أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - خطاب إلى أحد منتحلي الشيوعية - رزاق عبود















المزيد.....

خطاب إلى أحد منتحلي الشيوعية - رزاق عبود


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2105 - 2007 / 11 / 20 - 10:56
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أيها السيد منتحل الشيوعية، رزاق عبود!
لئن كانت معلوماتك في الشيوعية وفي تاريخ الإتحاد السوفياتي متواضعة إلى الحد الذي كشفت عنه مقالتك الشتائمية قبل يومين " سقطت الستالينية، عاشت الشيوعية "، فالأولى بك ألا تكتب على الإطلاق. ـ إليك وإلى القراء استعراض سريع للأخطاء والأكاذيب التي اقترفتها بفجاجة عصي إزدرادها.

1) كرست خطابك لشتيمة ستالين لكنك لم تع ِأنك عظّمته تعظيماً لم يستحقه أي بولشفي آخر عندما زعمت قائلاً .. "انهار الإتحاد السوفياتي منذ أن غاب لينين" ، وهذا يعني مباشرة أن الإتحاد السوفياتي الذي عرفناه حصناً للسلم والإشتراكية، قاهر النازية، إمبراطورية الطفل، مملكة المرأة، القاعدة والأساس لحركة التحرر الوطني في العالم والدولة الأولى في تاريخ الإنسانية التي شقت الفضاء، الإتحاد السوفياتي هذا إنما هو من صناعة ستالين. لعل روح ستالين تشكرك على هذا الشرف الرفيع الذي أسبغته عليه رغم كل الشتائم التافهة التي أتيت بها كمنتحل للشيوعية. إن كل ما في عالم اليوم من قيم إيجابية هي من صناعة الإتحاد السوفياتي الذي بناه البلاشفة بقيادة ستالين وهدمة المرتدون والتحريفيون بقيادة خروشتشوف وأيتامه وأنت أحدهم.

2) من الواضح تماماً أنك لم تقرأ ما نصت عليه وصية لينين للجنة المركزية في الحزب، وليست رسالة إلى مؤتمر الحزب كما ذكرت عن جهل بالطبع. أوصى لينين ضمنياً بأن يسند منصب الأمين العام للحزب إلى أحد إثنين، هما ستالين وتروتسكي، وقد فضل ستالين على تروتسكي لأن هذا الأخير " قليل البولشفية " كما ذكر لينين في وصيته، لكنه بنفس الوقت حذّر من فظاظة ستالين وقسوته وأكد أنه لا يجوز أن يكون الأمين العام فظاً وقاسياً وعلى أعضاء اللجنة المركزية النضال من أجل إبعاد الفظ والقاسي عن أمانة الحزب. لدى تلاوة الوصية في اجتماع اللجنة المركزية حال وفاة لينين قدم ستالين استقالته كنائب للأمين العام مؤكدا أنه لن يستطيع أن يكون إلا فظاً وقاسياً في التعامل مع أعداء الحزب والثورة. إلا أن اللجنة المركزية قررت وبالإجماع وبحضور تروتسكي وموافقته انتخاب ستالين أميناً عاماً للحزب والحفاظ على سريّة الوصية. أما القول بأن الوصية حذرت من خطر ستالين على الحزب والدولة والعالم فهو محض افتراء لا أساس له من الصحة، ولا ندري دواعي اقتراف مثل هذه الافتراءات غير الحقد والكراهية للإشتراكية الوحيدة في تاريخ البشرية التي بناها ستالين! ولنا أن نسأل منتحل الشيوعية هنا .. كيف للجنة المركزية في الحزب الشيوعي البولشفي أن ترفض وصية مؤسس حزبها، لينين، جملة وتفصيلاً والكل يعلم ما للينين من مكانة في الحزب؟

3) في العادة أن يحافظ الكاتب على قدر من المصداقية في كتاباته لكن منتحل الشيوعية خرق هذه العادة وادّعى قائلاً .. " لم يكن ستالين شيوعياً "! عجبي لمثل هذه الترهات !! لعل أكبر خسارة تكبدها العالم هي أن المدعو رزاق عبود لم يكن مستشاراً ومرشداً للينين ليحذره من ستالين منتحل الشيوعية!! ـ وهنا يحضرني تصريح بالصوت والصورة للكاتب الروسي اليهودي ليف كابيليف بعد أن تحول إلى عدو للشيوعية يعترف فيه للمراسل الإنجليزي بأنه في العام 1953 كان سجين رأي في أحد سجون سيبريا وعندما علم بوفاة ستالين أغلق على نفسه الزنزانة وأجهش سرّاً في البكاء، فسأله المراسل عن سبب البكاء فأجاب أنه كان متأكداً بأن ستالين هو آخر البلاشفة في قيادة الحزب الشيوعي. ونسأل السيد عبود هنا .. إن لم يكن ستالين شيوعياً فماذا كانت طبيعة النظام السوفياتي الذي ابتناه ستالين كما تقول؟ هل كان رأسمالياً أو إقطاعياً؟

