أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - بيت النمل-* مجموعة هيفاء زنكنة القصصية المنفي كائن هش.. لا عمق له في المجتمع الجديد















المزيد.....

بيت النمل-* مجموعة هيفاء زنكنة القصصية المنفي كائن هش.. لا عمق له في المجتمع الجديد


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 2115 - 2007 / 11 / 30 - 09:24
المحور: الادب والفن
    



يشكل عالم المنفى بنية النص لدى "هيفاء زنكنة" في مجموعتها القصصية "بيت النمل" الصادرة عن دار الحكمة ـ لندن ـ فالنصوص الثمانية مكرسة بالكامل لشخصيات قصصية منفية تعيش عذابها بأشكال مختلفة، فمع طول المدة تشحب دوافع النفي، فتتعقد الحياة مع استحالة تحقيق الاندماج بتلك المجتمعات الغربية. ومما يزيد من وطأة الوضع البشري البائس للمنفي ككيان، عوامل عديدة خلصت إليها نصوص "هيفاء"، سقوط الأحلام والأفكار السياسية اليسارية، التقدم بالعمر، برودة العلاقات الزوجية التي تتعرى بعمق في البيئة الإنكليزية حيث العزلة التامة. وتداعيات هذا الوضع الصعب التي نجدها في التفاصيل التي يرويها لنا الراوي العليم في كافة نصوص المجموعة، أزواج مرضى نفسياً، نساء وحيدات رغم الحياة الزوجية، رجال في خريف العمر يعيشون وحيدين يكلمون أنفسهم ويمارسون العادة السرية، حالمين طوال الوقت بأمكنة الطفولة والصبا المندثرة. عالم ممزق يضج بالعذاب والحزن والكآبة.
أولى نصوص المجموعة "المحطة(بيت النمل)" عن لاجئ يعمل منظفاً في محطة قطارات، يتأمل المسافرين المنتظرين أثناء عمله ويتذكر طفولته وبيتهم جوار محطة القطار في العراق، ولعبه مع رفاق طفولته جوار السكة، ينتقل الراوي العليم بين وصف مفصل للمكان وما يراه العامل في المحطة الإنكليزية وسردٍ مقتضب عن تفاصيل حياته الزوجية البائسة في العراق، وخسارته لزوجته بعد أن أجبرها على الإجهاض، وخواء حياته وعزلته في لندن وما تثيره من أخيلة تجعله يعري فتاة شقراء تقف أمامه ويمتزج بعريها في الخيال، مسقطاً حنينه وأشواقه على الجسد الغريب العابر في لعبة يتقنها من أدمن الوحدة والوحشة. ثم تخلو المحطة إلا منه ومن خيالاته يعارك أشباح روحه " جاء القطار، مضت الفتاة وصديقتها والمرأة وابنتها والشابان، الرصيف خالٍ، المحطة ساكنة.. قضبان سكك الحديد، أنها تتجه نحو محطة أخرى. من محطة إلى أخرى، تصل نقطة نهايتها فتدور لتبدأ من جديد. عصره الألم، فتح عينيه وسدد قبضته ليدفع شيئاً لا يراه" (ص19). راغباً في خاتمة النص بنسيان الماضي وكل شئ، في رغبة مستحيلة تتجدد مع دورة كل يوم من أيام المنفى المتشابهة.
"الرجل والمرأة" نص عن انعكاس السياسة والمنفى على بنية عائلة شرقية منفية. قسم الراوي النص إلى قسمين الأول بعنوان الرجل الذي ينتبه بعد سنين طويلة من الزواج إلى شريكة حياته فيجدها منفصلة تماماً عن عالمه. فينتبه إلى الصمت الذي لزمته في رحلة المنفى من بلد إلى أخر، وهو منغمر في السياسة والرفاق والاجتماعات الحزبية، بينما يتكرس وجودها لخدمتهم إذ تقوم بتقديم الشاي للمجتمعين، وتلبية احتياجاتهم لينشغلوا بشأنهم وينسونها. ذلك الإهمال الطويل محنة إنسانية عميقة في تركيبة العائلة الشرقية المنفية. استيقاظ الرجل بعد عشرين عاماً كان متأخراً، فقد تحولت العلاقة الزوجية إلى علاقة رسمية باردة جعلته مرتبكاً في حضورها، يفعل كل ما يستطيع كي يقترب منها دون جدوى " هل تدري، بأنه ينتظر عودتها، يومياً بفارغ الصبر؟ ما الذي تحمله في عينيها؟ متى يجرؤ على الاقتراب منها؟ الأسوار ترتفع، يقترب منها، يريد لمسها، هذا هو كل ما يريد من حياته. يريد التخلص من خوفه وقلقه وإحساسه بالذنب لأنه لم يرها من قبل، كما يراها الآن. يريد. الأسوار ترتفع حوله. من خلف الأسوار يراها تمر مسرعة.(ص29).
