أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر جلال - عولمة وأسقاط العشق














المزيد.....

عولمة وأسقاط العشق


عمر جلال

الحوار المتمدن-العدد: 2134 - 2007 / 12 / 19 - 08:56
المحور: الادب والفن
    


العشق هو ظاهرة روحية وله علاقة بماوراء العقل الانسان ,أى مرء يمر بمرحلة العشق أ و اصبح عاشقا فهو يختلف عن الانسان لايمر بهذا المرحلة , اى انسان العاشق ذات طبيعة هش و فكرته و نظرته للحياة مختلف عن الانسان الاعتيادى.
الانسان القدماء صلته بالعشق متأثرا حتى حدود الانتحار او القتال من اجل وصول الى حبيبته ,تاريخ الحياة مملوءة بالحوادث و الامثال المأساوية و قصص و الحكاية تأملية. اما فى هذا العصر (العولمة) تكون العلاقات الحب نحو مفهوم الخطأ او الانسان العولمى بسبب وجود الوسائل المتقدمه و التكنولوجيا المتقدمة يعطى صورة قبيحة للعشق و الجنس (نسبة كبيرة), أى ان كثرة التلفزة و المواقع الالكترونية ذات تاثير كبير على العشق وكسر الروح الزهدى من جانب أستعمالات خاطئة.
كل الانسان يحتاج الى العشق كما الاسماك يحتاج الى الماء والسماء يحتاج الى النجوم و الارض يحتاج الى المطر لست قصدى ان العشق هو احتياجيات او ضرورية لمتعة الحياة بالعكس عشق يخلق الألم و الكأبة و يعطى الفراق و الفوضى بالشرط ان تكون العاشق ذات قابلية على الحرب ضد المعوقات و مكثرات الحياة ذات صلة بالعشق,
أكد دراسة بان الانسان العاشق اذا كانت رئيسا او فى الدوائر او بعض الاعمال بيده تكون يختلف اختلافا كثيرعن الانسان الاعتيادى او الانسان منبعثة من البيئة الاخرى.
يجب ان نسأل كل منها هذا السؤال عن أنفسنا هل للعولمة و الحداثة يغير العشق؟ أم يغطى ألبسة قبيحة على العشق ؟أم أنسان يغير العشق بفكرته و بيئته.







#عمر_جلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احلام الرئيس
- مستقبل أطفال الشوارع و الأرهاب
- تحية ذهبية الى كل الاخوة و الاخوات فى الحوار المتمدن........ ...


المزيد.....




- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر جلال - عولمة وأسقاط العشق