4) ليس عيباً أن يجهل الشيوعي بعض التفاصيل في التاريخ السوفياتي. أما أن يقول أن الشيوعية الحربية ـ وليس العسكرية كما كتب رزاق عن جهل أيضاً ـ إنما كانت " بدعة ستالينية " فهو قول فاضح ولا يصدر حتى عن منتحل للشيوعية! الشيوعية الحربية يا سيد عبود هي خطة إقتصادية وضعها لينين في العام 1918 لمجابهة الأعداء في الحرب الأهلية وحروب التدخل وانتهت في العام 1921 وكان لينين ما زال على رأس الدولة. كيف لأحد أن يجهل مثل هذه الحقيقة الهامة في حياة الدولة السوفياتية ثم يتجرأ وبمثل هذه الجهالة على تحليل التاريخ السوفياتي ويصدر أحكاماً قاطعة على قادة الحزب؟! مثل هذا الأمر يدعو إلى ما هو أكثر من الاستهجان !!

5) يقول " منتحل الشيوعية " رزاق عبود .. " سقط الإتحاد السوفياتي عندما رفضت السياسة الإقتصادية الجديدة " (النيب). ما أستطيع أن أؤكده هو أن رزاق عبود لا يعرف من " السياسة الإقتصادية الجديدة ـ النيب " إلا الاسم. وهنا أتحداه في أن يضيف إلى الإسم كلمة واحدة فقط ! " النيب " يا عبود هي برنامج اقتصادي يسمح بالعمل بمبادئ إقتصاد السوق ويقر بأن الغلبة في المجتمع السوفييتي فيما بعد الحرب الأهلية وحروب التدخل كانت لطبقة الفلاحين على طبقة العمال. ولذلك مثلت النيب خطوة إلى الخلف في التطبيق الإشتراكي وسمحت للفلاحين بأن يبيعوا الغذاء للعمال بسعر السوق وفقاً لقانون العرض والطلب. خلال أربع سنوات فقط 1922ـ1926 استطاع الحزب الشيوعي بقيادة ستالين أن يستعيد المستوى الصناعي لروسيا في العام 1913 قبل الحرب وتمكن الحزب إذاك من البدء في الإستغناء عن قوانين وأنظمة النيب وهو ما مثل نجاحاً باهراً على طريق بناء الإشتراكية. عيب على أي دعيّ للشيوعية أن يجهل ما جهلت وأن يكتب ما كتبت.

6) نسب رزاق عبود لستالين .. " إبادة الملايين من أبناء دولة العمال والفلاحين، وقضائه على خيرة قادة الجيش الأحمر ". وإزّاء هذا الإفتراء الذي لاكته أجهزة الإعلام الإمبريالي طويلاً نتساءل .. أي دولة بنى ستالين بعد أن أباد الملايين من العمال والفلاحين؟ هل بنى دولة للبورجوازية والرأسماليين ؟ يزعم أيتام خروشتشوف، ورزاق عبود أحدهم، أن ستالين بنى دولة للبيروقراطيين !! لكن ألفباء علم الإقتصاد لا تقول بأن ثمة إنتاجاً من النمط البيروقراطي وأن هناك بالتالي طبقة البيروقراطيا. وليعلم عبود وكل أيتام خروشتشوف أن معظم رجال الحزب والدولة وستالين منهم كان لهم قريب من الدرجة الأولى أو الثانية سجين رأي. كما أن ستالين وهو قائدهم لم يمتلك بذلة أخرى غير التي يرتديها؛ فعن أي بيروقراطية يتحدث هؤلاء البيروقراطيون؟ أما خيرة قادة الجيش الأحمر الذين يتحدث عنهم رزاق عبود فهم المارشال توخاتشيفيسكي ورفاقة في القيادة. تواطأ هؤلاء الضباط مع هتلر للقيام بانقلاب عسكري ضد الحزب والثورة في العام 1937. لقد قبض عليهم قبل ساعة الصفر بدقائق قليلة كما أكد مولوتوف في مذكراته. اعترف جميعهم بالجريمة وصدر الحكم عليهم في محكمة عسكرية بالإعدام ، وتم إعدامهم جميعاً في العام التالي 1938. نشير في هذا المقام وهو المفضل لدى أعداء الشيوعية ليشتموا ستالين إلى أن المرتد المنحرف خروشتشوف كان قد شكل لجنة من كبار الحقوقيين للتحقيق في " جرائم " ستالين وقد وجدت هذه اللجنة أن مجموع الذين تم إعدامهم منذ عام 1922 حين شغل ستالين مركز الأمين العام للحزب وإلى العام 1953 حين وفاة ستالين هو 667 ألفاً في جرائم مختلفة وهو عدد متواضع إذا ما أخذ في الإعتبار التحولات الإجتماعية العميقة في المجتمع السوفياتي الواسع الذي يغطي مساحة قارتين طيلة 31 عاماً أو إذا ما قورن مثلاً بخسائر الجيش الأحمر في معركة واحدة هي معركة تحرير وارسو، عاصمة بولونيا، من النازي والتي بلغت 500 ألفاً.

