أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - زياد اللهاليه - من نتائج لقاء المأزومين إلغاء حق العودة وتعديل الحدود ويهودية الدولة















المزيد.....

من نتائج لقاء المأزومين إلغاء حق العودة وتعديل الحدود ويهودية الدولة


زياد اللهاليه

الحوار المتمدن-العدد: 2162 - 2008 / 1 / 16 - 00:12
المحور: القضية الفلسطينية
    


يبدو ان قضية الشرق الأوسط أصبحت محط أنظار واهتمام السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية والتي طالما تجاهلته عن قصد ولكننا تعودنا على هذا الاهتمام في السياسة الخارجية الأمريكية وتحديدا في الأشهر الأخيرة للزعماء الأمريكيين والذي بدئه الرئيس رونالد ريغان والرئيس بيل كلنتون وبوش وهذا الاهتمام لم يكن حرصا على حل المعضلة الفلسطينية واستخدام التأثير الأمريكي في الضغط وفرض تطبيق الشرعية الدولية بقدر ما هو تقديم الدعم والتأييد اللامحدود للسياسة الاسرائيلة وفرض حقائق جديدة ورأى سياسية تبقي المنطقة ملتهبة وإدخالها في دوامة العنف

مخطئ من يعتقد بان الرئيس الأمريكي يحمل مفاتيح الحل ويمتلك القدرة على فرض الحلول وتطبيق الشرعية الدولية بقدر ما يمتلك من القدرة والشجاعة على فرض الشروط والاشتراطات والرؤى وشطب الحقوق المشروعة لشعوب وتجاوز المؤسسات الدولية وفرض الحقائق الجديدة الامتناهيه على الشعب الفلسطيني من تفكيك البني التحتية للمقاومة حتى القبول بيهودية الدولة العبرية من هنا لم يراهن او يعير الشارع الفلسطيني أي اهتمام بالزيارة الغير مرغوب فيها لرئيس دبليو بوش للمنطقة ولهذا نظم الشارع الفلسطيني المسيرات والاحتجاجات على الزيارة ولم يعول احد على الزيارة بقدر ما تعول عليها القيادة السياسية التي رهنت نفسها وأدخلت القضية الفلسطينية في نفق الحلول الثنائية والمشاريع التصفوية
لا اعتقد ان من يعانون أزمات داخلية وخارجية وفشل سياسي في إدارة الملفات السياسية الداخلية والخارجية وانتهاء فترة رئاستهم الدستورية يستطيعون صناعة السلام وحل صراع مزمن في المنطقة عمره أكثر من نصف قرن خلال عام او اقل ، فمن يفتعل الحروب والويلات في العراق وأفغانستان وفلسطين والصومال وتفتيت الدول على أساس عرقي وديني وطائفي ونشر الفوضى الخلاقة في دارفور السودان ولبنان ومصر ودول أمريكا أللاتينية ومن يعاني من فقدان الشعبية لتصل شعبيته إلى ادنا مستوياتها لا يمكن التعويل عليه في صناعة السلام وهو لم يستطع صناعة السلام في العراق او حتى الخروج من المأزق العراقي فمن يصنع الفوضى لا يمكن ان يصنع السلام .
اما الرئيس اولمرت فوضعه مشابه الى حد كبير بوضع بوش فحكومته اضعف واوهن من ان تقدم على تقديم أي تنازل في الحدود الدنيا من الثوابت الفلسطينية بسبب ضعفها وهي اضعف حكومة في تاريخ الكيان الصهيوني وعدم امتلاكها الأغلبية البرلمانية في الكنيست وهزيمتها العسكرية النكراء في تموز من العام 2006 في لبنان وصواريخ المقاومة التي تتساقط على مدنه من قطاع غزة وعدم قدرته على إيقافها وفضائح رئيس وزرائها اولمرت وقيادته في فضائح مالية وجنسية , فعلى ماذا تستند هذه الحكومة حتى تتخذ قرارات مصيرية ؟؟
ولكن الأغرب في المعادلة الفلسطينية الرئيس محمود عباس كيف يستطيع إبرام اتفاقية سلام شاملة ؟ وهو لايسيطر على جزء أصيل من الوطن وهو قطاع غزة فيما الشعب الفلسطيني منقسم على نفسه ومقسم بين سلطتين سياسيتين لا يعترف احدهم بالأخر فرئيس وزراء إسرائيل يضع محمود عباس على المحك عندما يشدد على ان قطاع غزة يجب ان يكون جزء من الحل ولن يكون هناك سلام دون وقف إطلاق الصواريخ من القطاع وهو يدرك جيدا ان عباس لن يستطيع فرض إرادته على القطاع دون حوار فلسطيني يعيد اللحمة الوطنية إلى مسارها الطبيعي , اعتقد ان الزعماء الثلاث هم زعماء مأزومون ويدركون جيد أنهم لن يكونا صناع سلام بقدر ماهم صناع أوهام ، وهروب من واقعهم المأزوم الى الأمام

