|
أزمة غزة والحل الإقليمي بعيون إسرائيلية
نايف حواتمة
الحوار المتمدن-العدد: 2187 - 2008 / 2 / 10 - 11:03
المحور:
القضية الفلسطينية
مصادرة الحقوق الوطنية الفلسطينية، تبادل الاراضي مع مصر والاردن [فصل من كتاب الانتفاضة الاستعصاء ـ فلسطين إلى أين. بقلم نايف حواتمه الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين] دارت آلة التحليلات والتكهنات والتسريبات السياسية حول مستقبل قطاع غزة (وبعده الضفة الفلسطينية) وعموم المشروع الوطني الفلسطيني، على خلفية المباحثات الجارية لإعادة تنظيم أوضاع معبر رفح ولم تخف الدوائر الإسرائيلية ارتباطها عندما قذفت «كرة النار» (غزة المحاصرة) نحو الأرض المصرية، كما لم تخف ارتياحها للدعوات لربط القطاع بمصر، والعودة به إلى ما كان عليه الوضع قبل الخامس من حزيران (يونيو) 1967 على أن تعود الضفة الفلسطينية هي الأخرى تحت الرعاية المصرية المباشرة، إلى سابق عهدها تحت الرعاية الأردنية، ويطرح بذلك الحل الإقليمي بديلاً للحل الوطني الفلسطيني. الرفيق نايف حواتمه، الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين كان قد سلط الضوء باكراً على مثل هذا المشروع الذي تعد له إسرائيل منذ العام 2003 جاء ذلك في كتابه «الانتفاضة ـ الاستعصاء فلسطين إلى أين؟» من ص250 إلى ص256. نعيد نشر ما جاء في الكتاب بهذا الخصوص لتسليط الضوء على ما يجري الآن على معبر رفح ومشاريع تبادل الاراضي مع مصر بالوثائق والارقام، وما يمكن أن يكون مخططاً له في الضفة الفلسطينية بتقاسم الاراضي. «الخيار الأردني» ـ مشاريع الإلغاء: يتقاطع مشروع شارون القديم «الأردن هو فلسطين»، ومشاريعه الجديدة «الجدار الفاصل الشرقي على امتداد غور نهر الأردن» «تبادل المناطق»، «القنبلة الديمغرافية الفلسطينية» مع مشاريع قديمة لحكومات وشخصيات حزب العمل التي دعت إلى «الخيار الأردني» فمنذ احتلال القدس والضفة وقطاع غزة عام 1967 وحتى عام 1988، وإعلان الأردن فك الارتباط الإداري والقانوني بالضفة الغربية لنهر الأردن (تموز /يوليو 1988)... دأبت حكومات حزب العمل على طرح مشروع الخيار الأردني بأشكال وصيغ متعددة. بعد احتلال 1967 مباشرة طرح موشيه دايان وزير حرب حزيران (يونيو)، مشروع الحكم الذاتي لسكان الضفة والقطاع من جانب واحد، ثم طرح مشروع التقاسم الوظيفي في الأرض المحتلة، لإسرائيل السيطرة على الأرض والأمن والأجواء والممرات البرية والبحرية في الضفة والقطاع، وللأردن إدارة الشؤون الإدارية والاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية للسكان كونهم يحملون الجنسية الأردنية. وعلى هذا الطرح أقام دايان والحكم العسكري الإسرائيلي في الضفة حزب وميليشيا روابط القرى، وسرعان ما انهار الحزب، وانهارت ميليشيا روابط القرى على صخرة صمود الشعب في الأرض المحتلة في مقاومة الاحتلال وأدواته، ونهوض الثورة ومنظمة لتحرير الائتلافية، والتفاف ووحدة الشعب في الوطن المحتل وأقطار اللجوء والشتات في مسار فصائل المقاومة ومنظمة التحرير الفلسطينية. واصلت حكومات حزب العمل وحروب التطويق والإبادة على المقاومة ومنظمة التحرير الفلسطينية، حروب القتل والاغتيالات على المواقع والقيادات، وبسياسة تنكر على شعب فلسطين حقه بتقرير المصير والاستقلال وتنكر عليه هويته الوطنية، وتفرض