7) سمع " منتحل الشيوعية " رزاق عبود الناس يعبرون عن آمال عريضة لدى ارتقاء أندروبوف سدة السلطة في الإتحاد السوفياتي عام 1982 كما عبروا عن خيبة أملهم في رحيله المبكر وشكك بعضهم في الأمر. وكان عبود وكل الناس من ذوي النوايا الطيبة يأملون في أن يتمكن أندروبوف من وضع حد للسياسات البيروقراطية السوفياتية. لكن عبود والآخرين من غير أيتام خروشتشوف لم يعلموا أن أندروبوف استهل حكمه في رفع أسعار معظم المواد التموينية وهو إجراء ليس في صالح العمال والفلاحين وغير اشتراكي في جميع الأحوال. ثم أعطى تعليمات للشرطة في ملاحقة العمال الهاربين من أعمالهم وإعادتهم بالقوة للعمل، بدل أن يحقق في أسباب هروبهم، وهذا أيضاً إجراء غير اشتراكي على الإطلاق. يجهل عبود أموراً كثيرة دون أن يمتلك الأعذار المقبولة. أما أن يجهل قيام أندروبوف بانقلابات رجعية في بعض الدول أثناء إدارته للمخابرات (KGB) فإنه معذور لذلك. من المؤكد أن أندروبوف هو من خطط لإنقلاب حافظ الأسد الرجعي على القيادة التقدمية في سوريا عام 1970 بعد أن أعلنت تلك القيادة أنها في سبيل تطبيق الإشتراكية العلمية، اشتراكية ماركس. ولم يكن أندروبوف بعيداً عن إنقلاب الهواري بومدين الرجعي كذلك على الرئيس الشرعي لجمهورية الجزائر أحمد بن بلاّ عام 1965 بعد أن أعلن بن بلاّ أيضاً أنه في سبيل تطبيق الإشتراكية العلمية، إشتراكية ماركس كما حدد بن بلاّ نفسه، وكان أندروبوف آنذاك يشغل مدير العلاقات مع الأحزاب والمنظمات الأجنبية في الحزب الشيوعي. وهنا نتساءل .. لماذا احتفظ كل من الهواري بومدين وحافظ الأسد بحظوة خاصة لدى قادة الكرملين وهما العسكريان اللذان قاما بانقلابين عسكريين رجعيين ضد قيادتين أعلنتا رسمياً تبنيهما للإشتراكية العلمية الماركسية ؟!! ـ مجرد تساؤل !! إن المخابرات السوفياتية (KGB) التي أشرف على تنظيمها وإدارتها أندروبوف طيلة خمسة عشر عاماً 1967ـ1982 هي ذاتها التي أطاحت بأنظمة الأحزاب الشيوعية في أوروبا الشرقية وليس "الثورات الشعبية" كما يشيع أعداء الشيوعية. ثم لا يمكن بحال من الأحوال أن ينهار نظام دولة عظمى كالإتحاد السوفياتي مهما كان فاسداً دون موافقة المخابرات (KGB) وهي صاحبة الحول والطول. لقد حوّل خروشتشوف الحزب والمخابرات إلى أعداء للشيوعية وبغير ذلك ما كان ليحكم طيلة عشر سنوات وبغير ذلك أيضاً ما كان ليسقط بانقلاب عسكري في العام 1964.

