أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نادر دوغاتي - المجلس الروحاني والاستفتاء عن حقوق المرأة في حوارمع الباحت التراثي أبو أزاد ...















المزيد.....

المجلس الروحاني والاستفتاء عن حقوق المرأة في حوارمع الباحت التراثي أبو أزاد ...


نادر دوغاتي

الحوار المتمدن-العدد: 2169 - 2008 / 1 / 23 - 05:43
المحور: مقابلات و حوارات
    


الجزء الثالث والاخير
أجرى الحوار : دوغاتا كوم
يقول أبو أزاد :
وكما أرى بأن سلوك المجتمع الايزيدي لايختلف عن سلوك النمر الحبيس داخل القفص لمدة طويلة , وهومقيد الارادة والحركة والتصرف التي أكتسبها من الطبيعة , ومن ثم يطلق سراحه داخل الغابة , فسوف لايتذكر الماضي وكذالك لايتذكر ردود أفعال الحيوانات منه . حتماً سيتغير سلوك النمر عما كان عليه قبل أن يسجن , ومع الوقت سيتكيف داخل الغابة وفق سلوك جديد وقد يضره هذا السلوك ويقضي عليه أو ستزداد وحشيته عما كانت عليه سابقاً , وهذا كله ليس في صالحه .

الاجابة على السؤال الخامس :
وهو ماهو رأيكم حول مشروع المجلس الروحاني والمطروح على الاستفتاء والمنشور على شبكة الانترنيت للنظر في قضية المهر وحقوق المرأة في إرث أبيها . ؟