لقد حدد الرئيس الأمريكي الأهداف الحقيقية من زيارته للمنطقة بثلاث نقاط أساسية
1. ملف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
2. إطلاق يد إسرائيل في توجيه ضربات عسكرية قاسية لقطاع غزة
3. ملف التسلح إلا يراني
ولكي نقف على الحقائق يجب قراءة نتائج الزيارة وما أسفرت عنه بتأني لكي نكتشف النتائج اللاحقة والحقائق التي سيبنى عليها في إي مفاوضات مستقبلية

1. ملف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

ترتكز زيارة بوش على شطب حق العودة والتأكيد على يهودية الدولة العبرية وهذا يعتبر من اخطر نتائج الزيارة مما يعني شطب وإلغاء حق العودة وتهجير مليون وربع فلسطيني من أرضهم والتأكيد على عنصرية الدولة الصهيونية وهذا ما أكده الرئيس بوش حينما قال يجب ان لاننظر الى الماضي وان الشرعية الدولية لم تحقق شئ ويجب علينا ان ننظر الى الواقع وننطلق منه هذه الرؤى الجديدة التي يقصد منها إلغاء حق العودة لأربعة ملايين فلسطيني تعد سابقة خطيرة في إلغاء الحقوق المشروعة للشعوب ومنح نفسه الوصاية على مصائر الشعوب وقضاياه الأساسية بدل الشرعية الدولية المتمثل بهيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي , ويطالب بوش بآلية دولية لتقديم التعويضات للاجئين وكأن قضية أللاجئين قد حسمت نهائيا وبحاجة إلى مؤتمر دولي للمانحين لجمع الأموال لتعويض أللاجئين هذا أولا
اما النقطة الثانية الأمن ويعد الأمن من أولويات السياسة الخارجية والداخلية للسياسة الإسرائيلية وتعد النقطة الأولى في جدول أعمال ولقاءات الساسة الإسرائيليين حتى الاتفاقيات الموقعة مع السلطة الفلسطينية كانت تنص على محاربة البنى التحتية للإرهاب ( المقاومة ) وخارطة الطريق اول ما تنص على ( إنهاء الإرهاب والعنف يتعهد الفلسطينيون على الفور بوقف غير مشروط للعنف ويستأنف الفلسطينيون والإسرائيليون التعاون الأمني وهناك عشر نقاط في خارطة الطريق تتحدث عن الأمن , فيما تصرح وزيرة الخارجية تسيبي ليفني ان إسرائيل ستواصل عملياتها العسكرية حتى أثناء مفاوضات السلام وقالت على إسرائيل ان تحارب من اجل أمنها حيثما كان ذلك ضروريا حتى لو أدى ذلك إلى انتقادات دولية ومن الضروري التحرك الآن لتغيير الوضع ميدانيا هذه تصريحات وزيرة الخارجية والتي تترأس لجنة مفاوضات الوضع النهائي اما اولمرت رئيس وزراء الاحتلال فيشترط السلام مقابل مكافحة الإرهاب ,اما الرئيس بوش فيقول غزة لن تكون ملاذ امن للإرهابيين وعلى الفلسطينيين الالتزام بوقف إطلاق الصواريخ وهذا يدلل على توافق في الرأي مابين الإدارة الأمريكية والإسرائيلية على أولوية الأمن الإسرائيلي وان لا سلام دون تحقيق الامن الكامل وهو تدمير البنى التحتية للمقاومة وبتنسيق امني فلسطيني إسرائيلي وتحويل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وفق خطة دايتون الى قوات تهدف الى المحافظة على الأمن الداخلي للسلطة الفلسطينية وتفكيك وضرب المقاومة الفلسطينية