8) وآخر افتراءات رزاق عبود على ستالين هي أنه جرى في عهده .. " تدمير الحقول وتخلف التصنيع" ! هل يعلم عبود أن أوروبا كانت تأكل خبزها في الثلاثينيات من القمح الروسي؛ وأن المزارع السوفياتية وفرت كل احتياجات جبهات القتال من الغذاء طيلة الحرب الوطنية التي أشغلت أكثر من أربعة ملايين ونصف المليون عسكرياً بالرغم من قيام جيوش النازيين بحرق كل مزارع أوكرانيا وجنوب روسيا؟ وهل يعلم أيضاً أن الإتحاد السوفياتي كان ينتج في خمسينيات القرن الماضي من الحبوب أكثر من ثلاثة أضعاف ما تنتجه الولايات المتحدة الأميركية . وهل يعلم رزاق عبود أن الصناعات الروسية وبالرغم من كل الظروف السلبية مثل انتقالها إلى شرق الأورال لدى بدء الحرب قد تفوقت على الصناعات الألمانية كما ونوعاً بعد مرور سنتين على العدوان النازي وقد انعكس ذلك في جبهات القتال كما شهد بذلك المحللون الاستراتيجيون الغربيون علماً بأن الصناعات الألمانية تدعمت خلال الحرب بمختلف الموارد المادية والبشرية في القارة الأوروبية ؟!

وأخيراً نتوجه بالرجاء الحار إلى جميع الذين يكتبون في مشروع لينين للثورة الإشتراكية العالمية ألا يكتبوا إلا بعد أن يدرسوا تاريخ المشروع دراسة وافية ويحافظوا على مستوىً كاف ٍللموضوعية وألا ينحدروا إلى الأفكار السطحية البلهاء كالتي جاء بها منتحل الشيوعية رزاق عبود. كما أنصح هذا السيد وهو " منتحل الشيوعية " أن يقرأ جيداً كتابي " من هو ستالين؟ وما هي الستالينية؟ " المنشور كاملاً في موقعي على الإنترنت. وآمل أن يكتب مرة أخرى ينتقد ستالين لكن ليس قبل قراءة الكتاب.

ملاحظة أخيرة: لم تعد سيرة ستالين سيرة شخصية فقط تلقي الضوء على حياة شخصية تاريخية بارزة بل غدت من قضايا الاشتراكية بل قضيتها الأولى حيث أن أعداء الإشتراكية اختاروا أن يهاجموا الإشتراكية من زاوية بعينها هي تحديداً شخصية وأعمال ستالين ساعدهم في ذلك المنحرف الغبي الحاقد خروشتشوف ولذلك نجد حتى بعد مرور أكثر من نصف قرن على رحيل ستالين أنماطاً عديدة من أعداء الشيوعية يشنون هجوماً لا هوادة فيه على ستالين.






#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أي دولة، في أي فلسطين ؟
- على هامش الفلسفة
- معزل المتثاقفين
- متى تستحق الإشتراكية ؟
- أوجب واجبات الشيوعيين
- ليس من السهل أن تستمر ماركسياً حقيقياً !!
- ماذا لو انهارت الولايات المتحدة الأميركية؟!
- أين هو المشروع الوطني اليوم ؟ (2) الديموقراطية الشعبية
- أين هو المشروع الوطني اليوم ؟
- نداء للكريمين: مروّه وهاشم
- اليسارية مجهولة الهويّة
- بين اللينينية والستالينية
- البورجوازية الوضيعة في الحركة الشيوعية (3)
- العداء الكاذب لأميركا ولإسرائيل
- البورجوازية الوضيعة في الحركة الشيوعية (2)
- في نقد ماركس
- البورجوازية الوضيعة في الحركة الشيوعية
- البنية الطبقية في الأردن والعمل الشيوعي
- الحزب الشيوعي المصري والماركسية المبتذلة
- في كراهية أميركا


المزيد.....




- نا ب? ?اگواستني حزب و ??کخراو?کاني کوردستاني ئ?ران ل? ئ?ردوگ ...
- الاحتجاجات ضد الكهرباء تتصاعد والشيوعي يحذر من قمع التظاهرات ...
- ماذا لو انتصر اليسار في فرنسا ؟؟
- مباشر: وقفة احتجاجية أمام البرلمان للتنديد بالإبادة الجماعية ...
- عائلات المختطفين مجهولي المصير وضحايا الاختفاء القسري تحتج ب ...
- لبناء التحالفات شروط ومبادئ
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 561
- الفصائل الفلسطينية تحيي ذكرى مرور 40 يوم على استشهاد الرئيس ...
- غريتا ثونبرغ تنضم إلى آلاف المتظاهرين لأجل المناخ في هلسنكي ...
- بعد قانون مثير للجدل.. شاهد لحظة اقتحام متظاهرين غاضبين للبر ...


المزيد.....

- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - خطاب إلى أحد منتحلي الشيوعية - رزاق عبود