في مادة الرياضيات للصفوف ( 4 ـ 9 ) حيث لم يختلف الأداء كثيرا عن أداء اللغة العربية فتراوحت نسبة الحاصلين على الدرجات العليا ما بين 3 .2 % إلى 3 .7 % من مجموع الطلبة ، لكن الفئة الضعيفة زادت فكانت ما بين 1 .18 % إلى 5 .34 % من مجموع الطلبة ، وكذلك زادت الفئة الثانية التي حصلت على درجات ما بين ( 30 ـ 50 درجة ) تراوح عددها ما بين 3 . 26 % إلى 0 .20 % . للأسف الشديد مع كل التقدم الذي حصل في علم التربية إلا أن الرياضيات مازالت تشكل مفاهيما سلبية في ذهن الكثير من المعلمين والناس على حد سواء ، ومازالت طرق تعليم الرياضيات تحتاج إلى مزيد من الاهتمام والعناية حتى نستطيع التقدم في هذا المجال فالرياضيات لليست صعبة ، وهي ليست للأذكياء كما يفترض البعض وسنا هنا في معرض الحديث عن هذا الموضوع ...
الجدول الثامن يعرض لنا مستويات الأداء في اللغة الإنجليزية للصفوف ( 4 ـ 9 ) وحصلت فئة المتفوقين على نسبة تراوحت بين 4 .0 % إلى 5 .5 % من عدد الطلاب . أما فئة الضعفاء التي صنفت درجاتهم أقل من 30 درجة حصلت على نسبة تراوحت بين 4 .29 % إلى 5 .42 % وكذلك زادت الفئة الثانية المصنفة بالذين حصلوا على درجات ما بين الـ 30 ـ 50 درجة ؛ فتراوح عددهم ما بين 0 .29 % إلى 5 .33 % ، أما الجدول التاسع فكان لمستويات الأداء في مادة العلوم للصفوف ( 4 ـ 9 ) وحصلت فئة المتفوقين على ما نسبته 1 .0 % إلى 6 .4 % من مجموع الطلاب ، أما الفئة الضعيفة فحصلت على ما نسبته 1 .21 % إلى 2 .42 % من مجموع الطلبة .. الجدول العاشر جاء ليوضح الفرق بين الجنسين في الأداء لمادة اللغة العربية ، وجاء الجدول منتظما تقريبا بتفوق البنات على الطلاب بما يقارب 20 % في كافة المستويات ، ولا يختلف اثنان في غزة على أن البنات يقضين وقتهن في البيوت ، وبالتالي يكسبن وقتا أكثر لمتابعة دروسهن ، أما الأولاد فيقضون معظم أوقاتهم في اللعب خارج البيوت بدون الانتباه للواجبات المدرسية ومتطلبات المتابعة خاصة في ظل المنهاج الجديد الذي يعتمد بشكل كبير على البحث والاستنتاج والعودة إلى مراجع إضافية غابت عن ذهن الكثيرين ؟؟ ولا شك أن هذا يزداد في المناطق الأكثر فقرا كما يتضح ذلك بشكل جلي فيما بعد .. أما الجداول : الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر كانت لتوضيح الفرق بين الجنسين في الأداء للمواد الأخرى وهي جميعها لا تختلف عن اللغة العربية إذ يتضح الفرق بشكل واضح ومنتظم على كافة المستويات بزيادة 20 % تقريبا لصالح البنات كما ذكر ..
الجدول السادس عشر يوضح لنا ترتيب المدارس المتفوقة والضعيفة في مادة اللغة العربية حسب الصفوف فصف الرابع الذي فاز في اللغة العربية وحصل على ما معدله 2 .94 % كان من مدرسة غزة المشتركة (أ) وبالمقابل كان الصف الأضعف وحصل على ما معدله 2 .12 % كان في مدرسة الفلاح (ب) ، أما الصف الخامس المتفوق في اللغة العربية كان من مدرسة غزة المشتركة (ب) مقابل الصف الأضعف كان من مدرسة ذكور بيت حانون الابتدائية ، والصف السادس المتفوق كان من مدرسة غزة المشتركة (أ) أيضا مقابل مدرسة ذكور بني سهيلة (أ) ، والصف السابع كان لمدرسة بنات الرمال مقابل مدرسة ذكور عزبة بيت حانون ، والصف الثامن كان لصالح مدرسة المأمونية (ز) مقابل مدرسة بيت حانون (ج) أما الصف التاسع كان لصالح مدرسة ذكور صلاح الدين مقابل مدرسة ذكور بيت حانون (أ) . وفي مادة الرياضيات فاز الصف الرابع من مدرسة غزة المشتركة (ب) مقابل الأضعف كان من مدرسة ذكور الفلاح (ب) والصف الخامس كان من مدرسة الشاطئ المشتركة (ج) مقابل مدرسة ذكور بيت حانون الابتدائية ... وهكذا من جداول ترتيب المدارس يتضح لنا أن الموقع الجغرافي ومستوى المعيشة له الدور الأكبر في أداء المدرسة والتعليم بشكل كبير خاصة في السنوات الأخيرة إذ أن المدارس الحدودية مثل بيت حانون وبني سهيلة والبريج تقع في مناطق حدودية لحقت بها أضرارا شتى على كافة الأصعدة بسبب مهاجمة الاحتلال لها بشكل مستمر ومتكرر على مدى سنوات الانتفاضة مما كان له بالغ الأثر خاصة الغياب الطويل وإغلاق المدارس والخوف والقلق المستمر إضافة إلى الخسائر الكبيرة في الممتلكات والأرواح فجعلهم لا يهتمون بالتعليم الذي يحتاج إلى رعاية خاصة ومستوى معيشي أحسن ، وهم خسروا الاثنين معا .. أما الشيء الملفت للانتباه والمثير للأسئلة هو : فوز المدارس المشتركة بالمراتب الأولى ، إذ من المعروف أن مدارس غزة في غالبتها منفصلة الجنسين إلا عدد قليل من المدارس المشتركة خاصة في مدينة غزة والتي فازت بالمراتب الأولى .