من المؤكد بأن هكذا طرح يخص مهر الزواج الذي يؤزم قضايا الزواج بين شباب وشاباتنا , خاصة بعد أن أرتفع أقيام المهر حدود الخيال , ولاسيما ونحن نعيش في بداية القرن الواحد والعشرين , والوطن يمر تحت وطأة الارهاب وطوابير المهاجرين الايزيدية لاتتوقف وعلى المثل القائل ( من الباب الى المحراب ) فبداية الطابور المهاجرين في الوطن ونهايته في أوربا . شعب يفر من الارهاب والجوع والفلتان الامني وشعب مسكين تتعالى من أجله ندائات الخيرين من الاديان الاخرى تظامناً مع أصوات الخيرين من أبناء الايزيدية . في حين بدأت تصل هذه النداءات أسماع شعوب العالم عن طريق شبكة الانترنيت والكل ينشد العالم لكي ينظروا الى أبناء الايزيدية بعين العطف والرفقة لمساعدة الجائعين والمرضى وما أكثرهم , وفي المقابل يفاجئنا الامير ومجلسه الروحاني بإثارة مسألة غلاء المهر الى جانب حقوق المرأة في ورث أبيها بالاستفتاء علناً على شبكة الانترنيت , خاصة في هذه الايام , والعالم يحتفل في مجيء عام 2008 الميلادي , ونحن نشاهد الجنسين يتماسكان يد بيد لايشغلهم هم ولا غم , ونحن نعيش في همنا الديني والاجتماعي رغم وجودنا في أوربا ونحن نعيش بين ظهرانيهم , ومع ذالك هم في واد ونحن في واد . وأن الاستفتاء سابق لأوانه , وهو يتناقض مع ندائات الخيرين والمستغيثين لنا لكي يطعم جواعينا ويعالج مرضانا , ويؤمنوا لنا حقوق اللجوء في بلدان أوربية , يؤمنوا لنا الاقامة في أجواء العدالة والحرية والمساوات , وإذا بالاستفتاء المطروح من قبل أعلى مرجعية إيزيدية التي تعتبر أعترافاً رسمياً لغلاء الامهار وعلى قساوتنا ضد فلذات أكبادنا فماذا نقول للمدافعين عنا , ونحن نحرم أمهاتنا من أبسط حقوقهن ونبيع فلذات أكبادنا بأثمان خيالية , ولايهمنا عذابهن وهن تعيشن العمر كله مع شخص لاتحبه ,و المهم أن نقبض المزيد من المهر , فلتذهب فلذات أكبادنا للجحيم . أحذر الاباء من مغبة جشعهم , فإذا سكتت الابنة اليوم على مايفعل بها الاب بحكم تربيتها التي ترعرعت عليها في الوطن , حيث الكل كما الكل . ولكن الجيل الحالي من الشباب والشابات الذين يترعرعون في بيئة الوطن الذي يعاني من الارهاب والفوضى السياسية والخوف والقلق والفلتان , والذين يترعرعون في البيئة الاوربية في كنف القانون والحرية والازدهار الاقتصادي , ومن المؤكد أنهم سوف يلبون نداءات قلوبهم وسوف يمسكون بأيادي من يحبون حتى لو لم يكن الحبيب من أبناء الايزيدية . أحذر الاباء من مغبة ما تقترفه أياديهم ضد فلذات أكبادهم فسيهجرهم أبنائهم وأكرر التحذير من اليوم الذي لاينفع فيه الندم . وعندما يقرأ الغرباء ردود فعل بعض كتاب الايزيدية من مشروع المطروح للأستفتاء الذي تقدم به المجلس الروحاني اللاشرعي , وعندما يعلن هؤلاء الاخيار بأن أثمان المهر في الوطن يصل الى ملايين الدنانير ويصل في أوربا الى الاف اليوروات وعند البعض في المانيا وصل الى سبعون الف يورو . فهذه الحقائق التي تتكشف عبر شبكة الانترنيت تتناقض مع ندائات المستغيثين الخيرين الذين رفعوا أصواتهم الى المنظمات والجمعيات الانسانية وسوف تؤثر سلباً على تلك النداءات وكذالك على منح اللجوء لأبناء الايزيدية في البلدان الاوربية . ومايزيد في الطين بلة ما يكتبه بعض الايزيدية عبر شبكة الانترنيت مواضيع تسيء الى سمعة الديانة الايزيدية .
أنا لا أجد فرقاً بينهم وبين عبدالرزاق الحسني الذي أساء كثيراً الى سمعة الديانة الايزيدية , خاصة في موضوع ( طاوس ملك ) الذي جعله ابليس الاسلام , وحسب تجربتي كانت سمعة الديانة الايزيدية قبل ظهور كتاب ئيزيدية أفضل بكثير من سمعتها في هذه الايام .
قبل عقود من الزمن لم يكن بين الايزيدية كاتب واحد وكان الاخرون يكتبون على الديانة الايزيدية حسب مزاجهم وحسب معلوماتهم وكل حسب ضميره . معنى ذالك لم يكن للإزيدية ردود فعل ولاجدال ولا نقاش , لانهم كانوا يجهلون مايكتبه الاخرون عن ديانتهم . وكان الخيرون من الناس على أختلاف أجناسهم وأديانهم يعتقدون بأن الديانة الايزيدية قد لاتكون كما يصفها بعض الكتاب من أمثال عبد الرزاق الحسني ومن هو على شاكلته . كان للإيزيدية رصيد كبير من الناس الخيرين لكننا خسرناهم منذ أن كتب الايزيدية عن عقيدتهم . مثال على ذالك قرأت موضوع على شبكة الانترنيت وهو على شكل جدال بين الصديق زهير كاظم عبود وبين الايزيدي دكتور خليل الياس على شخصية ( طاوس ملك ) يقول فيه الاخ زهير كاظم عبود بأن طاوس ملك هو ( عزازيل ) وأنا أعرف حق المعرفة بأن الاخ زهير كاظم عبود يردد مايردده البعض من علماء الديانة الايزيدية كما يردده الآخ بير خدر والاخ عزالدين باقسري , ويقول الدكتور خليل بأن طاوس ملك هو( جبريل ) . أنا أعرف من من تلقى الضوء الاخضر على هذا الرأي ,ومتى ,وكيف ...؟ .
أما الكاتب شيخ مصطفى من شاريا يقول قول أخر وهو يقول بأن جوهر فلسفة الديانة الايزيدية تكمن في عدم سجود عزازيل ( طاوس ملك ) لـ أدم , وهذه القصة معروفة وسمعناها من عبد الرزاق الحسني وفي حينها ( قامت الدنيا ولم تقعد ) وكدنا نشرب من دمه وهو كتب ماكتبه في كتاب وقد لايقرأه الكثير من الناس بينما كاتبنا شيخ مصطفى يكتب عبر شبكة الانترنيت فيقرأه الملايين فهذا أخطر بكثير ماكتبه عبد الرزاق الحسني .
الافظل أن نتستر على عيوبنا إن كانت لنا عيوب وعلينا أن لانغربلها بين الناس , و الحقيقة لاعيب في عقيدتنا وفي تعاليمنا وإنما العيب فينا لآننا لانحترم أنفسنا فنكتب مالا نعرفه ونكتب من أجل الشهرة ومن أجل أن تبرز صورتنا في شبكة الانترنيت والباقي لايهم .


