|
فلاش باك2
إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)
الحوار المتمدن-العدد: 2198 - 2008 / 2 / 21 - 06:35
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
"بلير" عميل المخابرات الأمريكية مستشار عسكري للحسن الثاني
"بلير" اسم لشخص أمريكي تردد كثيرا في مذكرات عميل الكاب 1 أحمد البخاري، عند حديثه عن نشأة المخابرات المغربية وإعادة هيكلة الأجهزة الأمنية. و"بلير" هذا، كان معروفا بالقاعدة الجوية بالقنيطرة، إبان تواجد الأمريكيين. وكانت جملة من الأوساط القنيطرية عالمة بارتباطه بالمخابرات الأمريكية (سي.إي.يا)، وهذا ما أكده أحد المقاولين، وهو عبد الجليل البوصيري الذي كان مكلفا ببناء وترميم مدرج هبوط الطائرات بالقاعدة الأمريكية بالقنيطرة، وعلى علاقة بـ "بلير" المكلف بتتبع المشروع والسهر على جوانبه الأمنية. وقد عمل الملك الحسن الثاني على إشراك "بلير" في تدبير شؤون الجيش المغربي واستخباراته إلى أن أصبح مستشاره العسكري. ومن خلال "بلير" تدخلت المخابرات الأمريكية لمساعدة الجنرال محمد أفقير في انقلابه، ومن خلاله أيضا تمكن الجنرال من ربط علاقات باستخبارات البانتاغون. وقد أكد أحد المصادر المطلعة أن "بلير" اضطلع فعلا بمهمة مستشار عسكري أمريكي في ديوان الملك الحسن الثاني، عندما كان وليا للعهد. وهو الذي أدار معه شؤون الجيش المغربي ومخابراته آنذاك، كما سهر على تنظيمه وهيكلته، وقد نصح "بلير" ولي العهد، القائد الأعلى للجيش بتحرير المدن الجنوبية الواحدة تلوى الأخرى وبالتدريج، مع السماح باستمرار وجود القواعد العسكرية الأمريكية بالمغرب لدعمه. وهذا ما رفضه رئيس الحكومة آنذاك، عبد الله إبراهيم، الذي طالب بمناسبة زيارته لواشنطن بإغلاق القواعد الأمريكية بالمغرب، خلافا لما دعا إليه ولي العهد آنذاك. ولعل هذا الخلاف من بين الأسباب التي عجلت بإسقاط الحكومة. وعندما رفض محمد الخامس الخنوع لمطلب الحسن الثاني، بخصوص تنحية حكومة عبد الله إبراهيم قام القائد العام للقوات المسلحة بمحاصرة مقر الوزارة الأولى، الكائن بالمشور بالقصر الملكي وأجبر الملك على قبول تنحية الحكومة ستسلمها مهمة رئاسة الحكومة، آنذاك كان الملك محمد الخامس مريضا وأنبت "لالة عبلة" ابنها الحسن الثاني على ما قام به عندما عاينت من شرفة القصر الملكي رفقة الملك محمد الخامس محاصرة الدبابات مقر الوزارة الأولى، ولم يكن أمام الملك آنذاك إلا الخضوع لرغبة ولي عهده القائد الأعلى للجيش.
المال والمقاومة بالمغرب
تطرق عبد الله رشد في بحث قيم حول كفاح المقاومة في سبيل الاستقلال والديمقراطية (1953-1973) لإشكالية التمويل والتصرف بالأموال المرصودة للمقاومة. وقد استند في بحثه على عدة مراجع: مؤلفات ووثائق وشهادات ومعلومات، استقاها من لقاءات مباشرة داخل المغرب وخارجه مع الذين كانت لهم علاقة بتمويل المقاومة. ومما جاء في هذا البحث أن جماعة بفرنسا كانت تجمع المساعدات المالية لاقتناء السلاح، وقد سبق لحسن العرايشي أن التحق بهذه الجماعة، إلا أن أمره انكشف للشرطة، وتم العثور بضواحي باريس على مخبإ أسلحة كانت مرصودة للمغرب. كما أن السياسيين كانوا يجمعون، باسم المقاومة والكفاح المسلح، المساعدات من مختلف البلدان العربية وكانوا أحيانا كثيرة يتنازعون عليها، وقد أكد عبد الله رشد على سخط الدكتور المهدي بن عبود بعد مغادرته مكتب حزب الاستقلال في نيويورك وعودته إلى تطوان، إذ كان قد أخذ بشدة قيادة الحزب على التدبير والتلاعب في الأموال المرصودة لمساعدة المقاومين. وفي هذا الصدد كشف أن الحكومة العراقية قد قدمت سنة 