أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - جنس وأجناس 3 : تسخير السينما المصرية















المزيد.....

جنس وأجناس 3 : تسخير السينما المصرية


دلور ميقري

الحوار المتمدن-العدد: 2112 - 2007 / 11 / 27 - 09:34
المحور: الادب والفن
    


1
مع وقوع إنقلاب " الضباط الأحرار " ، في عام 1952 ، لم يتغيّر فقط شكل نظام الحكم في مصر ، من الملكيّ إلى الجمهوريّ ، بل وكذلك نمط الحياة ككل ؛ وخصوصاً إجتماعياً وثقافياً . كون معظم أولئك الضباط ، الثائرين ، من جذور قروية فقيرة ، إئتلف مع التغيّرات المستجدّة آنئذٍ ، والمُصاحَبة بزحف كثيفٍ ، حثيث ، لأبناء الريف إلى العاصمة والمدن الكبرى ، للهيمنة من ثمّ على نواحي حياتها ، جميعاً . ما كانت حقيقة النظام الملكيّ ، البائد ، المنخور بفساد العائلة المالكة وحاشيتها ، إلا ليهبَ الزمرة العسكرية ، الإنقلابية ، الشعبية المطلوبة في أوساط الفلاحين بشكل أكثرَ جلاءً ؛ كونهم السواد السكانيّ ، السائد . بيْدَ أنّ الإنقلابيين ، في غمرة نشوتهم بالشعبية المتحققة لمشروعهم ، عمدوا لإرتكاب سلسلة من الأخطاء ، الجسيمة ، ما كان أهونها إثارة الأحقاد على الأجناس الاخرى ، المشكلة لهويّة مصر ، وبحجة سقيمة متهافتة ؛ وهيَ أنّ القصرَ ، على مرّ أحقابه السياسية ، كان قد إعتمد على أفراد من الأجناس تلك في تسيير شؤون البلد . هكذا ، وبجرة طائشة من القلم ، إنفعالية حماسية ، تمّ التضييق على " الخواجات " من جاليات البلد ، الأوروبية ، و " الشوام " من السوريين ، المتمصّرين ، علاوة على العدد الأكبرَ من أبناء الطائفة اليهودية ، ذات الجذور التاريخية الضاربة في تربة وادي النيل . هؤلاء وأولئك ، سدّت بوجوههم سبل الحياة في مصر الثورة ، ومن ثمّ تمّ دفعهم للهجرة ، مجدداً ، بعدما صودرتْ مصادر رزقهم وأملاكهم ومدخراتهم .