الاجابة على السؤال السادس وهو :
من هي الجهة المسؤولة عن فلتان المهر وعن بعض الامور الاخرى في المجتمع الايزيدي قديماً وحديثاً ...؟؟؟
من المؤكد بأن المجتمع الايزيدي ليس كأي مجتمع أخر ,لانه قديم , ولأنه يناضل من أجل البقاء ,وهو قديم في المعتقد والتراث والتاريخ , وهوقديم في وطنه ووطنيته , وهوقديم في نظاله ضد أشرس عدو عرفه تاريخ البشرية , وهوتاريخ طووويييل يتجاوز أربعة عشرة قرناً , وها هو ذالك العدو ( الارهاب ) يصارع القوة العالمية وعلى رأسها أمريكا العظمى .
تعرض المجتمع الايزيدي الى غزوات أقوام أرية وسامية بربرية وهمجية . حاول الجميع السيطرة على البلاد الايزيدية ( كوردستان ) المعروفة بمصادرها الطبيعية وخيراتها ولازال أحفاد هم يحتلونها . ظل المجتمع الايزيدي منغلقاً على نفسه للأسباب المذكورة والف العيش داخل الكهوف الجبلية المظلمة النائية لمئات السنوات , وها هو يخرج ويرى النور لأول مرة بعد أن خففت عنه قيود العدو , وبعد أن أذن له الظروف بالخروج ليرى النور بعد أن عاش في الظلام لفترة طويلة والخروج من النور الى الظلام صعب ومزعج فهي تتعب العيون , فهكذا مجتمع يحتاج الى فترة زمنية لكي يدرك الاشياء التي تحيط به . وهكذا ناس عمياء جواع حتماً لايتصرفوا كما يتصرف الشباع والمنورين .
ليس غريباً على هكذا مجتمع أن يتمرد مع الزمن على النظام الذي ترعرع عليه في بيئة الكهوف المظلمة . لهذا السبب يبدوا لنا المجتمع الايزيدي معقداً في سلوكه وتصرفاته وكأنه مريض نفسي لايستجيب للعلاج . ومن المؤكد بأن هكذا مجتمع لايسيء الى نفسه متعمداً , فهو محكوم بسلوك الكبت والحرمان والتشرد والانعزال والهروب من الأعداء الذين يبحثون عنه في كل مكان , وفي كل زاوية , ولم يبقى الى جانبهم سوى وحوش البراري , وكما أرى بأن سلوك المجتمع الايزيدي لايختلف عن سلوك النمر الحبيس داخل القفص لمدة طويلة , وهومقيد الارادة والحركة والتصرف التي أكتسبها من الطبيعة , ومن ثم يطلق سراحه داخل الغابة , فسوف لايتذكر الماضي وكذالك لايتذكر ردود أفعال الحيوانات منه . حتماً سيتغير سلوك النمر عما كان عليه قبل أن يسجن , ومع الوقت سيتكيف داخل الغابة تدريجياً وفق سلوك جديد وقد يضره هذا السلوك ويقضي عليه أو ستزداد وحشيته عما كانت عليه سابقاً , وهذا كله ليس في صالحه .
من المؤكد بأن العالم لايعرف عن المجتمع الايزيدي الا القليل , وما يزيد من أسفي تصرفات بعض كتاب الايزيدية الذين ينشرون عبر شبكة الانترنيت مواضيع تضر بسمعة المجتمع الايزيدي , وهي كثيرة ومتنوعة وكلها تعكس لنا فلتان أصحاب تلك المواضيع والصفحات التي تنشر فيها , وما يعمق حزني أرتكاب البعض من أبناء الايزيدية جرائم هنا وهناك هي من القسوة والبشاعة يندد لها الاصدقاء قبل الاعداء وكما هو معروف فأن المجتمع الايزيدي ليس كتاب مفتوح يمكن لأي كاتب الاطلاع على فصوله وينقل لنا منه مايعجبه ,ولاشك بأن المجتمع الايزيدي معقد وصعب الفهم , ومع ذالك نجد شبكة الانترنيت قد أمتلئت بأراء الكتاب من أبناء الايزيدية . منهم من يدق على الوتر الاكاديمي ,ومنهم من يدق على الوتر الحزبى ,ومنهم من يدق على وتر المصالح الذاتية ,ومنهم من يدق على وتر التمرد على قيم المجتمع الايزيدي الأصيل , ومنهم من يعمل مايطيب له .
صدق من قال ( الاناء ينضح بما فيه ) , وخلاصة القول فأن المجتمع الايزيدي أينما كان يدغدغه سلوك التمرد على الواقع المألوف , وما أخشاه أن يتحول سلوك العديد من الايزيدية الى التمرد والفلتان . وهذا غير مستبعد لأن الفلتان والتمرد موجود في طبيعة الانسان .
فالانسان الاوربي يتربص الفرص للتمرد سواء في الخفاء أو علنيتاً . مع العلم لايتجاوز زمن الانضباطية هنا في أوربا أكثر من خمسون عام , فكيف الحال مع أبناء المجتمع الايزيدي الذي عاش مئات السنوات في ظل فتوحات وهو يهرب من الاسلام وينتقل من كهف الى كهف ومن منطقة نائية الى أخرى نائية , وفي ظل الانضباطية الدينية والاجتماعية رغم حسناتها التي منع المجتمع الايزيدي من الانهيار والانصهار .
أستناداً على تحليلنا هذا أقول بأن سلوك التمرد والفلتان الذان بدء يظهران بين المجتمع الايزيدي سواء في الوطن أو المهجر : هو ردود فعل طبيعية للحريات التي بدء يشعر بها أبناء الايزيدية في الاونه الاخيرة وهي حالة طبيعية سايكولوجية . لكن حذاري من الافراط في سلوك التمرد والفلتان الذان يؤديان الى كارثة اجتماعية لاسابقة لها وهي أخطر بكثير من مخاطر الغزوات والفرمانات التي تطاولت على المجتمع الايزيدي منذ مئات السنوات .
إذن ما هو السبيل .؟
منذ وقت غير طويل ونحن نعيش تحت ظل دولة القانون سواء في الوطن أوالمهجر ومن هنا تبدء مشكلتنا وهي تتأزم يوم بعد يوم في ظل دولة القانون لماذا .؟ لأن الدولة في الوطن أو المهجر تطبق على الايزيدية قانونها المدني الذي تطبقه على جميع أبناء الشعب بالتساوي , ولا شأن للدولة أي كانت بالشخص الايزيدي طالما يحترم قانونها ,والدولة لاتحاسبه إذا ماتمرد على الخصوصية الايزيدية الدينية والاجتماعية , لذالك يجب أسراع الى أحياء المجلس الروحاني وفق منظور الديانة الايزيدية والى انشاء برلمان أو مجلس أجتماعي إيزيدي لحماية القيم الدينية والاجتماعية مع أبداء المرونه والتسهيلات لحماية البيت الايزيدي من الانهيار ,والحد من نشاط المتمردين الميالين الى الفلتان والفوضى ,سواء في الوطن أو المهجر وعلى المجنمع الايزيدي الاسراع الى تأسيس السلطتين التنفيذية والتشريعية ,وعلى المجلس الروحاني والبرلمان الاسراع الى إثبات وجودهما ,وممارسة واجباتهم قبل فوات الاوان ,وقبل أن تنتشر ظاهرة التمرد والفلتان داخل المجتمع الايزيدي أينما كان .



