|
حضور الغيابات
رحاب حسين الصائغ
الحوار المتمدن-العدد: 2171 - 2008 / 1 / 25 - 10:07
المحور:
الادب والفن
شعر المجموعة الثالثة لعام 1999
الإهداء
إلى كُلَّ من يَنْحَني أمامَ طقوسي من أجلِ البَحْثِ المُستَمِرِ عن سؤالٍ كبيرٍ لِخطوطٍ يَحُسُّها، رُبَّما أخَذَتْ شَكلاً آخَرْ.
رحاب حسين الصائغ
جَلَساتْ (ج1) دَعا مِشطَهُ لِجَلسَةِ تَأمُلٍ وتَسريحْ ابيضَّ المِشطُ وَتَسَرَحَ هُوَ مِنْ الحَياةْ
(ج2) كَفَّنَ كَذِبَهُ وَاختَنَقَ بالنِسيانِ طَفَحَتِ المَرايا ندوباً عَزَفَ بِمَخالِبِ الحَسرةِ ثَرثَرةً بُرتُقاليةً تَحْتَ أجِنَةِ الشيطان فأصابه شيءٌ من جَحيمِ دانتي
(ج3) كُبِسَ الطينَ في الحائطِ حينَّ تَنَفَسَتْ حَباتُهُ انفَجَرَ المَكانُ.
(ج4) حَلِمَ أن يُصبَحَ.. شُبّاكاً كَسّا الزُجاجُ.. قَلبَهُ صَفَعَتْهُ الريحُ فَتَلاشى
(ج5) هناك في المنفى على جِدارِ غربَتِه رسمَ الشاعِرُ سَهْماً فانطَلَقَ الأَمَلُ هارباً
(ج6) ذاتَ مَرَّةٍ جَرَفَتهُ سيولُ الذِكرَيات فَوَقَفَ أَمامَ الشَمسِ باكِياً.. حَتى جَفَتْ سُحُبُ أحلامهِ
(ج7) نَظَرَ نَحوَ السَماءِ مارَسَ مِهنَةَ التأمُلِ مَرَّ في الأُفُقِ صَقراً يُطاردُ حَمامَةً من فَرْطِ تأمُلِهِ سََقَطَتْ فماتَ فَزَعاً
(ج8) طَرّزَ الحَلاجُ شَكلَهُ على قُبَعَةِ الشيطانِ فَلَمْ يَعُدْ.. يَلبَسُها أحدْ
(ج9) بأصابعٍ بَليدةٍ رَسَمَ فَوقَ جِدارِ ذاكِرَتِها شيئاً من مَلامِحِهِ وقال: افتَحي عَينيكِ! وحين فَتَحَتْهُما.. لَمْ تَجِدُ أثراً لذاكِرتِها
(ج10) ألَّفَ أُغنِية..دَخَلَها فَكانَتْ غابَةً جَرَفَتْ أذيالَهُ أوراقَ المَجْهولْ وَلَمْ يَستَطِعْ الرجوعْ
(ج11) أصابِعُ مَنْ أصابَها النَدَمْ؟ أصابُ الشُعَراءِ حينَمّا استَوطَنَهُمْ الهَباءْ
(ج12) اشتَغَلَ بالتَنجيمْ وَتَداخلَ معَ اللصوصْ وَلَمْ يُصبِحْ حكيماً
(ج13) على وجهِ القِناع ابتسامة سَرَقَها مُهَرِّجٌ وَغابْ فَعادَ القِناعُ باكِياً
حضور (1) بِرَغمِ فنونِ الحُلُمِ شقَّ طَريقاً إلى حَبِّها ماسَحاً غُبارَ تَعَبِها ثُمَّ ألبَسُها تاجَ عِشْقِهِ الأبَدي
(2) الشَمْسُ .. تَشرِقُ من عَينَيكِ لِهذا لَمْ تَعرِفي.. مُدنْ الجَليد الشِعرُ .. يَشرُقُ من بينِ الأصابعِ لِهذا كانتِ القَصيدَةُ.. تَبكي مِثلَ ساقِيَةٍ يَتيمَةٍ
(3) للكَلِمَةِ نَوافِذٌ يَطِلُّ مِنها العُشاقُ إن أغلَقتَها.. ذَبَحَهُمْ الظلامْ