2
إختفاء تلك النخبة المثقفة ، من أهل البلد ، على حين غرّة من التطورات الحاصلة في خمسينات القرن الفائت ، ألقى بظله على مناحي الحياة ، المختلفة ، في مصر . فهؤلاء الناس ، المتشبعون عموماً بالمفاهيم الحديثة ، الليبرالية والعلمانية ، قد أستعيض عنهم بأناس آخرين ، أقل ما يمكن القول عنهم ، بأنهم من منبت شديد التخلف فكرياً وإجتماعياً ؛ وخصوصاً من تربة الصعيد ، المتشبثة بالتقاليد والأعراف والعادات ، البالية . الفنّ السابع ، بدوره ، كان شاهداً آخر على التحولات تلك ، المتفاقمة في رجعيتها والمتلبّسة مظهراً ثورياً تقدمياً ، مزعوماً . ولننوّه ، قبل كل شيء ، بأنّ مجلس قيادة الثورة ، العتيد ، كان قد جعلَ أحدَ ضباطه العسكريين على رأس كل وزارة وهيئة في البلد ؛ وفيها مديرية شؤون السينما والمسرح ، بطبيعة الحال . بمقتضى هذه السياسة ، المصادرة للحريات في عموم المجتمع المصري ، ما كان للفنّ السابع إلا أن يتوافق معها ويعبّر بالتالي عن توجهات أقطابها ، الضيقي الأفق . على أنه وبالرغم من إقرار صناع الفيلم ، من مخرجين ومؤلفين ومنتجين ، بالسياسة الجديدة تلك ، الموصوفة ، فقد إستطاع بعضهم إختراقها هنا وهناك وبطرق إخبات ، مختلفة . ولا ننسى حقيقة ، أنّ فتحَ باب الإنتساب لمعهد السينما ، كما الإستديو وخشبة المسرح ، أمام أبناء الطبقات الدنيا ، من فلاحية وعمالية ، سيسهم من ناحيته برفد الفنّ بوجوه جديدة من المواهب الشابة ، المنتمية بأغلبها لـ " أهل البلد " ؛ أيْ من خارج تلك الأوساط ، الراقية ، المنحدرة من الأجناس المتنوّعة ، الموسومة آنفاً ، والتي سبق لمعظم افرادها ، على كل حال ، أن غادروا موطن النيل أبداً ، بعيدَ الثورة الناصرية . إفترق العهد الجديد ، الثوريّ ، عن سلفه الملكيّ ، البائد ، ليسَ في شكل الحكم وإدارة البلد حسب ، بل وخاصّة على صعيد المنظومة الفكرية ـ الثقافية . إنّ مركزة الدولة وهيمنة العسكرتاريا على شؤونها جميعاً ، علاوة على إلغاء الحياة السياسية وحجب الحريات ؛ هذا كله ، إضافة لـ " مآثر " العهد الناصريّ ، الإنقلابيّ ، قد أثر بشدة على تلك المنظومة ، الموسومة ، وأسهمَ في جعلها مجرّد ملحق ، هامشيّ ، بمركز القرار ، السلطويّ . على أنّ شعبيّة النظام الجديد هذا ، في خارج مصر ؛ وتحديداً في محيطها العربيّ ، كانت قد بلغت بالمقابل أوجها مع تأميم قناة السويس ، وما تبعها من العدوان الثلاثيّ . ومما ضافرَ في قوّة تأثير الإعلام الرسميّ آنذاك ، ما كان من إدخال التقنية الحديثة فيه ؛ وخصوصاً ، بعيد تأسيس إذاعة " صوت العرب " ، المنوط بها أساساً تسويق الزعامة الناصرية عربياً . كذلك الأمر ، فيما يتعلق ببدء بثّ محطة التلفزيون ، في أواخر عهد تجربة الوحدة المصرية ـ السورية بمستهل الستينات ، والتي كان من ثمارها شيوع الفيلم الطويل ، شعبياً ، وإقتحامه مع الأغنية أسوار البيوت وحجبها ، ما عزز من مكانة سينما وادي النيل ، وجعلها زمنئذٍ الأولى ـ إن لم تكن الوحيدة ـ على مستوى العالم الناطق بالضاد . ويجدر القول هنا ، أنّ فشل التجربة الوحدوية تلك ، ومن ثمّ مأساة حربَيْ اليمن وحزيران ، في الحقبة نفسها من الستينات ، ألقى بظلاله ، الثقيلة ، على الجماعة الحاكمة ، الثورية ، وأجبرها على تجربة شكل آخر ، أكثرَ عصرية ، لطريقة إدارة السلطة ، كما على تغيير مسلكها في العديد من أوجه الحياة ، إجتماعية كانت أم ثقافية .