1954 مساعدات للمقاومة المغربية، قدرت بـ 50 ألف جنيه استرليني، تسلمها علال الفاسي من نوري السعيد رئيس الحكومة العراقية آنذاك. كما أشار عبد الله رشد أنه سبق وأن اتهم البعض، عبد الكبير الفاسي بالسطو على أموال تبرعت بها الجامعة الدولية العربية، وقد وصل الأمر إلى حد التفكير في إعدامه. ومن القضايا التي أثارت غضب محمد الزرقطوني علمه بأن المؤتمن على المال بالجماعة التي كان يشرف عليها، أنفقه في أمور شخصية، وهو التهامي نعمان الذي نسب إليه تدبير مال المقاومة. وكانت مصر تقدم مساعدات مالية مهمة سلمت إلى عباس المساعد وعبد الله الصنهاجي بواسطة الملحق العسكري في السفارة المصرية بمدريد، وكانت تقدر بعشرات الملايين شهريا وترصد لتغطية الرواتب الشهرية التي كان يتقاضاها المكافحون المغاربة. وفي سنة 1955 قدم علال الفاسي إلى تطوان وتسلم حوالات مالية من أحد كبار التجار بحضور الصنهاجي، إلا أن هذا الأخير أكد أنه لم يتوصل بأي شيء منها، علما أنه كان من الأشخاص الذين يتسلمون المساعدات المرصودة للمقاومة. كما ورد في كتاب "جهاد من أجل التحرير:استجواب مع الدكتور الخطيب وحافظ إبراهيم" المنشور سنة 1999 أن أحمد زياد، ممثل حزب الاستقلال بتطوان، تمكن من جمع أموال وافرة، وحينما ألقت الحكومة المصرية القبض عليه بطلب من المقاومة، قامت لجنة تطوان بالاستيلاء على الأموال التي تركها، كما قامت لجنة بيع الأملاك التي اقتناها بطنجة، علما أن هذه اللجنة هي التي كلفت بمحاسبة عباس المساعدي والصنهاجي ودراسة مختلف الحسابات المالية معهما. وأكد أن حمو الإدريسي في كتابه " الحركة الوطنية في الشمال ودورها في استقلال المغرب والجزائر" الصادرة سنة 1990، أن أنصار الصنهاجي كانوا يتاجرون في الأسلحة والذخيرة وأصبحوا أثرياء. كما أن جملة من الوثائق المخطوطة أبانت الكثير من التعسفات كانت تمارس على المواطنين باسم المقاومة والكفاح المسلح، وهو ما خلق استياء كبيرا في نفوس المغاربة، وهذه الوثائق تفيد تضايق الناس من تصرفات أعضاء جيش التحرير، بفعل ما فرض عليهم أداء مبالغ لا طاقة لهم بها، وأحيانا نهب الأموال وسرقة المواشي وارتكاب بعض الجرائم أمام الملأ. وذكر أكثر من مصدر أنه في سنة 1956 تم تنظيم حملة لجمع المساعدات باسم التضامن مع ضحايا الحرب الاستعمارية في شمال البلاد وكانت مساهمة المواطنين سخية، وبقدر ما كانت سخية تم اللجوء من طرف بعض العناصر إلى التلاعب كعدم تسليم التواصيل للمتبرعين عن قصد. كما أنه في سنة 1958 أشرفت جمعية المقاومة والتحرير والاتحاد المغربي للشغل، على جمع الأموال لفائدة سكان أيت باعمران الذين سلبت أراضيهم ومواشيهم من طرف القوات الإسبانية لأنهم دافعوا عن تشبثهم بالوحدة الترابية، وقد بلغت المداخيل آنذاك ما يفوق 150 مليون فرنك خصص منها 20 مليون للمنكوبين، وأودع الباقي في حساب أحد المغاربة بالدار البيضاء دون معرفة مآله. ومن الأمور التي دعت إلى أكثر من تساؤل قضية اقتناء الأسلحة سنة 1957 من طرف مسؤولين في المقاومة بقيمة تقدر بـ 180 مليون فرنك من طرف مهربين ألمان، إلا أن سوريا اعترضت طريق الباخرة في مياهها الإقليمية وحجزتها، وبعد تدخل عربي تم الاتفاق على تسليم الأسلحة إلى جيش التحرير الجزائري، إذ تم إفراغها بميناء مغربي ثم نقله عبر الحدود إلى الجزائر. ظل المهربون الألمان يطالبون بأموالهم وكان الجواب أن الأسلحة حجزت في سوريا، وأكد الفقيه البصري سنة 1999 أن المبلغ المذكور ظل في حساب عبد الرحمان اليوسفي في أحد البنوك السويسرية تلك كانت جملة من الحقائق أشرنا إليها، وما خفي أعظم.
