أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - زاهد الشرقى - لنكن واقعيين مع عالم اسمه النساء ؟؟؟؟؟؟؟














المزيد.....

لنكن واقعيين مع عالم اسمه النساء ؟؟؟؟؟؟؟


زاهد الشرقى

الحوار المتمدن-العدد: 2199 - 2008 / 2 / 22 - 09:01
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


لا اعلم البداية ولا أريد أن اصل إلى النهاية ؟؟؟

إذا أنا عاجز عن وصف حال مكون من المجتمع هو كل المجتمع وليس نصفه لأننا مهما قلنا وفعلنا وعملنا له يكون اليسر القليل مما قدم ويقدم لنا عالم النساء ذلك العالم الذي منه جئنا ورأينا وعشنا في أحضانه أيام وليالي وسنوات قد يقول قائل اني اكتب عن النساء لأني ارغب بهن لنشوة او شهوة أو لذة الجواب لالالا وألف لألا ؟؟؟ ليس لأني لا ارغب بالنساء ومن منا يقول العكس ؟؟؟؟؟ لكن دعنا نعطي هذا العالم الجميل والكيان المكمل لحياتنا حقه ونصيبه من الحياة التي نحن الرجال نعيشها بكل صغيرها وكبيرها؟؟؟؟؟
وهنا يبرز إلي وأنا واثق من كلامي أناس يقولون هل تريد أن تساوي بيننا وبين النساء او هل تريد أن تعطيهن كما للرجال وهل ؟؟؟؟ وهل ؟؟؟ وهل ؟؟؟؟ وتطول الاسئله والكلام والجواب هنا هو ؟؟؟؟
لست مع الابتذال ... ولا أحب إن أرى العار ... و أريد الانتظار ؟؟؟ لكي أموت من الألم وحيرة البال .
انا ندائي وهمي ومطلبي أعطاء الحق إلى أهله وليس كبد الواقع المرير وليس اخذ مكان أخر بقوة وبتشريع قوانين على أهوائنا ومع لذتنا ومطالبنا .
مثلا الإسلام هو أروع الديانات السمحاء وفيه أمور أروع من إن يتفنن بها أناس لا يفقهون الا القليل لغاية أو تجاره باسم الدين مع تقديرنا لمن يفسر ويسير باسم الدين بالطريق الصحيح وكذلك حقوق النساء الم يدر في البال سؤال ما أعطينا للنساء غير أنهن ينجبن ويأكلن ويغسلن ثيابنا وغيره من الأمور أليس لهن الحق في اكبر من ذلك وهنا يبرز قائل ويقول ؟؟ لما العجب ونحن ندخلهن المدارس والجامعات ؟؟ وهنا أنا الذي أقول وصلت إلى ما أريد المدارس والجامعات وما أدراك ما يدور بها من فتاوى الشباب والمراهقين في التحليل والتحريم لما لا نترك الإنسان يؤمن بنفسه بما نريد له ولا نجبره
ولما لا نترك النساء مع أرشاد بسيط ومبسط إلى ما نريد منهن ونطلبه
ما الفائدة من الحجاب وداخلها ليس نضيف ومالفائده من النقاب وداخلها شيطان رجيم وعذرا لكل من احترمت حجابها ونقابها
أنا لا أطيل الحديث ولكن مع الأسف ظلمنا ونظلم وسنظلم أنفسنا ومن معنا بتصرفات لا نشعر بها إلى في وقت متأخر لان القوى تولد التمرد والتمرد هو الضياع
فإلى من هم دعاة القوم والأيمان أقول
ارحموا كل المجتمع وليس نصفه وأعطوا عالم النساء حقه وغايته
بسلاسة ويسر وعندها نرى النتائج ألجميله
لا أن نرفع السيوف وعندها نشعر بندم التسرع وقرع طبول الحرب
أنا غايتي أن نجعل النساء عامه يلبسن لبس الاحتشام وفق صدق النوايا وليس لمجرد اكمال فرض عليهن
فهناك الكثير ممن يلبسن الحجاب لمناسبات فقط وفى الوقت الأخر بدونه
وأيضا لتكن مسالة الحجاب شعار لطيف نرفعه ونوعي النساء إليه لا أن تلبسه ومن أول هبه ريح أو موضوع أو شيء أخر تخلعه وعندنا لم نكن فعلنا شيء
وهنا أركز على موضوع أنهن اى النساء لديهن الكثير من الأمور التي تخصهن
وما موضوع الحرية أنا مع الحرية التي لا نخرج بها إلى نطاق الانحراف
وأنا مع الأهل اللذين يقولون إلى بناتهم كذا صح كذا خطاء لأننا بشر وبحاجه إلى توجيه في عالم أصبح مليء بالوحوش ألكاسره
وأما مساواتنا الرجال بالنساء في العلم والعمل والبحث نعم معك لأنها اى النساء لهن عقول وتفكر ولا يهم أن نراهن أصحاب مشاريع علميه لمنفعة المجتمع
وما أنهم يفترقن عنا بالحمل فهذا أمر الله ولا أنا ولا العالم يستطيع ان يقول العكس
وعليه أنا أقول أن النساء مجتمع بحق وليس نصف مجتمع
والاهم والأقوى والأغلى أن نجعل العالم الأخر ومن يشاهدنا ويعلم بنا إننا امة لا تريد القهر والألم إلى كيان واعي في المجتمع لنعطي إلى الآخرين ما يحلو وكل جميل من عالمنا الذي مع الأسف نظهر مشاكلنا ونطمر الخير ومنجزاتنا فيه .

والختام سلام لكن لنا مرة أخر كلام ؟؟؟؟



#زاهد_الشرقى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الحياة الواقعية تحت وطأة الصراعات.. المرأة اليمنية في أدب وج ...
- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال ...
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع ...
- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...
- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - زاهد الشرقى - لنكن واقعيين مع عالم اسمه النساء ؟؟؟؟؟؟؟