النقطة الثالثة قضية الاستيطان وهذه القضية المركزية والتي كانت حاضرة في مؤتمر انابولس حينما قدمت الولايات المتحدة ضمانات للاسرائليين بعدم المس بالمستوطنات الكبرى والتي تخترق الخاصرة الفلسطينية وتقسم الوطن الى كنتونات سياسية مقطعة الأوصال وهذا ما عبر عنة الرئيس بوش حينما قال اي اتفاق يجب ان يشمل تعديل على حدود عام 1949 م مما يعني أعادة ترسيم الحدود من جديد وضم المستوطنات الكبرى والقدس إلى الدولة العبرية وإخراج التجمعات العربية خارج الدولة العبرية في المثلث والجليل او ان يكون هناك تبادل سكاني مابين سكان المستوطنات داخل الضفة والسكان الفلسطينيين داخل الدولة العبرية وإعطاء الفلسطينيين ارض مقابلها في صحراء النقب وهذا السيناريو الأقوى في هذه المرحلة والمقبول إسرائيليا

النقطة الرابعة القدس والتي تشكل جوهر الصراع ولب القضية الفلسطينية ولن يكون هناك أي حل دون القدس وهي المدينة التي يعتبرها الاحتلال العاصمة الأبدية للدولة العبرية ولن تقبل بتقسيمها من جديد وبناءا على ذلك افرغ الاحتلال المدينة من سكانها الأصليين وصادر الأراضي والممتلكات وأقام حزام من المستوطنات حول المدينة المقدسة مما أفرغها من محتواها الإسلامي والتاريخي وفرض حقائق جديدة على ارض الواقع لا يمكن تجاهله وقد عبر عنه الرئيس بوش حينما قال ( القدس تشكل إشكالية يجب التفاهم عليها ) وبعدها بدقائق تحدث الناطق بسم الحكومة الإسرائيلية افيرقندر بان الوضع على الأرض قد تغير منذو العام 67 وهناك حقائق على الأرض يجب ان تطرح على طاولة المفاوضات مما يعني بان القدس أصبحت خارج المعادلة وضمها إلى الدولة العبرية او الخيار الأخر والذي تقبل به إسرائيل في نهاية المطاف تحت الضغط وهو سيطرة فلسطينية على الأقصى وبعض الأحياء ذات الكثافة السكانية مع إيجاد جسر لعبور الفلسطينيين , او الخيار الآخر والأكثر قبولا من الإسرائيليين الاتفاق على تدويل تلك المنطقة وإخضاعها إلى قوات دولية وتواجد فلسطيني غير مسلح وابوديس تكون العاصمة السياسية للدولة الفلسطينية
2. اجتياح قطاع غزة
لقد أعدت قيادة الجيش والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الخطط لاجتياح القطاع وتدمير البني التحتية للمقاومة الفلسطينية ووقف إطلاق الصواريخ باتجاه المدن والتجمعات الاستيطانية ولكن تواجه هذه الخطط العسكرية عدد من العقبات والمشاكل والتي ستكلف الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة لايستطيع الاحتلال تحملها ومواجهتها وهي الكثافة السكانية العالية والبنايات المتلاصقة وهذا يستدعي عمل القوات العسكرية الراجلة وفرق الهندسة بدل الآلات الثقيلة او إتباع سياسة الأرض المحروقة وتدمير كل شئ على غرار اجتياح مخيم جنين مما يعني رفع كلفة الثمن الفلسطيني المدفوع وما يتبعه من إثارة الرأي العام العلمي والمحلى , والنقطة الأخرى نوعية السلاح الذي تمتلكه المقاومة والقدرة القتالية العالية للمقاومة حيث مقاومة اليوم ليس كالأمس ممل سيرفع الخسائر البشرية للاحتلال وحسب تقديراته الى 200جندي مما يعني لجوء إسرائيل الى أساليب قديمة حديثة وهي استهداف الصف الأول من القيادات السياسية للمقاومة وتوجيه ضربات عسكرية مكثفة قد تمهد لاجتياح ليس الهدف منة الإطاحة السياسية بحركة حماس لأنها معنية بالانقسام والشرذمة الفلسطينية , وتشديد الحصار
وهذا يستدعي عمليات عسكرية مكثفة بحاجة الى ضوء اخضر من الإدارة الأمريكية واعتقد ان بوش وافق على تلك العمليات حينما قال غزة لن تكون ملاذ امن للإرهابيين
3. ملف السلاح النووي الإيراني
يعد ملف التسلح الإيراني من اكثر الملفات التى تؤرق السياسة الخارجية الأمريكية وربيبتها إسرائيل وضرب وتدمير القدرة العسكرية الإيرانية هو مصلحة إسرائيلية قبل ان يكون مصلحة أمريكية , واعتقد أنة من الأهمية بمكان ان يستدعي الإدارة الأمريكية للقيام بعمليات إستراتيجية تريح الكيان الصهيوني من الأخطار المستقبلية التي تهدد كيانه في المستقبل قبل رحيل الإدارة الأمريكية ، بالإضافة إلى إن إيران تشكل تهديد حقيقي لمصادر الطاقة العالمية الآتية من الشرق الأوسط وفق المفهوم الأمريكي حيث يشكل الاستهلاك الأوروبي من البترول العربي 60% من الاستهلاك العام تستورد أمريكيا وحدها 2مليون برميل يوميا مما استدعى بوش للقيام بجولة في دول الخليج والمنطقة لحشد التأييد والتنسيق لتوجيه ضربة استباقية ذات أهداف ومواقع إستراتيجية ومحدودة لإيران ، ولكن اعتقد ان الإدارة الأمريكية لن تقدم على هذا العمل الأحمق لما يترتب علية من فعل ورد الفعل والذي قد يجبر إيران على إغلاق الخليج العربي وتدمير ابار النفط والذي سيدفع الثمن هو الاقتصاد العالمي مما يؤدي إلى انهيار اقتصاديات دول عديدة ، ونفوذ إيران الواضح والقوي في العراق والشرق الأوسط وما سيلحق من تأثير على القوات الأمريكية المتواجدة في العراق , ،اعتقد ان أسلوب وسياسة الجزرة هي السياسة التي سيلجئ إليها المحافظون الجدد ألان