3
بيْدَ أننا ، الآن ، في مستهلّ الخمسينات ، على أيّ حال ؛ في تلك الأيام العاصفة ، المضطربة ، التي سبقت إنقلاب " الضباط الأحرار " . ثمة مخرج شاب ، كان قد أنهى حديثاً دراسته الفنية في فرنسة ، يواجه مشروع فيلمه الجديد ، " لكَ يوم يا ظالم " ، عقبات من لدن الممولين ، فيضطر لإنتاجه على نفقته الخاصّة . إنه صلاح أبو سيف ( 1915 ـ 1996 ) ، الشاب المنحدر من بيئة قاهرية ، متوسطة الحال ، والذي ما لبث فيلمه الآخر ، " الاسطى حسن " ، من بطولة فريد شوقي وهدى سلطان ، أن واجه في العام التالي شرط الرقابة ، المتعسفة ، والتي طلبت منه وضع هذا القول ، المتداول : " القناعة كنز لا يفنى " في مقدمة المشهد الإفتتاحيّ له ! كلا العملين ، المعتبريْن من الثمار الأولى ، الواقعية الجديدة ، لعبقريّ الفن السابع ، المصريّ ، قدّر له أن يحقق نجاحاً ساحقاً ، جماهيرياً . الحق أن شهرة أبو سيف ، الذائعة ، قد تناهت أيضاً إلى أوروبة ، مع قبول بعض أفلامه في عدد من مهرجاناتها ، الدولية ؛ حدّ أنّ الناقد والمؤرخ الفرنسي ، جورج سادول ، أكد بأنه خلق في مصر تياراً فنياً يشبه تيار الواقعية الجديدة في إيطالية ، معتبراً إياه من أفضل عشرة مخرجين في العالم آنذاك . منذ بداية مشواره ، الإبداعيّ ، تنبّه مخرجنا إلى أهمية النص في بنية الفيلم وأنه العامل الحاسم ، الرئيس ، في نجاحه أو إخفاقه . وعلى هذا ، ما كان بالغريب أن يلتفتَ أبو سيف إلى أعمال الروائي الكبير ، نجيب محفوظ ، واجداً فيها بغيته في هذا المجال ، خارقاً بذلك تقليداً راسخاً ، بالياً ، في سينما موطنه ؛ كان يقوم على إعتماد مواضيع الأفلام الهوليوودية ، غالباً ، في عملية تنويع وإنتحال ، بائستيْن ، تحت مسمّى " التمصير " ! ومن حوالي 30 فيلماً ، وتمثيلية ، عليها توقيع نجيب محفوظ مؤلفاً أو كاتباً للسيناريو ، إستحوذ أبو سيف على حصة إخراج أكثر من نصفها ؛ بدءاً من عام 1947 ، مع فيلم " المنتقم " ، وحتى عام 1978 ، حيث إختتم عملهما المثمر ، الرائع ، باالدراما المؤثرة " المجرم " ، المتعهد بطولتها النجم عبد الله غيث . ما كان إتفاقاً ، إذاً ، أن تردد ثورة يوليو ، الناصرية ، أقوالاً واردة في أعمال لصلاح أبو سيف ، السابقة لفترة حدثها ، من قبيل : " نعادي من يعادينا ونصادق من يصادقنا " ؛ مما كان يفصح بجلاء عن التأثير الكبير لهذه الأفلام على مختلف فئات الشعب المصريّ . فنياً ، نعثر على لقطات مميّزة ، أصيلة ، في أفلامه تلك ، يجوز لنا مقارنتها مع مثيلاتها في الأفلام العالمية . كما في فيلم " ريا وسكينة " ( 1953 ) ، الذي يلعب فيه مصباح الكهرباء ، المترجرج ، في لحظة الإستهلال بإرتكاب الجريمة ، تأثيراً بصرياً / شعورياً ، على المُشاهد بما يخلفه من تباين بين الضوء والعتمة : وهوَ المشهد ، الفذ ، المشابه لمثيله في فيلم " بسيكو " ( 1960 ) للمخرج العملاق هيتشكوك . ولكن علاقة أبو سيف مع العهد الإنقلابيّ ، الجديد ، ما كانت طيّبة على الدوام . ففيلمه " قضية 68 " ، منع من العرض في مصر وهاجمته الصحافة المحلية . وكذلك الأمر مع فيلمه " القاهرة 30 " ، عن رواية لنجيب محفوظ بعنوان " القاهرة الجديدة " ؛ والتي إشتبه الرقيب ، الحصيف ، في كون كلمة " الجديدة " إنما تعني العهد الثوري ، الناصريّ !