في المقطع الثاني المعنون "المرأة" يغور بنا الراوي في عالم الزوجة الصامتة، المتقززة من وجود الزوج، مستعيدة تفاصيل وقوعها في حبه حيث كانت تعتقد أن ثقافته وثرثرته تخصها وحدها. لكنها سرعان ما وجدت نفسها منسية مترسبة في عالمه الضاج بالرفاق، فتختفي شيئاً فشيئاً هالة الإعجاب ليستحيل وجوده إلى مجرد تفاصيل جسدية منفرة. ففي مدخل المقطع تتأمل شكله عند الكلام فتجده منفراً " تنغمر هي بمراقبته. الزبد الأبيض يتجمع ببطء ويتزايد حتى يصبح بشكل فقاعات. بظاهر كفه يمسح بعضه أحياناً. تراقبه إلى أن تشعر بالتقزز.(ص30).
ويتطور الأمر إلى إلغاء تام لكينونته في نفسها إذ ينحصر صوته وكلامه وشأنه من عالمها المغلق:
"متى بدأت اختزال وجوده إلى صلعه بشامة ناتئة وشفتين غليظتين لا تكفان عن الانفتاح والانغلاق، أليس غريباً أنها لم تعد تسمع صوته الجهوري.. متى تخلصت من صوته؟(ص32).
وعند تأخره خارج البيت تمارس نفس التفاصيل التي تمارسها في حضوره وتجدها لذيذة في الوقت التي كانت تجدها مملة ثقيلة في حضوره، حيث تجد فضاء السرير المشترك في غيابه مفتوح وحر، بينما في حضوره ضيق يجعلها تختنق كل ليلة. وفي ذلك إشارة واضحة إلى موت العلاقة الجسدية. وبدلاً من الانفصال نجد المرأة المحاصرة بتقاليد العائلة الشرقية تتحمل كل ذلك الألم في معاشرة رجل باتت تتقزز منه، فيستحيل عالمها الباطني إلى أحلام ضاجة بالكوابيس الجنسية(ص34). النص ينتهي نهاية ملتبسة والمرأة ترفض خروج الزوج معها صباحاً وهي ذاهبة إلى عملها، لترحل في تفاصيل المارة والمدينة في تأمل يجرد المنظورات من محتواها.
في نص أخر يتناول نفس المعضلة " الأربعاء الساعة الخامسة والنصف" علاقة زوجية ملتبسة خربها المنفى، فالزوجة قوية واثقة بنفسها فقدت احترامها لزوجها المأزوم، المعاني من كآبة وهو في الثامنة والأربعين يراجع طبيبة نفسية تعطيه علاجاً يثير سخرية زوجته التي يبدو أن سريرهما المشترك ميت أيضاً. تنصحه الطبيبة بكتابة أحلامه فيحلم حلماً من مشهدين الأول يرى أمه بصحبة نسوة عراقيات في أحد محطات لندن لكنه لا يستطيع لمسها، تلتفت إليه معنفة وتقول أنها لا تبحث عنه وتسلمه صورة فوتوغرافية وهو إلى جانبها طفلا فوق سطح دارهم. وفي المشهد الثاني يجد نفسه عارياً أمام مرآة يستحضر زوجته "سلمى" ويداعب عضوه الجنسي متذكراً لياليهما الأولى حتى يستيقظ مبتلاً (ص48) ليعود إلى دوامة الرطوبة والعفن في انتظار موعده مع الطبيبة النفسية يوم الأربعاء..لساعة الخامسة والنصف.
في نص " هل أنت مثلي" نجد المعالجة القصصية معكوسة، الشخصية المحورية زوجة تعمل صحفية، علاقتها الزوجية بائسة، تراجع الطبيب النفسي بانتظام، لكنها لا تعترف له بتعاستها وموت علاقتها الجسدية بزوجها عندما يسألها، بل تخبر القارئ أنهما ينامان في سريرين منفصلين، ولا تذكر متى أخر مرة مارسا فيها الجنس، وعن الصمت المقيم بينهما. بل تجيب الطبيب أنها سعيدة معه. فينصحها بالتمتع في عطلة تقضيها في مهرجان أوبرا. والنص يسرد بتفصيل يصل أحياناً حد الملل أحداث السفرة والحوارات حول تفاصيل أثقلت النص، لكنها تستخدم أسلوب التداعي لإلقاء الضوء على تفاصيل تعاستها وموت العلاقة في المنفى الإنكليزي البارد. وعندما تحاول مرة بعد أن قلبت ألبوم صورهما المشتركة ورأته كيف كان مرحاً حيوياً نشطاً، أن تحيي ذلك الفرح الغارب دون جدوى:"حكيت له نكته بذيئة سمعتها من إحدى زميلاتي، ثم غنيت له أغنية أعرف أنه يحبها. كان واجما ينظر إلي كما رأيته مرة ينظر إلى كلبه الميت"(ص84). ينعكس كبتها النفسي في نظرتها إلى المحيط، فتفسر طبيعة النظرات بين الرجال والنساء تفسيراً جسدياً، حتى أنها تصف البرج في ديكور الأوبرا بالعضو الذكري عند مشاركتها في الحديث مع الآخرين. وتعود من العطلة والمهرجان لروتين حياتها المفرغة.