اذا النتائج النهائية لزيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش يمكن تلخيصها كما يلي
• شطب حق العودة واستبداله بالتعويض
• دعم وتأييد يهودية الدولة العبرية
• لا عودة الى حدود عام 1967
• الأمن الإسرائيلي أساس أي تسوية سياسية
• ضم المستوطنات الكبرى
• ملف التسلح الإيراني
من هنا تعد هذه التصريحات نسف كامل لكل الاتفاقيات الموقعة مابين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ولكل القرارات الدولية تحديدا 194 والقرار 242 و338 والقرارات ذات الاختصاص وتجاوز للشرعية الدولية وتغييب الدول الراعية فيما القيادة الفلسطينية لم يصدر أي تصريح او بيان يدين تلك التصريحات التي أطلقها الرئيس بوش والأغرب من ذالك ان تطلب القيادة السياسية الفلسطينية ان تعترف حماس بالاتفاقيات الموقعة كشرط للحوار فكيف نلزم أنفسنا باتفاقيات تجاوزتها السياسة الإسرائيلية والأمريكية وداستها الدبابات الإسرائيلية منذ اليوم الأول لاجتياح الأراضي الفلسطينية قبل سبع سنوات عمر الانتفاضة الثانية



#زياد_اللهاليه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة الحوار المتمدن شكلت ظاهرة إعلامية خارجة عن نطاق سيطرة ...
- مؤتمر انابوليس بين الوهم وأولوية الوحدة الداخلية
- مبادرة للحوار مقدمة إلى السيد محمود عباس وحركة حماس
- هل حماس امتداد للخط التكفيري ؟؟
- فتح وحماس والصراع على السلطة
- إلى المزايدين على الجبهة الشعبية نقول
- نحن مسئولون عن تهويد الأقصى
- الصراع على السلطة وثقافة الديماغوجيه
- الدولة الفلسطينية في السياسة والايدولوجيا الأمريكية
- أي من العواصم العربية أيل للسقوط بعد الصومال
- من اجل السلطة يراق الدم الفلسطيني
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والسقوط من القمة
- أمام حكومة حماس ثلاث خيارات للخروج من الأزمة وحقنا للدماء
- ما الذي تحقق بعد خمس سنوات من 11سبتمبر ؟
- الحكومة الفلسطينية غير مسئولة عن مواطنيها
- هذه ضريبة الدم التي يجب على اللبنانيين أن يدفعوها من اجل الا ...
- الأمم المتحدة والنظام العربي شريكان في المجزرة
- لبنان سيكون مقبرة مشروع الشرق الأوسط الجديد وسينتج شرق أوسط ...
- التصعيد الاسرائيلى والسيناريوهات المحتملة
- المقاومة تشكل حرج للنظام العربي الرسمي


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - زياد اللهاليه - من نتائج لقاء المأزومين إلغاء حق العودة وتعديل الحدود ويهودية الدولة