العقوبات على كل الفلسطينيين العرب داخل إسرائيل وأنصار السلام اليهود الإسرائيليين في حال أي اتصال سياسي بمنظمة التحرير، والمطاردة والسجون لكل من يتصل بفصائل المقاومة الفلسطينية، وتحت دعاوى «فلسطين كانت في الماضي، أما الآن فهي إسرائيل، والفلسطينيون كانوا في الماضي، أما الآن فقسم إسرائيلي والآخر أردني، والباقي لاجئون على الدول العربية استيعابهم ودمجهم». بذات الوقت حكومات إسرائيل بلا استثناء تعمل على نشر وتكثيف الاستيطان التوسعي في الأرض المحتلة، تمهيداً لمشاريع أخرى تقوم على اقتسام الأرض المحتلة، بين إسرائيل والأقطار العربية المجاورة، أي الارتداد إلى الخلف، إلى أشكال أخرى من مشاريع الضم والإلحاق التي كانت قبل حرب حزيران (يونيو) 1967، وليس نفس الصيغ والأشكال. «المرة الأخيرة التي بحثت فيها إمكانية كهذه علناًَ كانت في إطار «اتفاق لندن» في نيسان (أبريل) 1987، الذي عقده شيمون بيريس من خلف ظهر شريكه في الحكومة، اسحق شامير الذي عارض المسألة» (1) الاتفاق عرقل في حينه بسبب موافقة بيريس على عقد الاتفاق في إطار مؤتمر دولي كما طالب الملك حسين. شامير عارض هذه الفكرة بشدة، لأن كل حكومات إسرائيل العمالية والليكودية والائتلافية حتى يومنا تحاول دائماً «رفض تدويل» القضية الفلسطينية وقضايا الصراع العربي ـ الإسرائيلي. وفي نيسان (إبريل) 1987 انعقد المجلس الوطني الفلسطيني وأعيد بناء الوحدة الوطنية الائتلافية بين فصائل المقاومة الفلسطينية، عملاً باتفاق الجزائر ـ اليمن (تشرين الثاني / نوفمبر 1983) وشكلت الوحدة الوطنية، وألغي اتفاق عمان بين الملك حسين وعرفات. وقد شكل هذا كله الرافعة التاريخية الجديدة لاندلاع الانتفاضة الكبرى الأولى في 9 كانون أول (ديسمبر) 1987. وبعد كل هذه التطورات أعلن الملك حسين فك الارتباط الإداري والقانوني بالضفة الغربية في تموز (يوليو) 1988. «بيريس يقول اليوم إن اتفاق لندن كان سيسمح لإسرائيل بتجنب التفاوض مع منظمة التحرير (م.ت.ف) وإقامة دولة مستقلة للفلسطينيين، بل وكان سيتيح إبقاء المستوطنات في مواقعها. الاتفاق كان يقوم على إعطاء المسؤولية للأردن عن مواطنيه (أغلبية سكان المناطق يحملون الجنسية الأردنية)، وحكم ذاتي لقيادة محلية منتخبة. بيريس يقول أن هذا الحل عبارة عن «حكم مشترك» لدى تقاسم وظيفي إسرائيلي ـ أردني في المناطق ويضيف «لا أعتقد أن إعادة العجلات إلى الوراء ممكنة في التاريخ بما في ذلك العودة للوضع السابق مع الأردن». اليمين واليمين المتطرف الإسرائيلي يعود الآن إلى الجمع بين جدران الضم والعزل، ومنها الجدار الشرقي على امتداد غور نهر الأردن، والبحث سراً ومن تحت الطاولة عن حلول تعود إلى مشاريع التقاسم الوظيفي مع الأقطار العربية المجاورة، وبالأقصى إلى تقسيم واقتسام الأرض المحتلة عام 1967 بين إسرائيل بحدود توسعية جديدة وبين الأقطار العربية المجاورة. بيني آلون وزير السياحة في حكومة شارون نشر «برنامجاً تفصيلياً يقوم على مبدأ إعادة توطين اللاجئين الفلسطينيين في المناطق (اقرأ الأرض المحتلة 1967) في الدول العربية ودول أخرى، بينما يتم إعطاء باقي السكان جنسية أردنية مع حكم ذاتي للسكان، عندما يتم ضم المناطق إلى إسرائيل». يسرائيل هرئيل، رئيس مجلس «يشع» للمستوطنين سابقاً، طرح في مؤتمر «المناعة والأمن