شيخ العرب
من الشخصيات التي أثارت انتباه المغاربة في منتصف الستينيات شيخ العرب، الذي أنشأ جماعة أطلق عليها اسم "التنظيم" وإذا كان بعض أعضاء "التنظيم" أعدموا على يد الجنرال أفقير في يونيو 1964، والذي رمى جثثهم في شاطئ الدار البيضاء، فإن أغلب مناضلي "التنظيم" ذاقوا أنكل أنواع التعذيب والاختطاف والاعتقال القسري سنة 1967. وهذا في ظل الصراع المحتدم بين القصر والجناح الجذري الراديكالي للحركة الوطنية على امتداد الستينيات والسبعينيات. وشيخ العرب هو أحد أبناء إقليم طاطا التحق بصفوف جيش التحرير بالجنوب لاستكمال تحرير البلاد بمواصلة الكفاح المسلح بعد الإعلان عن استقلاله سنة 1956 الذي اعتبره بمعية جملة من رفاقه استقلالا مبتورا وناقصا. لذلك اعترض بشدة على تذويب جيش التحرير في الجيش الملكي وإقصائه من المشاركة في مفاوضات ايكس ليبان مع فرنسا. اعتقل شيخ العرب سنة 1954 وأودع بالسجن المركزي بالقنيطرة وفي دجنبر 1955 بدأت عملية الإفراج عن المعتقلين، وأعطيت الأولوية لمعتقلي فاس والرباط ومكناس، حيث تم تعيينهم مباشرة في مناصب إدارية في حين تم الاحتفاظ بشيخ العرب ورفاقه من أبناء سوس والريف وراء القضبان، انتظر هؤلاء الإفراج لكن بدون جدوى، لذلك قرروا الفرار وهذا ما كان في مايو 1956، وتسترت السلطات الرسمية عن عملية الفرار تفاديا لفضيحة استمرار اعتقال المقاومين، بعد الإعلان عن عملية الاستقلال اختبأ الفارون بدار أحد المقاومين بالقنيطرة قبل التوجه إلى الرباط لإعادة ربط الاتصال بـ "التنظيم" ومن توجهت المجموعة إلى الجنوب للالتحاق ببقايا جيش التحرير هناك، وبدأ شيخ العرب ورفاقه يوجهون الضربات للخونة والعملاء الفاسدين، وبعد اعتقال العديد من قادة حرب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية في صيف 1963 وكان من ضمنهم اليوسفي والفقيه البصري وعمر بنجلون وآخرون-اضطر شيخ العرب للفرار إلى الجزائر، وهناك واصل عمله في بناء الخلايا المسلحة وتدريبها. وبعد شهور عاد إلى المغرب لمواصلة عمله وفي صباح 7 غشت 1964 حاصرته القوات بمعية مجموعته، ومنهم إبراهيم الحلاوي وجوهر أحمد، في إحدى المنازل العتيقة بالدار البيضاء، إلا أنه لا يستسلم وظل يتراشق بالرصاص مع القوات وفي الأخير أطلق رصاصة على نفسه وبذلك فوت الفرصة على الجنرال أوفقير على اعتقاله حيا، آنذاك أذاعت أن شيخ العرب قد أصيب برصاص قوات الأمن عندما رفض الاستسلام، ورغم موت شيخ العرب واعتقال وإعدام عدد من أعضاء تنظيمه استمر العديد منهم في النضال بعد التحاقهم بتنظيم الفقيه البصري إلى أن اعتقلوا وحوكموا، وبعضهم أعدم في 1971 و 1973 و 1975. وشيخ العرب هو الاسم الحركي واسمه الحقيقي فوزي ولهذا اللقب حكاية ظريفة كشف عنها محمد لومة في إحدى كتاباته إذ قال إنه خلال مرحلة الاعتقال بالسجن المركزي لاحظ فوزي بأن المعتقلين من مدينة فاس ومكناس والرباط تأتيهم وجبات غذائية من مطعم بالقنيطرة، بينما اكتفى باقي السجناء بطعام السجن الرديء فبادر إلى إضراب عن الطعام وإما لا أكل على الإطلاق واعتبارا لما كان معروفا عنه من أخلاق وحسن الخلق لقبه رفاقه بشيخ الإسلام إلى أنه رفضه لكنه عوضه بلقب شيخ العرب، ومنذئذ أصبح يدعى بشيخ العرب.