قدّر لصلاح أبو سيف ، وبمحض الصدفة هذه المرة ، أن يكون مخرج فيلم " السقا مات " ؛ وهوَ العمل الأخير للكاتب يوسف السباعي ( 1917 ـ 1978 ) . هذا الأخير ، كان بالأساس ضابطاً محترفاً في سلاح الفرسان ، ثمّ تنسّب لتنظيم " الضباط الأحرار " وأضحى بعيد ثورتهم ، العتيدة ، من أهم " واجهاتها " الثقافية ؛ فلا غروَ أن يحظى ، لاحقاً ، بلقب " فارس الرومانسية " . لعل شهرة السباعي ، أساساً ، متأتية من قصته " ردّ قلبي " ، التي وجدَ فيها المخرج الكبير عز الدين ذو الفقار ضالته ؛ فقدمها بمثابة " هدية " للعهد الجديد ، الإنقلابيّ ، عبْرَ فيلم رومانسيّ ( سكوب ألوان ) ، رائع بحق ، وكان ذلك في عام 1957 ، إثر مرور خمسة أعوام على ثورة يوليو . عز الدين ذو الفقار ، مولود في القاهرة عام 1919 ، لعائلة من محتدّ نبيل ، قدّمت آخرين من أفرادها للفن ؛ مثل شقيقيه محمود ، المخرج المعروف ، وصلاح ، النجم المشهور . إنه بنفسه عسكريّ محترف ، تخرج ضابطاً من الكلية الحربية ، ولكنه ما عتمَ أن إتجه إلى الفنّ بكل جوارحه ، بما كان من عشقه للسينما . وحكاية فيلم " ردّ قلبي " ، تتلخص بإيجاز شديد في حبّ ، جارف ، بين إبن جنائني القصر وإبنة سيّده ( شكري سرحان ومريم فخر الدين ) ، وما كان من العقبات التي سيواجهانها قبل أن يظفرا بالسعادة معاً ـ كزوجين ؛ وهيَ السعادة ، التي منحتها الثورة لهما ! فالحبيب يتطوع في الجيش ويصير ضابطاً ، ليعود من ثمّ مع دبابات الإنقلابيين محتلاً القصر ومجبراً أهله على طاطأة رؤوسهم له ، وفيهم الحبيبة ذاتها التي كانت قد تزوجت قبلاً من فتى من طبقتها دونما حبّ / أو في واقع الأمر إنقاذاً لحبيبها ذاك من مهلكة وشيكة ، مدبّرة . وعلى كل حال ، فإننا نستقرئ بدورنا من فكرة الفيلم هذا ، ما يمكن إعتباره نوعاً من المصالحة بين العهد القديم ( إبنة القصر ) والعهد الثوريّ ( الحبيب الضابط ) ، والتي لم تتمّ بدون ضحايا : إذ يصرّ شقيق بطلتنا ( النجم أحمد مظهر ) على رفض نسيبه ، الجديد ، ويكون مصيره القتل رمياً بالرصاص جزاء مقاومته المسلحة .