القومي» في هرتسليا (كانون الأول /ديسمبر 2002) «حتى إذا قامت دولة فلسطينية في «يشع» (أي الضفة الغربية وقطاع غزة)، فستكون غير قادرة على الوجود على المدى الزمني بسبب الفجوة بين عدد السكان والمساحة الصغيرة, واقترح ممارسة ضغوط دولية على الأردن ومصر حتى تقوما بتوفير مناطق سكنية لقسم كبير من سكان الضفة والقطاع على أراضيهما، الأمر الذي سيتيح إبقاء المستوطنات اليهودية على حالها». موشيه آرنس وزير حرب حكومة شامير أعلن أن «الحل موجود في الشرق». «الأردن يملك عاصمة له، وهذا يسهل حل مشكلة القدس، واقتسام الأرض، وهذا يسمح لإسرائيل بالاحتفاظ بعدد كبير من المستوطنات». دان مريدور وزير العدل والمالية السابق، من فريق المفاوضات في كامب ديفيد 2، من الليكود سابقاً وحزب الوسط لاحقاً، البروفسور يهوشع بورات، المستشرق في الجامعة العبرية، ويعتبر يمينياً متطرفاً من الناحية السياسية وآخرون، يدعون إلى «أن كل تسوية دائمة في القضية الفلسطينية يجب أن تشمل دوراً للدولة الأردنية، حتى وإن لم تكن ترغب في ذلك الدور». كل هذه المؤشرات لمشاريع إلغاء الهوية والكيانية الوطنية الفلسطينية، وإلغاء الهوية والكيانية الوطنية الأردنية، تأتي الآن من معسكر اليمين واليمين المتطرف، وفي خدمة مخططاته التوسعية العدوانية تحت شعارات «جدران الضم والفصل الأحادي الجانب، تبادل المناطق، العودة بالتاريخ إلى الوراء.... إلى ما قبل عام 1967». الآن خطت مشاريع الإلغاء نحو خطط سرية، جرى ويجري البحث فيها مع الإدارة الأميركية، دول أوروبية، بل وعناصر فلسطينية وإقليمية. تكليفات شارون... جنرال غيورا آيلاند وخطط فك الارتباط بعد خطاب شارون في مؤتمر «المناعة والأمن القومي»، وخطابات القيادات السياسية والعسكرية والأمنية والأكاديمية الإسرائيلية في هرتسليا (16ـ18 كانون الأول / ديسمبر 2003) عين شارون جنرال الاحتياط غيورا آيلاند رئيساُ لمجلس الأمن القومي تحت رئاسة شارون مباشرة. وكلف آيلاند وطواقمه وضع خطط وبدائل متعددة للفصل الأحادي وفك الارتباط عن الفلسطينيين، على أن يتم إنجازها وفحصها خلال ثلاثة أشهر، والبحث بها مع الإدارة الأميركية ودول أوروبية، وإذا أمكن دول إقليمية عربية وعناصر فلسطينية، وذلك قبل الوصول إلى قمة بوش ـ شارون في واشنطن 14 نيسان (إبريل) 2004. اعتمد جنرال آيلاند طواقم متعددة، أمنية، عسكرية، قانونية، إدارية، أكاديمية، شملت وزارات متعددة في مقدمتها وزارة الدفاع، العدل، الخارجية، والخبرات الأكاديمية والجامعية. وفعلاً قدم آيلاند وطواقمه أكثر من خطة ومشروع للفصل الأحادي الجانب في قطاع غزة والضفة الفلسطينية، وارتباط كل خطة بجدران الضم والعزل في قطاع غزة والضفة أيضاً. من بين هذه الخطط، خطة تقوم على التراجع إلى الخلف إلى ما قبل 1967، والبحث عن «حلول» مع مصر وأخرى مع الأردن، والقفز عن كل قرارات الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، والتراجع عن «خطة خارطة الطريق» الرباعية الدولية (الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي، روسيا والولايات المتحدة الأميركية). الخطة تقوم على تبادل الأراضي بين إسرائيل ومصر، وسلطة الحكم الذاتي، وفي سياق مشاريع العودة إلى شيء ما كان قبل حزيران (يونيو) 1967، وتحت عناوين أخرى منها عنوان «الخيار الأردني». خطة