من وقائع الأمس : هيئة محكمة من نوع خاص
بالرجوع إلى جملة من الوقائع المرتبطة بالتاريخ الحديث للمغرب، يمكن اكتشاف أمور يحتار في التعامل معها والحكم عليها، ومن هذه الوقائع هيئة محكمة محاكمة مراكش سنة 1971 وكانت هيئة أقل ما يمكن القول عنها إنها هيئة "مفروشة" تضم ثلاثة قضاة لا يخامر المرء أدنى شك أنهم كانوا من عملاء الاستعمار وبامتياز؛ فرئاسة الهيئة كلف بها محمد اللعبي الذي كان مستشارا للسلطان المزيف بن عرفة، وسبق أن تم حجز أملاكه بعد الاستقلال وحرم من حقوقه المدنية وقد برع في محاكمة الذين كافحوا من أجل استقلال وحرية المغرب. كما ضمنت الهيئة حسن الحجوي الذي كان من مساعدي السفاح برونيل رئيس ناحية وجدة في عهد الاستعمار، وهو الذي سبق له كذلك أن أصدر أحكاما على المواطنين المغاربة سنة 1953 تنفيذا لما كان يرغب فيه الاستعمار. وكان الثالث هو القاضي العربي المجبود ممثل النيابة العامة، والذي كانت تسيطر عليه وعلى أقرانه في الهيئة روح الانتقام من مناهضي الاستعمار والاستبداد، الشيء الذي أدى بممثلي المنظمات الحقوقية الدولية آنذاك بإثارة شكوك كثيرة ومتنوعة في مصداقية وعدالة محاكمة مراكش الكبرى سنة 1971. ومن غرائب هذه المحاكمة أن المحامي توفيق الإدريسي قدم للهيئة وصفا دقيقا عن ألوان التعذيب والتنكيل التي تعرض لها المعتقلان، فصاح في وجهه رئيس الهيئة محمد اللعبي مقاطعا:" لا داعي لإضاعة الوقت في الحديث عن التعذيب، فهو شيء حقيقي معمول به... نعم، التعذيب شيء قائم ومعمول به في مغرب كان المغاربة يحلمون أن يعيشوا فيه أحرارا أكفاء لا تهدر فيه كرامتهم ولا يداس فيه على صفتهم الإنسانية". الشيء الذي دفع الأستاذ عبد الرحيم بوعبيد إلى الصياح في وجه الهيئة قائلا:"أنا أقول للسيد ممثل النيابة العامة أنه لولا هاته الجماعة من المقاومين لما هو كان قائد كرسي النيابة العامة، لأن كفاحكم ضد الاستعمار هو الذي هيأ له الجو ليجلس اليوم في هذا المكان". هكذا كان مغرب الستينيات وفجر سبعينيات القرن الماضي، ولازال عدة مغاربة يذوقون مرارة سنوات الجمر، شاهدين على تلك المرحلة السوداء من حياتهم وحياة المغاربة بكل تأكيد، فقد كان من الطبيعي أن تصدر تلك الهيئة وغيرها المكونة من قضاة يجرون وراءهم تاريخا غير نظيف أن تصدر أحكاما قاسية؛ 5 أحكام بالإعدام و أخرى بالأشغال الشاقة المؤبدة.
#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)
Driss_Ould_El_Kabla#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا زلنا نشعر أننا بلا أمل
-
تقرير المجلس الأعلى للحسابات عرّى جوانب من المستور وأقر بضرو
...
-
تعددت المؤشرات والإحباط واحد
-
هل مشروع القانون التنظيمي للمحكمة العليا للتفعيل أو لمجرد تأ
...
-
باحثون وفاعلون سياسيون يناقشون السيناريوهات المحتملة للتعديل
...
-
السيناريوهات المحتملة للتعديل الحكومي المرتقب
-
عقلية -التقوليب-
-
المكتب الشريف للفوسفاط هل عملية التحويل لشركة مُساهِمة تُضْم
...
-
الخوصصة هي المقصودة والصيغ الحالية هي تمهيدية ليس إلا
-
استقرار أم استضرار؟
-
ندوة -المشهد السياسي بعد انتخابات 2007 وآليات حماية المال ال
...
-
نكافح انتشار السيدا أم نشجعه بالمغرب؟
-
طرائف-البروتوكول الملكي-
-
هكذا تكرس المواطنة عندنا
-
مازالت أزمتنا أزمة مركبة
-
برافو المخزن
-
لصوص القصور بالمغرب
-
هكذا كون الحسن الثاني الثروة الملكية
-
حوار مع محمد الحنفي/ فاعل سياسي وجمعوي
-
كان الحسن الثاني ينقل الأموال إلى الخارج
المزيد.....
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
-
محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت
...
-
اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام
...
-
المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|