هذه النتائج كلفت الوكالة الكثير من المال والجهد كي يتسنى للجهاز التعليمي الوقوف على الحقيقة .. وهذه التجربة وهذا العمل لا يتمان إلا من خلال أناس ينتمون بقوة إلى المهنة الشريفة ويتحملون المسؤولية كاملة بنزاهة وشفافية عالية ستدفعهم بالتأكيد إلى تحسين أدائهم إلى الأفضل بدلا من الغش الذي كان سائدا من قبل ، وما قول السيد جون مدير عمليات الوكالة : بأننا فشلنا ... لهو اعتراف واضح وصريح بأن الجهاز التعليمي يحتاج إلى مزيد من الاهتمام والرعاية ، وليس كما أشاع بعض من يحسدون هذا العمل خاصة من لا يريد أن يعمل بالشكل المهني والمحترف من داخل الوكالة أو خارجها .. إنه لشيء مؤسف حقا ..! هذه التجربة يجب أن تستمر ويجب أن يحتذى بها وتنتقل إلى المدارس الحكومية التي لا يعرف أحد ما يدور بها ...؟! وبقي أن نقول للذين صعقتهم النتائج : لا تخافوا ولا تقلقوا فنحن على الطريق الصحيح مادام التشخيص والتحليل أوصلنا إلى مواطن الخلل .. وإنهم لقادرون على وضع الحلول المناسبة حتى يرتقي أبناؤنا إلى مستويات أفضل بمساعدة كل الأطراف . أما لمن قاموا بعمل الامتحان : الشكر كل الشكر والتحية للسواعد التي ستبني ولا تهتموا لقول المتقاعسين المنظرين بدون تجارب وبدون التأكد مما يشيعون من خراب وفساد ...! كذلك كلمة أخيرة للقائمين على التقييم : كما أكد علماء القياس والتقويم أن الامتحانات مهما كانت دقتها .. حتى لو كانت قياسية بحسب جدول المواصفات ؛ فهي لن تقيس بدقة .. ولا يمكنها أن تقيس أكثر من 70% من قدرات الطالب المعرفية وغيرها ... لكن مادام لا يوجد طريق آخر فلا بأس باستخدامها .. وأخيرا كل الشكر والتحية للرجل الأول في وكالة الغوث السيد جون كينج الذي وصفه الكثيرون بأنه فلسطيني أكثر من الفلسطينيون أنفسهم .



#عبد_الكريم_عليان (هاشتاغ)       Abdelkarim_Elyan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين اليسار الفلسطيني ..؟؟
- لماذا حذفت الفلسفة والمنطق من المنهاج الفلسطيني ؟؟
- غزة والبحث عن المفقود ..؟
- حصار السلام ..؟!
- انقلاب حماس هدفه تدمير الديمقراطية وعدم إقامة دولة فلسطينية
- حركة حماس .. وكهف أفلاطون !؟
- سيمفونية الحج رواية
- ليلة حلم في فضائية ( LBC )
- من عرفات وغزة ..!
- يا شعبي في غزة ..!
- يا حماس ويا فتح ويا كل التنظيمات : ابتعدوا عن أطفالنا ..!
- المهاجرون المصريون والعرب إلى إسرائيل ؟!
- بين فلسفة المقاومة وصراع التنظيمات الفلسطينية المسلحة ؟! ( 2 ...
- بين فلسفة المقاومة وصراع التنظيمات الفلسطينية المسلحة ؟!
- خطاب السيد هنية سرد صحفي وديماغوجي وتغييب لوعي الجماهير
- عندما يفلت المجرمون من العقاب يصبح كل الوطن مستباحا ؟؟
- للنساء فقط ..!
- إسرائيل ونظرية الزمن ؟؟
- العيد وغزة المسلوبة من فلسطينيتها وعروبتها !؟
- يا فتح أكشفي عن وجهك ..! إما تكوني علمانية أو تكوني أصولية . ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عبد الكريم عليان - قراءة سريعة لنتائج امتحانات الفصل الأول لمدارس وكالة الغوث في قطاع غزة