في "الضربة" تأتي إشكالية المنفي من زاوية أخرى، إلا وهي علاقة المنفي في المحيط، النص يلقي الضوء على أوهام المنفي الساعي إلى الاندماج في المجتمعات الغربية، فبقدر ما تبدو هذه المجتمعات المتطورة ديمقراطية ومنفتحة من الخارج فهي منغلقة موحشة من الداخل، وذلك يعود إلى طبيعة وميكانزم العلاقات المجتمعية الشديدة التنظيم المركزة على الذات الفردية وحريتها، هذا من ناحية. من ناحية أخرى، المنفي كائن هش، لا أساس نفسي له في المجتمع الغريب، فبناء عشرات السنوات في فكرة الاندماج التام ونسيان المكان الأول قد يتهدم في لحظة واحدة، فالعشرون سنة التي سعت فيها العائلة العراقية في "الضربة" تهدمت لحظة الاعتداء على الزوجة في الشارع، حينما ضربها رجل إنكليزي وامرأة شقراء، وهي في طريقها لشراء هدية لزوجها. والسرد يشرع من سرير المستشفى حيث ترقد المرأة العراقية التي تماثلت للشفاء الجسدي، لكنها مصدومة نفسياً، وعن طريق التداعي والسرد الإخباري بالضمير الثالث ينكشف لنا عالمها رويداً.. رويداً فنتعرف على تكوين العائلة المهاجرة بشكلٍ مبكر وطريقة حياتها الإنكليزية، حتى في تربية الابنة، والتي سرعان ما وجدت الأم إشكالية معها عند دخولها سن المراهقة وتفضيلها للعزلة في غرفتها على الجلوس مع الأم والأب، ثم قصف قوات التحالف في حرب الخليج الثانية لبغداد مكان النشأة الأول، وتداعيات تلك الحرب في علاقتها بزملائها في العمل، ليتوج ذلك الهاجس الذي سوس بنيان عشرين سنة من وهم الانصهار في المجتمع الإنكليزي بتلك الضربة في الشارع، لتنفتح في النفس هوة فارغة عمرها عمر فترة النفي وأوهام السلام والاستقرار في تلك المجتمعات السهلة ظاهرة المعقدة باطناً.
تعاني بنية النص في بعض القصص من ترهل سببه تكرار نفس الأفكار في مواقع النص المختلفة دون مبرر فني إذ كان من الممكن اختزال تلك المقاطع السردية أو حذفها ومثال على ذلك المقطع في (ص99) الذي تكرر فيه ما ذكرته في بداية النص عن اندماج الزوجيين بالحياة الإنكليزية.
النص الأخر الذي تعالج فيه مشكلة العنصرية في المجتمعات الأوربية والموقف من الأجانب "بالنسبة لي، أنا خالد قلقال" عن مهاجر جزائري ينتقل إلى فرنسا وعمره سنتان، يعاني من التهميش والتمييز، فيسلك طريق الجريمة، يسجن، ثم يقتل من قبل الشرطة الفرنسية للاشتباه به كونه إرهابيا قام بعملية تفجير. من هذه النقطة وجوار الجثة يشرع السرد في مقاطع مكثفة تنتقل بين وضعية وحياة الشاب المغترب المقتول، ومقاطع مجتزئة من نصوص الكاتب الجزائري "رشيد بوجدرة" في محاولة كولاجية من الكاتبة لمنح نصها بعداً تاريخياً يلقي الضوء على الشخصية الجزائرية ولتعميق أبعاد شخصية القتيل. بنية النص ضعيفة، ومقاطع التضمين الطويلة لم تساعد في تعميق النص بل مطته مطاً غير مناسب. والقصة مكتوبة بهاجس العداء للمجتمعات الأوربية المدعية بحقوق الإنسان لفظاً، والراعية للتمييز العنصري ضد الأجانب فعلاً.
في "اختيار و "ترنيمة المساء" تتناول الكاتبة شريحة المثقفين في المنفى، في الأولى تلقي الضوء على حياة كاتب محبط، قبيح الشكل، مهزوز، مريض حتى أنه يحقد على أخته بسبب جمالها وثقتها بنفسها (ص63) عاش طفولة بائسة، ويتورط في السياسة دون عمل فعلي، فيهرب. في المنفى يعيش وحيداً، يصدر مجموعة قصصية واحدة لا صدى لها، ليموت وحيداً في شقته وبعد شهرين تكتشف جثته. أما في الثانية فيتناول نموذج من شريحة واسعة من المثقفين العراقيين الحالمين بالكتابة، أو ممن كتبوا بعض النصوص، ثم تحولوا إلى سكريين يحلمون كل مساء متأملين هبوط وحي الكتابة مع الكأس الثاني أو الثالث، ويظلون بانتظار الدفق يعبون الكأس بعد الكأس حتى يتدفقون من نافذة السكر إلى باب اليوم الجديد في دورة مسائية بحثاً عن نافذة الكتابة العصية.
في خمسة نصوص جمعها عنوان واحد "ثرثرة" تناولت في نماذج مختلفة من المنفيين والسياسيين تشبه الصور الشخصية مع حالتها النفسية. للنصوص هذه بنية مسرحية لممثل واحد يقدمها بطريقة الديالوغ، بعد أن تقدم الكاتبة وصفاً للمكان والشخصية يبدأ في الكلام عن نفسه وحياته بصوت عالٍ. والنصوص ضعيفة وتقليدية ولا تضيف شيئاً لجهد الكاتبة في بناء عالمها القصصي.