ومحمود ذو الفقار ، المخرج المبدع ، المولود في طنطا عام 1914 ، سيقدّم الممثل أحمد مظهر في أحد أهم أدواره السينمائية ، إطلاقاً ؛ في فيلم سكوب ملون ، هوَ " الأيدي الناعمة " ( 1963 ) . ها هنا نصّ مستل ، أيضاً ، من عمل إبداعيّ لكاتب معروف ؛ هوَ توفيق الحكيم ( 1898 ـ 1987 ) ، والذي وجدت مسرحياته طريقها للسينما ، بعدما إشتكى مخرجو المسرح من صعوبة تجسيدها على الخشبة . مسرحية الحكيم هذه ، المنشورة أصلاً في أواخر الخمسينات وفي عز حماسته للعهد الجديد ، الناصريّ ، ما هيَ ، على رأيي البسيط ، إلا محاولة اخرى للمصالحة بين ذلك العهد وسلفه القديم ، الملكيّ ؛ أو على الأقل ، مع من بقيَ من رموزه : ها هنا أميرٌ ارستقراطيّ ( نجمنا أحمد مظهر ) قد إنتزعت منه أملاكه ووجاهته من قبل النظام الجديد ، وقد ضربت الحراسة على قصره . إنه في أسر مكانه هذا ، وبالرغم من إفلاسه الكامل ، يبقى رافضاً بقوة التغيرات الأخيرة ، الداهمة مناحي الحياة جميعاً في موطنه . زواج إبنته الكبرى بمهندس من عامة الناس ، كان من واردات تلك التغيرات ، الموصوفة ؛ مما أثار سخطه وبالتالي رفضه للأمر الواقع . على أنّ لقاءه بالرجل المكنى من لدنه ، تهكماً ، بـ " الدكتور حتى " ، ( النجم صلاح ذو الفقار ) سيقدّر له أن يقلب حياته رأساً على عقب ، بما كان من مجادلاتهما معاً حول مسألة التغيرات الجديدة في البلد . ومع دخول الحبّ ، وفق مصادفات مألوفة رومانسياً ، على خط واحد مع الموقف المتأزم ذاك ، ما كان لصاحبنا ، الأمير السابق ، إلا التأقلم مع حقائق الحياة الجديدة وبالتالي ، إقتناعه بالدور الجديد المتعيّن عليه القبول به كيما يندمج مع الآخرين .

للبحث صلة ..

[email protected]



#دلور_ميقري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحل النهائي للمسألة اللبنانية
- زهْرُ الصَبّار 9 : السّفح ، الأفاقون
- أشعارٌ أنتيكيّة
- زهْرُ الصَبّار 8 : مريدو المكان وتلميذه
- أبناء الناس
- الحارة الكردية والحالة العربية
- زهْرُ الصَبّار 7 : مجاورو المنزل وغلامه
- بابُ الحارَة ، الكرديّة
- فجر الشعر الكردي : بانوراما تاريخية
- أكراد وأرمن : نهاية الأتاتوركية ؟
- زهْرُ الصَبّار 6 : سليلو الخلاء وملاكه
- مظاهر نوبل وباطنية أدونيس
- جنس وأجناس 2 : تأصيل السينما المصرية
- زهْرُ الصَبّار 5 : قابيلُ الزقاق وعُطيله
- إنتقام القرَدة
- زهْرُ الصَبّار 4 : زمنٌ للأزقة
- شعب واحد
- زهْرُ الصبّار 3 : بدلاً عن بنت
- جنس وأجناس : تأسيس السينما المصرية
- هذا الشبل


المزيد.....




- فنانون روس يتصدرون قائمة الأكثر رواجا في أوكرانيا (فيديو)
- بلاغ ضد الفنان محمد رمضان بدعوى -الإساءة البالغة للدولة المص ...
- ثقافة المقاومة في مواجهة ثقافة الاستسلام
- جامعة الموصل تحتفل بعيد تأسيسها الـ58 والفرقة الوطنية للفنون ...
- لقطات توثق لحظة وصول الفنان دريد لحام إلى مطار دمشق وسط جدل ...
- -حرب إسرائيل على المعالم الأثرية- محاولة لإبادة هوية غزة الث ...
- سحب فيلم بطلته مجندة إسرائيلية من دور السينما الكويتية
- نجوم مصريون يوجهون رسائل للمستشار تركي آل الشيخ بعد إحصائية ...
- الوراقة المغربية وصناعة المخطوط.. من أسرار النساخ إلى تقنيات ...
- لبنان يحظر عرض «سنو وايت» في دور السينما بسبب مشاركة ممثلة إ ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - جنس وأجناس 3 : تسخير السينما المصرية