(4) أنتَ في آخرِ الأرضِ وهاتِفي يَرِنُّ.. بَعيداً جِداً وبابي يُقرعُ.. وَقَلبي يَدُقَّ أوَلَمْ تَسمَعْ.. يا (… ؟)
(5) لَسْتُ امرأةً في كِتاباتي لَسْتُ امرأةً في أَمنِياتي رُبَما أكونُ ذات المرأة التي هَرَبَتْ مني وَلَمْ تَعُدْ
(6) نَزَلَتْ في بَحثٍ مُستَمِرْ إلى أقدامِها.. حَفَرَتْ حتى العِظامْ وَلَمْ تَجِد حَسَّنَةً واحِدةً في جَسَدِها
(7) منذُ عَهدٍ قَديمٍ أدوِّنُ نُبُوءاتي الجنةُ على الأرضِ والخيالُ تَجرِبةٌ العَقْلُ فَزَعٌ مُستَعِدْ للهَرَبْ
(8) بِغِيابِكَ يَحتَلُني الظلامُ فألبَسُ السماءَ قُبَعَةً وأنا والكونُ نَبكي بِهدوءٍ
(9) الحُزنُ.. ألَمْ كَبيرٌ يُذبَحُ في أضرِحَةِ الأولِياء وينامُ على أكتافِ الشَحاذينْ
(10) السيفُ أوفى للذِكرى لكنَّ الرصاصةَ تَنْفَلِقُ لَو خُطَّ عَلَيها حروفَ اسمَك
R.. السَراب R (1) في بَيتِ قَلبِها سَكَنَ رَجُلٌ بِلا مِهنةٍ لِهذا ظَلتْ تُطعِمَهُ كُلَ يومٍ دقائقَ عُمْرِها الحَزينْ R (2) سَكَبَتْ كُوبَ الحَليبِ على سوادِ ليلِها فانبَلَجَت خيوطُ الفَجرِ فوق رُخامِ المائدةِ R (3) كَتَبَتْهُ سَطراً في أضلعِها لِكي تُنَقي الظنونَ وتَرفَعُ الأحزان من أرضِ قلبهِ وتَصرخُ داخلَهُ وحدها R (4) بنى الحُبُّ من الطين كوخاً وانزوى فكان كَعبَةً للعُشاقْ R (5) فوق التِلالِ كُنتَ تَرسِمُ على الغَيمِ أُغنِيةً وَلَمْ يَسْمَعُكَ.. أحَداً R (6) أراكَ فَقَدَ طَعْمَ اللونِ فَلا تَراني في غَفلَةِ الوَقْتِ وقد غَشَّتْ رُؤياكَ عَيني حينَ كادَتْ تَشيخ R (7) اخترقَ وجهُكَ سَماءَ قلبي واصطاد كَلَّ حمامةٍ فيهِ، لِذلكَ سأكونُ دائمةِ البحثِ عنكَ R (8) أعادتِ النّظَرَ.. في الإجراءات التالِية؛ صبغُ الأبْيَضِ بالأبيَضِ مَسْحُ الفَراغْ بالهَواءْ معَ رَسْمْ.. الشَمْسِ ضاحِكَةً R (9) تَرَكَتْ أقمارَ الرحيلِ وأشعار المجهولِ وسافَرتْ معَ أسبابِها العَديدة أجوبة بلا أسئلة (ج س 1) لو أصبحَ القَمَرُ ثَعْلَباً! كَيفَ سيكونْ الليل؟ (ج س 2) مَنْ يَعْلَمْ لَونَ.. عَلامَةِ الإستِفهامْ! ويُحَددْ حَجْمَها؟ (ج س 3) ما لِهذا ألبابِ! من سالفِ الزَمانِ لا يُفْتَحْ؟ (ج س 4) من يَفهَمُ معنى تقوّسِ الأهِلّةِ! لَنْ يَحُسُّ أنَّ وَجَعَاً يَمُسَها عندَ ولادَةِ كُلَّ شَهْر!؟ (ج س 5) أيُها الفانوسُ؟.. ها أنتَ تَشتَعِلُ قَصيدةً في الظلامْ! (ج س 6) لِماذا عَرباتُ الروحِ تَضِجُّ! بِصَمْتِها في سماءٍ شوارِعُها الجَسَدُ؟ (ج س 7) مَنْ يَدعُوكَ أيها الكَفُّ! أن تَلُمَّ أصابِعَكَ وتَشنُقَ الوقتْ في قلبي؟ (ج س 8) في البيوتِ المُجَصصةِ كانتْ! تسكُنُ غيمَةٌ سَرَقَتْها ريحٌ سوداءُ وأمطَرَتها.. في القصورِ الفارِهةِ (ج س 9) أخذ يُعَرّي تراكيبَ ذكرياتهِ! ويَسْتَعرِضُ فُقدانهُ للشَهيةِ (ج س10) تثاءبَ المُستَطيلُ.. فأصبحَ أسطورة! تَكَوَرتْ الدائِرةُ.. فأصبَحَتْ خُرافةٌ والأجيالُ بينَهُما في نَزَقٍ دائ
فَوارِقْ 1 - الشَهادةُ فَضاءُ الحلولِ. 2 - عَواطِفُ الحِناءِ بصرية. 3 - يََقيني بأنَّ الهواءَ .. يُصَلّي في النَجَفْ.. وجَسَدي يُقَبِّلُ أقدامَ الأرضِ.. هناكْ. 4 - ورودْ القُبورِ.. يَفوحُ بالنَدى ويُلَقِحُ تُويجاتِ الوَهْمِ. 5 - عِنْدَما أخفَتْ الحَقيقةُ أثوابُها عني غَذّيتُ النجومَ من رَحيقِ دَمي. 6 – الحضورُ في عُمُقِ الخَيالِ تَمازجٌ مع الأُفُقِ..والمُغامَرة مركز الحدود. 7 – ضَحِكَتِ السيوفُ بِزَمَنِ قولِها وأسكتَتْها الرُصاصةُ بِزَمَنِ الطُرّاهاتِ. 8- حينَ يَنهَمِرُ مَطَرُ العِتابِ بينَ المُحبينَ تَحْتَضِنَهُم.. أغصانُ السنينَ فَتُوقِظُ فيهم
مُفْرَدات الأزَلْ (م/1) كانَ وَحيداً في آخرِ الليلِ صاحَ بِرأسِهِ صوتُ حَبِيبَتِهِ النائِية حَمَلَ فأسَهُ وَقَطَعَ الحَنينْ إلى شَظايا (م/2) أسقَطَ جَسَدَهُ عارِياً داخلَ الوَهْم.. ثُمَّ أسنَدَ رأسهُ إلى عَمودٍ من الرُّخامِ بينَ أحضانِ الدفءِ أغمَضَ جَفنيهِ وَنامْ
(م/3) أقوالُ الحُكَماءِ شُعْلَةٌ من نسيم إن رَحَلوا يَبْقى النَسيمْ (م/4) كُلُّ شيءٍ صامتْ الليلُ: أصابَهُ عَمى ألوان النُجومُ: غافِيةٌ في عَراءاتِها الحَرَسُ: يَحلَمونَ بالطَلاسِمْ كُلُّ شيءٍ صامِتْ! من أينَ يأتي الضَجيجُ إذاً؟
(م/5) حينما أظلَمَتِ الفَناراتُ وفَقَدَتْ السُفُنْ عيونَها سُحِقَتْ عِظامَها وَهي تُقَبِلُ بَعْضُها بَعْضاً
(م/6) لَطَمَتْ الجُغْرافيا على تَضاريسِها وَبَكى التاريخُ حينَما أُغتيلَ مِن قِبَلِ الشُعَراءِ
عَمَلِياتْ مُلَقّحَةً (ع/1) احتَرَقَ الحُلُمْ.. على ظِلالِ وجهَهُ بَينَما كانَتِ النارُ تَتَسَربَلُ مِنْ جِلبابِهِ المُمَزَقْ
(ع/2) اندَسَّ في جيوبِهِ.. أخرجَ دائِرةً تَجَمْهَرَ الناسَ حولَهُ عيوناً..آذاناً.. وَحَناجِرَ فَسَقَطوا في وِحدَةِ
(ع/3) قُرْبَ نجومٍ مُجَعّدَة على جِدارِ بُحيرَةٍ وامرأةٌ قَلَعَ النَهارُ فَرَحَها كانَتْ تَنَظِرْ قارِباً مَثْقوباً