غيوار آيلاند ـ يعلون: أول إشارة علنية، وبتعبير آخر «تسريب غني لقياس ردات الفعل» تمت في مطلع أيار (مايو) 2004، وتحت عنوان «خطة أخرى لفك الارتباط» يتبناها كل من الجنرال غيورا آيلاند رئيس مجلس الأمن القومي تحت إدارة رئيس الوزراء شارون، والفريق موشيه يعلون رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي. «الخطة تقوم على تبادل الأراضي بين مصر وإسرائيل وسلطة الحكم الذاتي، لتوسيع قطاع غزة 600 كيلو متر مربع في سيناء مقابل 200 كيلو متر مربع من النقب لمصر، ودور متجدد للأردن في تحديد مستقبل الضفة الغربية». والخطة «تجمع» توسيع قطاع غزة لاحتواء وامتصاص «القنبلة الديمغرافية في القطاع»، وتبادل المناطق في منطقة المثلث العربي (أم الفحم وضواحيها، الطيبة وضواحيها...الخ) مقابل ضم المستوطنات الكبرى في الضفة إلى داخل إسرائيل. ومقابل الجدار الشرقي على امتداد غور نهر الأردن يتم إعطاء الأردن دور متجدد في الضفة الغربية. «خطة آيلاند ـ يعلون، اعتمدت على مشروع طواقم أكاديمية، برئاسة بروفيسور يهوشع بن آريه الرئيس السابق للجامعة العربية، الفائز بجائزة إسرائيل للجغرافيا». مشروع بن آريه يقوم على «المبادلة الثلاثية بالأراضي»، أراضي واسعة في جنوب قطاع غزة، وتحديداً في منطقة العريش تتسع لمليون شخص ولها ميناء عميق على البحر المتوسط، مقابلها تأخذ مصر من إسرائيل أراضي في منطقة ناحل فارن مقابل منطقة كونتيلا المصرية، في الأراضي المسماة «حمادي»، حيث لا توجد مستوطنات، وهذه الأراضي تربط مصر براً بكل من الأردن، السعودية، العراق... «وضمان تمويل دولي أو أميركي بين 10 ـ 20 مليار دولار، للتأهيل والبناء، سكك حديد، طرق برية، أنابيب نفط وغاز، إسكان... الخ. «إسرائيل تربح ضم المستوطنات الكبرى في الضفة الغربية». و«بحث جنرال غيورا آيلاند هذا المشروع مع كوندوليزا رايس، ومع مسؤولين أوروبيين، ويشار أن الإدارة الأميركية ودول أوروبية بحثت في هذا المشروع مع عواصم إقليمية عربية». و«بحث بن آريه خطته مع أحمد قريع رئيس مجلس وزراء السلطة، صائب عريقات وزير شؤون المفاوضات مع إسرائيل». أعلن أحمد ماهر وزير الخارجية المصري رفض بلاده لمشروع «تبادل الأراضي»، وأكد حق شعب فلسطين ببناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس. وأعلن الأردن أنه يعارض التدخل في الضفة ويدعم قيام دولة فلسطينية مستقلة، كما عارض بشدة جدار الفصل الشرقي على امتداد الحدود الأردنية ـ الفلسطينية، وحذر من أن أهداف الجدار الفاصل محاصرة الشعب الفلسطيني والضغط عليه للهجرة والترانسفير خارج بلاده، وكل هذه أخطار فعلية على مصير الشعبين الأردني والفلسطيني. والآن نؤكد من جديد أن مشروع جنرال غيورا آيلاند رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي لا يزال أحد مشاريع الفصل الأحادي وفك الارتباط، والقفز عن القرارات الدولية ففي أوساط معسكر اليمين واليمين المتطرف الإسرائيلي قوى واسعة ضد حق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير ودولة فلسطين عاصمتها القدس وحل مشكلة اللاجئين عملاً بالقرار الأممي 194. ومع التوسع الذي لا حدود له، وضد الانسحاب من قطاع غزة والضفة الفلسطينية، إن حل قضية حقوق شعب فلسطين خارج فلسطين، وعلى حساب الشعوب العربية المجاورة، بمشاريع «الخيار