أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم العوده - انطونيو














المزيد.....


انطونيو


باسم العوده

الحوار المتمدن-العدد: 2121 - 2007 / 12 / 6 - 10:04
المحور: الادب والفن
    



فرد ريك لوركا
ترجمة باسم العوده
سوق الشيوخ

انطونيو ذاهبً الى مصارعة الثيران ،
وعصا من البانِ في يده ،
مع عتمة القمر
انطونيو يسير الى اشبيلة ،
الى مصارعة الثيران …. رشيق الخطى ، بطيئا ،
ضفائر شعره زرقاء قاتمة تلتمع بين عينيه ،
وفي منتصف الطريق ….. قطف ليمونات كروية ،
ورشقها في الماء حتى استحال الى ذهب ،
وفي منتصف الطريق …. تحت اغصان الدردار ،
كان الحرس يسير على الجانبين ،
خيولهم سود ، وسود حوافرها الحديد ،
وتشع على مأزرههم بقعً من الحبر والشمع ،
ومادامت جماجمهم من رصاص فلن يبكوا ،
يتقدمون بأرواحهم وقبعاتهم الملونه ،
عبر الطريق

فردريك جارثيا لوركا*1934
ولد فى مدينة ( فونتيه فايكويروس ) وقتل على ايدى الفاشيين بالقرب من غرناطة فى اثناء الحرب الاهلية الاسبانية . من انبل وجوه الادب الاسبانى الحديث الذين ساهموا فى تطويره واثروا على الشعر المعاصر ابلغ تأثير .
عام 1936 اسس اتحاد المثقفين المناهضين للفاشية بالاشتراك مع ( البرتى وخوزيه ) وفى نفس السنة فى اغسطس قتله اتباع ( فرانكو) . كان متاثرا بالتراث الشعبى الاسبانى واغانى الغجر . من اشهر اعماله اغانى الغجر 1931 اغنية النشيد العميق



#باسم_العوده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فجر صيف
- حلم مجهول
- اعلام الادب العالمى 8
- جون هنرى درايدن
- سيرة ذاتية-اميلى
- الموت
- الدير الغربى
- التراجع
- اعلام الادب العالمى7
- اعلام الادب العالمى 7
- حلم
- الهائم
- الرؤيا
- حلم جندى
- القصيدة الغنائية
- اغنية من مطبخ الرقيق
- اعلام الدب العالمى 6
- ليلة صيف
- الحب الطائر
- اعلام الادب العالمى 5


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم العوده - انطونيو