#نادر_دوغاتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجلس الروحاني والاستفتاء عن حقوق المرأة في حوارمع الباحت ا ...
- المجلس الروحاني والاستفتاء عن حقوق المرأة في حوارمع الباحت ا ...
- حوار مع أبو أزاد الباحث في التراث الايزيدي ...
- كارثة سنجار ( شنكال ) ... لماذا ... !!!
- ياليتني كنت حاضراً في الوداع الاخير يا أبا ماجد ... !
- ذكريات بيشمه ركه في جبال كوردستان ... الحلقة 9
- احداث الشيخان حذاري من الاسوء
- ذكريات بيشمه ركة في جبال كوردستان – الحلقة الثامنة
- ذكريات بيشمركه في جبال كوردستان / الحلقة السابعة
- ذكريات بيشمركه في جبال كوردستان / الحلقة السادسة
- هل الايزيديون في الحكومة الكوردستانية يمثلون المجتمع الايزيد ...
- من قصص وروايات البيشمركه في ثورة أيلول الوطنية
- ذكريات بيشمركة في جبال كوردستان / الحلقة الخامسة
- المادة ( 140 )* من الدستور العراقي ومصير الكورد الايزيديين
- ذكريات بيشمركه في جبال كوردستان / الحلقة الرابعة
- الايزيديون كورد اصلاء ياطاغية العصر
- ذكريات بيشمركه في جبال كوردستان ) الحلقة الثالثة )
- اين تكمن خصوصية الايزيدية ...؟؟؟
- ذكريات بيشمركه في جبال كوردستان- الحلقة الثانية
- ذكريات بيشمركه في جبال كوردستان-الحلقة الاولى)


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نادر دوغاتي - المجلس الروحاني والاستفتاء عن حقوق المرأة في حوارمع الباحت التراثي أبو أزاد ...