الأردني»، «الأردن هو فلسطين»،«تبادل الأراضي بين مصر وإسرائيل»، والتوطين والتهجير في الأردن، سوريا، لبنان، والأقطار العربية الأخرى والمهاجر الأجنبية. كلها مشاريع لإلغاء الهوية والكيانية الوطنية الفلسطينية، وإلغاء الهوية والكيانية الوطنية الأردنية، وزرع المشرق العربي بسلسلة من الأزمات والحروب الداخلية بين الشعوب العربية. إن أعمدة دفن مشاريع طمس حق تقرير المصير والدولة المستقلة هي: إعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية تحت سقف برنامج سياسي موحد وبناء نظام سياسي برلماني ديمقراطي فلسطيني جديد في فلسطين المحتلة، وبناء علاقات سليمة متضامنة بين فلسطين وأقطار الجوار العربية، مصر، الأردن، سوريا، لبنان، وتصحيح بناء العلاقات مع المجتمع الدولي وفي المقدمة الكتل الدولية الكبرى والأمم المتحدة، وتطوير أعرض جبهة تحالفية مع قوى السلام والحرية في العالم. بطاقة: الكتاب: الانتفاضة ـ الاستعصاء ـ فلسطين إلى أين؟ المؤلف: نايف حواتمه الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الناشر: ـ دار الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع (دمشق) 2005. ـ دار بيسان للنشر والتوزيع (بيروت) 2005 ـ دار الجليل للطباعة والترجمة والنشر والتوزيع (عمان) 2005. ـــ دار الرفاعي للطباعة والنشر القاهرة /2007.
#نايف_حواتمة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حواتمة في حوار مع الجزيرة
-
جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب
-
كلمات إلى رفيق النضال النبيل جورج حبش ، صديق العمر الطويل
-
سياسات بوش: انفصام بين الوعود والنتائج
-
حواتمة في حوار جديد
-
حواتمة في حوار عن جولة بوش الآن في الشرق الأوسط
-
حواتمة في حوار ما بعد أنابوليس
-
حواتمة: انابوليس فشل بتقديم مشروع سياسي مشترك بين الفلسطينيي
...
-
حوار مع حواتمة في الحالة الفلسطيني..
-
حواتمة -لا يمكن أن نتوقع شيئاً من الاجتماع الدولي في ظل التش
...
-
حواتمة في حوار ساخن
-
الأجندة المحددة للقاء الخريف في أنابوليس والأسس التي سيقوم ع
...
-
الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة:::
...
-
نايف حواتمة....المطلوب مؤتمر دولي للسلام تحضره جميع أطراف ال
...
-
حواتمة - ندعو إلى اعادة بناء العملية السياسية والتفاوضية
-
-الانتفاضة الاستعصاء فلسطين إلى أين ؟! ...-
-
حواتمة في حوار حول القضايا الفلسطينية والعربية الساخنة
-
الوحدة الوطنية ليس مجرد خيار بل ضرورة لازمة لا يمكن دونها أن
...
-
حواتمة في حوار الخلاص من الأزمات الفلسطينية المدمرة
-
نايف حواتمة في حوار ساخن
المزيد.....
-
هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب
...
-
حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو
...
-
بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
-
الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
-
مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو
...
-
مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق
...
-
أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية
...
-
حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
-
تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|