(ع/4) لَبِسَتْ سُمَّ التَجرِبَةِ وقَفَزَتْ إلى؛ خَزَانَةِ الذاكِرةِ مُمتَلِئةً بالدَهشَةِ.. والمَسْاءُ يَنْدَسُ في العُتْمَةِ كأباطِرَةِ الصينْ
(ع/5) لا تَتَهَيئي للسَفَرِ فَكُلُّ الفَناراتِ عاطِلةٌ إنْ داعَبَتِ الريحُ ثِيابَكِ سيَخْجَلُ البَحرُ مِنْ عاجِ ساقيكِ وَيَسْقُطُ قَتيلاً في المُحيط
(ع/6) بإمكانِكَ أن تُشَكِّلَ أكواماً من الدَوائِر القَمَر.. البُرتُقالة.. قُرصَ الشَمْس لكنْ دائِرَةُ الحُبّ.. هي التي تُشَكِلُكَ
نقطَةُ الصِفرِ -1- لَوْ جَسَدي حَطَّمَهُ التَمَوضِعْ لَما شاغَبَ.. وَقاتَلَ الفُصول
-2- نامَ بَعْضي..وَبَعْضي انْزَوى يُقاطِعُ النومْ
-3- بَكَتِ الذكرياتُ على جَمَراتِ الضِياعِ وبلا عَنَاوينْ غادَرَتْ قَبرَها
-4- كلكامش جَعَلَ الكَسَل يَهرَبُ من دونِ سيقانْ فسَجَّلَ في ذاكِرَةِ الطِينِ حَضارة
-5- كُرَيّاتُ الدّمِ.. ذاتِ الدَهاءْ الحَمْراءُ منها والبَيْضاء تَعْمَلُ على اختِلافِ الحَقائِقْ
-6- أيُّها الفاتِحُ ثَغْرُكَ أينَ المَفَرُّ من سَقْفِ السّورِ إذا كانَ السورَ مِنْ ضَباب
-7- أسنانُ عَشْتارٍ كالنِبالِ تَضرِبُ بِهِمْ خَجَلَ حواء وتَصِرُّ على أنها مِنْ الطُغْيانِ خُلِقَتْ
غياباتُ الحضُور بَيْنَ الصُنَوبرِ والصفصافِ تَرَكتُ لَوعَةَ عِشْقِ بَعْدَ عِدَةِ غياباتٍ..للشَمْسِ عُدّتُ لِجذورِ المَكان أزهَرَتِ الأغصانُ إذاً..؟ الإيغالُ في الطقوس لَوعَةٌ في ذاتِ وعيِّ بينَ عُشبِ السماءِ وظلالها وَضَعتُ حُلُمي بَعدَ عِدَةِ غياباتٍ.. للقَمَرِ صادَرَ الصَبرُ حُلُمي بينَ الخُطى والكَلِمات طَحَنْتُ الوَقتَ دُخاناً لِمَحْبَرَتي وَعِنْدَما حَضَرَتِ الحروفْ حَرَقْتُ نَفْسي
الفهرست 1- العنوان 2- الإهداء 3- جلسات 4- حضور 5- R .. السراب 6- اجوبة بلا اسئلة 7- فوارق 8- مفردات الازل 9- عمليات ملقحة 10- نقطة صفر 11- غيابات الحضور
#رحاب_حسين_الصائغ (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المرأة شعرأ تُصالب الزوايا
-
بدلة أزرارها مجدولة
-
عبر ذكرى
-
القمر المنشطر
-
ثلاث تخطيطات مفتوحة لظلال العالم
-
تحية مباركة مع باقة ورد عطره
-
قصائِد لا تُحرَقِ
-
هرطقة..إمي
-
قصص قصيرة جداً
-
المرأة ضياء الوطن
-
المرأة وفزاعة الحضارات
-
مزامير راقصة
-
قصص الكترونية قصيرة جداً.
-
رغم الخرافة، أحبك
-
وهم الدفء
-
منجم مستمر
-
عشقي وأحزاني
-
موت لحظة
-
لا أنكر يا مسيح القلب
-
هديل الحلم وسيرة البياض
المزيد.....
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|