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حضن هو الدنيا#
- دروب وغبار رواية جنان جاسم حلاوي عن العراقي التائه الباحث ...
- أرباب الرعب
- طوبى للعراق الموحد في صف أدرس فيه العربية في كوبهاجن كمتطوع
- وجهك المأمول حجتي رسالة عاشق مخذول تحول إلى سكير حالم حتى قا ...
- حوار بين الشاعر علي الشباني وسلام إبراهيم
- قولبة شخصيات النص في أبعاد معدة سلفاً رواية أيناس لعلي جاس ...
- أقواس المتاهة مجموعة عدنان حسين أحمد القصصية المغزى في النص ...
- بنية روائية تؤسطر الوقائع وتدفعها إلى حافة الجنون قلعة محمد ...
- المنفى هو منفى أبدي بعد مجيء الطير مجموعة إبراهيم أحمد القصص ...
- بنية قصصية تبحث عن دلالتها بالرمز -ما يمكن فضحه عن علاقة أبي ...
- كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا مصاطب الآلهة مجموعة محم ...
- مجلس جالية أم مجلس أحزاب الجالية؟!
- المولود في المنفى كائن مكونٌ من الحكايات -أمسية صيفية-* مجم ...
- المنفي ميت حي -البيت الأخضر - مجموعة عبد جعفر القصصية
- قاب قوسين مني- مجموعة -هدية حسين- القصصية تصدع بنيان المجتمع ...
- أصغي إلى رمادي لحميد العقابي الذات حينما تدمرها الطفولة والح ...
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة5
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة 5
- ما بعد الحب رواية هدية حسين 1


المزيد.....




- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - بيت النمل-* مجموعة هيفاء زنكنة القصصية المنفي كائن هش.. لا عمق له في المجتمع الجديد